اهلا وسهلا في فرقة4

1. اهلا وسهلا في فرقة4

2. التعجب Athik Dwi Prastiwi D32210059 Ibta Ulfi Nur Laili D32210071 Kiki Cahya MuslimahD72210063 Lailul Mufidah D022100 M. Syahri RomadhonD72210066 Siti Al Haliim D02210070 Siti Nur ‘Aini D32210060

3. معنى التعجب: ربما يثير أمر من الأمور، أو شئ من الأشياء الدهشة، أوالانفعال داخل النفس، لوجود صفة بارزة فيه حسنا أو قبحا، لذلك نلجأ إلى التعجب منه

4. النوع من التعجب 1. التعجب السمائى : النوع من التعجب يفهم بالرينة، ويترك التعبير عنه لمقدرة المتكلم و حسه اللغوى و حسن استعماله للكلمات والعبارات التي تدل على تعجبه. أساليب في التعجب السمائى:‌أ. هناك نوعا من التعجب يفهم بالقرينة، و يترك التعبير عنه لمقدرة المتكلم، و حسه اللغوى، و حسن إستعماله الكلمات والعبارات التى تدل على تعجبه. نحو : للهِ درُّهُ فاَرِسًا

5. ‌ ب. أسلوب إستفهام الغرض للبلاغة منه التعجب. نحو : كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم. (البقرة: ٢٨) ‌ج. التعجب بواسطة التركيب انحوى "سبحان الله". نحو : سبحان الله إن المؤمن لاينجس حيّاً ولا ميتاً. ‌د. التعجب بواسطة كلمة "عجب" وما يشتق منها. نحو : أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا # إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا

6. التعجب قياسى، أو الإصطلا حي. وهو الذي يخضع لقواعد النحاة. وقد وضعوا له صيغتين: ‌أ. صيغة "ما أفعله"، نحو ما - ماأفعل - أجمله - السماءإعرابه: ما: إسم تعجب مبني على السكون في محل رفع مبتدأ وهي نكرة تامة بمعنى "شيئ"أجمل: فعل ماضي مبني على الفتح. والفاعل ضمير مستتير وجوبا تقديره "هو" عائد على "ما" والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر.السماء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

7. ‌ب. صيغة "أفعل به"، نحو أفعل – أجمل بِ - بِه - السماء إعرابه:• أجمل : فعل أمر حقيقي وفاعله ضمير مستتير وجوبا تقديرة "ـنت" يعود على مصدر الفعل المذكور. وهو "الجمال".• بالسماء : الباء حرف جر أصلي مبني على الكسر, السماء إسم مجرور با لباء وعلامة جره الكسرة والجار والمجرور متعلق بالفعل "أَجملَ".

8. هناك ٨ شروط الفعل الذي يبنيان منه: • أن يكون الفعل ماضيا.2. أن يكون الفعل ثلاثياً، فلا يصاغان مما زاد على ثلاثة أحروف. 3. أن يكون الفعل متصرفا : فلا يبنيان من الأفعال الجامدة (غير التصرف). 4. أن يكون الفعل المراد التعجب منه قابلا للزيادة والتفاوت والتفاضل ، فلا يبنيان من مثل: مات، فني، إذلا مزية فيهما لشيئ على شيئ أولامزية لبعض فاعله غلى بعض حتى يتعجب منه

9. 5. أن يكون الفعل تامّا، فلا يصاغان من ”كان“ و أخواتها، و ”كاد“ و أخواتها، لأنها أفعال ناقصة. 6. ان يكون الفعل مثبتا (غير منفي)، فلا يبنيان من الفعل المنفي، سواء أكان النفي ملازما له مثل: ما عاج الدواءُ، أم غير ملازم نحو: ما حضر الغائبُ 7. ألا تكون الصفة المشبهة منه على وزن ”أَفْعَلَ“ الذي مؤنثه ”فَعْلاَء“، نحو: قلم أخضر، و حديقة خضراء و الصفة المشبهة تدل على لون، أو عيب، أو حلية، لذالك لا يجوز التعجب من الأفعال: عرج، خضر، حور و ما يماثلها 8. ألا يكون الفعل مبنياً للمجهول، حين إرادة التعجب منه. و هناك أفعال تلازم البناء للمجهول نحو: زُهِيَ، هُزِلَ، و سواهما، و قد ورد التعجب منها عن العرب، نحو: ما أزهى الطاووس (أو الطاوس بواو واحدة)، ما أزهل المريضَ.

10. يتوصل إلى التعجب من الأفعال التي لم تستكمل الشروط ب"أشدد" ونحوه, وب "أشدّ" ونحوه, وينصب مصدر ذلك الفعل العادم الشروط بعد "أفعل" مفعولا, ويجر بعد "أفعل" بالباء. تقول: ما أشدّ حمرته.

11. شكرا على حسن اهتمامكم