قصة القيظ - يشار كمال

1. قصة القيظ - يشار كمال نواتج التعلم • تحليل شخصيات القصة • ملاحظة تتابع الأحداث والبناء الدرامي • تحدد عناصر البيئة الدرامية

2. النزعة الدرامية تعريفها عنصر رئيس من عناصر الفن القصصي : - تعمل على دفع أحداث القصة - تخلق في القارئ صراعا يحفزه على المتابعة والترقب

3. تلخيص لأحداث القصة : الفكرة المحورية : أهمية غرس حب العمل في نفوس الأطفال وتعويدهم عليه منذ الصغر الأفكار الثانوية : * شدة الحر في أيام القيظ * معاناة العاملين في موسم القيظ * عطف الأم على ولدها * فائدة التربية الصحيحة من الصغر*

4. يشار كمال كاتب وروائي کردی من تركيا مرشح لجائزة نوبل منذ عام 1973، صدرت له العديد من الروايات التي حازت على جوائز عالمية منها (انجه ممد/محمد النحيل) التي ترجمت إلى أغلب اللغات العالمي ومنها العربية (محمد الصغير) و(محمد الصقر)(أسطورة جبل اغري/آرارات) و(الصفيحة). له اراء هامة في الادب. من مواليد عام 1923 من أبوين كرديين هاجروا أثناء الحرب العظمى من ارنيس على ضفاف بحيرة وان بشرق تركيا. ولد في قرية هميتى (غوكجة ادم) بقضاء عصمانيه التابعة لمحافظة أضنة. اسمه الاصلي (كمال صادق غوكجة لي) تقلب في مهن متعددة بعد أن ترك الدراسة في الصف الثالث الاعدادي. ومن تلك المهن عامل بناء وكاتب وناطور ماء في مزارع الارز في منطقةتشوكوروفا التي تجرى أحداث العديد من روايته فيها كما عمل في إسطنبول في الصحافة كاتبا وشريكا في اصدار مجلة وغير ذلك. هاجر مطلع الخمسينات إلى إسطنبول وعمل في صحافتها، إلى أن تفرغ للكتابة في السبعينات، رغم أن محاولاته الكتابية الأولى بدأت في العام 1939 م، وتعتبر رواية «محمد النحيل» باكورة أعماله الأدبية، ثم تتالت أعماله، ومنها رواية «جريمة سوق الحدادين» و«باب القلعة» وسواها من الروايات التي حققت له شهرة واسعة. يعتبر حسب تقارير النقاد :رائد الأدب الريفى واصدق من تناول الأساطير الشعبية في رواياته مستخدما لغة تمتزج فيها اللهجات الدارجة والثقافات المختلفة.

5. عناصر القصة : ( الزمان ، المكان ، الشخصيات ، الأحداث ، العقدة ، الحل ) * الزمان : ليلة ويوم من أيام الصيف الخانق * المكان : بيئة ريفية في قرية من الريف التركي * الشخصيات: ( الأم ، الطفل- عثمان-وهو الشخصية الرئيسة، الأب ، آل مصطفى آغا ،زينب، النسوة * الأحداث :- ذهاب عثمان للعمل في الحقل في يوم من أيام فصل الصيف الحار - عدم الرغبة في النوم وذلك شوقا للذهاب للعمل صباحا— معاناة عثمان في العمل - إصرار الأب على ذهاب ابنه للعمل - عدم رغبة الأم في ذهاب ابنها للعمل - فرحة عثمان وأمه عند العودة من العمل * العقدة : إصرار الأب على عمل عثمان وهو في هذا السن الصغير * الحل : عودة عثمان لأمه مساء بعد عمل يوم شاق، ومعه (25) قرشا

6. افهم النص : تذكر • ما اسم المرأة التي تعمل عند آل مصطفى ..... زينب كم المبلغ الذي حصل عليه عثمان بعد انتهاء اليوم الشاق ؟ فئة الخمسة و عشرين قرشاً

7. افهم النص : • استنتج: حرص عثمان ..... ؟ 1 - ليثبت قدرته على انجاز عمله بكل اتقان 2 - رغبته بإسعاد اهله 3 - اصراره و عزيمته على العمل بجهد استمات عثمان .....؟ 1- لعله خاف بأن يتهم بأنه عاجز عن العمل لصغر سنه فيحرم من اجر. 2- حرصه على العمل .3- يعود نفسه على الصعاب.4- للحصول على الاجر كي يسعد بها أهله. هل حقق ...؟ نعم ، فقد صبر حتى نهاية اليوم و استلم اجره المستحق .

8. طبق: • تكشف القصة .............؟ علاقة مودة و محبة و شفقة . و من هنا كان يتدلل عليها و لأنه لازال صبياً و لذلك ترددت في إيقاظه من نومه و حاولت الاقناع من حيث الذهاب إلى العمل. جاءت علاقة ...؟ علاقه تسري فيها الشدة و القسوة كي يعلمه بأن الحياه شاقه بدليل انه امسك بذراعيه غاضباً ثم ألقى به في التراب.

9. فكر في • النزعة الدرامية : كيف كانت ....؟ غلب عليها التوتر و الحركة القوية. حرص عثمان ....؟ نعم ، حيث قضى عثمان جزءًا طويلاً من الليل حالماً كيف سيسعد امه حين ينهض عند اول نداء. غيب الكاتب .....؟ نعم ، حيث دفعنا للتساؤل لماذا سينهض مبكراً.

10. بذل عثمان ..... ؟ امست بالمعاناة و شعرت بقوة إرادة عثمان و رأت فيه الطفولة الضائعة. ما درجة الصراع ..... ؟ صراع قوي. ما اللحظات .... ؟ 1- عندما فقد وعيه من شدة الإرهاق. 2- عندما لم يتوقف إصطكاك ركبتيه. 3- عندما سهر طول الليل كي لا ينام .