1 / 8

”تأثير المخدرات على السينابسات“

”تأثير المخدرات على السينابسات“. Réalisé par : Asmae Rida ; 2 Ghita Benseddik ; 32 Manal Belkhir ; 14 Oumaima Amhiouah; 20 Oumaima Fahd ; 24. التصميم:. تعريف المخدرات أثرالمخدرات على الجهاز ا لعصبي تأثير المخدرات على المشابك ا لعصبية. تعريف السينابسات.

Download Presentation

”تأثير المخدرات على السينابسات“

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. ”تأثير المخدرات على السينابسات“ Réalisé par: Asmae Rida ; 2 Ghita Benseddik ; 32 Manal Belkhir ; 14 Oumaima Amhiouah; 20 Oumaima Fahd ; 24

  2. التصميم: • تعريف المخدرات • أثرالمخدرات على الجهاز العصبي • تأثير المخدرات على المشابك العصبية

  3. تعريف السينابسات تحدث الخلايا العصبية مع الخلايا الأخرى إتصالات نطلق عليها إسم نقطة الاشتباك أو السينابس وهي قادرة على نقل نشاط العصبة الأولى الى العصبة التي تليها. مواد ينسب إليها خصائص علاجية، غير أنها تسبب أضرارًا نتيجة تناولها يُحدث قلقًا بدنيًا أو نفسيًا وخللا في مظاهر النشاط العقلي والإدراك والسلوك والوعي :تعريف المخدرات

  4. أثرالمخدرات على الجهاز العصبي: - يحدث تداخل بين عمل المادة المخدرة وعمل المواد الكيميائية المسئولة عن التوصيل العصبي. -تتباطأ مناطق المخ المختلفة عن أداء وظائفها وخاصة القدرة على تجهيز المعلومات. -ظهور آثار حادة في عمليات التيقظ والتنبيه والأداء الحركي. -ظهور إحساس وهمي بالسعادة مع تلاشي مؤقت للمشاعر التعسة. يؤدي الاستخدام المستمر للمخدر إلى الاختلال الجسماني والعقلي كما أن التوقف المفاجئ يسبب حالة الانسحاب وهي ظهور أعراض متوسطة أو شديدة نتيجة توقف استعمال المخدر. -اضطراب الجهاز العصبي المركزي والطرفي. - تسبب عدم القدرة على الحكم على الأمور وتجعل الفرد غير متقنًا لمهنته ، لأنها تعطي إحساسًا خادعًا بطول الوقت مما يؤخر استجابة الفرد ويحدث ذلك نتيجة تناول الكحول. -تسبب الاعتياد على المخدر والتشوق إليه كما في تدخين السجائر أو الحشيش وكل منهما يسبب التعود،أما مدمن الهيروين فإذا تأخر حصوله على الجرعات تظهر عليه أعراض ما يسمى الانسحاب من ارتفاع في درجة الحرارة وغثيان وتقلصات عضلية. -تسبب أضرارًا للجسم لأنها تتلف الخلايا فالكحول يقتل خلايا المخ والكبد ، والحشيش يدمر خلايا المخ حتى شم الأصماغ والبنزين أو الكولا فإن المادة المذيبة والتي تتطاير منها غالباً ما تدمر خلايا الكليتين والكبد . وإلى جانب تأثير المخدر على الشخص نفسه فإن هناك كثيرًا من الاضطراب في العلاقات العائلية مثل عدم الوفاء بالالتزامات العائلية سواء مالية أو اجتماعية أو أخلاقية.

  5. تأثير المخدرات على المشابك: من خاصية هذه الارتباطات العصبية المعروفة بالمشابك سرعة تأثرها بالمواد الكيمائية، فتزداد استجابتها نتيجة لبعض المواد، مثل (Strychnine)، وتنخفض استجابتهانتيجة لمواد مثبطة و التي من ضمنها المواد الكيميائية المخدرة. يعلم الباحثون انه عند وصول السيال العصبي الى مستوى نقاط التشابك العصبي، فإنه يؤدي الى تحرير النواقل العصبية مثل (الفلوتامات،GABA، أستيل كولين، دوبامين..) وهذه النواقل عبارة عن رسائل كيميائية تتثبت فوق مستقبلات نوعية موجودة على سطح الخلية العصبية الثانية (المجاورة للخلية السابقة). وتساهم عملية التثبت تلك، في تنشيط وتوسيع رقعة انتشار الاشارة العصبية لتصل الي نقطة تشابك عصبي جديدة،و أكدت الابحاث المتعلقة بمتعاطي المخدرات بشتى أنواعها أنها تؤثر سلبا على افراز هذه النواقل النوعية. وهكذا ولو نظرنا الى الخلية العصبية عن كثب، لتبين لنا بشكل واضح ان عدد كبير من نقاط التشابك العصبي مغلفة بذراع خلوي نجمي، وهنا يكمن بيت القصيد، فالشيء الذي كان العلماء يعتقدونه انه مجرد غلاف عازل، كان في الواقع عبارة عن منطقة اتصال بامتياز تمارس الخلية النجمية عبرها تأثيرها على الاتصالات ما بين الخلايا العصبية وذلك كما أظهرت ذلك الدراسة التي قامت بها ستيفان أوليه ومساعدوها في جامعة بوردو الفرنسية. كشف بحث جديد عن أن المواد المخدرة المستخرجة من نبات القنب الهندي والمستخدمة في الأدوية ربما تؤدي إلى تفاقم الأعراض المرضية أكثر من كونها تعطي الآثار النافعة المرجوة. فقد قالت دورية "العالم الجديد" المختصة إن البحث قد توصل إلى نتيجة مفادها أن المواد المستخرجة من القنب قد تكون ضارة بسبب ردة الفعل التي يبديها الجسم والتي لا يمكن التنبؤ بها.

  6. وقد وجد البحث، الذي قدمت تفاصيله إلى مؤتمر اتحاد جمعيات علوم الأعصاب الأوروبية، أن المنسوب العالي لبعض المواد المستخرجة من القنب تؤدي إلى تفاقم حالات مرضي الصرع والزهايمر على وجه التحديد. وقال الخبراء إنهم وجدوا استهداف العقار في مناطق محددة من الجسم أمرا غاية في الصعوبة. نظام إصدار الإشارات وأضاف الخبراء أن بعض المركبات الموجودة في القنب تتدخل في عمل النظام الطبيعي لإصدار الإشارات في الدماغ وفي الأعصاب وفي جهاز المناعة في الجسم. فنظام الإشارة، الذي ينتج مادة مخدرة خاصة به، يلعب دورا في ظروف مثل أمراض الصرع والزهايمر والفصام والباركنسون. ويرى الباحثون أن وجود المواد المخدرة الإضافية، الناتجة عن تدخين الحشيش أو عن تناول الأدوية، قد يكون له بالتالي أثر كبير. فقدان الذاكرة وتلف الأعصاب وخاطب فينسينزو دي مارزو من مجلس البحوث الوطني الإيطالي مؤتمر اتحاد جمعيات علوم الأعصاب الأوروبية قائلا إنه قد وجد بأن زيادة منسوب مادة مخدر طبيعة تسمى "اندانداميد" موجودة في الفئران تشكل مبدئيا على عامل وقاية للحيوانات من فقدان الذاكرة وتلف الأعصاب. ولكن في حال إطالة فترة ارتفاع منسوب المادة فقد تنقلب إلى شيء غير فعال أو حتى ضار. أما الدكتور بيت لوتز من جامعة ماينز في ألمانيا فقد كشف عن وجود مفارقات أخرى في نماذج الصرع عند الفئران. فالجسم يقوم بشكل طبيعي بإنتاج نفس المادة المخدرة خلال نوبة الصرع لإحداث الأثر المهدئ. إلا أن الباحث وجد بالمقابل أن تعزيز منسوب المادة في الجسم قد يؤدي في الواقع إلى تفاقم نوبات الصرع. صنفان متباينان

  7. أما البروفيسور ديفيد بيكر من جامعة كلية لندن، والذي قام بدراسة أثر المواد المستخرجة من القنب في معالجة مرض ضمور العضلات، فقد قال: "إن المشكلة مع مخدر الحشيش هي أنه لا يوجد طريقة لاستهدافه لأي مكان (في الجسم) على وجه الخصوص". وأضاف البروفسور بيكر أنه يأمل بأن يتمكن العلماء من معالجة الجهاز العصبي من خلال إدارة الطريقة التي يتم بها إطلاق مركبات المادة المخدرة المستخرجة من القنب. وقال إن مثل هذا الأمريحدث في حال تناول عقار بوزاك المضاد للقلق عند مرضى التخلف، إذ يقوم العقار بتأخير عملية إطلاق المركبات المخدرة. والعقار الوحيد الذي يعتمد على الحشيش، والذي يمكن استخدامه في بريطانيا، هو عقار يسمى "ساتيفيكس" الذي يستخدم لعلاج مرض ضمور العضلات. • وأضاف الباحث أنه يعتقد أن السبب الكامن وراء ما تم التوصل إليه من اكتشافات هو وجود مستقبلين للمادة المخدرة في صنفين متباينين من المرضى العصبيين الذين يخضعون لتأثير المخدر. • ففي إحدى المجموعات يؤدي التعرض إلى المواد المخدرة إلى زيادة النشاط، بينما يقود في المجموعة الثانية إلى تثبيطه. • وقال الدكتور لوتز إن هذا يعني أن الأثر كان مختلفا حسب المجموعة التي يتم تعريضها للمخدر. • ضمور العضلات

  8. الخاتمــــة : • المخدرات آفة العصر و علينا القضاء على هذه الظاهرة بوازعنا الديني الحنيف. • قول الله تعالى " ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما" وكانت الليلة باردة فتيممت , فضحك الرسول صلى الله عليه وسلم تقريرا لفعله (( رواه البخاري وأبو داود والدار قطني وصححه ابن حبان والحافظ في الفتح)). • -وهذا يدل على أن الآية تتضمن النهي عن قتل النفس وكل ما كان فيه ضرر.

More Related