1 / 12

koddas ppt

koddas ppt

doha61
Download Presentation

koddas ppt

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. طقس القداس الإلهي ( الجزء الأول ) • +طقس الاستعداد • بعد الانتهاء من صلاة رفع بخور باكر يدخل الكاهن و الشمامسة ليلبسوا التون البيضاء ( رمز للملائكة ، رمز للنقاوة و الطهارة ، ننسى كل ما في العالم و نلبس اللبس الأبيض ) . • فرش المذبح : يفرش الكاهن المذبح و تكون هناك صلوات سرية ( صلوات استعداد ) و مضمونها أن الكاهن يطلب من ربنا أن يعطيه النعمة و البركة أن يقدر أن يتقدم لهذه الأسرار المقدسة و يلمس جسد السيد المسيح و دمه ، و يقول الكاهن أنه غير مستعد لكل هذا و لكنها نعمة أنت أعطيتها لي ، من ضمن الصلوات السرية التي يقولها الكاهن ( ليس لي وجه أن أقترب و أفتح فمي أمام مجدك المقدس بل بكثرة رأفتك اغفر لي أنا الخاطئ و امنحني أن أجد نعمة و رحمة في هذه الساعة لأنك أنت هو غفران الخطايا و ضياء أنفسنا و حياتنا و قوتنا) يقول أيضا ( أنت يا رب علمتنا هذا السر العظيم الذي للخلاص و دعوتنا نحن عبيدك الأذلاء غير المستحقين لنكون خداما لمذبحك المقدس ). • فرش المذبح له أكثر من دلالة : الأكفان التي كانت موجودة وقت ما كان المسيح في القبر ، أو الأقمطة التي تقمط بها السيد المسيح عندما ولد في المزود ، و المعنى الروحي الثالث : أنه عندما ذهب السيد المسيح ليأكل الفصح مع التلاميذ ذهبوا أولاً ليعدوا المكان لأكل الفصح . تبقى اللفائف مفروشة على المذبح حتى انتهاء القداس تماما و انتهاء التناول بالكامل من على المذبح .

  2. بعد صلوات الاستعداد التي يتليها الكاهن سرا( فيها يصلى الاب الكاهن و الشمامسة سرا مزمور 29 اعظمك يارب لانك احتضنتنى و مزمور 92 الرب قد ملك و لبس الجلال) . صلاة السواعى ”الاجبية“ • تتلى صلاة المزامير ، و المزامير تصلى وقت القداس لأن بها نبوات كثيرة جدا عن المسيح و الحمل و الفداء و كل رحلة المسيح و فدائه و قيامته ، و بالتالي المزامير و نبواتها تكمل بالذبيحة و الحمل على المذبح . • في الأيام التي ليس بها صوم انقطاعي : نصلي مزامير الساعة الثالثة و الساعة السادسة فقط . • أيام الأربعاء و الجمعة و صوم الميلاد و العذراء والرسل و أى يوم من أيام الصيام ماعدا الصيام الكبير و البرامون و صوم يونان : نصلى أيضا مزامير الساعة التاسعة . • في أيام الصوم الكبير و برامون الغطاس أو برامون الميلاد و صوم يونان : نصلي حتى صلاة النوم لأن الصوم الإنقطاعي يمتد لفترة أطول من الأصوام العادية . • في صلاة المزامير : توزع المزامير على الكاهن و الشمامسة و الشعب ( تمثل شركة الكنيسة كلها في عمل روحي واحد ) ، و يقرأ الإنجيل ، ثم يقرأ الكاهن الثلاث قطع الأولى من الساعة الثالثة (نلاحظ أن القطعة الثالثة تكون دائما خاصة بالعذراء ) و بعد ذلك الشمامسة القطع الباقية.

  3. بعد نهاية صلاة المزامير ، يقال ( نعظمك يا أم النور الحقيقي …) و قانون الإيمان . في هذا الوقت يكون الكاهن ذهب ليغسل يديه .و الهدف من غسل الأيدي هو رمز الطهارة و رمز أنه نقى – ليس يديه – و لكن نفسه كإستعداد . ( نلاحظ أن كل فترة يوجد ما يذكرنا بالإستعداد ) ، يغسل يديه كإستعداد للمس الحمل الذي سيتحول لجسد المسيح و دمه . • و أثناء غسل يديه يردد الكاهن ( تنضح على بزوفاك فأطهر تغسلني فأبيض أكثر من الثلج تسمعني سرورا و فرحا . أغسل يدي بنقاوة و أطوف بمذبحك : جزء من المزامير ، بعدما يغسل يديه يتقدم لإختيار الحمل . • إختيار الحمل يكون من 3 أو 5 أو 7 أو 9 أو 11 قربانه (عدد فردي ) : لأن القربانة التي سيختارها الكاهن تمثل المسيح الواحد لا يضاهيه و لا يساويه أى إنسان آخر و كأن هذه القربانه التي إختارها لا يوجد مثلها ،و هذا يرمز أيضا لإرسال المسيح لتلاميذه إثنين إثنين و كان هو الذي يتقدمهم ( أي العدد الزوجي من القربان المتبقي بعد إختيار الحمل هم الذين أُرسلوا إثنين إثنين للبشارة و الكرازة ) .

  4. W الكاهن عند إختيار الحمل يضع يديه بطريقة معكوسة ( على شكل صليب ) : ليذكرنا بيعقوب عندما وضع يديه على إفرايم و منسى أولاد يوسف ليباركهما . و عند إختيار الحمل يقول ( إعط يا رب أن تكون هذه عن غفران خطاياى و جهالات شعبك ) : فالخطية أصعب من الجهالة لأن الكاهن عنده بعض المعرفة و قريب من المذبح و تطلب من فمة الشريعة فهو مسئول أكثر من أي أحد من الشعب ، فالجهالة هي الذلة أو الهفوة أو دون قصد . و أثناء الإختيار يقول : ( الله يختار له حمل بلا عيب ) ويبدأ يختار أنسب قربانة . يكون الشماس واقف بجوار الكاهن و بيده قارورة بها عصير العنب أو الأباركة و أخر يحمل طبق الحمل( إما أن يكون كبير الشمامسة أو كاهن أخر هو الذي يحمل الطبق ) : و هؤلاء الثلاثة يرمزوا للثالوث المقدس . Wبعد إختيار القربانة : يمسح الكاهن باللفافة التي في يده دون أن يقلبها ( إحترام لهذا الحمل الذي سيتحول لجسد و دم المسيح ) ثم يأخذ بإصبعه من القاروره و يمسح على القربانة المختارة ( الحمل ) و يمسح على بقية القربان الموجود ( يمثل الذبائح ) ثم يمسح مسحه أخيرة على قربانة الحمل و هو يقول ( ذبيحة مجد ذبيحة كرامة ذبيحة إبراهيم و إسحق و يعقوب ) . أثناء ذلك يكون الشمامسة يرددون لحن ( كيراليسون 41 مرة : 39 جلدة + الحربة + أكليل الشوك)

  5. و يدخل بعدها الكاهن و هو يحمل القربانة الحمل علي يده و يأخذ ماء و يعمد القربانة ( ليذكرنا بمعمودية السيد المسيح من يوحنا المعمدان في نهر الأردن ) و في هذه الأثناء يصلي من أجل كل من طلبوا منه : و هذا يذكرنا بالعهد القديم عندما كان المعترف يضع يديه على الذبيحة و يقر بخطاياه أو يذكر ما يريد فتزال الخطية من عليه إلى الذبيحة التي ستقدم كفارة عن خطاياه . • ينتهي جزء تقديم و تعميد الحمل ، يلف الكاهن اللفافة على القربانة و يضع الصليب مائلا قليلا ( ليذكرنا بخشبة الصليب التي حملها السيد المسيح و هو يسير في طريق الجلجثة ) ثم يقف الكاهن أمام المذبح و وجهه ناحية الشعب ( الغرب ) و يقول ( مجداً و إكراما إكراما و مجدا للثالوث القدوس الآب و الإبن و الروح القدس سلاما و بنياناً لكنيسة الله الواحدة الوحيدة الجامعة الرسولية . أذكر يا رب الذين قدموا لك هذه القرابين و الذين قدمت عنهم و الذين قدمت بواسطتهم ) : من حكمة الكنيسة أنها تصلي من أجل الناس كلها و كأنها تعلمنا ألا ننسى احدا سواء الذي قدم أو الذي نصلي من أجله أو الذي قدمت عن طريقه .

  6. بعد ذلك يلف الكاهن دورة كاملة حول المذبح و في أثناءها يقول الشماس المرد صلوا من اجل هذه القرابين المقدسة الكريمة و تقدماتنا و الذين قدموها . يصلي الكاهن صلاة الشكر : في كل مرة يقول فيها الكاهن إشليل و إيريني باسي يرشم بيده على الشعب و هو يحمل الصليب و لكن في هذه المرة يكون ماسكا القارورة لأن هذة القارورة ستكون دم المسيح و كأن الكنيسة تقول لنا أنه بدم المسيح أخذنا هذا السلام وأصبح الصلح بيننا و بين المسيح، فيرشم الكاهن الشعب بالقارورة قائلا ( السلام لجميعكم ) ، و يضع عصير العنب في الكأس و يزيد عليه ماء ( ما بين عشر و ثلث حجم القارورة ماء. ليس لها معيار محدد لأن ربنا يعطي بسخاء و لا يعير أبدا ) ، ومزج الماء بعصير العنب تذكرنا بالدم والماء اللذين خرجوا من جنب المسيح بعد موته وهي ظاهرة غير طبيعية وهي تظهر لنا أن اللاهوت موجود ولكن الذي مات هو المسيح بالجسد فهو حي بلاهوته ، و لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة و لا طرفة عين . بعد ذلك ينتهي الكاهن من صلاة الشكر

  7. بعد ذلك صلاة التـقدمة ( سرا) يطلب الكاهن من الرب ( إظهر وجهك على هذا الخبز و على هذه الكأس باركهما قدسهما و طهرهما ليكونا لنا جميعا إرتقاء و شفاء و خلاص لأنفسنا و أجسادنا ) . بعد أن ينتهي من صلاة التقدمة ، يكون واقف قبال الكاهن من الناحية الأخرى من المذبح الشماس ( أو لو كان هناك كاهن شريك معه ) ليفردوا معا الإبروسفارين و بعدها يضعوا اللفافة على الإبروسفارين على شكل مثلث : و الإبروسفارين يرمز للحجر الذي كان موجود على قبر المسيح و اللفافة المثلثة هي الختم الذي وضع على القبر و الكاهن و الشماس يمثلا الملاكين الذين كانا موجودين و رأتهما مريم المجدلية بعد قيامة السيد المسيح .

  8. ينزل بعد هذا الكاهن و الشمامسة و أى أحد من الكهنة الموجودين ، ينزل الجميع و يُصلى بعد هذا صلاة تسمى صلاة التحليل ( تحليل الخدام ) : نزول الكل و ترك الحمل على المذبح و القبر مغطى و عليه الختم يذكرنا بأنه بعد موت المسيح تركه الجميع و ذهبوا للعلية لخوفهم. • يصلي الكاهن الخديم تحليل الخدام ، و إذا كان له شريك كاهن أخر يصلي هذا الشريك التحليل ، و لو كان هناك كاهن زائر ( لا يلبس التونية البيضاء ) و حاضر معهم هو الذي يصلي تحليل الخدام لأن جميع الموجودين و حاضرين للتناول محتاجين أن يأخذوا الحل فيأخذوه من الكاهن الزائر ، و لو تواجد أسقف يصليه هو ، و إذا كان حاضرا الأب البطريرك يصلي هو التحليل للجميع .

  9. بعد تحليل الخدام يبدأ جزء القراءات أو قداس الموعوظين : في هذا الوقت يكون الشمامسة يرددون الألحان و الهيتينيات ( طلبات و تشفعات و تماجيد صغيرة للعذراء و الملائكة و القديسين و نطلب أيضا من أجل الأب البطريرك ، و إذا تواجد أسقف نقول من أجله هيتينيه ) . في قداس الموعوظين ، يوجد عدد من القراءات من الكتاب المقدس و هو ما يبين أهمية الكتاب المقدس في طقس الكنيسة ، فليس هناك إنفصال بين دراسة الكتاب المقدس و قراءته و الصلوات الطقسية و الحمل و الذبيحة ، فقداس الموعوظين هو جزء بأكمله من الكتاب المقدس ، يتكون من : البولس ، الكاثوليكون ، الإبركسيس ، السنكسار ، المزمور ، الإنجيل . البولس : جزء من إحدى رسائل معلمنا بولس الرسول . و في وقت قراءة البولس يصلي الكاهن صلوات سرية على المذبح ، فكما جعلت بولس آنية مختارة ، إجعل هذا الشعب و إجعلني أواني مختارة لنتقدم لأخذ جسدك و دمك من على المذبح .

  10. ذكرنا قبل ذلك أن هناك دورة بخور في صلاة عشية و أخرى في صلاة باكر ، و دورة البخور الثالثة تكون وقت قراءة البولس ( دورة بخور البولس ) ، و هي مثل دورة عشية و باكر : يدور الكاهن حول المذبح 3 دورات و يصلي الثلاث أواشى الصغيرة ( السلامة و الاباء و الإجتماعات ) و يحرك الكاهن الشورية للشمال ثم اليمين ثم المنتصف ثم يلفها دايرة كاملة فالمسيح نقلنا من الظلمة إلى النور بواسطة جسدة و دمة الموجودين على المذبح و هذا الجسد و هذا الفداء للعالم كله دون استثناء . بعد الثلاث دورات ، ينزل الكاهن لعمل صليب البخور : فيبخر ناحية الشرق أمام المذبح للسيد المسيح و ناحية بحري للعذراء ثم ناحية الغرب (الشعب) للملائكة و القديسين و الشهداء و ناحية قبلي ليوحنا المعمدان و يرجع مرة أخرى أمام الهيكل للسيد المسيح . ينزل بعد ذلك الكاهن و يبخر للقطمارس ( سواء القبطي أو العربي )

  11. ) و ينزل يدور في الكنيسة و هو يردد : بركة بخور البولس تكون مع جميعنا ، ثم يبخر عند رفات القديسين ، ثم الأرباع الخشوعية ( يبخر ناحية الشرق و يقول : يسوع المسيح هو الأمس و اليوم و إلى الأبد ، و ناحية بحري : فإشتمة أبوه الصالح على عود الصليب ، ناحية الغرب : و رد أبونا أدم إلى رتبته الأولى ، ناحية قبلي : و رد الإنسان إلى رتبته الأولى ، ناحية الشرق مرة أخرى : نسجد لك أيها المسيح مع أبيك الصالح وتمثل كلها قصة الخلاص. يرجع الكاهن و يقف أمام المذبح و يصلي سر الرجعة : يصلي طلبات خاصة و يطلب من أجل الناس و يضع يد بخور و يدور دورة واحدة حول المذبح ( الدورة الرابعة ) و ينزل و يعمل صليب البخور و يبخر للقطمارس أو الإنجيل أو رفات القديسين إذا وجدت ، و إذا تواجد أحد من الكهنة يقبلوا بعض علامة عن السلام و المحبة بينهم ، و أثناء هذا يكون جزء من رسائل معلمنا بولس الرسول قد قرئ . بعد البولس يقرأ الكاثوليكون : الرسائل الجامعة ( بطرس ، يعقوب ، يوحنا ، يهوذا ) . و ليس هناك دورة حول المذبحللكاثوليكون ، لأن بولس نزل للعالم كله و للأمم و بشر أكثر من أى أحد من الرسل ، و لكن ليس هناك دورة للكاثوليكون لأن التلاميذ بدأوا تبشيرهم في البداية في اليهودية و أيضاً لأن المسيح قال لهم لا تبرحوا أورشليم حتى تلبسون قوة من الأعالي .

  12. ينتهي الكاثوليكون و يأتي بعده الإبركسيس : جزء من فصل أعمال الرسل و له دوره مثل دورة عشية و باكر و البولس : فيدور الكاهن ثلاث دورات حول المذبح بعدها ينزل الكاهن من الهيكل ثم فإنه يطوف من اليمين إلى اليسار بهذا يكون الكاهن قام بسبع دورات حول المذبح فى القداس : تذكار للشعب عندما دار سبع مرات حول أسوار أريحا فتهدمت الأسوار و انتصر الشعب ، و كأننا نقول أنه بارتباطنا بالسيد المسيح و المذبح و التصاقنا بهما تنحل كل قوات الشر و لا يكون للشيطان أي سلطان علينا . بعد نهاية الإبركسيس يقرأ السنكسار : كتاب خاص بسير القديسين ، و القراءات في بعض الأيام مربوطة و متوافقة مع سنكسار هذا اليوم ( سيرة أحد البطاركة : نقرأ عن المسيح راعي الخراف ، إحدى الشهيدات : نقرأ العذارى الحكيمات و الجاهلات ، الأحد الخامس في الشهر القبطي : نقرأ الخمس خبزات و السمكتين )

More Related