الصناعات النسيجية في سورية

1. الصناعات النسيجية في سورية إعداد فؤاد اللحام

2. نقاط الدراسة • 1- مقدمة. • 2-الوضع الراهن للصناعات النسيجية في سورية. • 3- المشتغلون. • 4- التجارة الخارجية. • 5-التجارة العربية البينية. • 6-الاستثمارات الخارجية. • 7- نقاط الضعف والقوة. • 8-التوصيات.

3. 1-مقدمة • وجود كامل سلسلة إنتاج الصناعات النسيجية. • خبرة وشهرة تاريخية. • تطور كبير خلال النصف الأول من القرن الماضي. • تأميم 1965-1966 ودور الدولة. • قانون الاستثمار رقم 10 والدور الجديد للقطاع الخاص.

4. 2-الوضع الراهن للصناعات النسيجية في سورية • أهم القطاعات الصناعية في سورية. • 27% من صافي الناتج الصناعي غير النفطي. • حوالي 45% من الصادرات غير النفطية. • يعمل فيه حوالي 30% من إجمالي العاملين في الصناعة. هناك حوالي 24000 منشأة مختلفة الحجم. • دور القطاعين العام والخاص . • قيمة الإنتاج 833 مليون$1995 2195 مليون $2007

5. 2-الوضع الراهن للصناعات النسيجية في سورية • إنتاج القطن ارتفع من 600ألف طن 1995و 1082 ألف طن عام 2000 و618 ألف من عام 2007. • المنافسة داخلياً وخارجياً، الربط بين التحرير والتحديث. • تبييض شهادات المنشأ،فواتير بقيمة أقل ، المواصفات. • الآثار السلبية. • المزايا النسبية والتنافسية. • برنامج التحديث والتطوير الصناعي.

6. 3- المشتغلون • المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان في نهاية عام 2007 نحو 75872 عامل دائم وحوالي 5723 موسمي. • المؤسسة العامة للصناعات النسيجية حوالي 28744 عامل. • العمر، الجنس ،المستوى التعليمي. • القطاع الخاص رسمياً 91839 عامل، فعلياً350 ألف • المجموع حوالي 500 ألف. • أقسام النسيج، المعاهد المتوسطة ، مراكز التدريب المهني. • المؤسسات الداعمة الحالية والمطلوبة.

7. 4- التجارة الخارجية • الصادرات من 153 مليون $1995 إلى1963 م$2007 • الغزول من 40-60%إلى 16% عام 2007 . • أوروبا أولاًحتى2000 صارت ثانياً بعد الدول العربية . • بروز تركيا في عام 2007 . • الواردات كانت مقيدة63 مليون$في 1995 و356 في2007 . • مصدر الواردات الدول الأسيوية ثم الصين ثم أوروبا • الواردات ليست أكثر من 18% من الصادرات.

8. 5- التجارة العربية البينية • الوردات العربية ظلت دون 2 مليون دولار خلال الفترة 1995- 1999 و حوالي 27 مليون دولار في عام 2007. • مصادر الواردات النسيجية : مصر والسعودية والإمارات والأردن ولبنان والتي تتمثل بالمنسوجات والملابس سواء المنتجة في هذه البلدان أو المعاد تصديرها منها.

9. 5-التجارة العربية البينية • الصادرات إلى البلدان العربية من 28% إلى 53% 2007. • نسبة الصادرات النسيجية إلى إجمالي الصادرات السورية البينية ارتفعت من 16% 1995إلى26% في عام 2007 . • العربية السعودية تحتل المرتبة الأولى 28% في عام 2007، الجزائر المرتبة الثانية 18% في عام 2007 ، وتراجعت مصر من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة. • معظم الصادرات إلى مصر غزول وإلى الدول العربية الأخرى ألبسة وأقمشة والمنتجات النسيجية الأخرى.

10. 6- الاستثمارات العربية والأجنبية • 11 مشروعاً كلفتها الإجمالية حوالي 70 مليون دولار وتؤمن حوالي 1210 فرصة عمل . • وتوزع جنسية المستثمرين 6 تركية و2 ألمانية ومشروع واحد لمستثمرين من باكستان، الجزائر، والسعودية. • الاستثمار الوارد 828 مليون $ترتيب 8. • الاستثمار العربي وارد 370خارج 540 مليون $. • ضرورة تحسين مناخ الاستثمار.

11. 7- نقاط القوة • 1- توفر كافة حلقات السلسلة الإنتاجية . • 2- أعلى إنتاجية لمحصول القطن في المنطقة . • 3-القرب من الأسواق الرئيسية في المنطقة وأوروبا. • 4- ثاني أكبر منتج في الشرق الأوسط بعد مصر . • 5- وجود إمكانيات كامنة لتوسيع حصتها في السوق العالمية من الملابس والمنسوجات المنزلية. • 6- توفر عدد من المواد الأولية الأخرى محلياً مثل الصوف و الخيوط الممزوجة و الصنعية.

12. نقاط الضعف • 1-عدم وجود رؤية إستراتيجية واضحة لتطوير الصناعات النسيجية وتحقيق التكامل فيما بينها. • 2- صغر حجم المنشآت الخاصة. • 3- صعوبة الحصول على التمويل وارتفاع تكاليفه. • 4- الافتقار للمؤسسات الداعمة الفعالة وخاصة المخابر المعتمدة دولياً. • 5- ضعف الخبرات الفنية والإدارية والتسويقية وخاصة في مجال التصميم . • 6- انخفاض الإنتاجية وتدني نسبة الاستفادة من الطاقات الإنتاجية القائمة. • 7- ضعف التدريب والتأهيل وعدم تكامله على مختلف المستويات وربطه بحاجة السوق الفعلية. • 8 - البطء في معالجة القضايا البيئية.

13. التحديات • 1- محدودية التحول للري الحديث في زراعة القطن. • 2- منافسة الأقطان المستوردة بالجودة والسعر نتيجة ارتفاع أسعار القطن محلياً. • 3- تراجع المساحات المزروعة نتيجة ارتفاع التكاليف وعدم تقديم سعر مجز. • 4- عدم النجاح في تسويق القطن العضوي أو / و تصنيعه. • 5- السماح للقطاع الخاص بدخول صناعة الحلج و / أو السماح له باستيراد القطن والغزول القطنية. • 6-إلزام المؤسسة العامة للصناعات النسيجية ببيع الغزول القطنية محلياً بالأسعار العالمية . • 7- السماح للقطاع الخاص بدخول صناعة الغزل القطني وبيعه في السوق المحلية. • 8- عدم معالجة مسألة تبييض شهادات المنشأ وتقديم فواتير استيراد غير دقيقة. • 9- ضعف التدقيق في مواصفات المواد النسيجية المستوردة.

14. الفرص المتاحة • 1- إمكانية استخدام الري الحديث وتوفير المياه وخفض كلفة المنتج. • 2- التوسع في إنتاج القطن العضوي والملون وإنتاج منتجات باستخدام هاتين المادتين. . • 3- استخدام كامل إنتاج القطن محلياً وفي الحلقات الإنتاجية ذات القيمة المضافة الأكبر. • 4- التعاون العربي والدولي في البحث العلمي لتحسين المردود والنوعية واستهلاك الماء. • 5- خفض تكاليف الإنتاج بما يؤدي إلى مواجهة المنافسة . • 6- الاستفادة من الفرص التي تتيحها الاتفاقيات التجارية الثنائية والجماعية .

15. 8- التوصيات • إحداث لجنة وطنية للنهوض بالصناعات النسيجية . • الاستمرار في متابعة تحديث وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة . • توفير المؤسسات الداعمة والضرورية لتحديث صناعة النسيج مثل المركز الفني للنسيج والمخابر المعتمدة. • إعادة النظر بمناهج الكليات والمعاهد المتوسطة ومراكز التدريب المهني . • تدقيق شهادات المنشأ ومواصفات وأسعار المنتجات النسيجية المستوردة.

16. 8- التوصيات • التنسيق بين البرامج التي يجري تنفيذها ذات العلاقة. • بناء قدرات الخبرات الوطنية في مجال إعداد الدراسات التشخيصية الشاملة ووضع وتنفيذ ومتابعة خطط التطوير. • التحسين المستمر في مناخ الاستثمار. • تطوير قدرات المكتب المركزي للإحصاء وأجهزة الإحصاء في الجهات المعنية العامة والخاصة. • تشجيع المزارعين على سرعة التحول للري الحديث. • استبدال وتجديد المحالج القديمة بمحالج حديثة .

17. 8- التوصيات • إعداد دراسة تشخيصية شاملة للمؤسسة العامة للصناعات النسيجية وبشكل خاص وفوري لشركات الغزل القطني ووضع خطة شاملة لتحديثها وتطويرها ومعالجة مشاكلها. • إعطاء الحوافز المناسبة لإقامة مشاريع جديدة في صناعة النسيج والملابس وإنتاج المنتجات النسيجية الصناعية الخاصة كالسيور الناقلة والعوازل والفلاتر القماشية والملابس المقاومة وكذلك مواد التغليف والإكسسوار للصناعات النسيجية.

18. 8- التوصيات • توفير المعونة الفنية والمالية اللازمة لتشجيع شركات الصباغة من أجل معالجة الآثار البيئية الضارة الناجمة عن هذه الصناعات وترشيد استخدام المياه والطاقة والمواد الكيميائية.