1 / 27

الأثر البيئي لوسائل النقل البرية فى المناطق الفلسطينية

الأثر البيئي لوسائل النقل البرية فى المناطق الفلسطينية. دراسة حالة: قطاع غزة. تلوث الهواء: تعريف ومصادر. التلوث :عبارة عن أي زيادة غير طبيعية في مكونات النظام البيئي . مصادر ملوثات الهواء : ملوثات ناتجة عن ا ح تراق الوقود اللازم للصناعة و وسائل النقل و التدفئة: مركبات الكربون Co & Co2

Download Presentation

الأثر البيئي لوسائل النقل البرية فى المناطق الفلسطينية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الأثر البيئي لوسائل النقل البرية فى المناطق الفلسطينية دراسة حالة: قطاع غزة

  2. تلوث الهواء: تعريف ومصادر • التلوث :عبارة عن أي زيادة غير طبيعية في مكونات النظام البيئي . • مصادر ملوثات الهواء: • ملوثات ناتجة عن احتراق الوقود اللازم للصناعة و وسائل النقل و التدفئة: مركبات الكربون Co & Co2 مركبات الكبريت So2 و الذي يتحول إلى So3 و مع الرطوبة يتحول إلى H2So4 و هو حمض الكبريت أكاسيد النيتروجين No & No2 عنصر الرصاص و خاصة من السيارات • ملوثات ناتجة عن مخلفات الصناعة وحرق أو إعادة استعمال المخلفات والنفايات البشرية و الصناعية.

  3. النقل البري والتلوث الهوائي • بدأت مشكلة تلوث الهواءنتيجة انتشار المصانع والسيارات وآليات النقل المختلفة مما أدى إلى ارتفاع حاد في نسبة الملوثات الهوائية وحبيبات الغبار في الجو، وظهور الكوارث البيئية التي أودت بحياة الكثيرين وأحدثت تغيرات في المناخ. • يعتبر قطاع النقل من القطاعات الرئيسة في استهلاك الطاقة، إذ بلغت حصته من الاستهلاك العالمي للطاقة 19% في العام 2007. ويُتوقع أن يكون هذا القطاع مصدر ما نسبته 90% من الزيادة في الاستخدام العالمي للنفط، في الفترة بين الأعوام 2010-2035.

  4. النقل البري والتلوث الهوائي • قطاع النقل مسؤول عن انبعاث 14% من الغازات المحدثة لظاهرة التغير المناخي، وعن نحو ربع الانبعاثات العالمية من ثاني أكسيد الكربون. • تمثل الغازات العادمة المنطلقة من السيارات وحدها المرتبة الأولى بين العوامل التي تؤدي إلى تلوث الهواء. • ينجم 90 % من الهواء الملوث في الحضر من السيارات، مما يُحد من إنتاجية المدن ويتسبب في وفاة 800 ألف شخص سنويًا. • تعمل الغازات العادمة المنطلقة من السيارات على امتصاص نصف كمية الأكسجين، إذ إن السيارة الواحدة في حال قطعها مسافة 150 كم تحتاج إلى كمية من الأكسجين تعادل الكمية التي يستهلكها الإنسان خلال 6سنوات.

  5. النقل البري والتلوث الهوائي العوامل المؤثرة على كمية الملوثات المنبعثة من المركبات • حجم المحرك ونوعه. • نوعية الوقود المستخدم فيه، ونسبة الرصاص ومركبات الأكسجين المضافة لتحسين أداء المحرك. • الطريقة التي يدار فيها المحرك (تباطؤ – إسراع – سفر طويل). • حالة الطرق.

  6. النقل البري والتلوث الهوائي • يختلف استهلاك وقود المواصلات باختلاف أنواع المركبات المستخدمة حسب حجمها، وحجم محركها، وعمرها، وحالتها، ونوع الوقود المستخدم. • يزداد كمية نسبة انبعاث الملوثات طردياً مع زيادة وزن السيارة، ويختلف كميتها ونوعيتها تبعًا للسرعات المختلفة للسيارات. • تبين الدراسات أن أعلى نسبة للتلوث وإطلاق الغازات الملوثة تأتي من السيارات التي تكون بحالة التوقف مع بقاء المحرك في حالة التشغيل والدوران وهذا ما يحدث بشكل رئيسي في مواقع التقاطعات وعند الاشارات الضوئية، ومناطق الازدحام

  7. النقل البري والتلوث الهوائي أثر انبعاث الملوثات من وسائل النقل على الصحة أكدت دراسة علمية حديثة أجراها علماء بريطانيون لحوالي 16200 رجل في منطقة أوسلو، إلى: • أن هناك صلة بين سرطان الرئة وارتفاع تركيز غاز ثاني أكسيد النيتروجين في الهواء، وأن 418 شخصاً قد أصيبوا بالسرطان خلال مدة الدراسة. • أن استنشاق هواء يحتوي على 200 جزء في المليون من الغازات الناتجة عن عوادم السيارات يؤدي إلى الصداع والغثيان، أما استنشاق 600 جزء في المليون ولمدة ساعة فيسبب الوفاة. • إن التعرض المزمن لكميات عالية من الديزل خلال العمل يؤدي إلى زيادة 40% من إمكانية حدوث سرطان الرئة.

  8. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية نص القانون الأساسي الفلسطيني في المادة "15" على أن: " البيئة المتوازنة هدف تسعى الدولة لتحقيقه، والحفاظ على البيئة مسؤولية الدولة والمجتمع، ويقع الإخلال بها تحت طائلة القانون" وفى المادة "33" على أن: " البيئة المتوازنة النظيفة حق من حقوق الإنسان، والحفاظ على البيئة الفلسطينية وحمايتها من أجل الأجيال والمستقبل مسؤولية وطنية".

  9. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية تعد فلسطين من المناطق التي تأثرت بشكل مباشر بالتغير المناخي والذي انعكس:بارتفاع درجات الحرارة وبانخفاض معدل الأمطار. • موجات الحرارة في عام 2010 الأكثر دفئاً في السنوات 125 الماضية. • انخفضت كمية الأمطار للموسم 2010/2011 بشكل عام، حيث بلغت في الضفة الغربية 395ملم والتي تشكل حوالي 73% من المعدل السنوي العام للضفة الغربية، بينما بلغت في قطاع غزة 236 ملم والتي تشكل حوالي 66% فقط من المعدل السنوي العام لقطاع غزة.

  10. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية • قدرت كمية غاز ثاني أكسيد الكربون "CO2" المنبعثة من قطاعات الطاقة والنفايات الصلبة، حوالي 3,300 ألف طن، موزعة بواقع 3,238 ألف طن نتجت من قطاع الطاقة، والبقية من قطاع النفايات الصلبة نتيجة الحرق المفتوح للنفايات. • قدرت كمية غاز الميثان " CH4" المنبعثة من كافة القطاعات (عدا قطاع العمليات الصناعية)، حوالي 15,202 طن، موزعة بواقع 3,494 طن نتجت من قطاع الطاقة، و 5,828 طن نتجت من قطاع الزراعة والبقية نتجت من قطاع النفايات الصلبة.

  11. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية حجم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون مقابل كل فرد بالمقارنة مع دول الجوار (2007)

  12. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية نسبة الناتج الى المنبعثات بالدولار لكل طن (2009)

  13. التلوث الهوائي فى البيئة الفلسطينية

  14. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي حجم الانبعاثات المقدرة من عوادم المركبات 1983 -2003

  15. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي حجم الانبعاثات المقدرة من عوادم المركبات فى قطاع غزة 2011

  16. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي

  17. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي مما يفاقم مشكلة التلوث البيئي أن • 68% من المركبات يتراوح عمرها مابين عشرون إلى ثلاثون عاماً. • 11% يزيد عمرها عن العشرون عام، و21% عمرها عشرة سنوات. • وهذا يؤدى إلى حدوث تلوث خطير للهواء.

  18. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي ومما يفاقم مشكلة التلوث البيئي أيضا أنه مازال النقل الخاص الأكثر استخدامًا

  19. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي مما لا يحد من مشكلة التلوث البيئي: • أن تنفيذ بنود القانون رقم (7) للعام 1999 بشأن البيئة يواجه الكثير من العقبات الداخلية والخارجية منها: عدم وجود خطة عمل واضحة للتعامل مع البيئة في فلسطين، وعدم توفر الكوادر المؤهلة لذلك، وعدم توفر الميزانيات لتغطية الأنشطة والفعاليات الخاصة بحماية البيئة. • لا يوجد مواد مباشرة تشير إلى النواحي البيئية فى قانون المرور رقم (5) لسنة 2000م ، إلا أنه تضمن مواد تؤكد على توفير وسائل نقل حديثة وبمواصفات تسهم في الحد من تلوث الهواء الناجم عن استخدام المركبات.

  20. النقل البرى الفلسطيني والتلوث الهوائي مما لا يحد من مشكلة التلوث البيئي: • أكدت الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن في تقريرها الخاص العدد (40)، أن التشريعات التي عنيت بالبيئة باستثناء قانون البيئة لم تتناول في أغلب الأحيان عناصر تكوينات البيئة بطريقة مباشرة، وإنما هي مجموعة تشريعات لها صلة بشكل أو بآخر بالبيئة وموضوعاتها، مما جعل تلك النصوص غير كافية وغير ملائمة، وتستدعى الحاجة لإعادة النظر فيها من أجل الحفاظ على الموارد الطبيعية وتنميتها بشكل مستدام.

  21. دور وزارة النقل والمواصلات في تطوير النقل البري • تطوير خدمات إصدار رخص المركبات ومراكز الفحص الفني، والتأكد من صلاحية المركبات التي تسير على الطرق، ومراجعة الأوامر الفنية التي تنظم عمليات استيراد وفحص وتسجيل المركبات بكافة أنواعها وفئاتها وإجراء التغييرات الفنية اللازمة لتحسين جودة الأداء. • وضع معايير فنية تتعلق بالجودة والكفاءة وسنة الإنتاج, تحددها الوزارة, وفي هذا الشأن تقوم الوزارة بالتنسيق المستمر مع الجهات المعنية عبر لجان رسمية مثل الشرطة، ووزارة الاقتصاد، ووزارة المالية والمعابر، والأجهزة الأمنية، والجمعيات والنقابات ذات العلاقة لتطوير الأداء.

  22. دور وزارة النقل والمواصلات في تطوير النقل البري • العمل مع قطاع مشغلي الحافلات وبدعم من البنك الدولي على تطوير إستراتيجية تهدف إلى إعادة هيكلية القطاع وتطويره من خلال تجديد أسطول الحافلات وإعادة هيكلة الإطار التنظيمي لدعم نظام الامتياز، ووضع معايير للخدمات، وتطوير القدرات من أجل تنظيم وقيادة تنمية قطاع نقل الركاب. • العمل من خلال المجلس الأعلى للمرور على إدخال التقنيات الحديثة في مجال الهندسة والأنظمة المروية لرفع كفاءة أداء شبكات الطرق، والعمل بالمعايير البيئية في مجال الطرق والسلامة المرورية بما يتفق وقانون البيئة.

  23. دور وزارة النقل والمواصلات في تطوير النقل البري اعتماد برامج لتطوير قطاع النقل الداخلي ضمن الخطة الإستراتيجية لقطاع النقل والمواصلات على النحو التالي

  24. التوصيات • تخفيف حدة الازدحامات المرورية من خلال تحسين مستوى انسياب حركة المرور والحد من الاختناقات المرورية وتسهيل انسياب حركة المرور وتنظيم التقاطعات السطحية بين شبكات الطرق المختلفة، واعتماد نظام تهدئة المرور لإدارة والتحكم بالمرور داخل المناطق السكنية. • رفع مستوى السلامة المرورية على الطرق ودراسة التقاطعات على الطرق وتحديد مواقع الإشارات الضوئية من خلال تعزيز التنسيق بين دوائر الوزارة ذات العلاقة، والمجلس الأعلى للمرور.

  25. التوصيات • مراقبة المركبات العاملة على الطرق وفحصها والتأكد من متانتها وصلاحيتها للسير على الطرق، والعمل على إدخال التقنيات الحديثة اللازمة للفحص، وإعداد الكوادر الفنية القادرة على التعامل مع التقنيات الحديثة. • اتخاذ التدابير اللازمة للعمل على تحديث وسائل النقل البري داخل وخارج المدن، وأيضاً تطوير وتحديث النقل العام والجماعي داخل المدن من خلال تشجيع الاستثمار في قطاع النقل العام بما يتفق مع أهداف الخطة الإستراتيجية لقطاع النقل والمواصلات، ومن ثم يؤدى إلى تسهيل الحركة والحد من التلوث البيئي.

  26. التوصيات • تنفيذ برامج وزارة النقل والمواصلات الخاصة بإعادة تأهيل وتطوير شبكات الطرق، مما يسهم في تحقيق الجدوى الاقتصادية من شبكات الطرق، لتقصير زمن الرحلة وخفض استهلاك الوقود، وضمان إدخال التقنيات الحديثة في مجال الهندسة والأنظمة المرورية لرفع كفاءة أداء شبكات الطرق. • العمل على متابعة تنفيذ المشاريع الخاصة باستخراج الغاز الطبيعي من منطقة قطاع غزة، والذي يعتبر مصدر من مصادر الطاقة النظيفة مقارنة بالبنزين والسولار.

  27. التوصيات • التنسيق والمتابعة مع سلطة جودة البيئة لاعتماد إجراءات تشريعية وتنظيمية وإدارية وإعلامية للحد من آثار تلوث الهواء الناتج عن وسائل النقل، وأيضاً السير باتجاه زيادة الوعى نحو استخدام وسائل النقل الخضراء الصديقة للبيئة. • إعداد دراسات متخصصة لبحث الآثار البيئة الضارة الناجمة عن وسائل النقل، والآثار المترتبة عن عدم توفير الدعم المالي لتنفيذ برامج وزارة النقل والمواصلات. • زيادة المساحات الخضراء وانتشارها داخل المدينة، من خلال تشجيع الشركات الخاصة على تبنى برامج صديقة للبيئة.

More Related