1 / 72

الشاة رضا بهلوي شاة ايران

الشاة رضا بهلوي شاة ايران

karah
Download Presentation

الشاة رضا بهلوي شاة ايران

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الشاة رضا بهلوي شاة ايران اخر سلالة اباطرة الفرس وهو من اعاد البذخ والترف للقصور وتسبب بغيرة كل زعماء العالم عندما احتفل بمرور 3000 سنة على انشاء دولة فارس في احتفال مهيب كانت توزع فية المجوهرات ولالئ الخليج على الحضور تم تقديم الطعام في صحون من الذهب المطعم بالمجوهرات واستبدلت اعين الخراف بالاحجار الكريمة على المائدة في ابذخ حفل عرفة التاريخ على الاطلاق. لكن لم يرى اي من الفراد الشعب الايراني هذا الاحتفال نهائيا وكان محصورا على ضيوف الشاة من زعماء العالم. الشاة مات منفيا مقهورا في القاهرة وحاليا يعيش ابناءة واحفادة في امريكا واوروبا

  2. الزوجة الأولى كانت الأميرة فوزية شقيقة الملك فاروق التي اختارها له والده وعاشت معه عشر سنوات ثم طلقها عام 1949، والثانية هي الإيرانية ثريا أصفندياري التي اختارتها له الأسرة أيضاً وطلقها عام 1958.فرح ديبا هي الزوجة الثالثة في حياة شاه إيران.. لكنها في الحقيقة الزوجة الوحيدة التي اختارها قلبه.

  3. الأميرة فوزية

  4. الأميرة فوزية و شاه إيران

  5. الأميرة فوزية وقت أن كانت امبراطورة إيران (أثناء زواجها من شاه إيران محمد رضا) سنة1945

  6. الأميرة فوزية سنة 1948

  7. ثريا أصفندياري الزوجة الثانية للشاه

  8. الشاهبانو فرح بهلوي • إطلالتها كانت تختطف الأبصار.. وجمالها نموذجاً للجمال الفارسي.. ورقتها تبهر العقول.. لشخصيتها كريزما فريدة.. والشجاعة التي تميزت بها مثار تساؤل عن مصدرها.. خطفت قلب شاه إيران عندما شاهدها لأول مرة في حفل أقامته السفارة الإيرانية بباريس.. بعد أن درست فرح الفرنسية في إيران سافرت إلى فرنسا لتكمل تعليمها وقتها كانت تدرس فن العمارة هناك و كانت وقتها لا تزال طالبة بسيطة تقيم في بيت الطالبات وتتناول وجباتها اليومية مع زميلاتها في بوفيه الجامعة، لكن وسط هذا البساطة كانت الصديقة المقربة لابنة الشاه الأميرة شاهيناز، ولذا يقول البعض بأن هذه الصداقة كانت أحد الأسباب التي جعلت الشاه رضا يلتفت إليها.

  9. كانت هي من بين المدعوين وكان ذلك في عام 1959 أي بعد عام من طلاقه لزوجته الثانية.في هذا الوقت كان الشاه يكبر محبوبته بـ 19 عاماً لكن الحب الذي كان يكنه لها جعله لا يتردد في طلب الزواج منها بعد مرور أشهر قليلة على أول مقابلة جمعتهما، حيث أيقن خلال هذه الفترة أن تلك الفتاة البسيطة قد أيقظت بداخله كل معاني الحب والتوافق التي افتقدها مع زوجتين كان مجبراً من قِبل أسرته على الزواج منهما.تزوجها وتوجت كأول إمبراطورة إيرانية في العصر الحديث فكانت مثار حسد كل أميرات العالم.. مرحلة الانتقال من صفوف الشعب والحياة البسيطة، إلى مصاف حياة الملوك والأمراء، مرحلة تشبه إلى حد كبير قصص الخيال وأساطير ألف ليلة وليلة التي تتحول فيها فتاة قادمة من قلب الشعب إلى أميرة وملكة متوجة على عرش البلاد.

  10. وعاش العاملون في القصر وقتها حالة استنفار أشبه بما يحدث في حالة الحروب، حيث تم استقدام المعملين والخبراء لإعداد وتهيئة الإمبراطورة الجديدة لمعرفة فنون البرتوكول الملكي، أما هي فلم تكتف بما تعلمته من هذه فنون على يد المعلمين، فأرسلت في طلب شراء عدة كتب من باريس لتعليمها مزيداً من فنون الحياة المقبلة عليها. وقبل إعلان خطبتهما بشكل رسمي سافرت فرح إلى باريس برفقة عمها وخالتيها لشراء فستان الزفاف، وأقامت في فندق كريون، وأطلق الشاه يدها لشراء أي شيء تريده وبأي ثمن. ورغم أن خطبتها على الشاه لم تكن معلنة في ذلك الوقت بشكل رسمي، إلا النبأ تسرب إلى الصحافة وبدأت عدسات المصورين تطاردها في كل مكان تذهب إليه أثناء هذه الرحلة، كي يسجلوا صوراً لإمبراطورة إيران المقبلة. فستان الزفاف انتهت مرحلة الإعداد وبعد العد التنازلي ليوم الزفاف الذي وافق 21 ديسمبر 1959، وقبل هذا الموعد بليلة حدث ما يحدث في الأساطير، حيث جرت "بروفة" شبه كاملة على حفل الزفاف، الذي أقيم في قصرين الأول قصر كولستان أو القصر الكبير الذي كانت تقيم فيه والدة الشاه، والثاني قصر المرمر.

  11. . ارتدت فرح فستان زفافها الخرافي الذي كان من تصميم بيت أزياء كريستيان ديور الذي فتح أبوابه أيام عطلاته خصيصاً من أجل الانتهاء من تصميم هذا الفستان الذي كان مطرزاً باللؤلؤ والألماس وأطرافه مشغولة بفراء "الفيزون"، وطول ذيله ثمانية أمتار ويزن عشرة كيلو جرامات، هذا بالإضافة إلى القرط والمجوهرات الأخرى والتاج، كانوا جميعاً مرصعين بأندر أنواع الألماس والزمرد. حفل أسطوري هلت العروس لأول مرة على ضيوف زفافها وتعلقت العيون بها وأخذت أكثر من 150 عدسة تصوير مكانها بالتدريج لتسجل حفل زفاف من أفخم وأغلى حفلات الزفاف التي عرفها العالم. ولحظة مغادرة فرح عتبة قصر الملكة الأم أخرجت والدتها مصحفاً من حقيبتها ثم دعتها للمرور من تحته، وتم إطلاق أسراب الحمام الأبيض أمامها وهي في طريقها إلى قصر المرمر.. مركز إجراء مراسم عقد القران والزفاف.. ثم ارتفعت التمنيات في طول القصر وعرضه

  12. وطوال الحفل استطاع الصحفيون والمصورون أن يسجلوا الأحاديث والصور لكل زوايا الاحتفال، باستثناء اجتماع الأسرة الملكية في قاعة البيانو، ولم يعرف أحد وقتها أن عازفة البيانو في تلك الليلة، هي العروس نفسها. ومن قاعة البيانو شق الشاه وعروسه طريقهما إلى قاعة عرش الطاووس – قاعة الحكم - وهما يخترقان آلاف المدعوين ثم عادا منها إلى قاعة المأدبة، ومن هناك تسللا إلى خارج القصر بواسطة سرداب سري، بينما كان يعتقد ألوف المدعوين أن العروسين لا زالا في قاعة المأدبة، التي كانت تعج بأنواع شتى من أصداف بحر قزوين. ما بعد الزواج.. شعبية كبيرة امتدت فصول السعادة ورغد العيش التي عاشتهما الإمبراطورة الجديدة في هذه المرحلة الثانية من عمرها زهاء عشرين عاماً كانت خلالهم أميرة متوجة تسكن قلب الشاه الذي أنجت له في تلك الفترة أربعة أبناء هم رضا وفرحناز وعلي وليلي.. عشرون عاماً جلست فيهم الإمبراطورة على كرسي عرش الطاووس تمتعت فيهم بثراء ورفاهية كانا مثار حسد جميع نساء العالم، حيث يقال أن ثروة زوجها حتى أواخر أيامه في الحكم قدرت بـ 20 مليار دولاراً و15 قصراً في دول العالم المختلفة وعقارات وفنادق في أرقي المدن وأفخم الشوارع في عواصم المال

  13. . ورغم أن حكم زوجها كان من الفترات التي اتسمت بالتبعية الأمريكية والإسراف الشديد علي رغباته ونزواته، في وقت كان يعاني فيه الشعب من الفقر والحاجة، إلا أن الشهبانو ظلت تتمتع بشعبية كبيرة علي المستوي الدولي، شعبية نابعة من طلتها الأنيقة وشخصيتها الهادئة التي تتسم بالقوة والصمود

  14. لكن سعادتها بهذا العرش لم تدم طويلاً بعدما قامت الثورة الإيرانية.. حيث بدأت فصول المآسي في حياتها بداية من المنفي ومروراً بوفاة زوجها الشاه وانتحار ابنتها ليلي، ونهاية بوفاتها وحيدة في قلب العاصمة الفرنسية باريس وهي مصرة على العهد الذي أخذته على نفسها بأن تحتفظ بابتسامتها وألا يرى أحد دموعها وألا تيئس من حلم العودة إلى الوطن...

  15. البداية.. فتاة بسيطة حياة الشهبانو يمكن تقسيمها لثلاث مراحل كل واحدة منها مختلفة ومتناقضة تماماً عن سابقتها، الأولى كفتاة وحيدة لأسرة بسيطة ولدت في 14 أكتوبر عام 1938 بالعاصمة الإيرانية طهران، لأسرة متوسطة الحال فهي ابنة سهراب ديبا الذي كان يعمل جندياً في الحرس الإمبراطوري الإيراني وينحدر من أذربيجان الإيرانية، وأبوها شقيق محمد مصدق من الأم رئيس وزراء الشاه الذي انقلب عليه، وخالها كان يعمل ياوراً في القصر. مات أبوها وهي لا تزال طفلة صغيرة، أما أمها فريدة قطبي فهي من منطقة كيلان إحدى المقاطعات الإيرانية التي تقطع على بحر قزوين.. قضت في هذه المرحلة الأولى من عمرها 21 عاماً، كانت تتمتع خلالهم بجاذبية الجمال الفارسي البراق والقوام الممشوق فكان يبلغ طولها في هذا السن 171 سنتمتراً، وكانت لها جاذبية خاصة يشع من عينيها بريق الشباب الطموح المقبل على الدنيا بكل مرح وفرح، وهكذا كان يعكس اسمها جوانب كثيرة من شخصيتها.

More Related