1 / 33

جنوب أفريقيا: فدراليون مترددون

جنوب أفريقيا: فدراليون مترددون. ريتشارد سيميون. بعض جوانب الشبه بين جنوب أفريقيا/العراق. ماضي من الحكم الاستعماري حكم لا ديمقراطي من جانب أقلية واحدة قارب الوضع فيها الحرب الأهلية الوضع الدولي العام شجع على الصراع، وأعاق التوصل إلى الحل مجتمع يعاني من انقسامات عميقة

lanai
Download Presentation

جنوب أفريقيا: فدراليون مترددون

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. جنوب أفريقيا: فدراليونمترددون ريتشارد سيميون

  2. بعض جوانب الشبه بين جنوب أفريقيا/العراق • ماضي من الحكم الاستعماري • حكم لا ديمقراطي من جانب أقلية واحدة • قارب الوضع فيها الحرب الأهلية • الوضع الدولي العام شجع على الصراع، وأعاق التوصل إلى الحل • مجتمع يعاني من انقسامات عميقة • ومع ذلك فإنها من بين أنجح حالات الانتقال ديمقراطياً من الوضع السابق إلى الوضع الفدرالي الحالي – هل يرى العراق في ذلك دروساً يستفيد منها؟

  3. التاريخ، المضمون • الحكم الكولونيالي، سيطرة البيض • بلغ ذروته في نظام الأبارتهايد/الفصل العنصري (فصل كامل بين الأعراق) في 1948 • حرمان من الجنسية، إبعاد عن البلاد، منع الأحزاب، إلخ. • النضال من أجل التحرير – قارب الوضع الحرب الأهلية بكل معنى الكلمة في الثمانينات من القرن الماضي • طريق مسدود، نهاية الحرب الباردة، هذا يقود إلى بداية مفاوضات المرحلة الانتقالية • الجانبان يدركان عجزهما عن كسب المعركة • البعض كان يتوقع النجاح

  4. لماذا الخوف؟ • انقسامات عميقة، لا مساواة بين السود والبيض • الخوف من أنه مع انتهاء حكم البيض، ستؤدي الفوارق الإثنية/القبلية بين السود إلى تقسيم البلاد. • كانت النخبة البيضاء قد حافظت على كبت هذه الصراعات الكامنة؛ ولكنها أيضاً استغلتها من خلال استراتيجية ”فرق تسد“

  5. العناصر الأساسية في الدستور • نظام انتخابي قائم على النسبية التامة • نظام يضم مجلسين تشريعيين: الجمعية الوطنية والمجلس الوطني للمقاطعات • نظام رئاسي – ولكن الرئيس هو قائد حزب الأكثرية في البرلمان • يشبه رئيس الحكومة البريطاني، ولكنه ليس عضواً في الجمعية الوطنية • ميثاق حقوق الانسان قوي، فعال: ملاحظة، يشمل الحقوق الاجتماعية والاقتصادية، عبارة تحقير • محكمة دستورية قوية ومستقلة • مجموعة من الهيئات المستقلة لحماية الديمقراطية – مفوضية للانتخابات، إلخ.

  6. المرحلة الانتقالية • بناء الثقة كخطوة تمهيدية: حكاية السمكة والسنارة • رفع الحظر عن أحزاب السود؛ إطلاق سراح مانديلا وغيره من السجناء. • مفاوضات صعبة تؤدي إلى دستور مؤقت (1993)؛ لا يكتسب الدستور النهائي شرعيته إلا بعد انتخابات ديمقراطية • الانتخابات الأولى، 1994. أغلبية لحزب المؤتمر الوطني الإفريقي • أعضاء من الجمعية الوطنية والمجلس الوطني للمقاطعات يتم اعتبارهم الجمعية الدستورية • الدستور النهائي 1996 • تعتمده المحكمة الدستورية

  7. المصالحة وأمة قوس قزح • لم يكن حزب المؤتمر الوطني الإفريقي حزباً قومياً للسود قط؛ بل كان يؤكد دائماً على دولة جنوب أفريقيا خالية من التمييز العنصري • شارك العديد من البيض والهنود في النضال من أجل التحرر • إقامة لجنة الحقيقة والمصالحة. مواجهة الماضي، ولكن متابعة السير قدماً • لم يكن هذا مصادفة: تم نشر الدعوة إلى المصالحة بشكل مكثف، عبر جميع وسائل الإعلام. أمثلة.

  8. التعددية في جنوب أفريقيا • الانقسام الرئيسي هو بين السود والبيض: 85% من السود • التعددية في داخل مجتمع السود: تجمعات قبلية عديدة (الأكبر حجماً هما: هوسا والزولو). • التعددية في داخل مجتمع البيض: الأفريقان والإنجليز • مجموعات أخرى هامة: ”الملونون“ – الهنود • اللغة: 11 لغة رسمية • تسع مقاطعات: تختلف من حيث الحجم، والثروة، والتركيب الديمغرافي

  9. إدارة التعددية • تاريخياً: عمد البيض المسيطرون على البلاد إلى استغلال الهويات ”القبلية“ كجزء من استراتيجية فرق تسد، أقاموا دويلات بانتوستان للسود وأطلقوا عليها اسم ”الوطن الأصلي“ • يطالب البعض، في المرحلة الانتقالية، بأن يتم تنظيم جنوب أفريقيا حول الهويات القبلية/اللغوية • يطالب حزب المؤتمر الوطني الإفريقي بأن تقوم جنوب أفريقيا على أساس لا إثني، ولا عنصري، وذلك بهدف التعالي على الفوارق بدلاً من تعزيزها. • السؤال: ما هي الاستراتيجية الأكثر فعالية؟

  10. النتيجة: الاعتراف ولكن بدونسلطات • يعترف دستور جنوب أفريقيا بالتعددية ويحتفي بها – الإثنية، والدينية، إلخ.. • ولكنه أيضاً يسعى إلى التعبير عن هذه الاختلافات ضمن المجال الخاص، والتقليل إلى أبعد حد من فرص التعبير عنها في المجال الحكومي العام • لماذا؟ لأن هناك اعتقاد بأن النظام القديم استغل الهويات ”القبلية“ من أجل تنفيذ سياسة فرّق تسد؛ مخاوف من تسييس العامل الإثني/العنصري

  11. نجاح كبير • كان الكثير من الناس يخشى أنه بمجرد انتهاء حكم البيض، سوف تتفاقم الخلافات الداخلية بين السود • مثال واحد أساسي: الحركة من أجل الحكم الذاتي لشعب الزولو في منطقة كوا- زولو ناتال. أعمال عنف كثيرة • الآن: النزاع اللغوي/القبلي تراجع، بدلاً من أن يتصاعد • القضايا الأساسية اليوم: ذات طابع اقتصادي، وطبقي • سؤال مطروح على العراق: هل يمكن نقل الحوار الأساسي من القضايا الطائفية إلى قضايا أخرى؟

  12. المسار الدستوري • ثلاثة مراحل: دستور مؤقت • 34 مبدأ، انتخابات، دستور نهائي • الدستور باعتباره ”ميثاقاً“ – تسوية للصراع الذي استمر زمناً طويلاً - وإطاراً للحكم في المستقبل. مجالات توتر محتملة • الجمعية الدستورية: مفاوضات بين النخبة، ولكن مع تثقيف جماهيري مكثف ومشاركة واسعة – هذا ضروري للنجاح على المدى البعيد • النتيجة: المواطنون الذين لم تكن لهم أية سلطة بدأوا في التعرف على نظام الاقتراع، والحقوق، وحكم القانون

  13. الماضي والحاضر في دستور جنوب أفريقيا نحن الشعب: • نعترف بأشكال الظلم التي وقعت في الماضي • نكرم الذين قاسوا من هذا الظلم • نحترم الذين عملوا من أجل بناء بلدنا وتنميته • نؤمن بأن جنوب أفريقيا هي لجميع المقيمين فيها، متحدين في التعددية التي تميزنا • الغرض: رأب التصدعات والانقسامات التي كانت سائدة في الماضي وتأسيس مجتمع قائم على القيم الديمقراطية، والعدالة الاجتماعية والحقوق الأساسية • لاحظوا كلمات مشابهة في الدستور العراقي: كيف يمكن تحويلها إلى واقع؟

  14. المشاركة في السلطات • يمنح الدستور فترة أولية من المشاركة في السلطة • الحزب الذي ينال 20% من الأصوات يحظى بمنصب نائب الرئيس • الحزب الذي ينال 5% من الأصوات يحظى بوزير في الحكومة • هذه الفترة ستنتهي قريباً، ولكنها ساعدت على عملية الانتقال • الواقع: جنوب إفريقيا هي دولة يسيطر عليها حزب واحد، على الرغم من نظام التمثيل النسبي، لأن حزب المؤتمر الوطني الإفريقي، حزب معركة التحرير، يتمتع بتأييد واسع في مجتمع السود • ينال حوالي ثلاثة أرباع المقاعد في الانتخابات الأخيرة – والتي كانت حوة ونزيهة • جوانب تثير القلق: قد يشعر الحزب/الطرف المسيطر أنه ”يملك“ النظام

  15. هل تعتبر فدرالية؟ كما هو الحال في إسبانيا والهند، لا ينص دستور جنوب أفريقيا على أنها دولة فدرالية ولكنها فدرالية من حيث الشكل: • ثلاثة مستويات – ”مجالات“ – قومي، إقليمي، محلي • كل مستوى منها له سلطات محددة • كل مستوى منها يتم انتخابه مستقلاً عن الآخر • كل منها يتمتع بحماية الدستور، والمحكمة الدستورية • ولكنها نوع من الفدرالية شديد المركزية

  16. النقاش بشأن الفدرالية يحتل موقعاً مركزياً في الميثاق الدستوري • حزب المؤتمر الوطني الإفريقي لا يرحب بالفدرالية - مرتبطة بشكل وثيق للغاية مع نظام التفرقة العنصرية ودويلات البانتوستان - يمكن أن تؤدي إلى إضفاء طابع مؤسساتي على الفوارق القبلية واللغوية التي يرغب حزب المؤتمر في التغلب عليها - ربما تؤدي إلى تقييد قدرات الحكومة المركزية على مواجهة التحدي الهائل المتمثل في التنمية وإعادة توزيع الثروات • قارن مع عقيدة (ايديولوجية) حزب المؤتمر في الهند

  17. مجتمع البيض يريد الفدرالية: لماذا؟ • يخشى من استبداد وبطش الأكثرية: يريد الحد من سلطات الحكومة المركزية • يفضل جنوب أفريقيا قائمة على التعددية ويتم تنظيمها حول مجموعات • هذا المطلب إلى جانب ميثاق قوي لحقوق الانسان هو الحد الأدنى الذي لا يمكنهم التراجع عنه في المفاوضات • حزب المؤتمر الوطني الأفريقي يوافق على مضض

  18. الفدرالية في جنوب أفريقيا/1: الفصل الثالثمن الدستور • ثلاثة ”مجالات“ دستورية من الحكم • وطني/قومي، إقليمي، محلي • جميعها عناصر في نظام واحد • الهدف هو ”حكومة تعاونية“ • ستكون هذه المجالات: ”متميزة، متكلة على بعضها البعض ومترابطة“ • تلتزم بواجب الحفاظ على وحدة الجمهورية و“عدم تقسيمها“؛ لا يحق لأحد الانفصال

  19. الفدرالية في جنوب أفريقيا/2 يجب على كل مجال أن: • يوفر حكومة تتمتع بالفعالية، والشفافية، والمسائلة • يحترم وضع الحكم في المستويين الآخرين، ومؤسساته، وسلطاته، ووظائفه • لا يتعدى على سلطات المستويات الأخرى أو تكاملها • يتعاون الجميع مع بعضهم البعض على أساس الثقة المتبادلة والنية الحسنة وذلك من خلال

  20. الفدرالية في جنوب أفريقيا/3 • بناء علاقات ودية • مساعدة ومساندة بعضهم البعض • تبادل المعلومات والتشاور بين بعضهم البعض • التنسيق فيما بين نشاطاتهم • تجنب الإجراءات القانونية ضد بعضهم البعض • (الاستئناف أمام المحكمة الدستورية كملاذ أخير فقط) • قد تكون هذه مجرد بنود مثالية، ولكن هل تنطبق على الحكومات في العراق الفدرالي؟

  21. تقسيم السلطات • يتبع النموذج الألماني: مجالات قليلة من السلطات الحصرية؛ معظم السلطات متزامنة • السلطات الإقليمية الحصرية هي ثانوية من حيث الأهمية • وحتى في هذه المجالات، يحق للحكومة القومية أن تتدخل من أجل حماية الأمن الوطني، والوحدة، والاقتصاد الوطني • في مجال السلطات المشتركة، تتمتع الحكومة القومية بالكلمة العليا • قليل من الحكم الذاتي الإقليمي: المقاطعات تقوم بتطبيق القوانين القومية. قليل من الحق في سن القوانين بأنفسهم

  22. الفدرالية المالية • الحكومة المركزية هي المسيطرة – تتحكم في جميع مصادر الإيرادات الرئيسية • أكثر من 90% من إيرادات المقاطعات هي تحويلات من المركز • ولكن الدستور يضمن ”نصيباً متساوياً“ من الإيرادات للمقاطعات من أجل القيام بأدوارها • ”مفوضية المال والشئون المالية“ تقدم النصح والمشورة فيما يتعلق بهذه الأنصبة • قد تكون مشروطة أو غير مشروطة؛ التوزيع يكون قائماً على أساس الحاجة

  23. تمثيل المقاطعات على مستوى المركز • المجلس الوطني للمقاطعات قائم على نموذج المجلس الألماني Bundesrat • صوت المقاطعات في المركز، صُمم لكي يضمن أن تأخذ القوانين القومية في اعتبارها احتياجات المقاطعات • التصويت ككتلة واحدة، بناء على تعليمات من المقاطعات، وذلك على مشاريع القوانين التي تؤثر على هذه المقاطعات مباشرة • يتطلب أكثرية ساحقة في الجمعية الوطنية من أجل تجاوز قرارات المجلس الوطني للمقاطعات • لا يعتبر شديد الفعالية

  24. العلاقات البينحكومية • تحكمها القوانين التشريعية • اجتماعات منتظمة للسلطات التنفيذية القومية والإقليمية، بما في ذلك رئيس الجمهورية ورؤساء حكومات المقاطعات • الدائرة (الوزارة) القومية للحكم الإقليمي والمحلي تسعى إلى إدارة هذا المسار • ولكن يغلب عليها طابع التعامل من الأعلى إلى الأسفل: المركز يعطي تعليماته للمقاطعات

  25. حماية النظام • محكمة دستورية • هي صاحبة السلطة النهائية في أية مراجعة قضائية لمدى دستورية أي قانون من القوانين • هي الحَكم الأخير في أي نزاع بين الحكومات • ولكنها يمكن أن تكون متحيزة باتجاه المركز – القانون الانتخابي في كايب الغربية • سلطات المراقبة، والتدخل التي يتمتع بها المركز

  26. النتائج • هذا نظام شديد المركزية • ”شبه فدرالي“ • استقلال ذاتي محدود جداً للمقاطعات، هذا يوفر مجالاً للابتكار

  27. قدرات المقاطعات المقاطعات ضعيفة في عدة مجالات: • في قدراتها السياسية: قدر قليل من الحضور القوي في رأي المواطنين • فدرالية الحزب الواحد: حزب المؤتمر الوطني الأفريقي يسيطر على الحكومة القومية وجميع حكومات المقاطعات • رؤساء حكومات المقاطعات يتم ”حشدهم“ من جانب اللجنة التنفيذية القومية لحزب المؤتمر؛ ليس لديهم سوى القليل من الاستقلال الذاتي • المسئولية هي ”إلى الأعلى“ باتجاه الحكومة القومية أكثر مما هي ”إلى الأسفل“ باتجاه المشرّعين والمواطنين

  28. وفي مجال الطاقات الماليةوالبيروقراطية • عدة مقاطعات تفتقر إلى القدرة على حشد الموارد البشرية من أجل القيام بالأدوار المعينة لها • ورثت أجهزة حكومية قديمة من البانتوستان تتميز بالفساد وعدم الكفاءة • مشاكل في مجال التدريب، والكفاءة، والفساد • وبالتالي تعاني غالباً من عدم القدرة على تقديم الخدمات • بناء القدرات هو أولوية قصوى • المراقبة، والإشراف والدعم من المركز هي أمور في غاية الأهمية • سؤال هام للعراق: بناء القدرات في المناطق

  29. الحكم المحلي • نص عليه الدستور. • لم يتم تطبيقه إلا مؤخراً . • يعتقد البعض أن الحكومات المحلية الديمقراطية تستطيع خدمة المواطنين أفضل من الحكومات الإقليمية. • ولكن العديد من الحكومات المحلية تعاني أكثرمن المقاطعات فيما يتعلق بمشاكل القدرات والطاقات المتوفرة لها • العلاقات بين الحكومة المحلية والمقاطعات من جهة، والحكومة المحلية والمركز من جهة أخرى هي علاقات معقدة • ثمة رغبة في جعل النظام أكثر بساطة

  30. مستقبل الفدرالية في جنوب أفريقيا ثلاث احتمالات مطروحة للنقاش حالياً: • الأول: إلغاء المقاطعات • الثاني: تحويلها إلى هيئات إدارية تكون مسئولة أمام المركز بدون مجالس تشريعية منتخبة • الثالث: تقوية القدرات الإقليمية • موضوع النقاش: أقامت جنوب أفريقيا 3 مستويات من الحكم: هل كان ذلك أكثر من اللازم؟ • ما هي ”الفائدة الإضافية“ للمقاطعات؟ هل تعتبر الحكومات المحلية في وضع أفضل من غيرها من حيث تعزيز الديمقراطية والحكم الفعال؟ • حزب المؤتمر الوطني الإفريقي سوف يناقش هذه المسألة في مؤتمره القومي؛ بدأت وزارة الحكم الإقليمي والمحلي عملية مشاورات عامة

  31. مستقبل الفدرالية/2 بعض الأدلة على تزايد الهويات والمصالح الإقليمية • الانقسامات الإقليمية داخل حزب المؤتمر الوطني الإفريقي قد تزداد • السياسيون من المقاطعات قد يصبحون أكثر غيرة على المحافظة على سلطاتهم • الهويات الإقليمية/القبلية قد تزداد • سيطرة حزب المؤتمر الوطني الإفريقي قد تنتهي بانقسامات – ولكنها على الأرجح لن تكون على أساس الخطوط الإقليمية • دور أكبر للمقاطعات الأقوى – غاوتنج والكايب الغربي • هل تستطيع جنوب أفريقيا أن تحذو حذو الهند: تبدأ مسيرتها بنظام شديد المركزية ثم تصبح تدريجياً أكثر فدرالية؟

  32. نقاط ختامية • نجاح عملية انتقال جنوب أفريقيا إلى الديمقراطية • الفدرالية تشكل جزءاً من هذه العملية • الأسباب: • القيادة – هل يحتاج الأمر لشخص مثل مانديلا؟ • الإطار الدولي الحالي • التزام حزب المؤتمر الوطني الإفريقي منذ نشوئه بالديمقراطية، والتعددية العرقية • تقاليد سابقة من حكم القانون • هوية جنوب أفريقية مشتركة

More Related