1 / 10

التغطية الصحية الشاملة

التغطية الصحية الشاملة. نقد لمشروع وزير الصحة وطرح البديل. توصيف الوضع الحالي. جاء في الاسباب الموجبة لمشروع الوزير الآتي:. « الصحة حق أساسي من حقوق الإنسان ... تف رض على الحكومة أن تؤمنها بشكل يغطي جميع المواطنين » (فقرة 1- اسباب موجبة).

Download Presentation

التغطية الصحية الشاملة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. التغطية الصحية الشاملة نقد لمشروع وزير الصحة وطرح البديل

  2. توصيف الوضع الحالي جاء في الاسباب الموجبة لمشروع الوزير الآتي: • «الصحة حقأساسي من حقوق الإنسان...تفرض على الحكومة أن تؤمنها بشكل يغطي جميع المواطنين» (فقرة 1- اسباب موجبة) • «إن نصف الشعب اللبناني (52%) ما يزال دون تغطية صحية واجتماعية» • ( فقرة 2- اسباب موجبة) «التفاوت في العدالةبين المواطنين أبرزها: • تعدد الهيئات الضامنة العامة • تفاوت مستويات التغطية لديها» • (فقرة 3 -اسباب موجبة) • «يعتمد النظام الصحي بشكل كبير على التمويل المباشر للأسرفي معظم الخدمات الصحية(فقرة 4- اسباب موجبة) • البنك الدولي:يشكل 80% من المصاريف الصحية الخاصة أو ما يعادل 56% من إجمالي الإنفاق الصحي • (في مؤشرات القطاع الصحي اللبناني- مقطع 4 مقدمة)

  3. إستبعاد الحل الأمثل • «إن الحل الأمثل مستقبليا هو في توحيد جميع الصناديق الضامنة (...) في إطار استراتيجية (...) تبعد المواطن عن الارتهان وتؤمن الاستقرار وتخفف العبء الاجتماعي عن الأسر» • (فقرة 6- من الاسباب الموجبة) عظيم! ولكن؟! الحجة 1: الجهد كبير «الحاجة إلى دراسات (...) مصادر مستقرة للتمويل (...) إعادة النظر بعدد من القوانين واصدار تشريعات جديدة (...)وصياغة المراسيم (...)» (فقرة – 7 اسباب موجبة) • إن مشروع الوزير أصلًا يتطلب خطوات مماثلة • كما أنه يتطلب جهودًا إضافية بدلتطبيق قانون الضمان الاجتماعي الموجود حاليًا

  4. إستبعاد الحل الأمثل الحجة 2: التحلّي بالواقعية «إنّ الواقعية تفرض علينا الأخذ بعدة عوامل في الاعتبار قبل اقتراح هذا الحل الجذري في ظل الظروف السياسية الاقتصادية والاجتماعية» ( فقرة 8 – اسباب موجبة) الى متى منطق تبدية المدى القصير وترقيع الحلول على نحو غير مستدام؟ ما هي هذه الظروف؟! وهل سنبقى تحت رحمتها؟

  5. ملخّص نقد مشروع الوزير • عدم شمولية المشروع • تغطية المواطنين غير المشمولينبأي تغطية صحية فقط بجدول خدمات • ما القيمة المضافة مقارنة بالوضع الراهن؟ • الخطر المغدق في تعزيز العمالة غير النظامية وعلى تماسك صندوق الضمان الاجتماعي • عدم الجدية في تأمين التمويل • ما موقف الوزير من الموازنةالتي لا تنص علي أي تعديلات جوهرية في النظام الضريبي أو أي إشارة الى مشروع تغطية صحية شاملة؟ • طرح المشروع غير مهني • حتى اليوم لم تطرح الخطة علناً • أين الخطة من مسلكها القانوني الدستوري؟ (ما الجهد المبذول لدفع الخطة نحو اقرارها؟)

  6. صلاحية من؟! • «تعنىوزارة الصحة بالحفاظ على الصحة العامة ورفع مستواها ...ومعالجة المرضى المحتاجين و الإشراف على المؤسسات الصحية الخاصة» )فقرة «في تعريف و مهام وزارة الصحة العامة») • التغطية الصحية ليست من صلاحية وزارة الصحة : بل تأتي من باب «معالجة المحتاجين» • صلاحيات الوزارة الاساسية: جهد الوزارة ضعيف و النتائج معدومة: • الرعاية الصحية الاولية • الطب الوقائي • السجل الطبي • تخفيض اسعار الخدمات الاستشفائية • ثم أين هي وزارة العمل، وزارة الوصاية على الصندوق الوطني للضمان الإجتمهعي؟

  7. الخلاصة: أسباب رفض المشروع • الكلفة: 1500 مليار ل.ل. سنويا (حسب الوزير)ولا تشكلأي خطوة واقعية ومنطقية نحو الحل الأمثل. • خطر هدم أي إمكانية في الوصول إلى الحق بالتغطية الصحيةالشاملة و خطر على تماسك الصناديق الحالية • تكريس الوضع الراهن المحبط لكرامة اللبنانيين وترسيخ منطق المحسوبيات الفئوية والتفرقة الغير عادلة

  8. البديل الواقعي و الممكن الحلّالممكن مرحلياً: • إقرار تغطية صحية شاملة لجميع اللبنانيين بحد أدنى يوازي تقديمات صندوق الضمان الاجتماعي اليوم، وبما يسمح للصناديق الاخرى بتقديم برامج مكملة. • مصادر تمويل البديل واقعية تؤمن من خلال اعادة هيكلة النظام الضريبي

  9. كما وفي حفاظنا على حق الرد.. • حين يقول الوزير أنه عندما يحصل تقصير هو من يتخذ القرار «من دون مطالبة أحد» • أين منطق المواطنة والدولة؟! • وعندما يضع تحركنا الحقوقيفي إطار «تصفية حسابات سياسية»، نتوجه له ولكل من في السلطة: • الإعتياد على وجود مواطنين يقومون بواجبهم مستقلين عن التبعية للاحزاب والجهات المتناحرة في الساحة السياسية رافضين للعبة التقليدية الفاشلةفي اللوم والإتهام بهدف تشتيت الإنتباه عن الموضوع الاساس... • وشكرًا

More Related