Download
1 / 104
1.04k likes | 1.16k Views
مخطط يظهر أسم جبل الهيكل بدل المسجد الأقصى. مسار أحد الأنفاق. مقطع للهيكل. مجسم للهيكل ينتصب على ذات البقعة التي يقوم عليها الأقصى المبارك. ” لأجل الهيكل العظيم نبكي وحدنا وننوح!!“.
E N D
مخطط يظهر أسم جبل الهيكل بدل المسجد الأقصى مسار أحد الأنفاق
مجسم للهيكل ينتصب على ذات البقعة التي يقوم عليها الأقصى المبارك
”لأجل الهيكل العظيم نبكي وحدنا وننوح!!“
في القرن الثالث عشر ق.م هاجر موسى عليه السلام باتجاه فلسطين ومعه احفاد يعقوب ويوسف والأسباط الاثني عشر يتبعهم العبيد والناقمين والمتمردين من المصريين وبقايا الهكسوس وجمهرة المتضررين من الحكم الفرعوني. كان اليهود عشائر متفرقة انقذهم موسى وخرج بهم بسلام ولكن العاقبة لم تكن سليمة حيث ان نفوسهم كان معوجة بسبب طول إلفهم للاستبداد الفرعوني فكفروا وارتدوا وعبدوا العجل وخالفوا هارون وموسى فهلك ذلك الجيل إلا قلة نادرة جداً اصطدمت بالممالك القائمة في المنطقة وأيضاً ووسط خذلان الجيل الجديد قليل العدد توفي موسى عليه السلام خارج فلسطين ولم يتيسر له دخولها مطلقاً فكل أقوالهم مجرد أكاذيب وهرطقات. {إنَ أوّلَى النَاسِ بِإبّرَاهِيمّ لَلَذين اتَبَعُوهّ وَهَذا النبي والذين امنوا}آل عمران الآية 68 {وإذا ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين} البقرة 124 فالامامه لا تنتقل بالوراثة. والظالمون لا يستحقون عهد الله ”فمن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه“ ونسل ابراهيم ليسوا ابناؤه من صلبه بل اتباع ملته فمع ذلك فنحن ابناء ولده البكر وعدل الله لا يسمح بالإنحياز إلى الصغير وتجاوز الكبير. والتوراة المحرفة تظهر ان ستة من ابناء اسرائيل أي نصف اولاده ولد من جواري ومع هذا لم تنتقص نبوتهم. إذاً اين عدل الله وقسطه وهو العادل الذي لا رخصة في عدله؟ كيف يحق ان يكون لأبناء جواري اسرائيل وداوود وسليمان ارضاً ليست لهم؟ ويحرم نسل اسماعيل ابن ابراهيم من ذلك مع انهم اهل الأرض الحقيقيين وهم الآن ورثة النبوة التي لا ينقطع نسبها عجيب منطق التوراة المزيفة وأعجب من ذلك منطق من كتبوها.
الهيكل بناء سياسي موهوم لم يثبت له وجود على الأرض ولم تذكره إلا التوراة المزيفة التي لم تحدد لهم مكانا ومع ذلك جاء هؤلاء ليقدموا فرضيات متناقضة بعضها داخل القدس وبعضها خارج القدس وقدم بعضهم تصورات لمكان بناء الهيكل الذي من أجله أقاموا الدولة التي جلبوا حجاراتها من كسارات الوهم. 55جيلاً وهم يتاورثون الوهم ويتواصون بضرورة إقامة الهيكل بإعتباره منزل الرب مع أن وقائع وشواهد علم الأثار تناقض أحلامهم في القدس.
* أكذوبة الهيكل تهدد وجود الأقصى. * التوارة المزيفة لم تحدد مكاناً للهيكل. * لديهم فرضيات كثيرة عن مكان وجود الهيكل. * بعض اليهود ينكر وجود الهيكل اصلاً. * مرويات التلمود أشارت الى آلاف الأطنان من النحاس والحديد والذهب والفضة التي استخدمت في بناء الهيكل. * بينما قررت التوارة أن الهيكل كان من خشب. فمن نصدق؟ * لم يثبت أن داوود سكن داخل أسوار القدس. * جهود 50 بعثة تنقيب عن الآثار فشلت في إثبات أي إثارة من تاريخ لليهود في محيط الأقصى. شهادة المنصفين من الاثريين ان الاقصى يقوم على الصخر الطبيعي. *إخترقوا 22 طبقة أثرية ولم يجدوا دليلاً واحداً يشيرُ إلى أي حضور لهم في القدس.
* يتخيلون القدس بدون المسجد الأقصى ويظهرون صورها وفيها الهيكل المزعوم. * التوارة تتناسخ وتتوالد على نحو متناقض وهي كتاب كتبوه بأيديهم ومع ذلك يعملون على إسقاط مرويا ته على الواقع الأثري القائم في القدس مع أن علم الآثار يتناقض مع التوارة بالمطلق.
التوارة توراتان .. واحدة مقدسة .. وأخرى كتبوها بأيديهم بعد وفاة موسى بسعبة قرون واستمروا في كتابتها لأربعة قرون والمعروضة في الصورة هي التوارة المزيفة التي رواها مزور عن مزور حرفوا التوراة ثم ساروا على هذا النهج المحرف في كتابه ”همجية التعاليم الصهيونية“ يقول الأب بولس حنا اسعد: للنصراني انجيل يبشر به العالم وللمسلم قرآنه الذي ينادي به اما اليهودي فله كتابان: ”كتابٌ معروف وآخر مجهول عند الناس يدعى التلمود يفضله على الأول ويدرسه خفيةً وهو أساس كل مصيبة“! ويضيف ”المسلمون يعتقدون ان الله رب العالمين والمسيحيون يعتقدون انه أبو الجميع أما اليهود فيعتقدون أنه اله اسرائيل وهو لهم وحدهم“.
الامريكان الاوائل ممن هاجروا الى أمريكا كان أكثرهم يحمل هم إقامة الهيكل ولو في امريكا التي أطلقوا عليها في البداية اسرائيل الحبيبة أو صهيون الغالية او اورشليم الجميلة. إنها الاجندة الدينية المتطرفة التي يحملها هؤلاء المحافظون تجاه الاسلام وقدسه الشريف والأقصى المبارك. هيكل طائفة المورمون في أمريكا
*الصراع على نفس البقعة، لمن ستكون الغلبة؟ *إنهم يبغون طمس الموجود للبحث عن المفقود. *الهندسة التوراتية اليهودية تريد زرع معلم معماري تلمودي في وسط المشهد المعماري الإسلامي. *إن الغفلة أخطر من المؤامرة
يا مسلمي العالم: احذروا عين الغدر الصهيوني، فالأقصى في خطر.
كأس الوضوء شيده المماليك أمام الجامع الكبير ولا زال يقوم بوظيفته التي أنشئ لأجلها منذ قرون ولكن الجديد هو النبؤات اليهودية الجديدة التي قررت قيام الهيكل مكان كأس الوضوء لأنه يشغل منطقة حساسة بين مسجد الصخرة والمسجد القبلي!!!
* من هذيان الأساطير وضعوا مخططاً لهيكل الملك سليمان الذي لا يعترفون بنبوته ونبوة أبيه داوود عليهما السلام
كأس الوضوء الذي ينوون اقامة هيكلهم المزعوم مكانه بحسب آخر الفرضيات لديهم
أخيراًَ حسم غلاة المتطرفين أمرهم على أن الهيكل كان موجوداً تحت الأقصى الشريف ولكن السؤال المحير، أين؟ ولهذا السؤال طرحوا أربعة اجابات وخيارات:- 1- شمال الصخرة المشرفة. 2- جنوب الصخرة المشرفة 3- مكان حارة المغاربة بجوار البراق الشريف. 4- فوق الصخرة المشرفة ولكن توفيا ساجيف اختار لهم فوق كأس الوضوء جنوب الصخرة لذلك زوده الجيش الإسرائيلي بطائرة هيلوكبتر ووفر له اجهزة رادار متطورة وأجهزة حاسوب دقيقة وأشعة تحت الحمراء واستخدم المسح الحراري وكان ذلك كله بلا نتيجة ولكنه اختلاط الأكاذيب بالأساطير لإنتاج ذاكرة تاريخية من العدم بسبب العجز عن اثبات ذلك بالحجة والدليل. كأس الوضوء
منزل الرب يهوه والهيكل المنتظر تصل مساحته إلى 300م مربع وينقسم إلى ثلاث حجرات: الأولى بمساحة تصل إلى 26م مربع كمنزل ومسكر للربيهوه ويوضع فيها الشمعدان وتابوت الألواح وحامل الخبز والبخور. والثانية: حجرات للكهنة الذين يتقبلون فيها اعطيات وهبات اليهود الذين لا يسمح لهم بالدخول إلى الهيكل الذي سيتحول محيطه إلى محج لهؤلاء وسيتطور الأمر إلى أن يصبح الهيكل إلى بؤرة المركز المالي ليهود العالم الذين يتحكمون بدورهم في الرأسمالية الكونية بحيث تتجمع في ايديهم الثروة البشرية عبر تعاطيهم بالأعمال البنكية المضمونة الربح في حين يكدح الآخرون في مناشطهم الخاصة للربح والخسارة بينما اليهود يقفون في الجانب الآمن من العمليات المالية الدولية. لا مكان بعد الهيكل لكل كنس العبادة ولا فرصة في زمن الكهنة لكل الحاخامات فالهيكل تتجسد فيه وحدانية العبادة القائمة ومركزية التبرعات تماماً كما كان الأمر قبل الميلاد حيث العبادة تبرعات وأضاحي للكهنة قبل التحول إلى المزامير والكنس والحاخامات كما الآن. الحجرة الثالثة: اما ثالثة الأثاثي فهي الحجرة الأخيرة والتي ستكون المذبح المتوقع أن يستقبل الف من القرابين يومياً لتحرق بشحمها ولحمها وعظمها وشعرها بما يحول القبلة الأولى إلى مكرهة بيئية لا سمح الله والغريب أن اوصاف الهيكل في التلمود مختلفة تماماً شكلاً ومضموناً عما ينوي اليهود اقامته بحسب آخر نبؤاتهم الآن. (1) حجرات كهنة الهيكل (2) المذبح (3)
مجسمات الهيكل المزعوم ليست أكثر من محاولة لخلق هوية تاريخية وهمية على أنقاض حق تاريخي وديني ووطني ثابت
ثلاث أكاذيب كبرى تهدد وجودنا في القدس : - التوارة التي حركت شرورهم. - الهلوكوست التي هجرت حشودهم. - الهيكل الذي فجر مكرهم وحقدهم
جهزوا المجسمات والمصورات مع أنه لا يوجد أحد يعرف على وجه الدقة المكان الذي كان فيه الهيكل المزعوم. الأثري البروفيسور بنيامين مازار امضى عمره في القرن 19م وهو ينقب والنتيجة ”لا أحد يعرف المكان الذي كان فيه الهيكل“ أما حفيدته الأثرية المتعصبة فقالت ”ببساطة لم أجد أي أثر للهيكل“.
الاثري تشارلز ورن حسم امر الهيكل الثاني بعد طول بحث حيث اعترف بانه فشل في اكتشاف ولو حجر واحد يعود لتلك الفترة وان المعلومات التوراتية لم تصمد للبحث العلمي. لقد فحص ورن كل الحفر والآبار ومسارات الأنفاق ولكنها لم تسعفه في تقديم ولو دليل واحد على مصداقية التوراة او التلمود لذلك عمد اليهود لإعداد مجسمات عن الهيكل الذي يسعون لإقامته في منطقة المسجد الأقصى كما تم اعداد مجسم لنقل الصخرة إلى موقع آخر. كما يوجد في متحف القلعة مجسمات ومصورات جاهزة تشير الى ان مدينة القدس ستكون مدينة يهودية المنهج، يهودية النمط، يهودية التاريخ، يهودية الحضارة، يهودية الماضي، والحاضر، والمستقبل،.
اليهود فريقان: الأول يرى أن الواجب العادل هو بناء الهيكل لتسريع مجيء المشياح المنتظر. الثاني يرى أن مجيء المشياح يعني بداية هدم الأقصى وبناء الهيكل وهم القلة.
ملأوا الدنيا بكاءاً وعويلاً على الهيكل المشئوم تفننوا في وسائل الترويج حتى انطلت الأكذوبة على كثيرين من الغربيين وهذه الصورة يزعمون أنها ظهرت لسفن الفضاء في الجو وفيها يتجلى مجسم الهيكل!
العنزة الشاردة تحولت إلى عنزتين مؤخراً. الأولى يقدمونها للشيطان رشوةً والثانية نقلوا مكان ذبحها من جبل الزيتون المشرف على المسجد الأقصى شرقاً إلى مسافة 19كم وثلث كحيلة لمد الحوض المقدس عبر البرية الشرقية لأنها غير مؤهلة ليوسعوا المدى المقدس للهيكل باتجاه نهر الأردن وهذا يتفق تماماً مع سياسات بطل الإستيطان ”شارون“ الذي مد المستوطنات شرقاً لكي يقسم الضفة الغربية إلى شطرين منفصلين ليحول دون قيام أي دولة فلسطينية ولو كانت منزوعة السلاح خالية الدسم منقوصة السيادة
السهم يشير إلى مدينة القدس القديمة المسورة ومساحتها 1كم التي وسعها الاحتلال لتصبح مساحتها مئات الكيلومترات وليطوقها بمجموعة من أحزمة المستوطنات وأطواق المستوطنين. لقد عمل جهاز التنظيم المركزي على إجهاض تمدد القدس باتجاه محيطها العربي شمالاًً وجنوباًًً.
تصور لروضة الأطفال الكهنة الذين سيخدمون الهيكل المنتظر. (هذه كانت اوهام ولكنها الآن مطبقة في احدى المستوطنات).
هم يعترفون بأن ما يسمى بمدينة داوود كانت خارج القدس جهة سلوان! والواقع لا يقر لهم لا بهذه ولا بتلك.
الهيكل هو منزل ربهم يهوه الذي يتخيلون صورته في السماء !!
كان أول ظهور حقيقي لبني اسرائيل قبل ثلاثة الاف عام في عهد نبي الله داوود حيث صمدت معه ثلة مؤمنة قوامها نسبة ضئيلة جداً من المجموع العام الذي ضل وتنكب الطريق. فمكن الله سبحانه وتعالى لفئة قليلة من المؤمنين منهم بالإنتصار وذلك في حالة خاصة وباعداد خاصة في زمن خاص لجيل خاص لعلة خاصة ولكن سرعان ما جاءت أجيال خالفت شروط الإستخلاف. لقد أسس داوود ولده سليمان عليهما السلام مملكة للتوحيد الخالص والإيمان الحق قوامها المؤمنون من بني اسرائيل ومن تبعهم ونحن أحق بوراثتها منهم ولكنها لم تعمر منهم لأن ذرية سليمان لم تستطع المحافظة على ارث الأنبياء فتمزق الجمع إلى شتات برزت من بينها دولتان أحدامها في الشمال والأخرى في الجنوب وذلك لبضع عشرات من السنين فقط وعلى بضع مئات كيلو مترات من الأرض فقط ولم يثبت قط أن موسى عليه السلام دخل فلسطين أو أن اليهود أقاموا دولة أي دولة على بقعة القدس الحالية أو أن هيكلهم المزعوم كان مكان المسجد الأقصى أو ما يسميه بعضهم زوراً الآن باسم جبل الهيكل الذي نرى مجسماً له في هذه الصورة.
يقول الحاخام حنان بورات: ”إن الحنين إلى الهيكل هو الشوق لتجديد الحوار بين الله وإسرائيل“. والمسألة لديهم سيادية وسياسية وليست عبادية حيث لم يكونوا يصلون فيه ولم يسبق لهم ان صلوا فيه بل استحدثوا العبادة فيه كما استحدثوها في حائط البراق. يقول الحاخام اليتزور سيجال: نحن نفكر في الهيكل كمركز روحي في صورة سياسية بيد أن هناك جانباً آخر لا نلقي له بالاً في العادة، وهو أن الهيكل كان مركزاً اقتصادياً قوياً جداً“ فهم ينظرون اليه كمركز تجارة دولي وبرج تجاري عالمي ربوي لا اكثر.
وهناك العديد من المجسمات والمصورات الجاهزة التي تشير إلى أن مدينة القدس ستكون مدينة يهودية المنهج يهودية النمط يهودية التاريخ يهودية الحضارة ويهودية الماضي والحاضر والمستقبل
الخطير في الموضوع هو انخراط الجميع في عملية إعادة بعث الهيكل التي هي بحسب الحاخام مندل تيتس ”ستكون ذروة عملية الخلاص“ وبذلك تكون عملية قيام دولة اسرائيل اكبر جريمة في التاريخ، لأنها تمهد لهدم اول قبلة للمسلمين على وجه الأرض، إن المسألة خطيرة ومدمرة لأنها تحمل نذر حرب كونية وأهوال عالمية نووية تأكل الأخطر واليابس ودليل ذلك هو هذه الأجندة الدينية المتطرفة للأمريكان في العراق.
إنها محاولة جادة للتفتيش عن آثار موهومة ومفقودة على حساب طمس مقدسات قائمة وموجودة
جلبوا الثلج من الاسكا ليمارسوا مناورة البناء قبل الذوبان، لكنه السراب الذي لن يمحوا آية الأقصى من الكتاب.
نائب شارون يشرف على هيكل الجليد الذائب.
في كسارات السيد ليفي 25كم جنوب بئر السبع جهزوا 6 ملايين حجر ورقموها لبناء الهيكل مكان الأقصى.
استكملوا تجهيز حجارة الهيكل في كسارات أسرة ليفي- 25كم جنوب بئر السبع- وأعطوا الحجارة أرقاماً متسلسلة من الحجر رقم واحد إلى ستة ملايين.
الهيكل بناء سياسي موهوم لم يثبت له وجود على الأرض ولم تعبأ بذكره كتب التاريخ, وانفردت بذكره التوراة المزيفة التي رواها مزوَر عن مزوَر ولم تحدد التوراة له مكاناً
حجر الأساس للهيكل! والعرب غافلون!
إنه الخيال الصهيوني الواسع، إنه التوظيف الجائر والفاجر للعمارة السياسية لتحقيق اهداف دينية لا أصل لها
