1 / 17

الفرص الضائعة

الفرص الضائعة. لأدوارنا (Roles) بسبب القوالب ( Paradigms ) الغير مناسبة التي تحكم أدوارنا. أدوارنا ( (Roles في الحياة. مخترع عالم رجل أمن مفتي مدرب مستشار إطفائي بائع خطيب إمام مؤذن. موظف تاجر عامل طالب كاتب صحفي محامي طبيب مهندس سفير وزير مدرس دكتور. أب / أم

ulfah
Download Presentation

الفرص الضائعة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الفرص الضائعة لأدوارنا (Roles) بسبب القوالب (Paradigms) الغير مناسبة التي تحكم أدوارنا

  2. أدوارنا ((Roles في الحياة مخترع عالم رجل أمن مفتي مدرب مستشار إطفائي بائع خطيب إمام مؤذن . . موظف تاجر عامل طالب كاتب صحفي محامي طبيب مهندس سفير وزير مدرس دكتور أب / أم جد / جدة عم / عمة خال / خالة أخ / أخت أبن أخ / أبن أخت بنت أخ / بنت أخت أبن عم / بنت عم أبن خال / بنت خال . . . زوج / زوجة صديق صديقة زميل ربة منزل خادم غرسون سائق طباخ . . شخصي الصحة الرياضة التغذية أسلوب النظافة إسلوب اللبس . عابد . . إلخ

  3. كل دور له قالب Paradigm)) • على ضوء منهج القالب للدور نقوم بدورنا في هذا الدور • القالب ممكن أن يتغير إذا أردنا • إذا كان هدفنا النجاح والتطوير والتغيير للأفضل فقالبنا سيتغير حتماً • ”وقل ربي زدني علما“ مواصلة التعلم – تجعل قوالبنا تتغير بإستمرار • مكونات القالب ((Paradigm • إعتقادات مقبولة التي تتحكم في دورنا • إعتقادات تحت التجربة – نجربها فإن أتت بالنتائج المرجوة صارت إعتقادات مقبولة قابلة للتطبيق من غير مناقشة • معلومات غير مقبولة دائماً نبتعد عنها - حتى لوكانت هذه المعلومات صحيحة أو دينية أو علمية أو حقائق لكن لا نعتقد فيها - وقد تنقلب هذه المعلومات إلى إعتقادات مقبولة

  4. محتويات القالب

  5. كيفية تكوين قوالب (Paradigms)أدوارنا في الحياة • من الوالدين • من الرضاعة يتعلم الرضيع كلما بكى أعطى حليب فيتعلم أن البكاء أسلوب للحصول على ما يريد • أوامرهم / نصائحهم / تعليماتهم / التعاليم الدينية / العادات والتقاليد / السلوكيات المرغوبة والغير المرغوبة / إلخ • من محيط العائلة • الإخوان والأخوات، الجدود والجدات والعمام والعمات والخوال والخالات وعائلاتهم، والأقارب وأصدقاء الأب وصديقات الأم وكل ما يحيط بالعائلة • من المجتمع • عادات وتقاليد المجتمع • عدم إتباعها نصبح منبوذين أو لا نستطيع أن نختلط فيه

  6. تابع .. كيفية تكوين قوالب (Paradigms)أدوارنا في الحياة • من مخالطة المختصين • من المنتديات المتخصصة • من البرامج والمنتجات السمعية والبصرية • من القصص (ناجحين، إختراعات، مهنية، حياتية، روحية، دينية ...) • من الحقائق العلمية • من عدم المقدرة على قول ”لا“ • تجعل الناس يتحكمون فينا ونتبع قوالبهم وأهدافهم • من خبرات الآخرين وخبراتنا في الحياة • من الأصدقاء • من المدرسة • من التلفزيون • من وسائل الإعلام المختلفة • من المسجد • من الشريعة الإسلامية / القانون • من الإنترنت • من القراءة – الكتب، المجلات، إلخ • من الدورات / التعلم

  7. ملخص كيفية تكوين قوالب (Paradigms)أدوارنا في الحياة • الـ 19 بند السابقة وغيرها كلها تؤثر في تكوين قوالب أفكارنا وحياتنا وأدوارنا في الحياة • القوالب بعد سن الطفولة هي من صنع أيدينا وبإختيارنا • إذا كانت قوالب الدور نمطية وتقليدية سيكون هذا الدور نمطي وتقليدي • نمطي وتقليدي = أقلد والدي وأهلي وعامة المجتمع فيما يفعلون • إذا كانت لدينا في قالب أهداف ومبادئ لإستمرارية التطور والتقدم والرقي والنجاح لأي دور سيصبح أداءنا لهذا الدور متطور متقدم في رقي ونجاح دائم • بإختصار القالب هو مجموعة من الإعتقادات المقبولة من الدين والعادات والتقاليد والخبرات والمبادئ والعلم وغيرها التي على ضوءها نسير

  8. كيف تضيع الفرص؟ • هذه الفرص، فرص غير ضائعة حتى لو كان لها مردود مادي: • الفرص المخالفة للدين • الفرص التي تؤدي ضرر للإنسان والبيئة • الفرص التي تؤدي إلى الفساد • تضيع الفرص إذا كنا غير مستعدين لها أي قالبنا ليس فيه المقومات لإستقبال فرص جديدة • كيف نكون غير مستعدين؟ • إعتقادات خاطئة • عدم تطوير النفس والذات بالقراءة وحضور الدورات وسماع البرامج المتعلقة بأدوأرنا • عدم المعرفة بالقوانين والشرائع • إكتساب معلومات وخبرات غير صحيحة • عدم مخالطة المختصين في أدوارنا • الفرصة ليست من ضمن أولوياتنا • هدفنا نريد أن نعيش كما يعيش الناس (أي نمطيين وتقليديين) • لا نحب التغيير، عقلنا غير مفتوح للتقدم والتطوير • لا نستطيع أن نقول ”لا“ لأهداف غيرنا • ليس لدينا حماس ولا نظرة إيجابية لأدوارنا • أولوياتنا في غير التقدم والرقي والتطور

  9. نماذج من إضاعة الفرص • جاءتني فرصة إستثمارية مربحة ولكنها في مذهبي حرام وفي ثلاث مذاهب أخرى حلال --> ضاعت الفرصة بسبب إعتقادات خاطئة • خبرات جديدة مطبقة في التربية ولكن أنا إنسان نمطي تقليدي لا نترك أساليب آباءنا وأجدادنا والناس في التربية --> ضاعت الفرصة منهج نمطي ولا أحب التغيير • جاءتني معلومات موثقة صحيحة مجربة عن الشفاء على المنهج الشرقي لكني مؤمن بالمنهج الغربي حتى النخاع في الشفاء --> ضاعت فرصة الشفاء • أنا غير مثقف في أدواري ومعلوماتي ضحلة فيها .. جاءتني معلومات جديدة تناقض ما عندي .. لم أتقبلها وأبحث بها وأسأل عنها .. ضاعت الفرصة ولم أستفد من هذه المعلومات • أولوياتي الترفيه .. واسمع أمور جديدة في أدواري توعدني بتحسين أدواري .. وتحتاج أن أتعلم وأقرأ وأدخل دورات وأبذل جهد ووقت للتغيير للأحسن .. تصادمت مع أولوياتي أو أولويات غيري .. ضاعت فرصة التغيير للأحسن في أدواري

  10. مصادر الفرص • الجرائد والمجلات • التلفزيون • مخالطة الناس والمختصين • الدورات • قصص نجاح الناس • متابعة الإختراعات • البحوث • العلم • الإنترنت • التفكر والتدبر والتأمل • خلق فرص جديدة

  11. أمثلة تحفيزية لخلق فرص جديدة • قصة إثنان بائعي أحذية بعثوهم لأفريقيا لبيع الأحذية وبعد معاناة مع الطيران وصلوا ذهبوا لفحص إمكانيات السوق لبيع الأحذية وكل واحد منهم في اليوم الثاني بعث بفاكس: • الأول وصلت سالماً، الناس تسير من غير أحذية لا يوجد إمكانية لبيع الأحذية، أنا راجع في الرحلة القادمة. • الثاني كتب وصلت سالماً والناس تسير من غير أحذية توجد إمكانية كبيرة لبيع الأحذية يرجى إرسال أنواع متعددة إضافية من الأحذية • الثاني لديه حماس لعمله عقله متفتح ويؤمن بوجود سوق ويتصرف بإيجابية • قصة بائع الثلاجات • الذي باع الثلاجات للأسكيموا – حتى لا يثلج الأكل عندهم لخلق فرص جديدة الإنسان يجب أن يكون لديه • حماس ممتاز لدوره (Roles) وللتطوير وللتغيير للأفضل • وينظر نظرة إيجابية • ويؤمن دائماً أن هناك أسواق وإمكانية لفتح أسواق جديدة

  12. مقارنة بين القوالب السلبية والقوالب الإيجابية

  13. طرق تغيير القالب (Paradigm) • تغيير إختياري • تغيير إلى النظرة الإيجابية • عدم الرضاء عن المستوى الحالي للأداء • الرغبة في التغيير للأفضل • إختيار إعتقادات جديدة • الإيمان ان المستحيل اليوم قد لا يكون مستحيل في المستقبل • تغيير الأولويات • التطوير والتنمية الذاتية • تعلم معلومات جديدة • الخوف المحمود كالخوف من النار • مخالطة المختصين ومعرفة قوالبهم ومنهاجهم في أدوارهم • تغيير إجباري • تغير القانون • معرفة أحكام جديدة في الدين • دخول دين جديد • إجبار من إنسان بشكل مستمر أو متقطع • تغير العادات والتقاليد • ذهبت إلى دولة لها قوالب مختلفة (تغيير مؤقت) • الخوف من العقوبة • الخوف بشكل عام

  14. ما هو الحظ؟ • الحظ = فرصة+إستعداد للفرصة • الفرص يجلبها القدر كل يوم • الإستعداد مسئوليتنا .. تغير نمط تفكيرنا مسئوليتنا .. جعل عقلنا متفتح لكل جديد مسئوليتنا .. فتح الأبواب الحلال مسئوليتنا .. تحديد أولويات تتوافق مع أدوارنا ورغباتنا مسئوليتنا .. الرغبة بالتطوير مسئوليتنا .. التعلم كل يوم مسئوليتنا .. الإستعداد مسئوليتنا .. إذا كنت مستعد ستبحث عن الفرص • إذا كنت غير مستعد .. إستعد!

  15. إستعدللفرص غير طور قوالبك ومنهج تفكيرك وتعلم الجديد ”وقل ربي زدني علماً“ فهو طريقك للنجاح إنها مسئوليتك

  16. الخلاصة • كل يوم نقوم بأدوار عدة (زوج/زوجة، أب/أم، موظف، سائق، شخصي، عابد، ... إلخ) بإستخدام قالب لكل دور • إما نقوم بهذه الأدوار بقوالب نمطية تقليدية لا تطور لا إتقان لا زيادة علم لا رقي لا تقدم فيها وأوليات لا تحقق التقدم والرقي • هنا تضيع الفرص • أو نقوم بهذه الأدوار بقوالب تتصف بالتطور والتقدم والرقي والنجاح نتقن فيها أدوارنا على أكمل وجه، ونتعلم من خلالها علوم جديدة كل يوم لكل دورحتى نرتقي ونتقدم • هنا لا تضيع الفرص – نستقبل فرص جديدة ونجربها

  17. حكم وأقوال في النجاح إنتهت خاطرة الفرص الضائعة مع دعائي لكم بالتقدم والرقي والنجاح

More Related