1 / 17

إعداد جنات عبد العزيز دنيا

وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * (النجم 3 – 4 ). الحديث الشريف. إعداد جنات عبد العزيز دنيا. تعريفات. مصطلح الحديث: علم يعرف به حال الراوي والمروي من حيث القَبول والرد أى فائدة معرفة ما يُقبل وما يردّ من الحديث. .

wan
Download Presentation

إعداد جنات عبد العزيز دنيا

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * (النجم 3 – 4 ) الحديث الشريف إعداد جنات عبد العزيز دنيا

  2. تعريفات مصطلح الحديث:علم يعرف به حال الراوي والمروي من حيث القَبول والرد أى فائدة معرفة ما يُقبل وما يردّ من الحديث.. الحديث: ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو وصف. الخبر: بمعنى الحديث؛ فَيُعَرَّف بما سبق في تعريف الحديث.وقيل: الخبر ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم وإلى غيره؛ فيكون أعم من الحديث وأشمل. الأثر: ما أضيف إلى الصحابي أو التابعي، وقد يراد به ما أضيف إلى النبي صلّى اللهعليه وسلّم مقيداً فيقال: وفي الأثر عن النبي صلّى الله عليه وسلّم.

  3. تعريف الحديث القدسى الحديث القدسى :ما رواه النبي صلّى الله عليه وسلّم عن رب العزة ويسمى أيضاً (الحديث الرباني) و(الحديث الإلهي). ومرتبة الحديث القدسي بين القرآن والحديث النبوي، الفرق بين الحديث القدسي والقرآن الكريم: - القرآن الكريم ينسب إلى الله تعالى لفظاً ومعنىً، والحديث النبوي ينسب إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم لفظاً ومعنىً ، والحديث القدسي ينسب إلى الله تعالى معنىً لا لفظاً، ولذلك لا يتعبد بتلاوة لفظه، ولا يقرأ في الصلاة، ولم يحصل به التحدي، ولم ينقل بالتواتر كما نقل القرآن، بل منه ما هو صحيح وضعيف وموضوعيستثنى من ذلك ما علم أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله بالوحي كالإخبار عنالمغيبات في المستقبل .

  4. - القرآن معجزة باقية على مر الدهور, محفوظ من التغيير والتبديل, متواتر اللفظ في جميع كلماته وحروفه وأسلوبه. - حرمة رواية القرآن بالمعنى. - حرمة مس القرآن للمحدث, وحرمة تلاوته للجنب ونحوه . - تعينه في الصلاة. - تسميته قرآنًا. - التعبُّد بقراءته, وكل حرف منه بعشر حسنات. - تسمية الجملة منه آية, وتسمية مقدار مخصوص من الآيات سورة.

  5. صحيح ضعيف حسن   الحديث الصحيح: هو ما اتصل إسناده برواية عدلٍ تمَّ ضبطهُ عن مثلهِ إلى منتهاه، ولم يكن شاذاً ولا معلاً ؛ إتصل إسناده ؛ الاتصال؛ هو سماع الحديث لكل راوٍ من الراوي الذي يليه ،رواية عدل ؛ العدالةهى عدم فعل الكبائر ، وَعدم الإصرار على الصغائر ، تم ضبطه ؛ الضبط : وهو تيقظ الراوي حين تحمله وفهمه لما سمعه ، عدم الشذوذ ، والحديث الشاذ هو الذي خالف فيه راويه من هو أوثق منه عدداً أو حفظاً، عدم العلة؛ والحديث المعل هوما اطلع فيه على علةٍ خفيةٍ تقدح في صحته ، مع أنْ الظاهر سلامة الحديث من العلة . أقسام الحديث (الخبر)

  6. مراتب الصحيح باعتبار مصنفات المشاهير مراتب سبع فأولهما‏:‏ صحيح أخرجه البخاري ومسلم جميعاً‏.‏ الثاني‏:‏ صحيح انفرد به البخاري، أي عن مسلم‏.‏ الثالث‏:‏ صحيح انفرد به مسلم، أي عن البخاري‏.‏ الرابع‏:‏ صحيح على شرطهما، لم يخرجاه‏.‏ الخامس‏:‏ صحيح على شرط البخاري، لم يخرجه‏.‏ السادس‏:‏ صحيح على شرط مسلم، لم يخرجه‏.‏ السابع‏:‏ صحيح عند غيرهما، وليس على شرط واحد منهما‏.‏ هذه أمهات أقسامه، وأعلاها الأول، وهو الذي يقول فيه أهل الحديث كثيراً‏:‏ صحيح متفق عليه‏.‏ يطلقون ذلك ويعنون به اتفاق البخاري ومسلم.

  7. الحديث الحسن   من شروط الحديث الصحيح والحسن أن يكون بسند متصل. تعريف الترمزى للحسن:(كل حديث يروي لا يكون في إسناده من يُتهم بالكذب ولا يكون الحديث شاذا ويروي من غير نحو ذاك فهو عندنا حديث حسن). وقد تبين لنا( والقول ل د . ماهر ياسين الفحل): أنَّ راوي الحسن لذاته هو الراوي الوسط الذي روى جملة من الأحاديث ، فأخطأ في بعض ما روى ، وتوبع على أكثر ما رواه ؛ فراوي الحسن : الأصل في روايته المتابعة والمخالفة ، وهو الذي يطلق عليه الصدوق ، لأنّ الصدوق هو الذي يهم بعض الشيء فنـزل من رتبة الثقة إلىرتبة الصدوق .

  8. الحديث ضعيف هو ما فقد شرطا او اكثر من شروط القبول .وعرّفه ابن الصلاح بأنه : (كل حديث لم يجتمع فيها صفات الحديث الصحيح ولا صفات الحديث الحسن).وعرفه الشيخ محمد بن صالح العثيمين: هوما خلا عن شروط الصحيحوالحسن. ينقسم الضعيف - باعتبار فقد شروط القبول - إلى أقسام شتى ويمكن إجمالها فيما يلي : أ - فقد اتصال السند . ب - فقد العدالة . ج - فقد الضبط . د - فقد السلامة من الشذوذ . هـ - فقد السلامة من العلة . حكم العمل بالحديث الضعيف :إختلف العلماء فى ذلك فمنهم من يوافق على العمل به بشروط : أولاً :أن لا يكون في الأحكام .ثانياً :أن لا يكون في العقائد .

  9. الحديث الضعيف تابع ثالثاً : أن يكون الضعف غير شديد ، فيخرج من انفرد من الكذّابين ، والمتهمين بالكذب ، ومن فحش غَلَطُه .رابعاً : أن يندرج تحت أصل معمول . خامساً : أن لا يُعتَقَدَ عند العمل ثبوته ، بل يعتقد الاحتياط .هذا هو مذهب الجمهور في هذه المسألة ،وذهب جمعٌ من المحققين إلى خلاف هذا القول ، فذهب الإمام ابنُ حزم وابن معين وأبو بكر بن العربي وأبو شامة المقدسي الشافعي ، والشهاب الخفاجي والجلال الدواني ومن المعاصرين الشيخ أحمد شاكر والعلامة الألباني – إلى عدم العمل بالحديث الضعيف مطلقاً لا في الفضائل ولا في الأحكام .

  10. الخبر الموضوع - 1 هو الخبر المكذوب المختلَق على رسول الله - صلى الله عليه وسلم – افتراء عليه.وضع العلماء قواعد يكشفون بها الأحاديث الموضوعة، ومن هذه القواعد : 1 - إقرار الواضع نفسه, كإقرار ابن أبي مريم بوضع أحاديث في فضائل السور. 2 - وجود قرينة في الراوي بمنزلة الإقرار, كأن يحدث عن شيخ لم يثبت أنه لقيه أو عاصره . 3 - وجود قرينة في المتن تدل على وضعه, كأن يكون في المروي لحنفي الأسلوب أو ركاكة في اللفظ وسقوط في المعنى .

  11. الخبر الموضوع - 2 4 - مخالفته للعقل والحسِّ والمشاهدة . 5 - مخالفته لصريح القرآن الكريم والسنة الصحيحة, بحيث لا يقبل التأويل. 6 - مخالفته للحقائق التاريخية المعروفة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم – كرواية وضع الجزية على يهود خيبر ورفع السخرة عنهم بشهادة سعد بن معاذ وكتابة معاوية بن أبي سفيان, والثابت تاريخيًا أن الجزية لم تكن معروفة ولامشروعة في عام خيبر وإنما نزلت آية الجزية بعد عام تبوك وأن سعد بن معاذ توفي قبل ذلك في غزوة الخندق, وأن معاوية إنما أسلم زمن الفتح.

  12. الخبر الموضوع - 3 7- أن يكون الخبر عن أمر جسيم تتوافر الدواعي على نقله وذلك بأن يقع على مشهد من جميع الصحابة ثم لا يرويه إلا واحد ويتكتمه الجميع . 8 - أن يتضمن وعيدا شديدا على ذنب صغير أو ثوابا عظيما على فعل صغير وذاك مشهور عند كثير من القصاص والوعاظ . حكم الحديث الموضوع :وهو المردود، ولا يجوز ذكره إلا مقروناً ببيان وضعه؛ للتحذير منه؛ لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: ((من حدث عنيبحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين)). رواه مسلم.

  13. آحاد متواتر غريب عزيز مشهور المتواتر : هو الحديث الذي يرويه عدد كثير يستحيل فيالعقل عادة اتفاقهم على الكذب. الغريب: ما رواه واحد فقط. العزيز: ما رواه اثنان فقط المشهور :ما رواه ثلاثةفأكثرولم يبلغ حدالتواتر. أقسام الحديث باعتبار طرق نقله إلينا

  14. ضعيف: والضعيف: ما خلا عن شروط الصحيح والحسن حسن لذاته:فليس بينه وبين الصحيح لذاته فرق سوى اشتراط تمام الضبط في الصحيح، فالحسن دونه. صحيح لذاته :ما رواه عدلتام الضبط بسند متصل وسلم من الشذوذ والعلة القادحة. صحيح لغيره :الحسن لذاتهإذا تعددت طرقه . حسن لغيره هو :الضعيفإذا تعددت طرقه على وجه يجبر بعضها بعضاً، بحيث لا يكون فيها كذاب، ولا متهم بالكذب. وإنما سمي حسناً لغيره؛ لأنه لو نظر إلى كل طريق بانفراده لم يبلغ رتبة الحسن، فلما نظر إلى مجموع طرقه قوي حتى بلغها. وتنقسم الآحاد باعتبار الرتبة إلى خمسة أقسام الآحاد

  15. الحديث القدسى الحديث المرفوع الحديث الموقوف الحديث المقطوع المقطوع :ما أضيف إلى التابعي فمن بعده. المقطوع ليس بحجة حيث خلا من قرينة الرفع. أما إذا وجدت قرينة تدل على رفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فله حكم المرفوع.  الموقوف :وهو الحديثالمضاف إلىالصحابي, سواء كان قولا أوفعلا. ولم يثبت له حكم الرفع. الأصل أنه لا يحتج به؛ لأنه من أقوال  وأفعال صحابة, لكنها إذا ثبتت وصحت فإنها تقويبعض الأحاديث الضعيفة الحديث المرفوع :ما أضيف إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من قول أو فعل أو تقرير أو صفة سواء اتصل سنده أو انقطع الحديث القدسى :ما رواه النبي صلّى الله عليه وسلّم عن رب العزة ويسمى أيضاً (الحديث الرباني) و(الحديث الإلهي). تقسيمات الحديث – من ناحية من أسند اليه تعريف الإسناد – ويقالالسند -: رواة الحديث الذين نقلوه إلينا.

  16. يقول الشافعي رحمه الله تعالى: إذا رأيتُ رجلاً من أهل الحديث, فكأنما رأيتُ رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم, جزاهم الله عنا خيراً, حفظوا لنا الأصل فلهم منا الفضل. كلُّ العلومِ سِوَى القرآنِ مَشْغَلَة إلا الحديثَ وعلمَ الفقهِ في الديـنِ العلمُ ما كان فيه قال حدَّثَنـا ومـا سوى ذاك وَسْوَاسُ الشياطينِ إلى المراجع

  17. 1 - كتاب (مقدمة ابن الصلاح  ) لمؤلفه تقي الدين عثمان بن عبدالرحمن المعروف بابن الصلاح http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=145&CID=2 2 – من كتاب (مصطلح الحديث ) لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين. http://www.saaid.net/book/8/1905.doc 3 - محاضرات في علوم الحديث د. ماهر ياسين الفحل http://saaid.net/book/open.php?cat=91&book=2363 gannatdonya@gmail.com

More Related