تجربة المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة إب خلال الأزمة

1. تجربة المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة إب خلال الأزمة المشاكل و الصعوبات – الإجراءات والحلول المتبعة

2. أهمية الاستعداد المسبق لمواجهة أي أزمة طارئة ( الجهوزية لمواجهة الأزمات ) - الاستعداد المسبق لمواجهه الأزمات بحيث يكون لدى المؤسسة الإمكانات الأساسية التالية :- • أرصدة مالية كافية لتغطية مصروفات التشغيل والصيانة الاساسية . • تعرفه معقولة قابلة للتغير تراعي تحقيق أهداف المؤسسة في تغطية جميع النفقات التشغيلية ومصروفات الإهلاك وتراعي في الوقت نفسه الفئات الفقيرة في المجتمع • مولدات احتياطية جاهزة للتشغيل لجميع الآبار ومحطات الضخ والمعالجة في حال حدوث انقطاع في إمدادات الكهرباء. • معدات احتياطية لجميع الآبار والمحطات العاملة بحيث أنه وفي حال حدوث أي أعطال في أحدى المضخات أو المعدات يتم استبدالها دون أن يوثر ذلك على مستوى الخدمات المقدمة. • عدد من الآبار الاحتياطية الجاهزة للتشغيل عند الطلب لمواجهه أي طارئ في إمدادات المياه. • خزانات احتياطية لمادة الديزل تكفي لتغطية احتياجات تشغيل المعدات لمده لا تقل عن شهرين في حال انقطاع التيار الكهربائي. • إنشاء وحدة أنظمة المعلومات الجغرافية GIS.

3. المشاكل التي تم مواجهتها خلال الأزمة الراهنه: انقطاع مستمرة للتيار الكهربائي أدي إلى توقف معدات ضخ المياه ومعدات معالجة الصرف الصحي النقص الحاد في إمدادات الديزل انخفاض الإيرادات بسبب انخفاض نسبة التحصيل الانقسامات السياسية للموظفين في المؤسسة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وبالتالي ارتفاع نسبة المياه الفاقدة. انتشار الشائعات التي تحرض على عدم دفع الفواتير

4. الحلول والأساليب التي أتبعتها المؤسسة لمواجهه المشكلات:- أولاً :- مشكلة انخفاض معدل الإيرادات (انخفاض التحصيلات) : • تحسين مستوى الخدمات وتقديمها بشكل أفضل من الأيام العادية– عدم جعل المشترك يشعر بأي تغيير يذكر في مستوى تقديم الخدمة بل جعل المشترك يلتمس تحسن في الخدمة بشكل أكثر من المعتاد. • تبسيط الإجراءات و المعاملات ( مركز خدمات المشتركين). • إعطاء حوافز للمتخلفين عن السداد بإعفائهم من الغرامات وتسهيل اجراءات السداد.

5. أولاً :- مشكلة انخفاض معدل الإيرادات (انخفاض التحصيلات): التوعية وأهميتها في حل المشكلة :- • تكثيف حملات التوعية للمواطنين وبأساليب التوعية المتاحة ( منشورات – نشرات – اجتماعات توعية في المؤسسة – التوعية في المجالس العامه والمساجد) .

6. أولاً :- مشكلة انخفاض معدل الإيرادات (انخفاض التحصيلات): تحفيز المشتركين على سداد الفواتير :- • اطلاق برنامج سنوي لتكريم المشتركين المتميزين بتسديد فواتير المياه اولاًُ باول • عند اصدارها وذلك من خلال توزيع جوأز مادية وشهاداة تقديريه . • اختيار المشتركين المتميزين لتكريمهم تم من خلال تقسيم المدينة الى عدة مناطق • واختيار مشترك متميز من كل منطقة ( اختيار عشوائي بالكمبيوتر بناءا على حركة السداد التاريخية لكل مشترك .

7. أولاً :- مشكلة انخفاض معدل الإيرادات(انخفاض التحصيلات): التوعية وأهميتها في حل المشكلة:- - التركيز في حملات التوعية على :- • أهمية التزام المواطنين بتسديد فواتير المياه حتى لا يتأثر مستوى الخدمة. • بيان الوضع المالي للمؤسسة بشفافية والتأكيد على أن ما يتم تحصيله من الفواتير يصرف على التكاليف المباشرة (رواتب – شراء ديزل – تكاليف الصيانة) . • التركيز على التوضيح للمستهدفين بالتوعية بأن المؤسسة مستقلة مالياً وإدارياً وتعمل بمواردها المالية الذاتية ولا تتلقي أي دعم مالي مركزي لمواجهه نفقات التشغيل والصيانة. • الوصول إلى نتيجة أساسية بأن استمرار دفع الفواتير يعني استمرار الخدمة والانقطاع عن السداد يعني عدم قدرة المؤسسة على مواصلة تقديم خدماتها بالشكل المطلوب.

8. أولاً :- مشكلة انخفاض معدل الإيرادات(انخفاض التحصيلات): التوعية وأهميتها في حل المشكلة :- • استخدام أنظمة المعلومات الجغرافية (GIS ) في توجيه حملات التوعية • إستخدام تحليل بيانات السداد التاريخية للمشتركين ومقارنتها مع عدد مرات السداد خلال فترة الأزمة والاستفادة من النتائج في توجيه حملات التحصيل والتوعية والفصل عند الحاجة

9. نسبة التحصيلات بحسب نوع الاستخدام للعام 2011

10. المياه المنتجة والمباعة والفاقدة للعام 2011

11. ثانياً: مشكلة انقطاع التيار الكهربائي – والنقص في إمداد الديزل الحلول المنفذة :- • التجهيز المسبق لجميع المحطات والآبار بمولدات احتياطية. • إنشاء محطة تخزين للوقود في المؤسسة. • وضع حوافز تشجيعية لجميع العاملين والمشغلين من لهم علاقة بتوزيع الديزل وتشغيل المولدات. • إعادة تقييم عملية تشغيل الآبار وتوزيع المياه وذلك بالاستفادة من أنظمة المعلومات الجغرافية GIS بحيث يتم الاعتماد على تشغيل الآبار ذات الإنتاجية الكبيرة واستهلاك الطاقة المنخفض – اما الآبار ذات الاستهلاك الكبير للطاقة لا يتم تشغيلها إلا عند الطلب الكبير على المياه ( أوقات الذروة ) وذلك بهدف تخفيض استهلاك الديزل.

12. ثالثاً: مشكلة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وزيادة نسبة الفاقد: • توعية المواطنين بالآثار السلبية الناتجة عن سرقة المياه والتلاعب بالعدادات – وذلك عن طريق خطباء الجوامع – عقال الحارات - حملاتالتوعية. • دفع المواطنين إلى المشاركة في المساهمة الفعالة في عملية كشف المخالفات و الإبلاغ عنها ( اجعل من المشترك مدافعاً صلباً على المؤسسة) • تكثيف عمل الفرق الميدانية والعمل بشكل متواصل صباحاً ومساءاً وخصوصاً في الرقابة على العدادات المسحوبة أو المفصولة. • منح حوافز تشجيعية للموظفين الذين يساهموا في اكتشاف ومعالجة حالات سرقات المياه والمخالفات. • استخدام نوع من العدادات التي يصعب فكها أو التلاعب بها وكذلك العمل على إجراء عملية تختيم العدادات بختم خاص بالمؤسسة.

13. الحلول والأساليب التي أتبعتها المؤسسة لمواجهه المشكلات:- ثالثاً: مشكلة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وزيادة نسبة الفاقد: المعالجات:- • استخدام تطبيقات أنظمة المعلومات الجغرافية GIS في عملية توثيق المخالفات وإنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمخالفين وربطها بالموقع الجغرافي لتسهيل مهمة المراقبة من قبل الفرق الميدانية .

14. الحلول والأساليب التي أتبعتها المؤسسة لمواجهه المشكلات:- ثالثاً: مشكلة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وزيادة نسبة الفاقد: المعالجات:- • العمل على إعادة جدولة توزيع المياه بحيث تقتصر عملية التوزيع والضخ على الفترة الصباحية حتى التاسعة مساءاً نظراً لانتشار عملية الاعتداءات والسرقات ليلاً.

15. ثالثاً: مشكلة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وزيادة نسبة الفاقد: • الاستفادة من نظام القراءة الموجهة بالمسارات وتقارير المشاهدات الميدانية للقراء • ( جعل القارئ عين المؤسسة التي تراقب شهرياً حالة العدادات والوصلات).

16. الحلول والأساليب التي أتبعتها المؤسسة لمواجهه المشكلات:- ثالثاً: مشكلة ارتفاع معدل سرقات المياه والتلاعب بالعدادات وزيادة نسبة الفاقد: المعالجات:- • استخدام نظام الشكاوي (DCMMS) والاستفادة منه في الاداره الفعالة لصيانة الشبكات .

17. شكراً لاستماعكم