250 likes | 958 Views
جامعة حلوان كلية التربية قسم المناهج وطرق التدريس مقرر / قاعة بحث مرحلة الماجستير. البحث والتجديد التربوى. إعداد م/ سمر سامح محمد محمد على نعمة محمد شحاتة فرج صفاء محمد محمود زكى مقدم إلى. الأستاذ الدكتور / صلاح الدين عرفه. يخضع التجديد والتغيير التربوى إلى أربع مراحل رئيسة وهى:.
E N D
جامعة حلوان كلية التربية قسم المناهج وطرق التدريسمقرر / قاعة بحثمرحلة الماجستير البحث والتجديد التربوى إعداد م/ سمر سامح محمد محمد على نعمة محمد شحاتة فرج صفاء محمد محمود زكى مقدم إلى الأستاذ الدكتور / صلاح الدين عرفه
يخضع التجديد والتغيير التربوى إلى أربع مراحل رئيسة وهى: • أولاً: توفر المعرفة Knowledge Acquisition (Theoretical base): وتعنى مدى توفر المعرفة النظرية اللازمة للتجديد من بحوث أكاديمية وتطبيقية لدى القائم بعملية التجديد (متخذ القرار). • ثانياً: الإقتناع Persuasion: وتعنى مدى مناسبة الإمكانات المادية والبشرية المتاحة مع متطلبات التجديد من وجهة نظر القائم بعملية التجديد. • ثالثاً: القرار Decision: وتعنى مدى توافق هذا التجديد مع الإعتبارات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والعقائدية والقيمية للمجتمع. • رابعاً: التثبيتConformation : وتعنى دراسة القائم بالتجديد لكيفية تطبيق هذا التجديد فى ظل الإمكانات المتاحة له, مما قد يؤدى إلى الخوض فى عملية التجديد أو رفضها.
دراسات التجديد التربوى: • هناك بعض الدراسات التى بينت العلاقة بين مدى تغيير أو تجديد ما والزمن الذى يستمر فيه تبنيه. وتوصلت هذه الدراسات إلى؛ أنه كلما زاد عدد الأفراد الذين يتبنون التجديد أو التغيير, كلما زاد إحتمال تبنى الآخرين له. وأن سرعة ودرجة تبنى الآخرين للتجديد تتوقفان على طبيعة التجديد نفسه. • حيث يجب على متخذى القرار النظر فى نظام سير هذا التجديد كل فترة زمنية محددة, الأمر الذى يساعد على تقويم برنامج التجديد بإستمرار وتلافى أوجه قصوره والعمل على إصلاحها.
الجوانب التى يتوقف عليها درجة إنتشار تجديد تربوى معين, وهى: • الأهمية النسبية The relative importance: حيث أنه مع إستمرار عملية التقويم لنظام التجديد القائم والتى تعمل على إبراز مميزاته, تزداد فرص تطبيقه وتبنيه. • المواءمة Harmonization: حيث مدى مناسبة التجديد للظروف الفعلية ونظام القيم فى المجتمع. حتى أنه عندما تكون الأهمية النسبية للتجديد عالية جداً ولكن تصطدم مع الإعتبارات الذاتية والنظامية للمجتمع, فإنه يتم رفض هذا التجديد. • البساطة Simplicity: حيث مدى اليسر والسهولة فى فهم واقع التغيير والتجديد المقترح, ومدى توافق برنامج التجديد مع ظروف الواقع وطبيعته وذلك بما يتضمنه البرنامج من إمكانات مادية وبشرية مختلفة. • الإختبارية Experimental: حيث أهمية التطبيق القبلى على عينة ممثلة للمجتمع الأصل وذلك قبل تعميم هذا التجديد, أى إتباع المنهج العلمى فى البحث والتجديد التربوى. هذا الأمر الذى يساعد أيضاً على بيان الأهمية النسبية للتجديد بطريقة عملية, ويكون إحتمال نجاح تطبيقه على نطاق أوسع كبير. • الملحوظية Remarkability and Generalization: حيث أنه نتيجة الحصول على نتائج ومعلومات التجريب القبلى, يقوم متخذ القرار بتعميم وتطبيق هذا التجديد على نطاق أوسع مع حرصه على الإقتصاد فى الجهد والوقت والمال وذلك بجانب قيامه بالتقويم النهائى. • إذن نستنتج أن: • درجة إنتشار تجديد تربوى معين يعتمد على مدى إتزان تلك الجوانب الخمسة. • الأهمية النسبية لأى تجديد غير مؤكدة ولكن يمكن تأكيدها عن طريق التجريب المحدود.
مقاومة التجديد التربوى Educational Modernity Resistant • إن النظام التربوى كأى مؤسسة تربوية شديد المقاومة للتغير, حيث أنه يتغير فقط نتيجة لتغيرات ثقافية كبرى أجبرته على ذلك. مثل؛ التغيرات المادية المقترنة بتقدم التكنولوجيا, ويتمثل التجديد هنا فى إستخدام المجتمع للأفكار القديمة ولكن بطرق جديدة. • وللتغلب على تلك المشكلة؛ يجب أن نقوم بتغيير المؤسسات المقاومة للتجديد فى ضوء البحوث الأكاديمية والتطبيقية التربوية, والتى تعمل على توفير البنية المعرفية والعملية اللازمة للتجديد المضبوط. • أيضاً إن المجتمع كمؤسسة تربوية كبرى ملئ بالتناقضات السلوكية - القيمية (الصدق والأمانة والصفات الحميدة) والعلمية (الإبتكار والإختراع والتقدم التكنولوجى) والسياسية (الديمقراطية وتحمل المسئولية) – وهذا يمثل مشكلة كبرى لدى العديد من المربين وعائقاً لإحداث التجديد المرغوب فيه. • وللتغلب على تلك المشكلة؛ يجب أن نقوم بتطبيق التكنولوجيا فى العمل التربوى, ورؤية "ما الذى تستطيع أن تقدمه التكنولوجيا للتربية؟" وذلك بناءاً على البحوث التربوية التى تربط بين الإمكانات التكنولوجية والحاجات التربوية.
التطور العلمى فى التربية Scientific Evolution in Education: • أولاً: التطور فى علم النفس Psychology Evolution: • أدى التطور العلمى للتربية نتيجة البحث العلمى ودقة الأدوات القياسية المتوفرة لقياس السلوك إلى قياس القدرات والسمات البشرية المختلفة التى لها علاقة بالأغراض التربوية, من بحوث فى القياس النفسى والعلاج النفسى والإرشاد النفسى التربوى والذكاء والقدرات العقلية المختلفة وعلم نفس النمو الذى يهتم بنمو الطفل ومستويات نضجه. • وهذا بدوره أدى إلى ظهور أدوار جديدة فى التربية تطلبت درجة من التخصص, مع إعتبار أن البحث التربوى مصدر أساسى للمعرفة التخصصية وما يتطلبه هذا البحث من مناهج بحثية وأساليب علمية.
ثانياً: تطور المناهج وطرق التدريس Curricula and Methodology Evolution • تطور المنهج المدرسى فى مفهومه وأنواعه وأساليب تنفيذه ومضمونه ومحتواه وأساليب تقويمه, وذلك نتيجه البحوث التربوية وآراء العلماء التربويين فى الإهتمام بالفروق الفردية بين التلاميذ وتقسيمهم إلى مجموعات صغيرة والقيام بالأنشطة المختلفة التى تربط بين المدرسة والبيئة والمجتمع وتطبيق الإستراتيجيات التربوية التدريسية المختلفة من لعب الأدوار وتضمين الخيال العلمى والتعليم المبرمج. • وهذا يتطلب الإهتمام بالبيئة المدرسية المادية بما يجعلها أكثر حفزاً ودافعية للتلاميذ على التعلم. وذلك عن طريق وضع مواصفات للمبنى المدرسى من شروط علمية وفنية معينة, وتوفير التجهيزات الضرورية لعمليتى التعليم والتعلم. • *مثال: المدرسه المنتجه في جمهوريه مصر؟ • في مصرتتحول المدرسه من مكان لنقل المعرفه فقط الى خليه فاعله في تزويدالمتعلم بالقدرات التي توهله للتحول من ثقافه الاستهلاك الى ثقافه الانتاج وتستندوزاره التعليم في مصر الى الاخذ بفكرة المدرسة المنتجة الى خبرة البلدان المتقدمه. • اهداف المدرسة المنتجة في مصر ؟1ـ تسليح المتعلمين بالقدرات والخبراتللتعامل مع سوق العمل.2ـ القضاء على الفجوه بين المدارس وسوق العمل.3-معرفة الميول المهنيه للمتعلمين.4ـ الاستفاده من برامج المدرسه المنتجه.5ـمعرفة القدرات والمهارات على إستشراف المستقبل للمتعلمين. • توزيع التلاميذ في الفصوليتم باساليب مختلفه ؟1ـ العشوائية: حيث يكون كل فصل متباين فى القدرات والأعماروالبيئات الثقافية.2ـ التوزيع الإنتقائي:حيث يتم التصنيف على حسب خصائص معينة تكون مشتركة بينهم, مثل: تحديد مناهج للاذكياء. • (الموقع الإلكترونى :http://hona.ahlamontada.net/montada-f22/topic-t174.htm)
ثالثاً: التطور فى تكنولوجيا التعليم Technological Evolution • أدى البحث التربوى التجريبى إلى تطوير التعليم المبرمج, والذى يختلف إختلافاً جوهرياً عن التعليم التقليدى. • إن تطوير التعليم المبرمج أتى نتيجة الإهتمام الكبير من جانب علماء النفس فى تطبيق مبادئ علم النفس السلوكى فى الواقع التعليمى, بجانب التطور الكمى والنوعى فى المعارف والممارسات التربوية والتكنولوجية.
رابعاً: التطور فى التربية الرياضية Physical Education (P.E.) Evolution: • نتيجة زيادة إهتمام علماء التربية بملئ أوقات فراغ الأطفال بالألعاب الرياضية, مثل؛ كرة القدم والتنس والسباحة والجولف, وذلك بممارستها بالفعل. والتى يفضل أن يتم ممارستها منذ سن معينة بناءاً على نتائج العديد من الدراسات والبحوث العلمية القائمة. • وقد أثبتت العديد من البحوث أهمية الألعاب الرياضية فى تنمية العادات المجتمعية الجيدة والمرغوب فيها. وما يتطلبه ذلك من ترجمة المعرفة النظرية السلوكية إلى ممارسات تعليمية فى المناهج الدراسية الحالية المسايرة للتجديد والتغيير التربوى.
*البحث التربوى والممارسات التربوية: • إن هدف البحث التربوى فى الممارسات التعليمية هو التقويم والتطوير. حيث أنه نتيجة التقويم المستمر للممارسات التعليمية تظهر بعض نقاط الضعف والتى فى حاجة إلى علاج مباشر وسريع ومن هنا تظهر أهمية البحوث التربوية التجريبية. وما يترتب على ذلك من قوة التجديد التربوى والممارسات التعليمية. • ←إذن أهمية البحوث التربوية هى: • أنها تبين أى الطرق التدريسية تكون فعّالة أكثر من غيرها, وذلك على حسب الموقف التدريسى والمتعلمين. • أنها تبين أهمية التقدم التكنولوجى المستمر فى تنمية وتقوية المواقف التدريسية, وكيفيتها. • أنها لا تتوقف أهميتها على القائمين بها فقط من باحثين ولكن أيضاً على المجتمع والمعلمين والآباء والممارسين التربوين, والتى تساعدهم فى عملهم وتطور أساليبهم وتحسنها. • ←ويؤثر على الممارسات التربوية والتطبيق التربوى العديد من العوامل, منها: • البحث التربوى: بحث نظرى أساسى (له عادات تطبيقية غير مباشرة) – بحث تطبيقى (له عادات تطبيقية مباشرة). • العوامل السياسية, والعوامل الإقتصادية, والعوامل الإجتماعية. • وهذه العوامل يأخذها واضعى السياسات التربوية ومتخذى القرار بعين الإعتبار عند القيام بالتجديد التربوى.
←وبالرغم من أهمية البحث التربوى فى الممارسات التربوية إلا أنه توجد رابطة مباشرة ضعيفة بين البحث والتطبيق التربوى. وذلك يرجع للأسباب التالية: • لأن البحث التربوى لا يقدم تجارب وخبرات مباشرة للتحكم فى صفوف الدراسة, وإنما يمكن أن يقدم بعض المؤشرات الموجهة العامة. وتظهر هنا صعوبة فى تصميم المربيين للنتائج البحثية؛ لأن معظم الباحثين يتوخون الحذر فى أية تعميمات على مواقف تختلف عن المواقف الأصلية التى أُخذت منها النتائج. وذلك لأن؛ • المعرفة النظرية عبارة عن قوانين سلوكية محددة. • ما يحدث خلال التجريب الضيق قد يتغير تأثيره عند تعميم نتائجه, وذلك نتيجة عوامل كثيرة منها (الواقع الأوسع – الإمكانات المادية والمعنوية والبشرية المتاحة للتعميم – الظروف البيئية والصفية العامة – الخبرات المعرفية والعملية للمعلمين والمربيين). • إن البحث فى الممارسات التعليمية (البحث التربوى ذى الهدف المباشر) قد لا يؤدى إلى نتائج قد لا يؤدى إلى نتائج مباشرة ذات معنى, مما يؤدى إلى ضعف فعالية البحث التربوى بوجه عام. وذلك: • حيث توافر الموارد المادية والتنظيمية والوقت والجهد للبحث التربوى على مستوى محدود, مما قد يؤدى إلى إحتمالية تكرار الموضوع البحثى وعدم تقديم أى معرفة جديدة. • حيث عدم توافر الحافز والدافع البحثى لدى الباحثين أنفسهم, بجانب عدم توافر مهارات البحث اللازمة لجودة المعرفة المنتجة منه. • إن المسئولين عن إتخاذ القرارت الخاصة بالمنهج المدرسى قد تواجههم مقترحات ومطالب متضاربة منها (نتائج البحوث التربوية – العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية والعقائدية والقيمية). وإن تطبيق برنامج تعليمى جديد قد لا يتوافق مع الإمكانات المادية والبشرية المتاحة فى الواقع. وإن تبنى أى تجديد تربوى أو تطبيقه يستغرق وقتاً طويلاً يختلف بإختلاف نوع التجديد.
توقعات المعلم من البحث التربوى: • أن يكون مكتوباً بلغة سهلة بعيدة عن الألغاز والإرهاب الفكرى. • أن يتوافق هدف الباحث مع هدف المعلم ومشكلات الواقع التعليمى داخل الصف وفى البيئة المدرسية والمجتمعية, بما قد يوفره ذلك من علاج بطرق بسيطة (يتطلب ذلك البحث فى علم النفس والمناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم الحديثة). • أن يقوم البحث بتوجيه المعلم لكيفية علاج المشكلات التى قد تواجهه مع الأطفال أثناء العمل المدرسى, وأيضاً يقوم بتوجيه الآباء لعلاج المشكلات التى تواجههم مع الأطفال فى البيئة الخارجية (المجتمع). • أن يقوم البحث بتوجيه وتصنيف سلوكيات الطفل عن طريق علم النفس السلوكى, وذلك بتوفير الأنشطة الممتعة للطفل التى تثير إهتمامه, بجانب عمل الطفل فى المدرسة والبيئة الخارجية على سبيل التعزيز.
البحث التربوى غير المباشر أكثر فائدة للممارسات التعليمية: • إن البحوث التى أُجريت أساساً من منطلق علمى وبدون هدف عملى أو تطبيقى مباشر كانت لها تأثير كبير على التربية؛ لأنه كان هدفها الدراسة العلمية للسلوك ولعملية التعلم (نظريات التعلم فى علم النفس لسكنير وبافلوف والجاشطالتين ...) وذلك بطريقة غير مباشرة (لا تتقيد بأهداف عملية تطبيقية مباشرة). • وبالرغم من أن البحوث التربوية الغير مباشرة ذات أهمية كبرى فى التربية, إلا أن المربيون والباحثون يفضلون البحوث المباشرة. وذلك للأسباب التالية: • لأنها تهدف إلى حل مشكلاتهم الملحة والعاجلة فى وقت قصير. • لأنها تلقى التشجيع المادى والمعنوى اللازمين لإتمامها؛ لأنها ذات مبرر قوى لعملها, أما البحوث الأساسية النظرية التى تساهم فى إضافة معرفة جديدة للتربية دون الإهتمام بالجوانب التطبيقية لا تلقى هذا الإهتمام أو التشجيع المادى ولكن ممكن أن تلقى التشجيع المعنوى فقط.
توجيه البحث مهم لتطوير التربية Research Orientation • حيث ضرورة توجيه الباحثين للبحث فى المواضيع التى لها واقع علمى وبحثى مادى ومعنوى وذات إمكانات متاحة يمكن التنفيذ فيها (قابلة للبحث والتجريب), ولا تكون هذه المواضيع قد قتلت بحثاً, وتكون ذات فائدة فى الميدان التربوى والعلمى والعملى. • SMART: Specific, Measureable, Achievable, Realistic, Time factor. • وعدم الأخذ بتلك الأسباب قد يكون نتيجته أن عدداً هائلاً من البحوث لا ينتهى إلى شئ؛ لأن إختيار المشكلات لم يخضع للتوجيه السليم بادئ الأمر. مما قد يؤدى إلى إعطاء إنطباع بأن البحث التربوى قليل التأثير على التطوير التربوى.
*معوقات التجديد التربوى Educational Modernity constraints: • ←معوقات خاصة بمدير المدرسة والبيئة المدرسية ومعوقات التفكير لدى الطلاب:1- تخلى مدير المدرسة عن دوره الفني و غرقه فى المهام الإدارية . 2- مدير المدرسة تقليدي لا يرغب التجديد وشديد المقاومة للتغيير.3- يرى مدير المدرسة أن دوره ينحصر في تسيير العمل في المدرسة . 4- يفرط مدير المدرسة في الواقعية حتى تبدو الأفكار الإبداعية من المستحيلات. • 5- لا تتوفر في المدرسة البيئة الايجابية الداعمة للتفكير : تَقبل النقد و إحترام وجهات النظر و العمل بروح الفريق . 6- لا توجد معرفة بأهمية دور المدرسة في تنمية و تعليم التفكير .7- فرص التجريب داخل المدرسة نادرة إن لم تكن معدومة . 8- المبدعون الحقيقيون في المدارس غالباً مغمورون سواء كانوا من الطلاب أو المعلمين . 9- هيئة المدرسة ( المدير ، المعلمون ، .. ) يرون أن الاهتمام بالمبدعين من الطلاب مهمة شاقة و يحتاج إلى مزيد من الكوادر و الوقت و الجهد .10- يسود المدرسة جو من الصرامة و التسلط بحيث لا يبقى مكان للتجديد و الإبداع .11- يعتقد البعض أن المناهج صممت لتحشد أكبر قدر ممكن من المعلومات تلتزم المدرسة بحشوها في أذهان الطلاب . 12- تسود فكرة أن معلم الإبداع لا بد أن يكون مبدعاً .13- تغلب العناية بالجوانب النظرية و ندرة التطبيق .14- مستوى الانتماء للمدرسة منخفض جداً عند الغالبية : ( مدير المدرسة ، المعلمين ، الطلاب) 15- أهداف التعليم بوجه عام و المدرسة بوجه خاص ليست واضحة لجميع العاملين بالمدرسة ولذا توجه الكثير من النشاطات بشكل عشوائي16- لا تتوفر في كثير من المدارس البيئة الغنية بمصادر التعلم و فرص الاكتشاف . • ←تواجه عملية التجديد بشكل عام خمسة معوقات رئيسة, هي :1- قلة المعلومات والمعارف التجديدية . 2- قصور النظرة إلى العمل التربوي والممارسات التربوية في المدارس .3- صعوبة تطبيق أساليب جديدة متنوعة في ظل الظروف والإمكانات المحدودة في المدارس .4- عدم اقتناع بعض المعلمين والمعلمات بالتجديد وعزوفهم عن تطوير ذواتهم . • http://www.bytocom.com/vb/showthread.php?t=644))
المراجع • 1- محمد منير مرسى (1994 ) : البحث التربوى وكيف نفهمه ، عالم الكتب ، القاهرة . • المواقع الإلكترونية • http://ar.shvoong.com/books/99793 • http://www.bytocom.com/vb/showthread.php?t=852 • http://www.bytocom.com/vb/showthread.php • http://hona.ahlamontada.net/montada-f22/topic-t174.htm