160 likes | 252 Views
إمكانيات التعليم الإلكترونى (عن بعد)
E N D
1 – زيادة إمكانية الإتصال بين الدارسين و المُحاضر و بين الدارسين أنفسهم من خلال غرف الدردشة و الحوار و البريد الإلكترونى و الغرف الصوتية (المتاحة بالجامعة السويسرية).
2- الإحساس بالمساواة بين الدارسين بعضهم البعض ف فرص تلقى المعلومات و الحوار و النقاش و الحصول عل المواد التعليمية .
3 – التشجيع على إبداء الدارسين آرائهم و مناقشتها فى غرف النقاش و عدم الخوف أو الحرج . • 4- المساعدة الإضافية على التكرار حيث يمكن إعادة المادة التعليمية مراراً و تكراراً (خاصة فى التعليم الغير متزامن). • 5 – توفر المواد التعليمية خلال الـ 24 ساعة على مدار الأسبوع للرجوع إليها فى أى وقت.
6 – ملائمة جميع مستويات الدارسين سواء من هم من ذوى صعوبات التعلم أو من هم من المتفوقين دراسيا. • 7 – تحوير طرق التدريس : فيمكن أن تكون مرئية أو سمعية أو كلاهما معاً. • 8- تخفيف العبء عن المدرس حيث يكون الوقت متسعاً له كما هو متسع للدارس.
9- تعدد طرق تقويم الطلاب . • 10- الإستفادة القصوى من الوقت من الطرفين (الدارس و المدرس) على حدٍ سواء.
11- زيادة نسبة التركيز و الفهم حيث يكون الدارس فى منزله ، أى فى بيئة مريحة بعيداً عن الطقس السئ و الضوضاء. • 12- جذب الإنتباه حيث يمكن الإستعانة بالصور الحية و المؤثرات الصوتية.
و يعتبر التليفزيون التعليمى نوعا من أنواع التعليم عن بعد ( المتزامن) ، و من مميزاته :
تقديم خبرات واقعية حية تعتمد على الصوت والصورة و الحركة مما يجذب الإنتباه. • يمكنه تقديم ماده تعليمية متناهية الصغر مثل الذرة التى لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. • تقديم مواد شديدة الكبر مما لا يستطيع رؤيتها مثل الكواكب و المجمعة الشمسية.
عرض أشياء شديدة الخطورة و التى يستحيل رؤيتها فى الواقع مثل البراكين و الزلازل و الفيضانات و الأعاصير. • تتميز البرامج التلفيزيونية التعليمية بالحداثة ، حيث أن كل يومٍ به جديد فى شتى المجالات ( المالية و الإدارية و السياسية و الإقتصادية ) و هو ما لا يتوفر فى التعليم التقليدى الذى لا يتم تغييره إلا كل خمسة سنوات على الأقل.
لكن البعض أخذ عليه بعض السلبيات ، و منها : • عدم التواصل من قبل الطرفين معا حيث يقوم المحاضر بالشرح دون توقف مما يمكن أن يسبب الشرود و عدم التركيز. • صغر حجم الشاشة لجهاز التلفاز.
عدم القدرة على إعادة جزئية معينة إذا لم يفهمها الدارس. • لا يناسب الفصول المتعددة المستويات .
لكن المتخصصون حاولوا التغلب على هذه السلبيات عن طريق: • 1 – تخصيص خط تليفونى للدارسين لتوجيه الأسئلة للمُحاضر ، و بهذا فقد قاموا بالتغلب على مشكلة عدم التواصل بين الدارسين و المُحاضر. • 2- قد تم صنع شاشات تلفاز بأحجام كبيرة مثل شاشات الـ LCD مما عالج مشكلة صغر الشاشة.
3-تم عمل برامج متعددة المستويات من السهولة إلى الأكثر صعوبة لموائمة جميع مستويات المتعلمين. • 4- بدأ المحاضرون إستخدام أسلوب الحوار الإفتراضى لجذب إنتباه الدارسين و التغلب على مشكلة عدم التركيز و الشرود. كأن يسأل المدرس سؤالا ثم ينتظر بضعة ثوانى لإعطاء المتلقيين الفرصة للتفكير و الإجابة.
5- و لعلاج مشكلة عدم إمكانية إعادة البرامج التعليمية ، يمكن تسجيل هذه البرامج لمشاهدتها عدة مرات. http://www.abmswiss.com/arabic/