560 likes | 1.24k Views
التحاكم إلى شرع الله. يدخل الإنسان في الإسلام بنطفة بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وبهذا تجري علي أحكام المسلمين فعلى ماذا تدل شهادة أن لا إله إلا الله ؟ وعلى ماذا تدل شهادة أن محمدا صلى الله عله وسلم رسول الله ؟.
E N D
يدخل الإنسان في الإسلام بنطفة بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وبهذا تجري علي أحكام المسلمين فعلى ماذا تدل شهادة أن لا إله إلا الله ؟ وعلى ماذا تدل شهادة أن محمدا صلى الله عله وسلم رسول الله ؟
إن الشهادتين إعلان من المسلم بتوحيد الله وعبادته واتباعه للنبي محمد صلى الله عله وسلم وطاعته فطاعة الله ورسوله هي من مقتضيات الشهادتين فما المراد بطاعة الله ورسوله ؟ وكيف يمكن تحقيقها ؟ وهل يصح إسلام من قدم طاعة أحد على طاعة الله عز وجل وطاعة رسوله صلى الله عله وسلم ؟ وهل يصح إسلام من لم يرض بحكم الله ؟
الطاعة الشرعية : الطاعة : ضد المعصية ومعناها امتثال الأمر والنهي وطاعة الله ورسوله : تعني الاستجابة والانقياد لأمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عله وسلم والتسليم المطلق لذلك الأمر بدون تردد أو مماراة وقد ورد ذلك في آيات كثيرة منها : - (وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) - (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ) - (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا )
والطاعة حق لله تعالى فهو سبحانه المالك المعبود المطاع والخلق ملك وعبيد له فالله سبحانه يطاع لذاته وغيره إنما يطاع لأن الله عز وجل أذن بطاعته وطاعة الرسول صلى الله عله وسلم من طاعة الله صلى الله عله وسلم هو المبلغ عن الله والذي أمر الله بطاعته وأخبر أنه لا ينطق عن الهوى قال تعالى : (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى {3} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى {4}) وقال سبحانه : (وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ )
وقال جل وعلا : (مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ) ورتب الله عز وجل على هذه الطاعة الجزاء العظيم في الآخرة فقال : (تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) وقال عز وجل : (وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقًا )
الطاعة التابعة لطاعة الله ورسوله : يتبع طاعة الله عز وجل وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم طاعة من أمرنا الله ورسوله بطاعته مثل : - طاعة ولاة الأمر قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من أطاعني فقد أطاع الله وعصاني فقد عصى الله ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني ) - طاعة أهل العلم والذكر قال عز وجل : (فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) - طاعة الوالدين وهي من الإحسان إليهما قال تعالى : (وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ) - طاعة الزوجة لزوجها : قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إى بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه )
ويشترط في الطاعة التابعة لطاعة الله ورسوله أن لا تكون في معصية فإن أمر الولي أو الزوج أو الوالد بمعصية فلا طاعة له قال تعالى : (وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَبِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَاب َ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) وقال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف ) قال الإمام الشافعي : ( أجمع العلماء على أن من استبانت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد )
أهل العلم ينهون عن طاعتهم فيما يخالف أمر الله : لقد نهى أهل العلم عن طاعتهم في اجتهادهم إذا كان يخالف الكتاب والسنة وأقوالهم في ذلك كثيرة نورد هنا نماذج من أقوال الأئمة الأربعة عليهم رحمة الله : - قال الإمام أبو حنيفة : إذا قلت قولا وكتاب الله يخالفه فاتركوا قولي لكتاب الله قيل : إذا كان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم يخالفه ؟ قال اتركوا قولي لخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قيل : إذا كان قول الصحابة يخالفه ؟ قال : اتركوا قولي لقول الصحابة - وقال الإمام مالك رحمه الله : كل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
- وقال الشافعي : إذا وجدتم في كتابي خلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فخذوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوا ما قلت - وقال الإمام أحمد : عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته ويذهبون إلى رأي سفيان والله تعالى يقول : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) ومن حفظ قدر أهل العلم ومكانتهم حسن الظن بهم لو وجد في كلامهم ما يخالف نصا في الكتاب والسنة والظن بأنهم لم يعتمدوا مخالفة الدليل وان ذلك إنما وقع منهم عن اجتهاد وإرادة النصح للخلق وهم في ذلك بين أن يصيبوا في اجتهادهم فلهم أجران أو يخطئوا فلهم أجر واحد
وجوب التحاكم إلى شرع الله : أنزل الله شريعته ليطبقها الناس في جميع حياتهم ويتحاكموا إليها في جميع قضاياهم وقد فرض الله تعالى الحكم بشريعته وأوجب لك على عباده وجعله الغاية من تنزيل الكتاب فقال سبحانه : (إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ ) وقال سبحانه : (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ )
وقد جعل الله من صفات المؤمنين طاعة الله ورسوله والتحاكم إليه عند الاختلاف قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً )
فالواجب على كل أحد أن لا يتخذ غير الله حكما وأن يرد ما تنازع فيه الناس إلى الله ورسوله أي إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كما قال مجاهد وغير واحد من السلف وبذلك يكون دين العبد كله لله وتوحيده خالصا لوجه الله فالإيمان لا يصح ولا يتم إلا بتحكيم الله ورسوله ورد التنازع إلى الله والرسول
آثار تحكيم شرع الله : حكم الله هو الذي يحقق صلاح دين الناس ودنياهم ومن آثاره ما يلي : 1- تحقيق التوحيد بإفراد الله بالطاعة وتمام الاستسلام له 2- تحقيق المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم 3- تحقيق العدل والإنصاف ومنع الظلم 4- تحقيق الأمن والسلامة والمحافظة على الممتلكات 5- الوقاية من الجريمة حماية للمجتمع وصيانة للنفس 6- صيانة الأخلاق والأعراض 7- إصلاح الفرد والمجتمع في كافة شؤون الحياة
التحاكم إلى غير شرع الله من صفات المنافقين
وجاءت الآيات القرآنية مؤكدة على أن التحاكم إلى غير ما أنزل الله من صفات المنافقين : (قال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا {60} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا {61} فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَآؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا {62})
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان أ[و بردة الأسلمي كاهنا يقضي بين اليهود فيما يتنافرون إليه فتنافر إليه أناس من المسلمين فأنزل الله قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ )
لا يجوز التحاكم إلى غير شرع الله قال تعالى : (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ) وهو إخلال بالتوحيد وجرأة على الرب المنعم سبحانه وتنزيل للمخلوقين منزلة الخالق ، قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) وقال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) وقال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )
للتحاكم إلى غير شرع الله ثلاث حالات : الأولى : أن يستحل التحاكم إلى غير شرع الله فهذا كفر أكبر مخرج من الملة الثانية : أن يعتقد وجوب التحاكم إلى شرع الله عز وجل لكنه تحاكم إلى غيره لهوى كمن يتحاكم لغير شرع الله مصانعة لأحد أو لمصلحة يطلبها مع إقراره أنه ارتكب معصية يستحق معها العقوبة فهذا ينافي الإيمان الواجب ولكنه لا ينفي الإيمان بالكلية
الثالثة : من تحاكم إلى غير شرع الله مكرها أو مضطرا كمن يضطر إلى ذلك لاستخراج حقه أو دفع الظلم عنه بالتحاكم إلى القوانين الوضعية في البلاد التي تحكمها فهذا لا يكفر
أقسام المتبعين للعلماء والأمراء في تحليل الحرام وتحريم الحلال : اتباع العلماء أو الأمراء ونحوهم في تحليل الحرام الذي حرمه الله أو تحرم الحلال الذي أحله الله ينقسم إلى ثلاثة أقسام : 1- أن يتابعهم في ذلك وه يعلم حكم الله معتقدا تحليل الحرام أو تحريم الحلال راضيا بقولهم مقدما له على قول الله ورسوله فهذا كفر لأنه جعل لله شركاء في الحكم والتشريع 2- أن يتابعهم في ذلك راضيا بحكم الله وعالما بأنه أمثل وأصلح للعباد والبلاد ولكنه خالفه لهوى في نفسه كأن يتبعهم لأنه يرد وظيفة أو منصبا فهذا لا يكفر ولكنه فاسق وله حكم غيره من العصاة 3- أن يتابعم جاهلا لا يستطيع أن يتوصل إلى الحق بالسؤال أو البحث فيظن أن ذلك حكم الله فهذا لا شيء عليه لأنه جاهل
آثار التحاكم إلى غير شرع الله : • كما أن اتباع حكم الله عز وجل وشرعه في حياة الناس له آثاره الحسنة فإن ترك حكم الله له آثاره السيئة على المجتمعات والأفراد ومنها : • - قلة العلم وانتشار الجهل والأهواء والبدع • قلة البركة • - نزول الفتن والمصائب • - غياب العدل وشيوع الظلم والبغي
أضف آثرين : ...............................................................................................................................................................
س1: بين حكم طاعة الله ورسوله والتحاكم إلى شرع الله مع الاستدلال لما تذكر
س2: كيف نعظم أمر الله تعالى وأمر رسوله ؟
س3: ما المقصود باتخاذ الأحبار والرهبان أربابا من دون الله في قوله تعالى : (اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ؟
س4: من صفات المنافقين الدعوة إلى تحكيم غير شرع الله ، استدل لذلك بدليل من القرآن الكريم
س6: بين حكم كل مما يأتي : 1- من يجتهد من العلماء فيخالف حكم الله في مسألة اجتهادية 2- من يتابع العلماء في تحريم الحلال عالما بمخالفة العالم راضيا بذلك ليحقق هوى في نفسه
3- من يتابع العلماء في تحريم الحلال عالما بمخالفة العالم راضيا بذلك وباعثه عدم الرضا بحكم الله والسخط عليه 4- من يسأل عالما فيفتيه بخلاف حكم الله فيتبعه ظنا بأنه حكم الله
نشاط 1 استخرج من نصوص الوحدة ما يدل على ما يلي : آثار طاعة الله وطاعة رسوله : .................................................................................................................................................... آثار معصية الله ومعصية رسوله : ....................................................................................................................................................
نشاط 2 ارجع إلى الآيات التالية في المصحف: )النساء 103 - 108 ، يوسف 38 - 42 ، الشورى 40 - 45 ،النور 51-47 ( ثم دون رقم الآية أمام المعنى الذي دلت عليه :
نشاط 3 أوجد العلاقة بين الحكم بما أنزل الله وأنواع التوحيد الثلاثة : ( يمكنك الرجوع إلى الآيات الآتية في القرآن الكريم ) النساء : 65،الأنعام: 114، الأعراف:54، التوبة: 31 ، يوسف: 40 ) )
نشاط 4 استشارك أحد زملائك في أن والده يأمره بمعصية، اقترح عليه رأياً مناسباً يتسم بالحكمة ، يجمع بين إرضاء الوالد وعدم طاعته في المعصية. ................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
نشاط 5 وضح كيف أدى جهل بعض المسلمين اليوم بمفهوم الطاعة الشرعية إلى الوقوع في البدع . ................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
نشاط 6 الموحدون وسط بين الغلو والجفاء، بين هذه الوسطية من خلال ما درسته في الوحدة . ................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
نشاط 7 أخبر الله عز وجل أن الأمم السابقة صرفوا حقه سبحانه إلى فئتين : العباد الجهّال، والعلماء الفسّاق. بين الآية التي دلت على هذا المعنى .............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
نشاط 8 ما الآية التي وصفت التحاكم إلى غير شرع الله بالأوصاف الآتية : أنه ضلال : ............................................................ .......................................................................... إرادة الشيطان له : ................................................... .......................................................................... بعده عن سبيل الحق والهدى : ...................................... ..........................................................................