450 likes | 514 Views
Nahjul Balaaghah al-Tawhid. By A.S. Hashim. MD. Nahjul Balaaghah. Nahjul Balaaghah, a highly valued book, consists of: 254 sermons, 48 letters, and 212 sayings of Imam Ali Nahjul Balaaghah is unique to Imam Ali None of the Sahaaba was ever able to produce anything like it:
E N D
Nahjul Balaaghahal-Tawhid By A.S. Hashim. MD
Nahjul Balaaghah • Nahjul Balaaghah, a highly valued book, consists of: • 254 sermons, • 48 letters, and • 212 sayings of Imam Ali • Nahjul Balaaghah is unique to Imam Ali • None of the Sahaaba was ever able to produce anything like it: • neither in substance • nor in literary eloquence. • No wonder Ali was referred to as: • Sayyid al-Bulaghaa' (Pinnacle of Literary Expression) and • Sayyid al-Fu'qahaa, (Pinnacle of the Jurisprudents)
References about Tawhid • Nahjul Balaaghah contains 11 references about Tawhid, some of which appear here • The quotes appear in various sermons, • said at variable occasions and • about different subjects. • The Arabic quotes are from the book of Nahjul Balaaghah, by Dr. Subhi Al-Salih, and so is the numbering of the sermons and pages, 1st Edition, Beirut 1967. • The Number of the sermons may differ by a factor of 1 in other volumes of Nahjul Balaaghah • The references are quotes by Abd al-Zahra' al-Husayni in vols. I & IV of his work (see Al-Islam.org, internet)
Time Element • The majority of Ali's sayings and speeches were stated: • During his Khilaafah when in Kufa, • At Different Places • At Different Occasions • Often at Khutba of Jumu’ah
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ Foremost in Faith is to acknowledge Allah,
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ،وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، and to acknowledge Him is to attest to Him
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ،وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ The height of attesting is to believe in His Oneness
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ،وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ The height of believing in His Oneness is sincerity to Him
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ،وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ The height of sincerity to Him is to disavow descriptions of Him (since every description is unlike the described),
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ، since every description is unlike the described,
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الاِْخْلاصُ لَهُ، وَكَمَالُ الاِْخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَة أَنَّها غَيْرُ المَوْصُوفِ،وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوف أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ and to attest that descriptions attributed to Him are not His.
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ Thus he who describes Allah would have associated with Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ and he who associates with Him would have duplicated Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،َوَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ and he who duplicates Him would have subdivided Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، and he who subdivides Him would have mistaken Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ and he who mistakes Him would have alluded to Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ and he who alludes to Him would have limited Him
فَمَنْ وَصَفَ اللهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَمَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ،وَمَنْ ثَنَّاهُ فَقَد جَزَّأَهُ، وَمَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَمَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أشَارَ إِلَيْهِ، وَمَنْ أشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ،…. وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ and he who admits limitations for Him would have numbered Him
Holy Quran and Tawhid شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ There is no god but He: That is the witness of Allah, His angels, and those endued with knowledge, standing firm on justice. There is no god but He, the Exalted in Power, the Wise. (Surah Al-Imraan, 18)
Holy Quran and Tawhid اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا Allah. There is no god but He: of a surety He will gather you together against the Day of Judgment, about which there is no doubt. And whose word can be truer than Allah’s? Surah Al-Nisaa, 87)
Holy Quran and Tawhid لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ They do blaspheme who say: Allah is one of three in a Trinity: for there is no god except Allah. If they desist not from their word of blasphemy, a grievous penalty will befall the blasphemers among them. (Surah Al-Ma’ida, 73)
Tawhid by way of Zainul Abideen • الْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمْ يُشْهِدْ احَداًحِيـنَ فَطَرَ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلارْضَ • وَلاَ ٱتَّخَذَ مُعِيناً حِيـنَ بَرَا ٱلنَّسَمَاتِ • وَلَمْ يُشَارَكْ فِي ٱلإِلٰهِيَّةِ • وَلَمْ يُظاهَرْ فِي ٱلْوَحْدَانِيَّةِ • َكلَّتِ ٱلالْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ • وَٱنْحَسَرَتِ ٱلْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ • وَتَوَاضَعَتِ ٱلْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ • وَعَنَتِ ٱلْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ • وَٱنْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ ….
Tawhid by way of Zainul Abideen • Praise be to Allah Who had no witness when He created the heavens and the earth, • and Who took no helper when He authored the spirits! • He has no associate in Divinity • No one can delve into the secrets of (His) Oneness, • Tongues fall silent before the limit of describing Him, • Intellects fail before the core of knowing Him, • Tyrants fall low in awe of Him, • Faces are humbled in fear of Him, • and everything mighty yields to His Mightiness!.....
Be in Allah’s Care Thank you and May God Bless you. Dr. A.S. Hashim