160 likes | 607 Views
السبب الأول: تقوى الله تعالى قال تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) [الطلاق:3،2]. السبب الثاني: الاستغفار والتوبة
E N D
السبب الأول: تقوى الله تعالى قال تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) [الطلاق:3،2]
السبب الثاني: الاستغفار والتوبة قال تعالى : (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً) [نوح:10-12]. وقال صلى الله عليه وسلم : (مَن أكثر الاستغفار جعل الله له من كل همَّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب) [رواه أحمد وأبو داود وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر]
السبب الثالث: التوكل على الله تعالى يقول الله تعالى: (وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً) [الطلاق:3] ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : (لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً ) [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].
السببُ الرابع: صلة الرحم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (مَنْ سَرَّه أن يبسط له في رزقه، وأن ينسأ له في أثره؛ فليصل رحمه ) [رواه البخاري].
السبب الخامس: الإنفاق في سبيل الله تعالى قال تعالى: (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) [سبأ:39] ويقول صلى الله عليه وسلم : (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفا) [رواه البخاري]
السبب السادس: المتابعة بين الحج والعمرة عن ابن مسعود رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنبوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة ) [رواه الترمذي والنسائي وصححه الألباني].
السبب السابع: الإحسان إلى الضعفاء عن مصعب بن سعد قال: رأى سعد أن له فضلاً على من دونه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم) [رواه البخاري].
السبب الثامن: التفرغ للعبادة عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله تعالى يقـــول: يا ابــن آدم، تفــــرغ لعبادتي أملاً صدرك غنى، واسـدفقرك، وإن لا تفعـل مـلأت يدك شغلاً، ولم أسد فقرك) [رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني].
السبب التاسع: المهاجرة في سبيل الله قال تعالى : (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً) [النساء:100] . السبب العاشر: الجهاد في سبيل الله تعالى قال صلى الله عليه وسلم : (... وجُعل رزقي تحت ظل رمحي) [رواه أحمد]. السبب الحادي عشر: شكر الله تعالى قال تعالى: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِــنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَـرْتُمْ إِنَّ عَــذَابِي لَشَدِيدٌ) [إبراهيم:7]
السبب الثاني عشر: الزواج قال تعالى: (وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [النور:32]. السبب الثالث عشر: اللجوء إلى الله عند الفاقة قال صلى الله عليه وسلم : (من نزلت به فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل ) [رواه الترمذي وصححه الألباني]. السبب الرابع عشر: ترك المعاصي والاستقامة على دين الله والعمل بالطاعة قال تعالى : (وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً ) [الجن:16]