130 likes | 375 Views
دور وزارة الخارجية في تحقيق الشراكة العالمية في التنمية. إعداد وزارة الخارجية منتدى الأهداف الإنمائية للألفية 29-30 أبريل 2013م. أولاً- قطر والشراكة العالمية في التنمية :.
E N D
دور وزارة الخارجية في تحقيق الشراكة العالمية في التنمية إعداد وزارة الخارجية منتدى الأهداف الإنمائية للألفية 29-30 أبريل 2013م
أولاً- قطر والشراكة العالمية في التنمية : • اهتمام دولة قطر بالتعاون الإقليمي والدولي في سبيل تحقيق الشراكة العالمية في التنمية، (دولة قطر عضو في 328منظمة وهيئة إقليمية وعالمية). • اقامة علاقات ديبلوماسية وتعاون ثنائي مع كافة دول العالم في مختلف المجالات السياسة والاقتصادية (هناك 90 بعثة دبلوماسية قطرية منتشرة في ارجاء العالم كافة). • 37 اتفاقية ازدواج ضريبي. • 45 اتفاقيات استثمار ثنائي حتى مطلع عام 2012م.
تساهم دولة قطر في العديد من المؤسسات والصناديق التنموية الدولية والإقليمية المعنية بتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في الدول العربية والنامية منها على سبيل المثال : • الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي • صندوق النقد العربي • الصندوق الدولي للتنمية الزراعية • صندوق أوبك للتنمية الدولية
ثانياً : وسائل ترجمة أهداف التعاون الدولي : من أجل ترجمة رؤية دولة قطر 2030م، وتحقيق أهداف التعاون الدولي تم استحداث إدارات ووحدات للتعاون الدولي في أغلب الوزارات والأجهزة الحكومية بالدولة بما فيها وزارة الخارجية.
هيكلية قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية مساعد الوزير لشؤون التعاون الدولي إدارةالتنمية الدولية إدارة التعاون الفني إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية مكتب حقوق الأنسان اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات
ثالثاً : جهود التعاون الدولي في دعم الشراكة العالمية للتنمية • مؤتمر الدوحة لمتابعة تمويل التنمية الدولي المعني باستعراض تنفيذ توافق آراء مونتيري الذي عقد في عام 2008 والذي ناقش قضايا تعبئة الموارد المالية المحلية والدولية من تعزيز التعاون المالي والتقني الدولي من أجل التنمية. • مؤتمر قمة الجنوب والذي عقد عام 2005م والذي أوصى بإنشاء صندوق دعم التنمية في الجنوب، وتبرعت دولة قطر بمبلغ 20 مليون دولار امريكي. • عقد العديد من المؤتمرات الخاصة بالمانحين لدعم جهود التنمية في العديد من الدول العربية، منها المؤتمر الخاص بالتنمية والاستثمار في جزر القمر وكذلك المؤتمر الدولي لإعادة الأعمار والتنمية في دافور.
رابعاً : دور السفارات والبعثات الدبلوماسية في دعم جهود الشراكة في التنمية: • تقوم السفارات القطرية والبعثات الديبلوماسية بتوفير الدعم الدبلوماسي واللوجستي لوفود وممثلي الدولة ولكافة المشاريع والبرامج التنموية القطرية في الخارج. • تتقدم بعثات الوفود الدائمة القطرية في المنظمات الدولية بمقترحات وشرح وتوضيح المواقف في المنتديات الدولية التنموية والإنسانية الخاصة بالشراكة العالمية للتنمية (بالتنسيق مع إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية وإدارة التنمية الدولية وبقية الإدارات المعنية بالوزارة).
خامساً-رصد وتوثيق المساعدات الإنمائية القطرية • - تقوم إدارة التنمية الدولية سنويا برصد المساعدات الانمائية الحكومية وغير الحكومية. • - يستند إعداد تقرير المساعدات الخارجية التي تقدمها دولة قطر على معايير ومرجعيات دولية في تصنيف المساعدات( نظام التتبع المالي) المتبع بواسطة مكتب تنسيق الشؤون الانسانية للأمم المتحدة « أوتشا»، وكذلك النظام المتبع من قبل لجنة المساعدات التنموية (DAC). • - يتم تصنيف المساعدات القطرية (إنسانية – إنمائية) في التقرير إلى مساعدات حكومية ومساعدات غير حكومية.
سادساًً- موجـــز تحليليي للمساعدات الخارجية القطرية 2010-2011 • بلغ حجم المساعدات المقدمة من دولة قطر الحكومية وغير الحكومية عامي 2010و2011حوالي (5.3) مليار ريال قطري. • استفادت (108) دولة من مختلف قارات العالم من هذه المساعدات.
سابعاًً:- أمثلة عن المبادرات القطرية الإنسانية والإنمائية: • مبادرة هوب فور الدولية. • مؤتمرات المانحين ( النيجر - جزر القمر - دارفور ). • صناديق الصداقة القطرية( الياباني – التونسي- هاييتي ). • مؤتمر إطلاق النداء الإنساني الموحد للأمم المتحدة من الدوحة. • منتدى الدوحة يعقد سنويا منذ عام 2003م (يتضمن ورشة عمل مخصصة للنقاش حول التعاون الدولي).
ثامناًً : مستقبل الشراكة العالمية للتنمية ما بعد 2015م • استمرار التشاور مع كافة الأطراف والهيئات المعنية لدعم تحقيق أهداف الألفية الإنمائية في مرحلة ما بعد 2015م. • استمرار دعم جهود الشراكة العالمية للتنمية في إطار تحقيق «تنمية حقيقية ومتوازنة وتجاوز التحديات التي تعيق جهود الشراكة في التنمية». • تطوير منظومة المساعدات الخارجية لتحقيق مزيد من الفعالية والأثر الإيجابي على مجتمعات المستفيدين. • استمرار التعاون مع دول العالم للإسراع في تضييق الفجوات وتجاوز التحديات التي تعوق دون تحقيق أهدف الألفية الإنمائية في الصحة والتعليم.