الاحصاءات حسب النوع من منظور السياسات العامة

1. الاحصاءات حسب النوع من منظور السياسات العامة اجتماع الخبراء حول المؤشرات حسب النوع وأهداف الالفية اللجنة الاجتماعية والاقتصادية لغرب أسيا القاهرة 10-11سبتمبر 2007 هبة احمد نصار

2. المحتويات • أولا: المقدمة • ثانيا: إسترايجيات العمل • ثالثا: الأنشطة • رابعا: الفئات المستهدفة • خامسا:المناهج المستخدمة لتحديد المؤشرات حسب النوع • سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار • سابعا:الخطوط العريضة لاختيار المؤشرات • ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالأهداف • تاسعا: التوصيات

3. اولا: المقدمة • ان بداية الاهتمام بوضع المرأة فى اى مجتمع يتطلب الالمام الكامل بأوضاعها. وتعد مشكلة المعلومات المصنفة حسب النوع من المشكلات الاساسية التى تواجة المعنييون باوضاع المرأة حيث لازالت مسالةالإحصاءات المصنفة حسب النوع الاجتماعي تشكل مشكلة ذات أبعاد متعددة. • وعلي الرغم من أن اهمية توفراحصاءات حسب النوع من منظور السياسات العامة، الا ان الاهتمام بهذا الشأن جاء متأخرا نتيجة لحساسية هذا الموضوع وعدم الاهتمام به في ظل قضايا عديدة اخرى.

4. اولا: المقدمة ولهذا يجب العمل علىدمج بعد النوع الاجتماعي في عمليات دائرة الإحصاءات الوطنية وهياكلها التنظيمية من خلال: • دراسة الاوضاع القائمة للمرأة والمشكلات الحالية. • تحديد المؤشرات المرتبطة بالنوع التي تمثل الاحتياجات علي مستوي كلي مع تحديد الإحصاءات ذات الأولوية منها. • تحديد اطار العمل التحليلى . • تحديد المجالات الخاصة بإدماج النوع الاجتماعي (الديموجرافية، السياسية، الاقتصادية والاجتماعية) من خلال عقد لقاءات بين مستخدمي ومنتجي البيانات. • تحديد للفجوة المعلوماتية بين الإحصاءات الموجودة لدي الاجهزة الاحصائية ومتطلبات واضعى السياسات العامة. • تحديد حجم ونوعية البيانات التي تم تجميعها وتبوبيها وتحليلها والعمل علي نشرها.

5. اولا: المقدمة ولهذا يجب العمل علىدمج بعد النوع الاجتماعي في عمليات دائرة الإحصاءات الوطنية وهياكلها التنظيمية من خلال: • إثارة الوعي بين العاملين بالاجهزة الاحصائية بأهمية إدماج النوع في عملية جمع البيانات وتحليلها وتبويبها ونشرها وذلك من خلال عقد لقاء بين منتجي البيانات ومستخدميها للوقوف علي نوعية البيانات التي يحتاجون إليها. • تطوير نماذج الاستمارات وآليات جمع البيانات وتحليلها وتبويبها • المساعدة في وضع بيانات ومؤشرات قياس تكافؤ الفرص بين الجنسين • إقامة علاقات تنسيق بين مستخدمي ومنتجي الإحصاءات. • الدعوة إلي التزام كافة أجهزة الدولة والهيئات والجامعات ومراكز البحوث والمنظمات الدولية بتوفير بيانات وإحصاءات وتقارير عن النوع الاجتماعي.

6. ثانيا: إسترايجيات العمل 5- المتابعة والتقييم 4- نشر الوعى 3- التشابك 2-المشاركة الإستراتيجية 1- بناء القدرات

7. ثانيا: إسترايجيات العمل 1- بناء القدرات: • سوف تعمل إستراتيجية بناء القدرات على إستدامة توفر المهارات والمعرفة بين الشركاء على المستوى القومى. وسوف تتضمن الإستراتيجية ثلاثة أنشطة رئيسية: أنشطة تستهدف منتجى البيانات  أنشطة تستهدف مستخدمى البيانات أنشطة تستهدف مستخدمى ومنتجى البيانات

8. ثانيا: إسترايجيات العمل 2- المشاركة الإستراتيجية: • خلق شبكة قومية للربط بين متجى ومستخدمى الإحصاءات من أجل تتبع أنشطة المشروع وتحديد الأولويات لفرق العمل. • ويقوم فرق عمل من المنتجين والمستخدمين حسب القطاع من أجل قيادة تحليل السبب – النتيجة والعمل معا من أجل تحديد المؤشرات النوعية مع الأقسام الأخرى. • سيقوم الشركاء بالتعاون مع مجموعة N وبتحديد أولويات العمل على المستوى القومى وتنسيق والمشاركة فى تحليل "السبب والنتيجة" لكلاً من الأولويات المُحددة. • وتكوين جماعة ضغط من أجل إدماج الإحصاءات النوعية والتاثير على صنع القرار بناء على هذه النتائج والإحصاءات. 3- التشابك: • يهدف إدماج النوع فى الإحصاءات الى خلق علاقات عمل مع المبادرات الإقليمية والمحلية الأخرى التى تستهدف المجال الإحصائى بهدف التنسيق، تجنب الإزدواجية والتكرار، دمج البعد النوعى فى هذه المبادرات.

9. ثانيا: إسترايجيات العمل 4- نشر الوعى: • يهدف هذا المكون الى نشر الوعى بأهمية إستخدام الإحصاءات النوعية كأداة لمعالجة الفروق والفجوات النوعية وتشجيع صانعى القرار على إتخاذ السياسات الملائمة من خلال التركيز على حملات التوعية فى الموضوعات ذات الأولوية والتى سيتم الإتفاق عليها من خلال رابطة مستخدمى/منتجى البيانات وصانعى القرار. 5- التقييم والمتابعة: سوف يتم تبنى مجموعة من المؤشرات الكمية والكيفية لقياس الاثار النوعية المشروع، وستتلقى الجهات المانحة تقارير سنوية عن أنشطة وإنجازات المشروع كما سيتم تقييم وتسجيل كل الأنشطة وفقا للمؤشرات التى سوف تضعها خطة التقييم والمتابعة.

10. ثالثا: الأنشطة

11. ثالثا: الأنشطة الهدف الأول: دمج البعد النوعى فى عمليات وهياكل الأقسام الإحصائية • البيانات الإحصائية يجب أن تكون مراعية لموضوعات النوع. • تحاشى التحيزات النوعية التى قد تنجم عن عملية جمع البيانات، أو تعريف المؤشرات. • عقد مجموعة من الدورات التدريبية لتقديم مفاهيم النوع، التحليل النوعى، الإتفاقيات الدولية (سيداو، برنامج عمل بكين)

12. ثالثا: الأنشطة الهدف الثانى: تأسيس اطار عملي لمنتجي ومستخدمي الاحصاءات لتوليد مؤشرات وإحصاءات نوعية. • تكوين مجموعة من منتجى ومستخدمى الإحصاءات للمشاركة فى ورش عمل قطاعية. • عقد مجموعة من الدورات التدريبية لمنتجى ومستخدمى الإحصاءات بهدف:

13. ثالثا: الأنشطة الهدف الثالث: استخدام الاحصاءات كأداة لنشر الوعى الذى يدعو للتغيير التعاون مع منظمات المجتمع المدنى فى ثلاث دول لزيادة الوعى والتأييد لـ: • دمج النوع الإجتماعى فى النظم الإحصائية فى هذه الدول. • نشر تقارير دورية عن وضع المرأة والرجل بإستخدام مؤشرات نوعية متكاملة. • تحقيق تغيير في اتجاه السياسات والإستراتيجيات فى القطاعات المختلفة بناء على النتائج الإحصائية التى تم التوصل إليها.

14. ثالثا: الأنشطة • الهدف الرابع: تأسيس منتدى للدول العربية لتبادل الخبرات، والعمل علي وضع مقاييس موحدة للإحصاءات النوعية، وتوثيق التجارب الناجحة • لا يمكن الإقتصار على الجهود على المستوى القطرى فحسب فى إنتاج الإحصاءات النوعية وإنما ينبغى العمل على المستوى الإفليمي ايضا من خلال تبادل الخبرات، وتوحيد المؤشرات النوعية. • عقد ورش عمل اقليمية للممثلين فى المشروع لمناقشة المؤشرات التى سيتم وضعها وتعريفها بعد الإتفاق على القطاعات ذات الأولوية فى كلا من هذه الدول.

15. رابعا: الفئات المستهدفة يستهدف المشروع ثلاث فئات رئيسية: ج- المجتمع الواسع ب- مستخدمى البيانات أ- منتجى البيانات

16. رابعا: الفئات المستهدفة (أ) منتجى البيانات: • هناك محدودية فى فهم وقبول وإلتزام هذه الجهات بإدماج النوع فى الإحصاءات. • يجب التركيزعلى تحسين القدرات الفنية لمنتجى الإحصاءات على تعريف، جمع، إنتاج ونشر الإحصاءات النوعية. (ب) مستخدمى البيانات: • من المهم أن يتمكن مستخدمو البيانات (صانعى القرار، المخططون، والمجتمع المدنى) من تحديد الإحصاءات والبيانات التى يحتاجونها لإتخاذ قرارات أكثر ملائمة. • تحسين قدرة مستخدمي البيانات (صانعى القرار، المخططون من الحكومة والمجتمع المدنى) على إستخدام الإحصاءات لتحقيق التغيير المنشود وتحسين مقاييس الشفافية. • يختار الشركاء مجموعة من مستخدمى الإحصاءات على أساس قطاعى ليشاركوا فى إعداد مؤشرات نوعية. (صانعى القرار، العاملين فى مجالات التنمية، الجمعيات النسائية، الباحثين والمعاهد والمؤسسات التى تعمل بإستخدام الإحصاءات النوعية.

17. رابعا: الفئات المستهدفة (ج) المجتمع الواسع: • تُستخدم الإحصاءت لوصف الأوضاع الحقيقية فى المجتمع، وتظهر أهمية نشر نتائج الإحصاءات بين أفراد المجتمع مما يساعد فى زيادة الوعى بالموضوعات النوعية. • وبالرغم من أن هذه الفئة لا تعد من الجماعات المستفيدة بشكل مباشر من المشروع إلا إنه سيتم إستهدافها من خلال حملات التوعية والتى تستند على الإحصاءت النوعية التى تم التوصل إليها بالإضافة الى أنشطة نشر الوعى والتأييد.

18. خامسا: المناهج المستخدمة لتحديد المؤشرات حسب النوع المنهج الجديد (منهج النوع الاجتماعي) (قياس المؤشرات للرجل و المرأة لقياس الفجوة بين إحصاءات كل منهما والوصول إلى مؤشرات اللامساواة المنهج القديم منهج المرأة في التنمية (يتعامل مع مؤشرات وإحصاءات المرأة علي حدة)

19. سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار

20. سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار 1- المساواة في اتخاذ القرار: * إتخاذ القرار في المؤسسات السياسية (نسبة المرأة في التمثيل السياسي ضعيفة للغاية) * عدد المقاعد (نسبة المقاعد التي تشغلها الإناث إلى إجمالي المقاعد في البرلمان. * الوظائف العليا: (اجراء دراسات علي المستوي الوطني لتقييم مدي فاعلية الاناث اللواتييشغلن مناصب قيادية في القطاعين العام والخاص والعمل العام مقارنة بالرجال) * اتخاذ القرار في مجال الإنتاج الزراعي. * اتخاذ القرار في إطار الأسرة. 2- المرأة والاقتصاد * النساء والفقر * النشاط الاقتصادي في القطاعين الرسمي وغير الرسمي * قدرة المرأة في الحصول علي الموارد الاقتصادية والتحكم فيها * تقسيم العمل علي أساس النوع. * القطاع الهامشي ومدي مشاركة النساء فيه * توفير بيانات عن ملكية الاناث لبعض الموارد (الأراضى، العقارات، الأسهم،..)

21. سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار • محور العنف ضد المرأة / الحقوق الإنسانية * تفتقر الدول العربية المعلومات والإحصائيات الخاصة بالعنف ضد المرأة نظرا لان هذاالمجال يعد من القضايا الشائكة داخل مجتمعنا العربي. * أجراء بحوث ميدانية وتحليل البيانات الثانوية المتعلقة به. * اختيار وانتقاء بعض المؤشرات الدالة والتي تفتح المجال لمزيد من البحوث. 4-تحسين المعرفة المتعلقة بالمشاركة الاقتصادية للمرأة في سوق العمل * نسبة كبيرة من النساء اللاتي لا يتم تحديد حالتهن الاقتصادية في الدراسات الميدانية يمارسن أعمالا متنوعة في المصالح الاقتصادية للأسرة كسلوك يومي ولا يتلقين آي مردود مالي أو عيني مقابل قيامهن بهذه الأعمال. * المدلين بالبيانات عن أفراد الأسرة في الدراسات الميدانية يتجاهلون عادة الإدلاء عن هذه الأعمال لاعتقادهم بأنها جزء من الواجبات المنزلية للمرأة. * نسبة أخرى من النساء يعملن في القطاع غير المنظم. * يمثل زيادة نصيب المرأة في القطاع غير الزراعي الاجري عاملا مهما لتمكين المرأة. (العوامل المؤثرة:مستوي التعليم، الأجور، التشريعات الخاصة بالعمل،والبرامج الاجتماعية

22. سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار 5-المرأة ووسائل الاعلام : * نشر البيانات حسب النوع الاجتماعي والوظائف الادارية في وسائط الاعلام المختلفة ومتابعة المؤشرات خلال فترات زمنية متلاحقة لتقييم ما يطرأ عليها من تغيرات. 6-المرأة والصحة : * توفير مؤشرات حول الصحة النفسية للاناث والذكور * تصنيف الكوادر البشرية العاملة في القطاعات الصحية حسب النوع *إبراز نسبة الاناث في ادارة العملية الصحية * توفير المؤشرات الصحية علي مستوي الحضر والريف والبادية. 7-المرأة والفقر: * نسبة الفقر بين الاسر التي تعيلها نساء * علاقة التعليم بنسبة الفقر * نصيب الفرد من الناتج المحلي الاجمالي، حصة النساء من الدخل القومي الاجمالي * نسبة الفقر بين الارامل والمطلقات.

23. سادسا: المحاور المختارة لاستخدام الاحصاءات لخدمة متخذى القرار 8- المرأة والتعليم: * علي مستوي التعليم الابتدائي والثانوي؛ تتساوى نسب الإناث أو حتى تتفوق علي نسب الذكور ولكن تظهر الاختلافات بصورة اوضح علي مستوي التعليم العالي. * لا يساعد استخدام المؤشر (نسبة الفتيات المسجلات في التعليم الابتدائي/الثانوي/العالي في المدارس الخاصة والحكومية إلى البنين في نفس المراحل) في تحديد مدي توفر فرص التعليم امام الفتيات؛ لانه لا يحدد ان كان السبب يرجع إلى زيادة معدلات التحاق الفتيات ام انخفاض معدلات التحاق الذكور * يعكس المؤشر الهيكل النوعي للذكور والاناث في سن التعليم ولذا انحرفت نسبة النوع عن تحديد الاختلاف بين معدلات التحاق الذكور والاناث وخاصة معدلات التحاق الذكور والاناث وخاصة في الدول التي تتفوق فيها معدلات التحاق الذكور في الدول التي تتفوق فيها معدلات التحاق الذكور عن الاناث في الفئة العمرية الاصغر. * قد تعكس معدلات الالتحاق نسب مبالغ فيها لمعدلات معرفة القراءة والكتابة نظرا لانخفاض الفرص المتاحة امام الاناث للحصول علي التدريب، المعلومات والمشاركة في برامج محو الامية.

24. سابعا:الخطوط العريضة لاختيار المؤشرات • اضافة مؤشرات عوامل المجازفة/ المساعدة • الحاجة الي المؤشرات النوعية والكمية معا • تحديد المؤشرات بشكل واضح • تكون سهلة الاستخدام.

25. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

26. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

27. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

28. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

29. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

30. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

31. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

32. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

33. ثامنا: المؤشرات المرتبطة بالاهداف

34. تاسعا: التوصيات المستوي الكلى (تدعيم علاقات التنسيق والتعاون بين المستوي الجزئى والوسيط) المستوى الوسيط (مستخدمى البيان) المستوى الجزئى (منتجى البيان) المحور الرابع

35. تاسعا: التوصيات: المحور الأول : العمل على المستوى المحلى اولا: السياسات المقترحة على المستوى الجزئى(منتجى البيان) • التحديد الواضح لاحتياجات مستخدمي البيانات في ضوء محددات توفير المعلومات والمؤشرات المرتبكة بالنوع الاجتماعي من جانب منتجي البيانات . • تنمية الوعي الثقافي لمنتجي البيانات بمفهوم وأهمية وقضايا النوع الاجتماعي والتعريف بكافة مفاهيم ومصطلحات الفنية المرتبطة بالنوع الاجتماعي لضمان الكفاءة في عمليات جمع وتحليل ونشر البيانات بما يحقق الهدف منها. • رفع الكفاءة المؤسسية للجهاز من خلال تدريب العاملين علي جمع البيانات أو تبويبها أو تحليلها. • ضرورة تصنيف توزيع الجمعيات علي حسب الخدمات التي تقدمها حسب النوع • التصنيف النوعى للبيان الخاص بمدخرات الأفراد لدي أوعية الادخار الرئيسية.

36. تاسعا: التوصيات: المحور الأول : العمل على المستوى المحلى اولا: السياسات المقترحة على المستوى الجزئى(منتجى البيان) • المجال الصناعي؛ تطور متوسط الأجر حسب النوع وتقسيم عدد المشغلين الدائمين والمؤقتين في منشات القطاع العام والعمالة المتوفرة. • توزيع ساعات الإرسال للإذاعة والتلفزيون طبقا لما هو موجه للمراة أو الشباب أو الأطفال وأيضا حسب نوع القناة (فضائية/مركزية/محلية) وأيضا حسب مواد البرامج. • المجال الصحي؛ الحاجة إلي تقسيم عدد الأطباء والأخصائيين حسب النوع. • فى مجال العمل؛ قياس عمل المرأة والرجل في النشاط غير الرسمي والعمل غير مدفوع الاجر، نسبة النساء فى المهن القيادية فى القطاع الخاص، عمالة المراة في الريف وفقا للحالة التعليمية وفئات السن • في المجال الديموجرافي؛ تقسيم سكان المدن الكبرى والقرى حسب النوع، وتوزيع عدد سكان المناطق العشوائية وفقا للنوع .

37. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى أولا:السياسات المقترحة على المستوى الجزئى(منتجى البيان) • العمل على اضافة بعض المجالات لتحقيق ادماج المرأة المصرية في عملية التنمية. عدد الذين تم تعيينهم بوظائف جديدة (حسب النوع) عدد النساء اللاتي يدرن مشروع خاص بنشاط معين. عدد المستفيدين من برنامج التدريب الخاص بالإرشاد الزراعي (حسب النوع) قيمة الودائع الخاصة بالجهاز المصرفي والبريد (حسب النوع) عدد الحاصلين علي قروض زراعية / صناعية / تجارية (حسب النوع) قيمة القروض التي يحصل عليها الافراد لنشاط زراعي/ صناعي/تجاري (حسب النوع) عدد مقدمى طلب احاطة/استجواب/تقصي/الاقتراح برغبة أو أسئلة (حسب النوع) عدد حالات تعرض المرأة للايذاء وفقا لفئات السن. عدد حالات تعرض المرأة للإيذاء البدني من جانب الزوج وفقا لمستوي التعليم . عدد النساء الفقيرات وفقا للمصدر الرئيسي للدخل، المرأة التي تعول أسرة ويقل متوسط دخل الفرد في أسرتها عن حد الفقر وفقا لمحل الاقامة. عدد حالات تعدد الزوجات وفقا لمحل الاقامة.

38. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى أولا:السياسات المقترحة على المستوى الجزئى(منتجى البيان) • تصنيف جملة أجور المشتغلين وقيمة الأجور النقدية والتأمينات الاجتماعية حسب النوع فى احصاءات النقل والتجارة. • تصنيف أعداد العاملين الذي يحتاجون إلي تدريب. • تصنيف الركاب القادمون والراحلون من المواني والمطارات وكذلك مالكي المركبات حسب النوعفى النشرة الخاصة بالنقل والمواصلات. • مشاركة المراة في الصناعات الصغيرة، الإحصاءات المتعلقة بالبيئة.

39. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى ثانيا: السياسات المقترحة للجهات على المستوى الوسيط (مستخدمى البيان) • تحديث بيانات الجمعيات الأهلية التي تتبع وزارة التضامن الاجتماعي لتصنيفها حسب نوع توجيهها. • تصنيف أعضاء النقابات حسب النوع. • تجميع البيانات الخاصة بالمعاشات التي تصرفها وزارة التضامن الاجتماعي في شكل مساعدات حسب نوع المستفيد. • إنشاء وحدة خاصة بالنوع الاجتماعي في المؤسسات المختلفة، وتشكيل فريق لدمج النوع الاجتماعي، وتأسيس وحده خاصة بالمرأة لمراجعة أوضاع النساء والتأكد من أن سياسات وبرامج المؤسسة تعمل علي تمكين النساء.

40. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى ثانيا: السياسات المقترحة للجهات على المستوى الوسيط (مستخدمى البيان) التفرقة بين المنهج الجديد والقديم المتمثل في منهج المرأة في التنمية والذي يتعامل مع مؤشرات وإحصاءات المرأة علي حدة، والمنهج الجديد (منهج النوع الاجتماعي) المتمثل في المساواة في اتخاذ القرار. ويندرج تحت هذا المجال كلا من: اتخاذ القرار في المؤسسات السياسية اتخاذ القرار في الوظائف العليا اتخاذ القرار في مجال الإنتاج الزراعي إتخاذ القرار في إطار الأسرة قدرة المرأة في الحصول علي الموارد الاقتصادية والتحكم فيه.

41. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى ثالثا: تدعيم علاقات التنسيق والتعاون بين مستخدمي ومنتجي البيانات : • إستخدام التصنيف الجديد الذي اصدرته الأمم المتحدة و ضرورة توحيد الترجمة فيما يتعلق باستخدام المصطلحات المتعلقة بالنوع الاجتماعي فى بينات الجهاز لامكانية توحيدها على المستوى الكلى. • تحديد المجالات التي يمكن الحصول منها علي بيانات تخدم عملية التنمية ويكون من السهل توفيرها مثل بيانات الحالة الوظيفية للمراة في الجهاز الحكومي وقطاع الاعمال العام، بما يساعد علي تحديد المتغيرات المؤثرة علي الوضع الوظيفي للمرأة في الجهاز الحكومي وتحديد السياسات اللازمة لتمكين المرأة في هذين القطاعين. • وضع بيانات ومؤشرات متعلقة بقياس تكافؤ الفرص بين الجنسين فى كافة الهيئات. • تفعيل دور الجمعيات الاهلية العاملة في مجال احصاءات النوع. • اعداد نشرة سنوية مستقلة للنوع الاجتماعي تتعامل مع كل قضايا النوع.

42. تاسعا: التوصيات المحور الأول : العمل على المستوى المحلى ثالثا: تدعيم علاقات التنسيق والتعاون بين مستخدمي ومنتجي البيانات : • الدعوة إلي التزام كافة أجهزة الدولة والهيئات والجامعات ومراكز البحوث والمنظمات الدولية بتوفير بيانات وإحصاءات وتقارير عن النوع الاجتماعي. • تنسيق وتكامل الادوار بين الاطراف المرتبطة بالاحصاءات النوعية من حيث جمع وتحليل وتبويب البيانات واعداد المؤشرات ودلالتها : الجهات البحثية، المستشارون في مجال النوع الاجتماعي، المؤسسات الخاصة بتدعيم قدرات المرأة وتمكينها، جهات التخطيط والتنفيذ والمتابعة. • توفير الاستدامة للاحصاءات المرتبطة بالنوع من خلال التدريب المستمر لجامعي البيانات والاتصال المستمر مع مستخدمي البيانات للوقوف علي المشاكل والاحتياجات الجديدة لهم. • تحديد المؤشرات المرتبطة بالنوع التي تمثل الاحتياجات علي مستوي كلي مع تحديد الإحصاءات ذات الأولوية منها.

43. تاسعا: التوصيات المحور الرابع: 1-اعداد دليل للتعريفات والمفاهيم الدولية بمقارنة المصطلحات والتعبيرات بالانجليزية بالترجمات في الدول العربية حتي تكون الاحصاءات قابلة للمقارنة ومفهومة لدي القائمين علي الاحصاء. 2-وضع دليل احصائي علمي لدراسة مقارنة بين الثلاث دول في المحاور المهمة. 3- تبادل التجارب والدروس المستفادة مع باقي دول المنطقة من خلال ورشة عمل تخصص لعرض نتائج المشروع والدروس المستفادة منه. 4- تحليل المؤشرات فى إطار الخلفية الثقافية والاقتصادية السائدة فى العالم العربي والتى تعتبر الرجل العائل الوحيد للأسرة. 5-تحديد خطة عمل للوصول إلى رؤية عربية موحدة فى هذا المجال. 6-انشاء موقع الكترونى لرصد ومتابعة ما يحدث على المستوى الاقليمى.