730 likes | 1.17k Views
الله أكبر رفقاً بالحيوان الذبح الإسلامي والفائدة العالية من ذكر اسم الله على الذبيحة. اعداد وتقديم الدكتور أحمد فاضل السكرتير العام للهيئة العلمية لأبحاث الذبح الإسلامي والحكمة العلمية العالية من ذكر اسم الله على الذبائح. السكرتير العام لفريق البحث الطبي في الحجامة
E N D
الله أكبر رفقاً بالحيوانالذبح الإسلامي والفائدة العالية من ذكر اسم الله على الذبيحة • اعداد وتقديم الدكتور أحمد فاضل • السكرتير العام للهيئة العلمية لأبحاث الذبح الإسلامي والحكمة العلمية العالية من ذكر اسم الله على الذبائح. • السكرتير العام لفريق البحث الطبي في الحجامة • عضو في شبكة الباحثين في الطب البديل- هيئة البحث في الطب البديل- لندن - THE GENERAL SECRETARY OF THE ISLAMIC METHOD OF ANIMAL SLAUGHTER AND CUPPING RESEARCHES - MEMBER OF COMPLEMENTARY & ALTERNATIVE MEDICINE RESEARCHER‘SNETWORK – THE RESEARCH COUNCIL FOR COMPLEMENTARY MEDICINE c/o 1 Harley Street, London W1G 9QD DR. AHMED FADEL www.amin-sheikho.com drfadel1@hotmail.com
الإعجاز العلمي العظيم في الطريقة الإلهية الرحيمة في ذبح الحيوان الله أكبر رفقاً بالحيوانالإعجاز العلمي العظيم في الطريقة الإلهية الرحيمة في ذبح الحيوان من إعجاز القرآن الكريم
الله أكبر رفقاً بالحيوانالذبح الإسلامي والفائدة العالية من ذكر اسم الله على الذبيحة الأثر الإعجازي لذكر اسم الله على الذبائح الله أكبر رفقاً بالحيوان وفائدة عظمى للإنسان
– يدَّعي بعض المستشرقين بأن الموت هو الموت للذبائح من أبقار وخرفان وطيور، والحيوان الأعجم المشرف على الموت هل يفهم باللغة العربية أم بغيرها حتى يُذكر عليه اسم الله عند ذبحه، بل ولا يُؤكل ما لم يُذكر اسم الله عليه!... ويقولون إننا معشر الشرقيين لنوغل ونغرق في أمور غريبة لا مردود لها، غيبيات لا ندركها ولا نعلمها. فما فائدة ذكر اسم الله على الذبيحة التي ترزح تحت آلام الذبح وهي لا تعي ولا تدرك؟ ـ هل ذكر اسم الله على الذبائح مجرد شعائر وطقوس دينية، أم أن له أثراً كبيراً، وأسساً وقواعد علمية دقيقة يستند إليها وقد غفل الناس عنها فتركوه.
حقيقة طبية مخبرية بحثٍ علمي فريد كشف عنه النقاب طاقم علمي من الأطباء والمخبريين والعلماء • ذكر اسم الله على الذبائح ظهر من ورائه حكمة ربانية عالية تشمل الإنسان والحيوان • إنها إعجاز إلهي لكلمة خفيفة على اللسان لكنها عظيمة ثقيلة بمردودها المادي الروحي على الحيوان والإنسان • فروق مذهلة بين نوعي اللحم !!
بدايات البحث العلمي الرائد • - كيف كانت بداية الفكرة وانطلاق هذا البحث العلمي الهام حول فائدة ذكر اسم الله على الذبائح .
دروس العلامة الإنساني محمد أمين شيخو وتأويل آيات القرآن الكريم (تأويل القرآن العظيم). عدم إدراك الناس في وقتنا هذا للحكمة العظيمة المنطوية وراء ذكر اسم الله على الذبائح دفع الباحث والمفكر عبد القادر الديراني لتقديم هذا الموضوع بأسلوب أكاديمي علمي بدايات البحث العلمي الرائد
بدايات البحث العلمي الرائد • أين ورد ذكر هذا الأمر الإلهي في القرآن وكيف تمّ شرحه من قبل العلامة الكبير محمد أمين شيخو ، هذا الشرح الذي وضع بين أيدينا أسس وفكرة هذا البحث ، حقاً إنه لأمر مدهش ؟!!
آيات الذكر الحكيم بهذا الخصوص • في سورة الأنعام: {ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه} • ( حُرِّمت عليكُمُ الـمَـيْتَةُ والدمُ ولحمُ الخِنزيرِ وما أُهلَّ لِغيرِ اللهِ به والمنخنقةُ والموقوذةُ والمتردّيَةُ والنطيحةُ وما أكلَ السبُعُ إلا ما ذَكَّيتُمْ ....) المائدة 3 • ( ... وأنعامٌ لا يذكرونَ اسمَ اللهِ عليها افتراءً عليهِ سيجزِيْهِمْ بما كانوا يفترون) الانعام 138 • ( ولكلِّ امّةٍ جعلنا مَنْسَكاً ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمةِ الأنعام... ) الحج 34
آيات الذكر الحكيم بهذا الخصوص • وما تكرار الآيات القرآنية الخاصة بالتكبير ثماني مرات إلا خير دليل على وجود أمر غاية في الأهمية • وهو رحمة بالإنسان والحيوان
كيف تمّت خطوات العمل أي كيف تمّ وضع الخطوات لهذا البحث القيم؟ وما هي هذه الخطوات والمراحل • اجتماع الفريق الطبي العلمي الدارس لهذا الموضوع مع مشرف البحث الباحث الاسلامي الاستاذ عبد القادر ديراني • مناقشة الموضوع بشكل كامل شامل • وضع خطوات عملية علمية شاملة لتستوفي الموضوع من كافة جوانيه • المبادرة فيما بعد لتنفيذ هذه الخطوات ، وكانت بداية :
وكانت بداية : بزيارة المسالخ على الواقع التي تمت فيها عمليات الذبح ثم أخذ عينات من اللحوم المختلفة ( مذكور على ذبائحها اسم الله – غير مذكور على ذبائحها اسم الله ). أخذ محموعات من الحيوانات متماثلة تماماً في الظروف ، وتقسيمها بشكل عشوائي وذبح قسم منها بذكر اسم الله والأحر بدون هذا الذكر. أخذ عينات منها .. مع وجود عنصر التعمية على المخبر و معالجتها المعالجة العلمية التي تؤمن طريقة السير بالبحث لاكتشاف الفرق بين نوعي اللحم المذكور عليه اسم الله وبالمقابل غير المذكور عليه اسم الله .
-كيف وما هي الطريقة العلمية لهذه المعالجة التي تكشف الفرق بين نوعي اللحم المذكور عليه اسم الله وغير المذكور عليه اسم الله تعالى ؟وماهي النتائج أو كيف بدت النتائج ؟؟
طريقة العمل كانت بتطبيق دراسة نسيجية وأخرى جرثومية على نوعي اللحم .
1- بالنسبة للناحية الجرثومية: • أخذنا النماذج واقتطعنا منها عينات صغيرة حسب الفن الجرثومي. • ووضعنا كل عينة في مزيج من الديتول (10%) وذلك لتعقيم السطح كاملاً حتى لا يقال بأن الجرثوم أتى من الجراثيم المحيطة بالسطح. • بعد حوالي ساعة كاملة من النقع بالديتول (10%) أخذت هذه القطع اللحمية العائدة للعجول المكبر عليه والعجول غير المكبر عليه وطيور الفروج المكبر عليه وطيور الفروج غير المكبر عليه وكذا الخرفان وزرعت فنياً على وسط ثيوغليكولات، ثم وضعت في المحمّ مدة (24) ساعة.
نتائج الدراسة الجرثومية المخبرية نتائج الدراسة الجرثومية المخبرية
النتائج • أن كل أنواع لحم العجول والفروج والخرفان المكبر عليها لم يلاحظ عليها أي نمو جرثومي إطلاقاً، وبدا الوسط عقيماً ورائقاً. • أما الفروج غير المكبر عليه والعجول والخرفان غير المكبر عليها فقد بدا فيه نموٌ جرثومي غزير وبدا الوسط المستنبت من الثيوغليكولات معكر جداً.
تتمة العمل المخبري قمنا بعد (24) ساعة بإجراء نقل من هذه المستنبتات فنياً على ثلاثة أوساط تشخيصية: • الوسط الأول: هو الغراء المغذي • والثاني : على وسط تشخيصي للعصيات السلبية الغرام وهو وسط EMB • والثالث : على وسط غراء بالدم.
النتائج • فتبيَّن بعد (48) ساعة من إجراء عمليات النقل أن المستنبتات التي نقل عليها محصول الزرع الآتي من العجل المكبر عليه والفروج المكبر عليه وكذا الخروف كانت عقيمة تماماً
النتائج • أما العجل غير المكبر عليه والفروج غير المكبر وكذا الخروف فبدت عليه نموات جرثومية غزيرة جداً. • لاحظنا أولاً على الغراء بالدم نمواً غزيراً من الجراثيم المكورات العنقودية والحالَّة للدم بصورة خاصة، ومن المكورات العقدية أيضاً الحالة للدم، ومن مكورات عديدة.
النتائج وأيضاً لاحظنا على وسط EMB نمو كبير لجراثيم سلبية الغرام مثل العصيات الكولونية والعصيات المشبهة بالكولونية.
النتائج في حين على الغراء العادي بدا نموٌّ جرثومي غزير لحم الفروج والعجل والخروف غير المكبر عليه، في حين أن لحم العجل والخروف المكبر عليه ولحم الفروج المكبر عليه لم يلاحظ أي نموات جرثومية إطلاقاً لا على وسط الغراء بالدم ولا على وسط EMB، ولا على وسط الغراء المغذي.
النتـــائـــجعيانياً ما شوهد عيانياً: لوحظ اختلاف في اللون بين اللحم المكبَّر عليه واللحم غير المكبَّر عليه، فقد كان اللحم المكبَّر عليه زهرياً فاتحاً، بينما كان لون اللحم غير المكبَّر عليه أحمر قاتم يميل إلى الزرقة.
النتـــائـــجنسيجياً • نسيجياً: لوحظ وجود عدد أكبر من الكريات البيض في النسيج العضلي وعدد أكبر من الكريات الحمر في الأوعية الدموية وذلك في العينات غير المكبَّر عليها. بينما خلت نُسج لحوم الذبائح المكبَّر عليها تقريباً من هذه الكريات الدموية. وبذلك نستنتج بأن عملية التكبير عملية تقرب أن تكون إعجازية وتقرب أن تكون الحقيقة للدهشة العلمية
هل يجب ذكر اسم الله على الأسماك؟ أفي الذكر فائدة مادية تعود على صلاحية اللحوم أم أنها فقط إنسانية
الطريقة الإسلامية والطريقة اللاإسلامية • ومتى نقول عن طريقة أنها اسلامية ؟! • التكبير على الذبيحة أمر لا بد منه • من جهة ثانية ما ميزة الذبح الغربي • ما هو أسلوب الرحمة المتبع stunning
الذبح الغربي والذبح الإسلامي • الدكتور محمد المنزلجي بيّن رأي استاذه البرفسور ثرنتن مفتش اللحوم البريطانية في " الذبح الاسلامي والذبح غير الإسلامي وكان يقدم المحاضرات في جامعة القاهرة سنة 1954 م ، ومما قاله البرفسور ثرنتن Throntin: • مسألة ارتفاع ضغط دم الحيوان من 14-28 • ينعكس ذلك بتعب الحيوان وتلف دماغه • لا يدرك الإنسان ما يقع من ألم بالحيوان
الذبح الغربي والذبح الإسلامي • تحتقن الدماء بالذبيحة وخصوصاً المرفقة بالتدويخ • عدم جاهزية اللحم إلا بعد وضعه 24 ساعة في الصاعق • بالمقابل ففي الذبح الاسلامي ينخفض الضغط 14-0 • ترتاح الذبيحة بشكل كبير وتعتصر آخر قطرة من دمائها • اللحوم وردية صالحة للاستهلاك مباشرة
طرق تدويخ الحيوان المتبعة في الذبح اللاإسلامي • طريقة التيار استخدم تيار منخفض (75) فولت وطريقة (250) فولت/ مشاكلها : موت الحيوان – نزف دماغي – نزف بالأحشاء والعضلات مما يؤثر على جودة اللحم • طريقة المسدس/ خطرة على العاملين – تخرب الدماغ – عدم نزيف الحيوان / • الغاز • نخلص إلى نتيجة : أن الذبح الإسلامي يعني الإدماء وجودة وصحة اللحم / أما اللاإسلامي ففيه بقاء الدم في الأنسجة والعضلات والدم ذو مضار ....
يظن البعض أن تخدير الحيوان أو صعقه بالكهرباء أو إفقاده الوعي بالغاز قبل عملية الذبح تقيه اختلاجات وتقلصات وآلام الذبح ويدَّعون أنها نوع من أنواع الرفق بالحيوان، كما يدعون أن الطريقة الإسلامية غير إنسانية.
والحقيقة أنه عكس ذلك تماماً إذ ذكر اسم الله عند الذبح تنغمر هذه الذبيحة بحال عالٍ من النعيم من الله يأخذ بمشاعرها عن آلام الذبح وبالذبح يقطع الدم والهواء فوراً عن الدماغ هذه الاختلاجات التي تحدث عبارة عن أفعال انعكاسية لا إرادية تساعد في تخليص الذبيحة تماماً مما بها من الدم.
وهل اقتصر أثر التسمية والتكبير على الذبائح في نقاء وصفاء لحمها، أم أن له انعكاساته الأخرى: • الفرق بين جو المذابح العام ما قبل تطبيق الأمر الإلهي وما بعده • إنعكاس الجو العام على حالة الحيوان النفسية وانقياده أو عدم انقياده للذبح- ملاحظات أعضاء الفريق الباحث • أثر الجو العام على العاملين كافة
ولكن الكثير من اللحوم لا يتناولها البشر إلاَّ بعد أن تكون قد عولجت بوسائل تكفل عقامتها كالطهي • الذيفانات السامة ونوعيها • مقاومة بعض الفيروسات (الحمض النووي الفيروسي يبقى قادر على إحداث العدوى والتكاثر) • الدم وسط ملائم جداً لنمو الجراثيم • العنقوديات الذهبية ونموها وذيفانها المقاوم للحرارة وإمراضيتها
- أما التجميد والتبريد فهل يكفل القضاء على الجراثيم والعوامل الممرضة: • بقاء الدم في الذبيحة فبقاء الجراثيم • التجميد والتبريد لا يقتل الجراثيم • تتحول لحالة غير نشطة ( تتكيّس)، لا تلبث أن تعاود نشاطها بعودة الحرارة • المكوّرات العنقودية والعقدية أو عصيّات القيح الأزرقأو الأشريكية الكولونية وغيرها
– هل يجوز ذبح الحيوانات فوق بعضها البعض مكدّسة كحال الطيور أو مكبَّلة بتمام الإحكام كالبهائم؟ • يقول تعالى في سورة الحج: { فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا}. • ويقول (ص): «..وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحهْ، ولْيُحدَّ أحدكم شفرته ولْيُرِحْ ذبيحته»..
الأثر الروحي النفسي لذكر اسم الله على الذبيحة - كيف تلاقى العلم والطب مع هذه الحكمة الربانية العظيمة من هذا الأمر
{إِنَّا عَرَضْنَا الأمَانة عَلَى السَّمواتِ وَالأرضِ والجِبَالِ فَأبَيْنَ أنْ يَحمِلْنَهَا وَ أشْفقنَ مِنها وَحملَها الإنسانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلوماً جَهُولاً} أما قال رسول الله (: «..وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحهْ، ولْيُحدَّ أحدكم شفرته ولْيُرِحْ ذبيحته». وأيضاً قوله (: «والشاة إن رحمتها رحمك الله». ( «ما أُنهر الدمُ وذُكر اسم الله عليه فكلوا..»(3) . وقوله (: «إذا سميتم فكبروا» أي: يعني على الذبيحة. التكبير هذا من الوفاء بالعقود(يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود ..)
إلفة الحيوان للإنسان واسلوب التفاهم- القط في المنزل – سرب الحمام اختيار المخلوقات في عالم الأزل خدمة الإنسان-فطرة النفوس عامة على حب الحرية والنضال من أجلها سيدنا سليمان عليه السلام –إتعاب الخيل واعتذاره لها فكيف بمن يؤذي الذبائح بعدم التكبير عليها!! أصحاب سيدنا سليمان والرحمة التي بقلوبهم وكيف شعرت النملة بتلك الرحمة : {حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَاأَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ}فحاشا لمؤمن أن يقتل نملة عن قصد – فكيف له أن يذبح بدون تكبير! هذا لا يكون أبداً
يسألونك ماذا أُحِلَّ لهم قل أُحِلَّ لكم الطيّباتُ: ما تطيب به نفسك وجسمك لحم طيّب خال من الجرثوم تأكل فتشكر الله وتطهر نفسك ويقوى به جسمك (وما علّمتُمْ من الجوارحٍ): كالباشق (مُكَلِّبينَ) : بالطير لا يقتلها قتلاً ( تُعلِّموهنّ ممّا علَّمكُمُ اللهُ ) : حسبما بيّن لكم تعالى فلا يميتها هذا الجارح ولا يخنقها (فكلوا ممّا أمسكنَ عليكمْ) أنت أرسلته على اسمك قبض عليها لا لذاته اصطادها ( واذكروا اسمَ اللهِ عليه): عند الذبح بذكر اسم الله يهيج دمها ، من اقبالها على الله فيطهر لحمها ويؤكل لعدم بقاء جرثوم {قال ص : ما أُنهر الدمُ وذكر اسم الله عليه فكلوا..} .....المائدة(4)
فكيف يتأتّى للحيوان أن يفقه ويفهم ذكر اسم الله بلغات مختلفة؟ • كافة المخلوقات تسبّح خالقها • سيدنا سليمان والهدهد (الآية القرآنية) • ينكشف الغطاء عنها لتعود نفساً مجردة كاملة عاقلة كلها أسماع وعقل لقد انتهت من ثوبها الوظيفي وعادت حرة لعالم كن فيكون فبمجرد التفاتها للذابح تعي ذكر اسم الله وتفقهه إذ: • يبث الله فيها علماً لتفقه كافة اللغات • ذكر الله يمنحها قفزة في السمو بالله ونعيمه المغدق عليها لحظة الذبح
العلاقة بين عقامة الذبائح بذكر اسم الله وأمراض الحيوانات العصرية الفتاكة (كجنون البقر وطاعون الدجاج وانفلونزا الطيور ..)؟ • يعني هل نستطيع القول بأن هذا الأمر يحل مشاكل هذا العصر وأمراضه؟ • العالم وتحديات الحضارة وعلوم العصر بالجوائح • صرخة العلامة الإنساني إنقاذ للحيوان والإنسان • حفظ الله بها سوريا من طاعون الطيور أثناء البحث • أمثلة من الواقع:
العلاقة بين عقامة الذبائح بذكر اسم الله وأمراض الحيوانات العصرية الفتاكة (كجنون البقر وطاعون الدجاج وانفلونزا الطيور ..)؟ • أمثلة من الواقع: • 1- قصة سيدنا سليمان عليه السلام وإتعابه للخيل واعتذاره لها • 2- قصة النملة (.. لا يحطمنكم ... وهم لا يشعرون ) • 3- الحمام في بريطانيا • 4- نوع الحمام في دمشق (الستيتية) • 5- انتهاء طاعون الدجاج في سوريا حال تطبيق التكبير عند الذبح • فالحيوانات والطيور بتلك الحساسية والخاصية تعلم وتدرك انتشار هذا الذِكْر عند الذبح مما يغرس الهدوء والطمأنينة في ذاتها فتنشط أجهزتها وتقوى المناعة لديها لتدحر المرض وتنتهي الجائحة
ماهية الالتقاء بين الأثر الروحي لذكر اسم الله على الذبيحة ونقاء لحمها من الجرثوم؟ • ذكر اسم الله وهيجان اللقاء الحبّي بالله وانعكاسه على الخلايا وسوائل داخل الخلوية تباعاً لخارج خلوية للشعريات وتقلص عضلي أعظمي فنسبة نزف كبرى وصفاء. • وهذا ما أشارت إليه كلمته تعالى (إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ) في الآية الكريمة: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ..}(1).
ماهية الالتقاء بين الأثر الروحي لذكر اسم الله على الذبيحة ونقاء لحمها من الجرثوم؟ • إذن تخليص الذبيحة من الدم ينقِّي اللحوم من كل الشوائب والعوامل الممرضة التي اكتشفها العلم أو لم يكتشفها بعد، فها قد جاء تطور الطب بأعظم صورة إلاَّ أن الكثير من الأمراض لا تزال مجهولة الأسباب فمجهولة الدواء. • الله صاحب العلم الشامل والحب الكامل يوصي الإنسان بأن لا يأكل مما لم يذكر عليه اسم الله فهو المحيط بما في المخالفة من الأذى والأضرار ، فالعلم في أوج تقدمه يبقى عاجزاً عن أن يدرك أسباب العديد من الأمراض، فنرى كلما تقدم العلم يكتشف أموراً موجودة لكنها كانت في غياهب المجهول، لكنها في علمه تعالى وعلم رسوله ”ص“ • وأؤكد بأن الكثير من الأمراض إنما سببها هو أكل ما لم يذكر اسمه تعالى عليه