1 / 27

الطعوم والتطعيم لماذا نستخدم الطعوم وكيف تعمل داخل أجسادنا؟

الطعوم والتطعيم لماذا نستخدم الطعوم وكيف تعمل داخل أجسادنا؟. إعداد د . سمير محمد بهنسي استشاري الوبائيات Dr PH Epidemiology E-mail: samir_bahnasy@hotmail.com.

korbin
Download Presentation

الطعوم والتطعيم لماذا نستخدم الطعوم وكيف تعمل داخل أجسادنا؟

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الطعوم والتطعيم لماذا نستخدم الطعوم وكيف تعمل داخل أجسادنا؟

  2. إعداد د.سمير محمد بهنسي استشاري الوبائيات Dr PH Epidemiology E-mail: samir_bahnasy@hotmail.com

  3. فيما عدا توفير المياه الصالحة والآمنة لا يوجد تطور آخر في العصر الحديث يعادل التطعيم في الإقلال من الأمراض والتأثير على التنمية البشرية، فخلال القرنين الأخيرين بفضل التطعيم أمكن السيطرة على كثير من الأمراض الخطيرة التي تهدد البشرية كما أمكن القضاء نهائيا على مرض الجدري، وفي أواخر الثمانينات أعلن البرنامج الموسع للتطعيمات التابع لمنظمة الصحة العالمية أن حوالي 60 % من أطفال العالم الثالث قد تم تطعيمهم بالمقارنةب 5 % فقط عام 1974 وبالرغم من هذا التقدم فإننا نصدم عندما نعلم أن أكثر من خمسة ملايين طفل على مستوى العالم يموتون كل عام نتيجة الإصابة بأمراض كان يمكن تفاديها بالتطعيم، وتخطط منظمة الصحة العالمية للقضاء نهائيا على مرض شلل الأطفال وكذلك مرض الحصبة خلال السنوات القليلة القادمة .

  4. تطور الطعوم تاريخيا • طعم الجدري: 1796 (إدوارد جينر) • طعمي الكلب والجمرة الخبيثة: 1885 (لويس باستير) • طعم شلل الأطفال الميت: 1955 (جون سولك) • طعم شلل الأطفال الحي المروض: 1961 (ألبرت سابين) • طعم الالتهاب الكبدي ب (من البلازما البشرية): 1975 • طعم الالتهاب الكبدي ب (المخلق بالهندسة الوراثية): 1986

  5. Vaccine development uses Koch’s Postulates (1876)  Pathogen (germ) is isolated. Rabbit is ill. Culture samples are taken.   Healthy rabbit develops disease. Original pathogen is isolated. Suspected pathogen is given to healthy rabbit.

  6. أنواع الطعوم • ميكروب حي مروض: ويروض إما بإنمائه في عائل غير آدمي أو باستبعاد الجزء الممرض منه، مثل: طعم شلل الأطفال بالفم وطعم MMR • ميكروب ميت كامل: باستخدام الحرارة أو الكيماويات ويتميز بأنه آمن لا يمكن أن يحدث مرض وأكثر ثباتا لدرجات الحرارة، إلا أنه يحتاج إلى جرعة عالية لإحداث المناعة وأيضا جرعات منشطة، مثل: طعم شلل الأطفال بالحقن و طعم السعال الديكي وطعم الكلب • توكسيد: وهي سموم الميكروب الذي أبطل مفعولها باستخدام الفورمالدهيد، مثل: طعم دفتريا والتيتانوس • جزء خلوي من الميكروب: حيث يتم اختيار أجزاء الميكروب التي تحفز الجسم لعمل مناعة ضد الميكروب كليا وتتميز بتفادي احتمالات حدوث المرض لعدم وجود الميكروب كليا، مثل: طعم الالتهاب الكبدي ب • الحامض النووي DNA: استخدام جزء من الحامض النووي للميكروب لإحداث المناعة، مثل: الأنفولونزا ( تحت البحث )

  7. مراحل إعداد الطعوم • عزل الميكروب المسبب للمرض • قتل أو إضعاف أو تجزئة الميكروب بحيث لا يسبب المرض • تجربة الطعم على الحيوان ثم الانسان • تنقية الطعم وتهيئته للاستخدام

  8. طرق التطعيم • بالفم، مثل طعم شلل الأطفال الفموي • بالحقن: • تحت الجلد، مثل: MMR • داخل طبقاتالجلد، مثل: BCG • بالعضل، مثل: الرباعي والثلاثي • بالاستنشاق، مثل الانفولونزا (تحت البحث)

  9. كيفية عمل الطعوم • عندما يدخل الطعم إلى الجسم فإنه يعتبره جسم غريب وتبدأ الخلايا المهاجمة phagocytes)) مهاجمته وابتلاعه،وهذه الخلايا لها القدرة على الاحتفاظ بجزء من هذا المستضد على سطح الخارجي لتحفز الخلايا الليمفاوية T & B))للعمل التي تنشط بدورها وتبدأ الخلايا B في أنتاج الأجسام المضادة في الدم لمواجهة هذا الجسم الغريب وتتحول جزء من هذه الخلايا إلى خلايا ذاكرة . • وأحيانا تكون هذه المستضدات موجودة داخل الخلايا وبالتالي يصعب على الأجسام المضادة الوصول إليها والتعامل معها حينئذ يأتي دور الخلايا الليمفاوية Tالتي خلقت للتعرف وللتعامل مع هذهالنوعية من المستضدات. • والاستجابة المناعية لأول تعرض للجسم الغريب (المستضد) تعرف بالاستجابة الأولية والتي عادة ما تكون قصيرة ولا تنتج كثيرا من الأجسام المضادة . • لكن عند التعرض الثاني فإن الخلايا الذاكرة تنشط بسرعة لإنتاج الأجسام المضادة بكمية وفيرة وهذا ما يطلق عليه الاستجابة الثانوية ولعل هذا يفسر أهمية أعطاء الجرعة التالية من الطعوم.

  10. الفئات التي يجب تطعيمها • الأطفال: جدول التطعيمات الروتينية • البالغين: للمحافظة على المستوى المناعي • المسافرين: للوقاية من الأمراض في البلدان المختلفة • أثناء الحروب البيولوجية: للوقاية من مخاطر التعرض للأمراض القاتلة

  11. جدول التطعيمات الروتينية للأطفال

  12. تختلف جداول التطعيمات الروتينية اختلافات طفيفة من دولة لدولة من حيث نوعية الطعوم ومواعيد التطعيم، والمثال التالي يمثل جدول التطعيمات الروتينية للأطفال بدولة الكويت.

  13. شلل الأطفالOPV: عند الولادة، وعمر شهرين، و4 شهور، و6شهور، وسنة ونصف، وسنتين ونصف، وثلاثة ونصف، وأربعة سنوات ونصف. • الطعم الخماسي (دفتريا وتيتانوس وسعال ديكي DTP+ هيموفلسHib+ طعم الكبدي ب HBV): عند عمرشهرين، و4شهور، وستة شهور، وسنة ونصف. • طعم نيموكوكال :PCV عندعمر شهرين، و4 شهور، و6شهور. • بي سي جيBCG: عند نهاية الشهر الثالث من العمر،وعند سن دخول المدرسة.

  14. طعم النكاف والحصبة والحصبة الألمانية MMR: عند عمرسنة، وسن دخول المدرسة. • السحايا الرباعيACWY: عند عمر سنتين. • الثلاثي (دفتريا وتيتانوس وسعال ديكي)DTP: عند عمرثلاث سنوات ونصف. • الثنائي (دفتريا وتيتانوس)DT: عند عمر 10سنوات، وعمر18سنة. • الحصبة الألماني Rubella : عند عمر 12 سنة للبنات.

  15. التطعيمات الأخرى غير الروتينية للأطفال • طعم الأنفولونزا Influenza Vac • طعم الكلبHDCV • طعم الجديري VZ Vac • طعم الكبدي أ HA Vac

  16. تطعيمات البالغين

  17. الكبدي ب • السحايا • الأنفولونزا • التيتانوس والدفتريا • نيموكوكال • تيفوئيد • طعم الكلب

  18. تطعيمات المسافرين

  19. الملاريا (كيميائي) • الكوليرا • الحمى الصفراء • السحايا • الأنفولونزا • طعم الكلب • التيفوئيد • التهاب الدماغ الياباني • التهاب الدماغ الناتج عن لدغ القراد

  20. تطعيمات الحروب البيولوجية • الجدري • الجمرة الخبيثة (أمصال وطعوم) • الطاعون الأسود

  21. موانع التطعيم • مرض شديد • الحساسية لإحدى مكونات الطعم مثل النيوميسين • لا يجب إعطاء الطعوم الحية للأشخاص من ذوي المناعة الضعيفة أو للمخالطين لهم • لا يجب إعطاء الحامل الطعم إلا إذا كان المرض يهدد حياتها

  22. الآثار الجانبية للتطعيم • يحدث أحيانا بعض الأعراض البسيطة مثل تورم أو وجع في موضع الحقن، أو ارتفاع طفيف في درجة الحرارة أو آلام بالعضلات. • نادرا ما تحدث حساسية شديدة لأحد مكونات الطعم. • أحيانا يفشل التطعيم لأسباب غير معروفة فبعض الاشخاص لا يكتسبون المناعة على الرغم من تطعيمهم أكثر من مرة.

  23. احتمالات حدوث المرض بعد التطعيم أقل بكثير من احتمال حدوثه نتيجة التعرض للميكروب • على سبيل المثال احتمال حدوث التهاب الدماغ بعد تطعيم MMR =1 لكل 1000000شخص مطعم • واحتمال حدوث نفس المرض نتيجة الإصابة بفيروس الحصبة = 1 لكل 2000 حالة • واحتمال حدوث نفس المرض نتيجة الإصابة بفيروس النكاف = 1 لكل 300 حالة • واحتمال حدوث تشوهات خلقية للجنين نتيجة الإصابة بفيروس الحصبة الألماني إذا حدثت في بدايات الحمل = 1 لكل 4 حالات

  24. لماذا التطعيم ؟(إذا كان ينطوي على بعض المخاطر) • الأخطار الناجمة عن التعرض للتطعيم أقل بكثير ولا تقارن بمخاطر التعرض للمرض . • التطعيم أسهل كثيرا من معالجة المرض . • التطعيم يقلل عدد الأفراد حاملي العدوى وبالتالي يحمي المجتمع من التعرض للمرض . • التطعيم يوفر المال ويزيد الإنتاجية

  25. Thank you

More Related