240 likes | 628 Views
DONE BY : L A Z O R D. النفوس المطمئنة. ان العمل المعجز أن قام محمد صلى الله عليه وسلم انه كون من عرب الجزيرة جيلا يفقه هذه الرسالة و يحيا بها و يموت من أجلها الامام الغزالي. النفس في القرآن.
E N D
DONE BY : L A Z O R D النفوس المطمئنة ان العمل المعجز أن قام محمد صلى الله عليه وسلم انه كون من عرب الجزيرة جيلا يفقه هذه الرسالة و يحيا بها و يموت من أجلها الامام الغزالي
النفس في القرآن يقول تعالى : يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي و النفس في القران ثلاث و لكن ماسيدور عليه الضوء هي نفوس قبضت راضيه و عاشت هانئة و آمنت صادقة و اتبعت الصواب و الحق المبين و الطريق القويم إلى ان ايقنت النعيم
الطمأنينة • النفوس المطمئنة
الأيام نداولها بين الناس استدامة الحال محال فما من بئر خاوي فإما ماء عذب و إما العكر قد يدنس النقاء لهذا نحتاج إلى مصفاة محركها ذكر الله و دليلها الايمان و طريقة عملها الاطمئنان
الاضطراب إن وجد الاضطراب ؛ اعلم ان هناك رخاوة في الدين و خراب في النفس و نقص في الباطن و ضعف الصلة بالله و كل هذا يحتاج إلى طمأنينة بنيتها الدين و النفس و اصلاح الباطن و الصلاة و الصبر
المركب الناجح إذا جمعت بين الفكر السوي و السلوك المستقيم المتتبع لرحاب الله و اكناف الهدى و الإيمان حتما سيأتيك ضيف الاحساس بالراحات و البعد عن التراهات و المكدرات و سيكون هذا الاحساس له نسل و ذريه من الاحساس بالطمأنينة و الحلاوة و السعه رغم كل ما يجري حولنا لأنه هناك صوت فكري سلوكي دائما يخرج باحساس من الإعماق يااا لله . .
قواعــد • صيانه القلب يقول تعالى : ( إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) فـ / في القلب الايمان و صدق التوكل و الخشيه و الخوف من الله و محبته و هو مقر العبادة من قول و عمل ظاهر او باطن فكيف يسكن هذا كله قلب ما سلم ! يقول ابن تيميه : غنى القلب سلامته من السبب و مسالمته للحكم و خلاصه من الخصومه
قواعــد .. • صيانه الروح و النفس أساس العمل في الاسلام اخضاع الحياة للعقيدة ) الرافعي عهدنا إليك نفسك عليك تزكيتها تربيتها و تهذيبها
قواعــد .. • صيانه الجوارح الجوارح الصوامه القوامه الآمره الناهيه في سلوكياتنا فهي تخرج ما نضمر و تحفظ ما نهاب و تفهم المراد لابد ان تحفظها واول أحوال صيانتها هي التوبة و اخرها مطلب النعيم
نظرة في السيرة هجرة الرسول رسالة و عبره بعد غيظ الكفار و ماعُمي عليهم من الضلال ، طاردوه حتى بعد خروجه من داره إلى المدينه فكان الكثير ممن لاحقه و اجتمع عليه اهله و آله و من كان من بينهم صغيرا فشب و شاب من بينهم فهل كان ذلك مزعزع طمأنينته و هو في الغار مع صاحبه ، و لم يخفى منهم موطئ قدم لو نظروا اليه لوجدوه ( إِذۡ أَخۡرَجَهُ ٱلَّذِينَ ڪَفَرُواْ ثَانِىَ ٱثۡنَيۡنِ إِذۡ هُمَا فِى ٱلۡغَارِ إِذۡ يَقُولُ لِصَـٰحِبِهِۦ لَا تَحۡزَنۡ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَاۖ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَڪِينَتَهُ ۥ عَلَيۡهِ وَأَيَّدَهُ ۥ بِجُنُودٍ۬ لَّمۡ تَرَوۡهَا ) (التوبة٤٠)
في النهاية تكسب اعلم ان الدنيا ليست موعد لاقرار فقد قتل أنبياء و يضل شهداء و تنتشر شائعات على انها حقائق لذا لابد من الاستقامة و الموازنه للاستعداد ليوم الحساب قال تعالى: ( فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَاىَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشۡقَىٰ * وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِڪۡرِى فَإِنَّ لَهُ ۥ مَعِيشَةً۬ ضَنكً۬ا ) ( طه 123-124)