الحوكمة الالكترونية برنامج التدريب الوطني الوحدة الثالثة تخطيط الحوكمة الالكترونية

1. الحوكمة الالكترونية برنامج التدريب الوطني الوحدة الثالثة تخطيط الحوكمة الالكترونية

2. التخطيط الالكتروني اهداف الوحدة • التعرف على دورة حياة تطوير البرمجيات. • التعرف على سبب فشل مشاريع تكنولوجيا المعلومات. • التعرف على نماذج ادارة المشاريع/ نموذج الدليل المعرفي لادارة المشاريع. • التعلم عن عمليات الدليل المعرفي لادارة المشاريع- PMBOK . • التعلم عن ميادين المعرفةالدليلالمعرفي لادارة المشاريع. • التعرف على الحقائق الاساسية عن: • ادارة المشتريات والعقود. • ادارة المخاطر. • ادارة الجودة. • ادارة التواصل.

3. المحتويات • دورة حياة تطوير البرمجيات. • سبب فشل مشاريع تكنولوجيا المعلومات. • ادارة المشاريع/ نموذج الدليل المعرفي لادارة المشاريع. • عمليات الدليل المعرفي لادارة المشاريع. • ميادين الدليلالمعرفي لادارة المشاريع.

4. دورة حياة تطوير البرمجيات

5. دورة حياة تطوير البرمجيات • تطوير البرمجيات عملية معقدة تشمل نشاطات متعددة. • أنظمة الحوكمة الإلكترونية هي أنظمة معلومات تهدف الى جعل الإدارات العامة تدار بطريقة إلكترونية. • سنقوم أولا بعرض شامل للمهام التي يتضمنها تطوير المعلومات، ثم ندلي بنصائح أضافية تتعلق بمشاريع الحوكمة الإلكترونية.

6. دورة حياة تطوير البرمجيات دورة حياة تطوير البرمجيات الشائعة تتضمن : • نموذج شلال المياه. • نموذج شلال المياه المكررة. • النموذج الحلزوني. • نموذج سرعة البديهة Agile)).

7. دورة حياة تطوير البرمجيات تعريفها : • دورة الحياة هي سلسلة من النشاطات التي تجرى خلال حياة النظام منذ التفكير به وصولا الى نهاية العمل به، لذلك يمكن اعتبار دورة الحياة خلاصة للأساليب التي تمت فيها إدارة ذلك النظام. • رغم عدم وجود دورة حياة عالمية، فقد وجدت محاولات لتعريف طريقة اختيار وتطبيق ومراقبة دورة حياة البرمجيات، ضمن برنامج الأيزو 12207 وغيره، مع ذلك فأن لكل نظام مميزاته، وقد أنجزت الكثير من التطويرات الجوهرية على البرامج خلال عدة سنوات. • لذلك لانجد هناك دورة حياة تصلح لجميع أنواع المشاريع، لذا فان المهمة الأولى في تطوير برامج المعلومات ينبغي أن تكون اختيارالتصميم لدورة الحياة المناسبة. بمعنى آخر فإن المهمة الأولى عند البدء بتطوير أي نظام سيكون هناك تعريفا لخطوات طريقة تطبيق ذلك النظام.

8. دورة حياة تطوير البرمجيات • النشاطات التي تتضمنها عملية التطوير تختلف من مشروع لآخر تبعا لاختيارات مدير المشروع، لكن النشاطات التالية تبدو شائعة الى حد ما: • تحليل البيانات. • التصميم. • التنفيذ. • تأكيد الصلاحية. • الصيانة. • كل نشاط من هذه النشاطات يشمل النشاطات الفرعية آخرى. • مدير المشروع يمكنه تصميم دورة حياة خاصة به، أو عادة يختار ما يناسبة من طرق التنفيذ.

9. دورة حياة تطوير البرمجيات سلسلة تطوير شلال المياه: هي عملية متسلسلة، حيث تبدأ كل عملية بعد انتهاء العملية التي تسبقها. المتطلبات التصميم التطبيق التحقق الصيانه

10. دورة حياة تطوير البرمجيات محاسن نموذج شلال المياه : • بسيط،حدسي، ومتين: قم بتعريف ماذاستعمل، ثم كيف ستعمل، ثم قم بتنفيذ العمل. • مثالية لتعريف معماريات محكمة التنظيم وموثقة. • ادارته بسيطة خاصة عند تعامله مع عدة مشاريع متداخلة في وقت واحد. • تحميل تطبيقات لمرة واحدة. • السيطرة على نسخة النموذج تكون بسيطة، ومبسط عند التدريب الفردي. • الأسرع تطورا في حالة استقرار مجموعة المتطلبات. • تخصيص موارد ثابتة( عملة بوجهين ).

11. دورة حياة تطوير البرمجيات عيوب نموذج شلال المياه : • في الغالب، فإن التغيير هي صفة الحياة، وهذا يؤدي بشكل نسبي الى عدم استقرار مجموعة المتطلبات. • الهيكلية جامدة للغاية: • الأنسان خطاء بطبيعته،وبالتالي فليس هناك ضمانات كاملة لتلافي الأخطاء التي تحدث بين مراحل التنفيذ، وكنتيجة لذلك فإنّ أي نظام لايتيح للمرء العودة الى الوراء من أجل اصلاح الأخطاء، فأنه سينتج أنظمة قابلة للخطأ. • المشاريع القصيرة على الأخص تكون عرضة لاحداث غير متوقعة، الأمر الذي يؤدي الى فشل في الموارد وعدم الدقة في مواعيد انجازها.

12. دورة حياة تطوير البرمجيات استنتاجات نموذج شلال المياه : • نموذج شلال المياه يكون ملائما للمضامين الجامدة التي من غير المحتمل تعرضها للتغيير. • عدم ملاءمته للمضامين الأخرى ناتج عن جموده وعدم قابليته للتكيف مع بيئة التغيير الشامل. • على أية حال يمكن اعتبارالنموذج، نقطة بداية جيدة لأظهار الخطوات المختلفة التي تتضمنها دورة حياة تطويرالبرمجيات. كما يتضمن أي نموذج آخر مثل هذه الخطوات.

13. دورة حياة تطوير البرمجيات نموذج شلال المياه المكررة : • نموذج محسّن لنموذج شلال المياه، انه ببساطة نموذج شلال المياه الذي يتيح العودة الى الوراء لأصلاح الأخطاء والمضي قدما. متطلباتالنظام متطلبات البرمجيات التحليل تصميم البرنامج الترميز الفحص التشغيل

14. دورة حياة تطوير البرمجيات محاسن نموذج شلال المياه المكررة • تتشابه تقريبا مع جميع محاسن نموذج شلال المياه، طالما ظلت المتطلبات الأساسية مستقرة. • بسيط، حدسي ومتين البناء. • مثالي لتعريف هيكلية البرامج،متين البناء، ذي إمكانيات توثيقية جيدة. • تحميل التطبيقات لمرة واحدة. • يسمح بمعالجة الأخطاء أثناء التنفيذ، وحتى وان كان هناك خطأ في تحديد المتطلبات. • قابل للتطوير السريع طالما ظلت المتطلبات ثابته.

15. دورة حياة تطوير البرمجيات عيوب نموذج شلال المياه المكررة • لايمكن ضمان تنظيم الوقت، بسبب أنالأخطاء تلزمنا بالحاجة المستمرة لمراجعة العمليات من أجل إصلاحها، وبالأخصتلك التي حدثت في مرحلة تعريف المتطلبات.هذا التاخير الذي يحدث في تنظيم الوقت ينسحب على المنتج النهائي ايضا، الأمر الذي يجعل النظام عديم الفائدة وقت تشغيله. وكنتيجة لذلكتتولد الحاجة الى ايجاد تسوية نهائية بين انجاز المتطلبات ووقت إصدار النظام. • اذا كانت الأخطاء قريبة من مرحلة تعريف المتطلبات، فإنه يتطلب مراجعة جميع المراحل،الأمر الذي يزيد الكلفة ويستهلك وقتا طويلا. • يضاف الى ذلك أن ادارة المصادر هنا أكثر صعوبة من نموذج شلال المياه ، بسبب الخلل الذي يحصل في برمجة الوقت. • الوقت / المصادر / المال ؛ عدة ثوابت في المشروع ربما تؤدي الى مشاكل في الميزانية.

16. دورة حياة تطوير البرمجيات استنتاجات نموذج شلال المياه المكررة: • إن النموذج مناسب لـ: • البيئات ذات التغيير البسيط. • المشاريع القصيرة الأمد ذات الفعاليات المحدودة. • المشاريع ذات القضايا التي تتطلبهيكليات معقدة. • لتطوير المكونات الحرجة. • تطوير عناصر البرمجيات، متعددة الإستخدام. • غير مناسب لـ : • البيئات ذات التغيير السريع ، ويشملالجزء الأكبر من ذلك، الإدارات العامة.

17. دورة حياة تطوير البرمجيات النموذج الحلزوني: • يقوم بتجزئة التطوير على عدة مراحل، كل واحدة منها تتخذ مسارا حلزونيا خاص بها. • المسار الحلزوني يتضمن جميع مراحل نموذج شلال المياه التي تعطي المستخدم فرصة بيان رأيه من أجل اعادة تنقية النظام مجددا. المتطلبات التحليل التصميم التنفيذ

18. دورة حياة تطوير البرمجيات محاسن النموذج الحلزوني : • يقلل انحرافات المتطلبات من خلال المراجعة المستمرة لها. • يقلل من مخاطر انتاج منتجات عديمة الفائدة. • يعزز فرصة اصدار الفعاليات الأساسية ، مبكرا ، تبعا لأهداف المراحل الأولى.

19. دورة حياة تطوير البرمجيات عيوب النموذج الحلزوني: • تكاليف التطوير تزيد تبعا لزيادة عدد التكرارات: • تحديث أوسع نطاقا وأكثر تكلفة في المال والوقت. • يحتاج الى التزام أكبر من المستخدمين. • يتضمن خيارات نشر متعددة: • يمكنه التحكم بإصدارات متعددة أكثر تعقيدا. • يكلف تطويره تكاليف اضافية من أجل التحكم بتشعبات البرامج اثناء البرمجة. • يكلف جهودا كبيرة ومبالغ طائلة من أجل اختباره تلافيا لحدوث أي نكوص في التجربة. • يحتاج الى برامج تدريبة متعددة. • محاكاة النموذج الحلزوني تقود الى صعوبة تكوين نظرة شاملة عن النظام كله منذ البداية،وصولا الى الهيكل النهائي للنظام، والذي لم يكن متكاملا تماما مما جعل صيانته أمرا أكثر صعوبة.

20. دورة حياة تطوير البرمجيات استنتاجات النموذج الحلزوني: ملائم لـ: • المشاريع التي تتضمن تغييرا كثيرا في المتطلبات، وهو مكون أساسي في الكثير من برامج الأدارة العامة. • تركز المشاريع الكبيرة بشكل رئيسي على احتياجات المستخدم،مادامت لاتتطلب هيكلا معقدا، ولكن عندما يتم استخدام هيكل معقد جدا، فأن علينا أن نتوقع عددا محدودا من المراحل في محاولة لأبقاء الهيكل الأساسي أقرب مايمكن الى أحدث نسخة، مع استمرار تنقيته مما ينتابه من تعقيدات متتكرر دائما.

21. دورة حياة تطوير البرمجيات تطوير نظام Agile ( سريع البديهية ) / البرمجة الصارمة • ( أجيلي ) ببساطة هو اسم مجموعة من دورات الحياة، وهي مجموعة متنوعة من الدورات المتعاقبة، لكنها تركز على وجهات نظر الناس. فهي تستعمل وجهات نظر المستخدمين، أكثر من التخطيط، كأساس في آلية التحكم الخاصة بها. • تعدد متنوع: الامكانيات الواسعة إلى (extreme programming) (XP) يسمح لنا بالتوسع في تشعبات كثيرة. • تقوم الصرامة في البرمجة على تعدد النماذج الأولية المنتجة، حيث يقوم المطورون بانتاج النموذج الأبتدائي، مع تكرار تطويره مزودا بأختبارات آلية تمكنهم من تلقي انطباعات المستخدمين عنها، ويقومون بتحديثها تبعا لذلك في كل نسخة معادة. • يعتبر ثورة في الأفكار المتعلقة بتطوير البرمجيات والتي تتضمن ( مقارنة ببرامج اخرى): • استخراج ومراجعة معمارية النظام من الشفرة التي تم إنشاؤها في كل عملية تفاعل. • يتم تطوير الرموز من قبل شخصين بدلا من شخص واحد.

22. دورة حياة تطوير البرمجيات مزايا البرمجة الصارمة: • تقلل من مخاطر تقلب التغييرات، بسبب اعادة التقييم المستمرة التي يحتاجها المستخدمون. • تساعد على السرعة في اصدار النماذج الأبتدائية. • لأن تطويرها يعتمد على آلية الأختبار للوحدات المكونة للنظام، فهي مناسبة جدا للأختبار كل وحدة على حدة. • جيدة في تحويل ”المفاهيم المثبتة“ في نماذج اولية الى تطبيقات.

23. دورة حياة تطوير البرمجيات عيوب البرمجة الصارمة : • لاتقوم بتعريف هيكلية النظام، عند استخلاصه من المصدر، الأمر الذي يقود الى نظام مفكك. وفي أغلب الأنظمة الصارمة،قد لاتغطى بعض الوظائف دون تغيير النظام بأكمله. • يكون البدء مرة آخرى من جديد، بسبب وجود بعض المسائل الحرجة التي لم يتم التصدي لها أصلا. • التركيز على مانحتاجه الآن، منهج XP يجعل من الصعب جدا على تطوير مكونات مناسبة لإعادة استخدامها في مشاريع أخرى. وربما كانت هناك صعوبةفي اعادة استعمالها في المشروع ذاته، وذلك مايؤدي الى انتاج مكونات برمجية لاتصلح للأستعمال في المراحل المستقبلية. • الخلل في تماسك الهيكلية ربما يقود الى تداخل الرموز، او مايسمى ( الرمز السباغيتي )، والذي يؤدي الى صعوبة في أجراء أختبارات الانحدار المتماسك، وبالتالي يمكن ان يعرض موثوقية النظام للخطر، لهذا فأنه لايصلح للمشاريع الحساسة، كالمشاريع البحثية . • توالي الإنتاج يؤدي الى تكرار اعادة تقييم الإصدارات، وزيادة خيارات تحميل التطبيقات.

24. دورة حياة تطوير البرمجيات استنتاجات البرمجة الصارمة: • مناسب للمشاريع الصغيرة التي تمتاز بـ: • اعداد المتطلبات بسيط بحيث لايحتاج الى تغيير متواتر. • توفر اطار عملي يؤدي الى تطوير سريع يرتكز على توزيع المهام، التي يتم تعريفها بشكل جيد من قبل فريق المطورين. • ليس المقصود بان النظام يتم اعادة استخدامه مستقبلا من قبل انظمة اخرى. • غير مناسب لـ : • المشاريع الكبيرة، لاسيما تلك التي تتضمن أنظمة برامج معلومات وإتصالات متعددة، والتي تتطلب هيكلا معقدا. • مشاريع تطوير البرامج التي يعاد استعمالها. • البيئات التي لها متطلبات مستقرة نسبيا.

25. سياق تكنولوجيا المعلومات • مشاريع تكنولوجيا المعلومات تكون شديدة التنوع على نطاق الحجم، التعقيد، المنتجات التي تنتجها، مجالات التطبيق ومصادر المعلومات. • أعضاء فريق تكنولوجيا المعلومات في المشروع يتمتعون بخلفية علمية متنوعة واستعداد عال على مستوى المهارات. • تستعمل تكنولوجيا المعلومات تقنيات متنوعة سريعة التغيير، فالناس سيحظون بالتميز حتى مع مجال تقني واحد.

26. سبب فشل مشاريع تكنولوجيا المعلومات

27. لماذا تفشل الكثير من مشاريع تكنولوجياالمعلومات والاتصالات في القطاع العام؟ • أغلب تلك المشاريع ليست مشاريع تكنولوجيا معلومات والاتصالات فقط، لكنها محاولات للتغيير ايضا. • ارتباطها بأداء اصحاب المصلحة/ الادارات العليا. • اختلاف البيئة الثقافية ( الأتحاد الأوربي مثلا )،السلوك الشخصي والوعي، على سبيل المثال تباين وجهات النظر حول السقف الزمني. • تكنولوجيا المعلومات تعاني من صعوبةهندسةالعمليات، وتعتمد اعتمادا كليا على الانتاجية الشخصية. • ادارة المشروع هي حجر الزاوية في المشروع.

28. عرض ادارة مشروع تكنولوجيا المعلومات • الإدارة فعالية رقابية، تشمل جميع تفاصيل حياة المشروع وتتضمن: • اتخاذ القرار بشأن دورة حياة المشروع. • التخطيط للمشروع، المهام الأساسية، برنامج العمل، والسقف الزمني له. • تثبيت المقومات الأساسية : القوى العاملة، الميزانية، الأدوات والتسهيلات. • مخاطر الإدارة تتضمن : • مخاطر مالية (الأمكانيات ). • تنظيم الوقت والسقف الزمني. • الأجازات المرضية للكوادر، وترك العمل. • ضمان الجودة. • مخاطر أخرى. • اصدار التقارير الأدارية والمالية • المسؤوليات الكاملة عن المشروع .

29. عرض ادارة مشروع تكنولوجيا المعلومات • افتقار بيئة العمل المعاصرة الى السماح بإرتكاب الأخطاء. • زيادة توقعات الزبائن وبحثهم المتواصل عن الكفاءة العالية في الوقت ورغبتهم في تحسين الأداء باستمرار. • لم ترتبط تكنولوجيا المعلومات تاريخيا بسجل النجاحات المهنية، ولم يتم استيعابها بشكل جيد، ناهيك عن عدم وجود ادارات ناضجة لمشاريعها. • تكنولوجيا المعلومات تحتاج الى مسار معرفللتوثيق واجراءات من أجل انجاح الادارة والتحكم بالمشاريع. • مناهج المشاريع تقدم أساليبا مثبتة بالبراهين لأدارة هذا المجال، ونفقاته، اضافة الى مهام تنفيذها.

30. ادارة المشاريع • نموذج الدليل المعرفي لادارة المشاريع PMBOK

31. إدارة المشاريع-PMBOK دليل المعرفة لإدارة المشاريع : PMBOKهو معيار يصف أفضل الممارسات لما ينبغي عمله لإدارة مشروع ما.http://www.pmi.org • مجموع المعارف التي تضمنتها مهنة إدارة المشاريع. • المعلومات ( المنشورة منها وغير المنشورة )، والتي يتم تطبيقها على نطاق واسع والتي تمت برهنتها بشكل تقليدي والمعلومات المبتكرة التي تقدم خبراتمتقدمة . • يتم تحديثها من قبل معهد تطوير إدارة المشاريع / الولايات المتحدة .

32. إدارة المشاريع-PMBOK تعريف المشروع المشروع هو محاولة مؤقتة من أجل إنتاج سلعة أو خدمة تتميز بالتفرد: • مؤقتة: لها بداية ونهاية. • محاولة: تشمل العمل والجهد. • الانشاء:يهدف الى الحصول على منتج قابل للتسويق. • التفرد: منتج واحد لامثيل له، أفضل من عدة منتجات متماثلة. • المنتج: شيء ملموس كالبرامج والأفلام وسواها. • الخدمة: خدمة مابعد البيع على سبيل المثال.

33. إدارة المشاريع-PMBOK ما هي إدارة المشروع ؟ • هو القيام بتطبيق المعرفة، والمهارات، واستخدام المعدات والتقنيات لفعاليات المشروع، من أجل تلبية متطلباته. • تستخدم ادارة المشروع المعرفة، المهاراتوالادوات والتقنيات لقيادة المشروع من البداية حتى نهاية المشروع. • إدارة المشروع تتم من خلال إجراءالعمليات مثل : الأبتكار والتخطيط والتنفيذ والمراقبة والأغلاق. • فريق العمل في المشروع هو الذي يتولى ادارة المشروع.

34. إدارة المشاريع-PMBOK التأثير التنظيمي علىفريق عمل المشروع • انظمة المؤسسات. • الثقافات والأساليب التنظيمية. • الهيكل التنظيمي. • مكتب المشروع.

35. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات المشروع العملية هي سلسلة من النشاطات التي تهدف الى الحصول على نتائج. عمليات المشروع تتضمنعملياتإدارة المشروع وعمليات وصف المنتج بدرجة نموذجية. • عملية ادارة المشروع تصف ، تنظم ، وتكمل عمل المشروع. • عملية التعريف بالمنتج تخصص وتبتدع منتجات المشروع. عملية ادارة المشروع والتعريف بالمنتج تتوافق وتتفاعل مع جميع تفاصيل المشروع.

36. إدارة المشاريع-PMBOK عناصر العملية • المدخلات –وثائق او مواد موثقة يمكن عرضها. • أدوات ومهارات – هي آلية معالجة المدخلات لإنشاء المخرجات. • مخرجات – وثائق او مواد موثقة كنتيجة للعملية.

37. إدارة المشاريع-PMBOK بمعنى آخر أسرع وقت ارخص كلفة أفضل الجودة/النطاق التحديدات الثلاثية :

38. إدارة المشاريع-PMBOK وقت كلفة جودة /النطاق المحددات الثلاثية :

39. إدارة المشاريع-PMBOK • يجب أن يتم تعيينه من قبل العملاء والراعي قرب بدء التشغيل • قد يتغير مع مرور الوقت ، ولكن التغيير هو حدث هام إذا كانت هذه هي الأولويات والمقاييس ، فما هي بعض الآثار المترتبة على المشروع إذا كان المشروع يبدأ التشغيل في وقت متأخر؟ أو يظهر علامات تتجاوز الميزانية؟ المحددات الثلاثية: تنظيم الأولويات

40. إدارة المشاريع-PMBOK مجموعة العمليات لإدارة المشروع • عمليات البدء: تعريف وايجاز مشروع أو مراحل المشروع. • عمليات التخطيط:التعرف على الأهداف المستخلصة واختيار أفضل الخيارات لتوجيه العمل باتجاهها لتحقيق الأهداف التي أنشيء المشروع من أجلها. • عمليات التنفيذ: التنسيق مع القوى البشرية وبقية المصادر من أجل تنفيذ الخطة. • عملياتالرصد والمراقبة: التأكد من تحقق أهداف المشروع من خلال المراقبة وقياس مدى التقدم بشكل دوري لتشخيص الابتعاد عن الخطة، من أجل اتخاذ الخطوات التصحيحية عند الضرورة. • عمليات الأقفال: التحقق من ثبوت المشروع رسميا، و ايصاله الى النهاية بطريقة منظمة .

41. بدأ العملية تخطيط العملية عمليات المراقبة عمليات التنفيذ اختتام العمليات إدارة المشاريع-PMBOK ترابط مجموعة العمليات ضمن مرحلة المشروع

42. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات التنفيذ تخطيط العمليات مستوى الفعالية عمليات البدء غلق العمليات مراقبة العمليات بداية المرحلة انتهاء المرحلة الوقت تداخل العمليات ضمن مرحلة المشروع

43. مرحلة التصميم مرحلة التطبيق عمليات البدء عمليات البدء عمليات التخطيط عمليات التخطيط عمليات المراقبة عمليات المراقبة عمليات التنفيذ عمليات التنفيذ عمليات الغلق عمليات الغلق إدارة المشاريع-PMBOK … … المراحل السابقة المراحل اللاحقة عملية تفاعل المجموعات بين مراحل العمل

44. إدارة المشاريع-PMBOK مجموعة العمليات لادارة المشروع(عمليات البدء) • ترخيص المشروع او المرحلة ( جزء من نطاقإدارة المشروع ). • انشاء المشروع او المرحلة وهي عملية تحويلالأفكار والمقترحات الى مشروع حقيقي.

45. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات التخطيط التخطيط هو الجهد المستمر طيلة حياة المشروع تتضمن العمليات الجوهرية للتخطيط وتسهيلاتها: • تخطيط وتطوير النطاق: هو صياغة وكتابة منطاق المشروع كاساس من اجل قرارات المشروع المستقبلية. • تعريف النطاق : هو تجزئة مفاصل المشروع الرئيسي الى وحدات أصغر، يمكن إدارتها بسهولة. • تعريف النشاط : تحديد النشاطات الخاصة التي يجب أن تنجز من أجل انتاج محاصيل المشروع. • تتابع النشاطات: تحديد وتوثيق التفاعلية والأعتمادية. • تقدير زمن النشاطات: تقدير عدد فترات العمل اللازمة لأنجاز نشاطات الأفراد .

46. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات التخطيط • تطوير المخطط : تحليل تتابع النشاطات – مدة النشاطات – ومصادر البيانات اللازمة لأنشاء برنامج المشروع. • خطط ادارة المخاطر: اتخاذ القرارات الخاصة باستشراف المخاطر وخطط إدارتها في المشروع. • خطة المصادر: التعرف على ماهية المصادر ( قوى بشرية / معدات / مواد / الخ ...) ومعرفة الكميات اللازمة لأدامة نشاطات المشروع. • تقدير التكاليف: تطوير القابلية على تقدير تكاليف المصادر اللازمة لأكمال نشاطات المشروع . • ميزانية التكاليف: تثبيت الكلفة الكلية استنادا الى الكلفة الفردية للعمل. • خطة تطوير المشروع: وضع نتائج تطوير العمليات الأخرى ووضعها بشكل متوافق ( وثائق متسلسلة ).

47. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات تسهيل التخطيط • خطط الجودة: التعرف على معايير الجودة المناسبة للمشروع وتحديد كيفية تنفيذها . • الخطط التنظيمية: – التحديد – التوثيق – وتعيين قواعد المشروع – المسؤوليات والتقارير المتعلقة . • تخصيص الكوادر:تعيين مصادر القوى البشرية اللازمة للعمل في المشروع . • خطط التواصل: تحديد المعلومات والتواصل اللازم مع المساهمين ونوعية المعلومات التي تلزم كل واحد منهم ، ومتى يحتاجها والطريقة التي يتم توصيل تلك المعلومات اليهم . • تحديد المخاطر: تحديد ماهية المخاطر الأكثر تهديدا للمشروع وتوثيقها ووصف خصائص كل منها • تحليل المخاطر النوعي: وضع تحليل نوعي للمخاطر والحالات لوضع أولويات تأثيرها على أهداف المشروع . • التحليل الكمي للمخاطر: قياس الأحتمالات وتأثير المخاطر وتقدير تأثيراتها على أهداف المشروع . • خطط استجابة المخاطر: تطوير اجراءات واساليب لتعزيز امكانية التقليل من المخاطر التي تهدد اهداف المشروع . • الخطط المكتسبة : - تحديد مايجب اقتناؤه – والكم الواجب اقتناؤه – ومتى. • خطة التزويد: توثيق بيانات المنتج وتحديد المصادر المحتملة.

48. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات التنفيذ عمليات التنفيذ تتضمن العمليات الجوهرية للتنفيذ وتسهيلاتها . • خطة تشغيل المشروع: تنفيذ خطة المشروع من خلال تنفيذ محتوياتها. • ضمان الجودة: تقييم شامل لأداء المشروع بشكل دوري يعزز الثقة بالمشروع ويمتثل لمعايير الجودة . • تطوير المجموعات: تطوير مهارات الأفراد والمجموعات وكفاءاتهم لدعم كفاءة المشروع . • نشر المعلومات: ابقاء المعلومات في متناول ايدي المساهمين في المشروع عند اللزوم . • التزويد:- لباقة في الحديث – توفير عروض وعطاءات بشكل مناسب. • أختيار المصادر: يتم الأختيار من المزودين المرشحين بشكل مرضي. • إدارة العقود: إدارة العلاقات مع المزودين.

49. إدارة المشاريع-PMBOK عمليات الرصد والمراقبة عمليات الرصد والمراقبة تتضمن العمليات الجوهرية للمراقبة وتسهيلاتها: • مراقبة التغيير المتكامل: تنسيق التغيير عبر المشروع من الداخل. • تحديد النطاق: وضع الصيغة الرسمية لنطاق عمل المشروع . • التحكم بالبرامج: مراقبة التغييرات في برامج المشروع. • التحكم بالتكاليف: مراقبة التغييرات التي تحدث في ميزانية المشروع. • ضبط الجودة: مراقبة النتائج الخاصة بالمشروع لمعرفة مدى تطابقها مع متطلبات معايير الجودة وتحديد الطرق لتجنب الأداء غير المرضي . • تقارير الأداء: جمع ونشر معلومات الأداء ويتضمن تقرير عن الوضع الحالي ، مقياس التطور والتوقعات . • مراقبة المخاطر والتحكم: المحافظة على مسار تشخيص المخاطر – مراقبة المخاطر العالقة وتحديد المخاطر الجديدة – تأمين تنفيذ خطط المخاطر – وتقييمها لمعرفة فاعليتها في تقليل المخاطر.

50. إدارة المشاريع-PMBOK تسعة مجالاتللمعرفة في ادارة المشاريع • Integration Management1.ادارة التكامل • Scope Management 2.ادارة النطاق • Time Management3. ادارة الوقت • Cost Management4. ادارة الكلفة • Quality Management5. ادارة الجودة • Human Resource Management6. ادارة الموارد البشرية • Communications Management7. إدارة اتصال • Risk Management8. إدارة المخاطر • Procurement Management9. إدارة المشتريات