200 likes | 465 Views
مركز الكرك الريادي للطلبة المتفوقين. مشروع السلامة العامة في المدارس مقدم من المعلمة :-ختام متعب التخاينة التاريخ :-4/تشرين الأول/ 2010. مشروع سلامتي في مدرستي.
E N D
مركز الكرك الريادي للطلبة المتفوقين مشروع السلامة العامة في المدارس مقدم من المعلمة :-ختام متعب التخاينة التاريخ :-4/تشرين الأول/2010
مشروع سلامتي في مدرستي • لأن الطالب كان ولايزال محور العملية التعليمية ولأن فكره وطموحه هو أساس نهضة هذا الوطن؛كان لابد من التركيز على توفير بيئة تربوية سليمة تقدم له بقدر ما تنتظر إنجازاته.فإذا ماتوفرت الإستراتيجيات المناسبة التي تسلط على تحصيل الطلبة فلا بد أن تتحسن مستويات عطاؤهم ولابد أن يزيد إنتاجهم.ولكن أين الإدراك السليم إذا تعطلت الحواس؟وأين الأفراد المنتجين بأعضاء متضررة أو مصابة؟ولماذا نكرر القول بأن العقل السليم في الجسم السليم ونحن لا نولي طلبتنا أي اهتمام بسلامة أبدانهم الأمر الذي سيؤدي الى سلامة عقولهم بالتأكيد .
الطلبة هم أمانة في أعناقنا,فما أن يغادروا بيوتهم تتنقل إلينا مسؤولية رعايتهم والحفاظ على أمنهم وسلامتهم,فأين هي تلك الأم التي تودع ابنها وهي تعلم بأن أمانا يضاهي أمانها بانتظاره؟وأن تدابير وإجراءات كثيرة قد اتبعت ليعود إليها إبنهابسلامة.ونظرا لأن هذه التدابير لاتحتاج إلى هدر الوقت أو المال,فلم لا يتم تنفيذها على أرض الواقع لتصبح تلك الشعارات حول الطلبة حيز التنفيذ وتتجرد من كونها شعارات رخيصة تسمع ولا تلفظ.متجاهلة سلامة الطالب الذي ننتظر منه الإنجاز والتنفيذ. • الفكرة تكمن بمتابعة المدارس ومراقبة مكامن الأذى أو الخطر الذي يعترض الطالب أثناء تعامله مع مرافق المدرسة والتي يمكن أن تحوله-لاقدر الله-الى شخص عاجز وبلا شك سيؤثر ذلك على نهضة أمة.
يقوم المشروع على فرق خاصة مكلفة من قبل مدير المدرسة في بداية العام تتوزع في مرافق المدرسة لتراقب وتشاهد المظاهر غير الامنة في المدرسة خصوصا تلك التي يتعامل معها الطلبة بشكل دوري كدورات المياه أو المقاعد الصفية أو السلم أو أبواب الغرف الصفية ونوافذها ومداخل المدرسة.ويقوم مسؤول الفرقة بتصويرها وإجراء دراسة حول التعامل معها بشكل يمنع الأذى والضرر ويقدمه لمدير المدرسة الذي يتابع تلك الدراسة ويعمل على تطبيقها بأسرع مايمكن تفاديا لوقوع الحوادث. كالتي ندركها بعد أن تقع فنعمل على صيانتها بعد أن يدفع أحد طلبتنا الثمن.ويمكن التعاون مع المديرية وقسم الصيانة باتخاذ الإجراءات.وتقدم التقارير بشكل دوري طوالالعام .
دراسة المشروع • تهدف دراسة هذا المشروع الى تحديد اشكال الخطر التي يتعرض لها الطلبة في المدارس باستمرار مثل : الاجسام الغريبة الموجودة على الأرض, • أشياء مبعثرة في الممرات • أجسام ومواد متناثرة بعشوائية وتكون غير ملحوظة أو مكشوفة; • الارتفاعات غير المتساوية في الأسطح والممرات • الأسطح الرطبة. • الأسلاك الكهربائية غير الآمنة. • خدمة التنظيف السيئة • الإضاءة السيئة والضعيفة
الأمور التي اخذت بعين الاعتبار أثناء تنفيذ المشروع:- • لماذا نركز على سلامة طلبتنا؟ • كيف تقع الحوادث والإصابات. • ماذا يمكن أن نفعل لمنع تلك الحوادث من الوقوع وتفاديها ما أمكن؟ • ألاخذ بعين الاعتبار الآثار الجانبية التي تسببها الحوادث داخل المدرسة مثل:الجروح التي قد تترك أثر,فقدان الطلبة ثقتهم وإيمانهم بالنظام التعليمي السائد • تبليغ إدارة المركز وتم إجراء اللازم
الملاحظات التالية المتعلقة بالسلامةالعامة تم تسجيلها داخل المركز كنموذج مصغر:
حافظ على الممرات خالية من العوائق ونظيفة دائما
الطاولة في الصورة يجب إصلاحها تفاديا لسقوط الأجسام عنها
أجسام معلقة بالاسقف بطريقة قد لا تكون آمنة
يجب وضع الأجهزة في أماكنها المناسبة
الأجسام الحادة والموضوعة في أماكن عبور الطلبة ستؤدي الى التسبب في إصابات الطلبة
أجسام ومواد ملقاة في الممرات والمداخل
الإجراءات الوقائية لمنع الحوادث • منع الإصابات الخطرة بتنظيف الأسطح المبللة • إزالة العوائق داخل الممرات التي يمكن أن تعيق الحركة وتسبب المشاكل. • وضع إشارات تحذيرية وذلك لتحذير الطلبة في حال وجود احتمالية خطر ما • أن يتأكد الطلبة من ربط أحذيتهم تفاديا لتعثرهم بها • تبليغ إدارة المدرسة بالمخاطر الموجودة تفاديا لوقوعها
أمنياتنا بالسلامة للجميع • والله ولي التوفيق