1 / 16

هناك مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يجب توفرها أثناء تنفيذ خطة أي درس من الدروس.

هناك مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يجب توفرها أثناء تنفيذ خطة أي درس من الدروس.

nowles
Download Presentation

هناك مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يجب توفرها أثناء تنفيذ خطة أي درس من الدروس.

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. هناك مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يجب توفرها أثناء تنفيذ خطة أي درس من الدروس. • وبما أن المعلم هو محور الموقف التعليمي، وهو الذي يستطيع أن يوجه التعلم في المسار المناسب الذي يؤدي إلى بلوغ التلاميذ أهداف هذا الموقف. وهو في توجيهه للتعلم يكون في حاجة إلى التمكن من مجموعة من المهارات أو الكفاءات من أهمها: • التهيئة للدرس • الغلق

  2. معنى التهيئة يقصد بالتهيئة كل ما يقوله المعلم أو يفعله، بقصد إعداد التلاميذ للدرس الجديد، بحيث يكونون في حالة ذهنية وانفعالية وجسمية قوامها التلقي والقبول. أهداف عملية التهيئة: تهدف عملية التهيئة إلى تحقيق أغراض متنوعة منها: 1- تركيز انتباه التلاميذ على المادة التعليمية الجديدة، كوسيلة لضمان اندماجهم في الأنشطة الصفية. 2- استثارة دافعية التلاميذ للتعلم.

  3. أهداف عملية التهيئة: 3- خلق إطار مرجعي لتنظيم الأفكار والمعلومات التي سوف يتضمنها الدرس، حيث أثبتت البحوث أن إعطاء التلاميذ مقدما فكرة عن محتوى الدرس أوعما هو متوقع منهم، يساعدهم على فهم الدرس ويحقق ما هو متوقع منهم. 4- توفير الاستمرارية في العملية التعليمية عن طريق ربط موضع الدرس بما سبق أن تعلمه التلاميذ وبخبراتهم السابقة.

  4. أنواع التهيئة أولاً: التهيئة التوجيهية: تستخدم هذه في بداية الدرس لتوجيه انتباه التلاميذ نحو الموضوع الذي يعتزم تدريسه، ويقدم فيه إطاراً يساعد التلاميذ على تصور الأنشطة التعليمية التي سوف يتضمنها الدرس، ويساعد في توضيح أهداف الدرس أيضا. مثال: عرض فيلم تعليمي قصير، عرض مجموعة من الشرائح الشفافة، ذكر حادثة من الحوادث الجارية، قراءة المعلم أو التلاميذ لمقال في جريدة أو مجلة.

  5. ثانياً: التهيئة الانتقالية: يستخدم هذا النوع لتسهيل الانتقال التدريجي من المادة التي سبقت معالجتها إلى المادة الجديدة، أو من نشاط تعليمي إلى نشاط آخر. مثال: قبل أن ينتقل المدرس إلى التجارب المعملية يقوم بعرض عملي توضيحي يبرز الخصائص التي سبق أن شرحها نظريا عن مادة معينة.

  6. ثالثاً: التهيئة التقويمية: ويستخدم هذا النوع من التهيئة لتقويم ما تم تعلمه قبل الانتقال إلى أنشطة أو خبرات جديدة. مثال: يعتمد هذا النوع على الأنشطة المتمركزة حول التلميذ، وعلى الأسئلة التي يقدمها التلميذ لإظهار مدى تمكنه من المادة التعليمية.

  7. معنى الغلق: • هو مهارة تهدف إلى إبراز أهم عناصر الدرس، وربطها في شكل متماسك ومتكامل، وذلك بعد الانتهاء من عرض الدرس. • ويستخدم المعلمون الغلق لمساعدة التلاميذ على تنظيم المعلومات في عقولهم وبلورتها، مما يتيح لهم استيعاب ما عرض عليهم خلال الدرس. • ويمكن أن ننظر للغلق باعتباره مكملا للتهيئة؛ فإذا كانت التهيئة للدرس نشاطاً يبدأ به المعلم، فإن الغلق نشاط يختم به الدرس وينهيه. أغراض الغلق : 1- جذب انتباه التلاميذ، وتوجيههم لنهاية الدرس.

  8. أغراض الغلق : 2- مساعدة التلاميذ على تنظيم المعلومات في عقولهم. 3- إبراز النقاط الهامة في الدرس وتأكيدها.

  9. الوسيلة التعليمية: • هي وسائل تعين الدارس على اكتساب المعارف والمهارات، والمقصود بالوسيلة التعليمية: المواد والأجهزة والمواقف التعليمية التي يستخدمها المدرس في مجال الاتصال التعليمي. أهمية الوسيلة التعليمية: 1- تختصر الوقت والجهد. 2- تثير الرغبة في التعليم والدافعية إليه، وذلك لما تضيفه على الدرس من حيوية وواقعية. 3- تعطي من وضوح الإدراك ما لا تعطي الكلمة بالغة ما بلغت من الدقة.

  10. أهمية الوسيلة التعليمية: 4- تساعد على ترسيخ أثر التعليم، بما تثير من الميل إليه، وما تزيل من الغموض، وما تهيئ له في بعض الأحيان من اشتراك حواس متعددة فيه، ومن روافد متعددة، ومتنوعة للمعرفة والتفكير. 5- تحقق ما تهدف إليه التربية من تكوين القيم والاتجاهات والمثل. 6- تتخطى حدود الزمان والمكان والامكانات المادية. 7- تعالج مشكلتي الانفجار السكاني والمعرفي بتسخيرها لوسائل الاتصال الجماهيرية في العمليات التربوية. 8- زيادة النشاط الذاتي للتلاميذ، ومضاعفة فاعليتهم وإيجابياتهم خلال الدرس. 9- مراعاة الفروق بين التلاميذ، وإعطاء كل منهم الخبرات التي تناسبه.

  11. أنواع الوسائل التعليمية: • يمكن تصنيف الأدوات التعليمية إلى: 1- المواد المطبوعة: وهي وسائل تعرض المعلومات للتلميذ من خلال كتاب معين أو مقال معين أو مواد أخرى مطبوعة تعد خصيصا لكي يستفيد منها التلميذ في تعلمه لموضوع ما. مثل الكتب المدرسية، والرسوم بأنواعها – الخرائط والمذكرات وغيرها. 2- الوسائل البصرية: مثل: الصور، الشرائح الملونة، الرسوم التوضيحية، والبيانية، والأفلام الثابتة، وأفلام الصور المتحركة (بدون صوت).

  12. 3- الوسائل السمعية: مثل: الإذاعة المدرسية، الاسطوانات، التسجيلات الصوتية، ومكبرات الصوت. 4- الوسائل السمعية البصرية: تضم المواد التي تعتمد على حاستي السمع والبصر معاً، كالأفلام المتحركة الناطقة، التلفزيون، الأفلام الثابتة، والشرائح المرفقة بتسجيلات صوتية. 5- المواد والأشياء الحقيقية: مثل: بعض النباتات والحيوانات، أو الأدوات والأجهزة، وهذه تتيح للتلاميذ الملاحظة المباشرة لمثل هذه الأشياء الحقيقية وتناولها.

  13. صفات الوسيلة التعليمية الناجحة: 1- أن تكون الوسيلة التعليمية نابعة من المنهج الدراسي، وتؤدي إلى تحقيق الهدف منها. 2- واقعية الوسيلة وبساطتها. 3- أن تشوق الوسيلة المتعلم، وترغبه في الإطلاع والبحث والاستقصاء، وتساعده على استنباط خبرات جديدة. 4- أن تربط الخبرات السابقة بالخبرات الجديدة

  14. صفات الوسيلة التعليمية الناجحة: 5- أن تجمع بين المعرفة العلمية والجمال الفني، مع المحافظة على وظيفة الوسيلة. 6- أن تكون رخيصة التكاليف متينة الصنع. 7- أن تكون المواد الأولية من البيئة. 8- أن تكون الوسيلة مناسبة ليستفاد منها في أكثر من مستوى. 9- أن يتناسب حجمها أو مساحتها أو صوتها وعدد الدارسين. 10- أن تكون الكتابة المرافقة للوسيلة من قاموس الدارسين. 11- - أن تتناسب الوسيلة والتطور التكنولوجي والعلمي للمجتمع.

  15. محاذير إستخدام الوسيلة التعليمية : 1- كثيرا ما تستخدم الوسيلة التعليمية كغاية، وليس كوسيلة للتعلم، كما هو مفروض، فتصبح للترفيه، أو للزينة وتجميل المدرسة وزخرف الصفوف. 2- قد تكون بعض الوسائل التعليمية غالية الثمن، بحيث يتعذر على بعض المدارس شراؤها أو إعدادها في حدود الإمكانات المادية للمدرسة. 3- لا تغني الوسائل التعليمية بمختلف أنواعها عن المدرس، ولا يمكن أن تحل محله، فطريقة استعمال المدرس لها هي التي تحدد كفاءتها. 4- لا تغني الوسيلة التعليمية عن الكتاب المدرس.

  16. محاذير إستخدام الوسيلة التعليمية : 5- لا يقتصر استعمال الوسائل التعليمية على مرحلة تعليمية دون أخرى فهي تصلح للصغار والكبار على السواء. 6- لا يقتصر استعمال الوسائل على العلوم والجغرافيا بل يشمل كافة المواد الدراسية. 7- لا يقتصر استعمال الوسائل التعليمية للطلاب الذين هم دون الوسط في مستوى ذكائهم، بل لا غنى عنها بالنسبة لجميع مستويات الطلاب.

More Related