270 likes | 556 Views
تقرير التقييم الذاتي المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان 201 3. SWOT ANALYSIS نقــاط القــوة Strength الدعم المتواصل من وزارة التعليم العالي و جامعة بغداد توفر القاعات البحثية داخل البناء: القاعة الرئيسية مجهزة وكافية لاستيعاب عدد جيد من الطلبة والباحثين والاساتذة والاطباء
E N D
تقرير التقييم الذاتيالمركز الوطني الريادي لبحوث السرطان2013
SWOT ANALYSIS • نقــاط القــوةStrength • الدعم المتواصل من وزارة التعليم العالي و جامعة بغداد • توفر القاعات البحثية داخل البناء:القاعة الرئيسية مجهزة وكافية لاستيعاب عدد جيد من الطلبة والباحثين والاساتذة والاطباء • الموقع الاستراتيجي: كلية الطب / جامعة بغداد ومجمع مدينة الطب يسهل التواصل والعمل المشترك مع الاطباء والكفائات، اضفاة الى سهولة تواجد المرضى في المركز • دعم عملية تجهيز المختبرات البحثية من قبل جامعة بغداد و مركز الوزارة • سهولة اجراء البحوث المشتركة مع المراكز البحثية والكليات على مستوى المحافظات كافة من خلال الادارة التنفيذية للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان و ترأس ادارة المركز للجنة التخصصات الطبية في هيئة البحث العلمي • التعاون مع المحطات البحثية في وزارة الصحة من خلال ترأس ادارة المركز لمجلس التنسيق والتعاون بين وزارتي التعليم العالي و الصحة • تعاون الوزارات المعنية بالبحوث من خلال عضوية لجنة التخصصات الطبية التابعة لهيئة البحث العلمي
نقـاط الضعــف Weakness • نقص واضح في هيكلية الكادر البحثي والاداري مما يولد صعوبات في العمل والاداء • عدم وجود الحوافز المجزية التي تشجع على استقطاب التدريسيين للعمل في المراكز البحثية • قلة الخبرة و الكفاءة لدى بعض اعضاء الكادر البحثي • تعيين تدريسيين على الملاك الدائم للمركز يفتقرون الى الرغبة في العمل البحثي • حرمان بعض الباحثين من ممارسة عملية التدريس ومعظمهم من عملية الاشراف العلمي • عدم وجود وحدة للصيانة و وحدة للحسابات خاصة بالمركز • شحة الفرص امام الباحثين للتدريب في الدول المتقدمة • عدم وجود ميزانية ثابتة للمركز • الحاجة الى مزيد من الصلاحيات الادارية
Opportunitiesالفرص • تشكيل هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي و البحثالعلمي : دعم التدريب • امكانية توفر الدعم المادي المطلوب من خلال المشاريع الريادية التي يديرها المركز • وجود عدد كبير من المنظمات العالمية المتعاونة : مبادرة التعاون مع منظمة الصحة العالمية و الوكالة الدولية لبحوث السرطان و الوكالة الدولية للطاقة الذرية و منظمة كومن لعلاج سرطان الثدي (على المستوى العالمي) ومعهد القاهرة القومي للاورام وجمعية السرطان اللبنانية ومركز الحسين للسرطان في الاردن (على المستوى الاقليمي) • التعاون مع المراكز البحثية في الاختصاصات الطبية في وزارة التعليم العالي على مستوى المحافظات من جهة، والمراكز البحثية في الوزارات الاخرى من جهة اخرىومن خلال ترأس السيدة مديرة المركز للجنة التخصصات الطبية • التعاون مع وزارة الصحة من خلال مجلس التنسيق و التعاون بين الوزارتين (الذي تترأسه السيدة مديرة المركز من جانب وزارة التعليم العالي و البحث العلمي) • الانفتاح الاقتصادي و دعم الوزارة لعملية استقطاب الخبراء وتبادل الخبرات
التهديداتThreats • هجرة و استقطاب العقول و الكفاءات خارج العراق • عدم استقرار الوضع الامني و الذي يؤثر سلبا على الوضع الثقافي و الاقتصادي و الصحي • الشعور بالاحباط في حالة عدم توفر الحوافز المجزية لاستقطاب الباحثين من التدربيسيين • عزوف التدريسيين عن العمل في المراكز البحثية بسبب حرمانهم من التمتع بفرص التدريس و الاشراف العلمي • تعيين ذوات لا يرغبون للعمل و التعاون مع الملاك البحثي في المركز مما يربك العمل و يستنزف الطاقات
SWOT ANALYSIS • ورشة العمل الوطنية لبناء القدرات في اخلاقيات البحوث الصحية والطبية • نقــاط القــوةStrength • سياسة وزارة التعليم العالي الداعمة لتطوير البحوث الطبية في العراق واستحداث هيئة البحث العلمي • دعم وزارة التعليم العالي للبنى التحتية اللازمة لاجراء البحوث من خلال مشروع تجهيز المختبرات في دائرة البحث والتطوير • وجود عدد من المراكزوالوحدات البحثية في التخصصات الطبية مزودة بالمسلتزمات اللازمة لتقديم خدمات طبية مجانية، متعلقة بتشخيص وعلاج المرضى، توفر المعلومات المطلوبة لاجراء البحوث التطبيقية والميدانية. • وجود معايير لتقييم انتاج البجوث الرصينة، وسياقات عمل واضحة لمنح الدعم المادي للمشاريع البحثية • توفر العديد من المستشفيات التعليمية التابعة الى وزارة الصحة التي تيسر للباحث الاكاديمي في وزارة التعليم العالي فرصة الحصول على المادة العلمية والعينات البحثية من المرضى • توفر شبكة الانترنت ودعم الجامعات للمواقع الالكترونية التباعة لللكليات والمراكز البحثية • توفر المكتبة الافتراضية • الزام التدريسيين في كليات الطب باجراء البحوث كشرط اساسي لترويج عملية الترقية العلمية • توفر المتخصين في طب المجتمع والصحة العامة وغيرها من التخصصات المؤهلة لبناء القدرات في مجال بحوث النظم الصحية • المبادرة بتشكيل لجان اخلاقيات البحوث الطبية
نقـاط الضعــف Weakness • شحة الفرص التدريبية اللازمة لاتأهيل الباحثين مما يولد نقص في معرفة منهجية البحث العلمي وقلة الخبرة والكفاءة لدى الكثير • ضعف نظام التمويل اللازم لتيسير عملية انتاج وتسويق ونشر البحوث في المجلات العالمية الرصينة • الافتقار الى البنى التحتية المتطورة التي تشمل المسلتزمات والاجهزة المختبرية الحديثة اللازمة لمواكبة عملية التطور العلمي ولاسيما تلك التي تتعلق بموضوع الهنجسة الوراثية • الافتقار الى نظام يظمن ديمومة عملية الصيانة للاجهزة والمعدات الطبية في المختبرات البحثية • شحة وجود قاعدة بيانات او نظام تسجيل معلومات فعال يظمن تدفق المعلومات واتاحتها الكترونيا لتيسير عملية اجراء البحوث الرصينة في الاختصاصات الصحية والطبية المتنوعة • عزوف التدريسيين عن العمل في الماكز والوحدات البحثية مما يولد النقص الواضح في الكوادر البشرية العاملة وذلك يعود اساسا الى عدم وجود سياقات عمل واضحة تؤمن عملية التنسيق مع الكليات وتكفل للباحثين في المراكز البحثية فرص المشاركة في ممارسة عملية التدريس والاشراف العلمي • عدم توفر الحوافز المجزية التي تشجع على استقطاب التدريسين للعمل في المراكز والوحدات البحثية • عدم مشاركة معظم مدراء المراكز والوحدات البحثية في المجالس الدورية للجامعات والكليات اسوة بزملائهم العمداء ورؤساء الفروع العلمية في الكليات مما يولد الشعور بالعزلة والاحباط لدى الكثير • قيام الجامعات بتعيين تدريسسين على الملاك الدائم للمراكز والبحثية يفتقرون الى الرغبة في العمل البحثي • ضعف عملية التنسيق بين الباحثين في المراكز البحثية والكليات من جهة وبين الباحثين في الوزارات والمؤسسات البحثية على المستوى الوطني والعالمي من جهة اخرى.. • عدم وجود الوعي بالمبادئ التوجيهية الاخلاقية الخاصة باجراء البحوث الطبية مما يحتم العمل لتفعيل نظام لجان اخلاقيات البحوث • معاناة معظم الاطباء التدريسيين في الكليات من عدم توفر الوقت اللازم لاجراء البحوث اثناء الدوام الرسمي ولا سيما العاملين في الاختصاصات السريرية
Opportunitiesالفرص • تشكيل هيئة البحث العلمي كواجهة ادارية مسؤولة عن عمليات الاشراف والتنسيق والدعم للانشطة البحثية في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي • استثمارمشروع تجهيز المختبرات البحثية وغيرها من مشاريع دائرة البحث والتطوير لدعم تطوير المختبرات الطبية بالمستلزمات الحديثة اللازمة لانتاج وتسويق البحوث الرصينة • تفعيل الية التعاون بين المراكز البحثية في الاختصاصات الطبية وكليات الطب في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على مستوى المجافظات من جهة والمراكز البحثية في الوزارات المعنية من جهة اخرى من خلال لجنة التخصصات الطبية التابعة الى هيئة البحث العلمي ومجالس التنسيق • سياسة الانفتاح الاقتصادي ودعم الوزارة لعملية استقطاب الخبراء العالميين لتبادل المهارات البحثية • العمل على بناء الشبكات وتعزيز قنوات التعاون مع المنظمات العالمية والوكالة الدولية لبحوث السرطان • استثمار السجلات الالكترونية والشبكات العنكبوتية والانترنت كمصادرعالمية للانتاج وتسويق البحوث
التهديداتThreats • هجرة الكفاءات واستقطاب العقول للعمل في الخارج • عدم استقرار الوضع الامني والذي يؤثر سلباً على الوضع القافي والاقتصادي والصحي • محدودية الموارد المالية اللازمة لدعم البح العلمي • عدم تفعيل عملية بناء القدرات الطبية في المجال البحثي • الشعور بالاحباط لدى الباحقين في الماركز البحثية في ظلانعدام تشريعات مشجعة تحفز للنهوض بعملية العلوم والتكنلوجيا والابداع وشحة الحوافز المجزية التي تشجع على استقطاب التدريسيين • زج المراكز البحثية والوحدات البحية بملاك يفتقر الى الخبرة العلمية اولرغبة الصادقة للعمل البحي مما يؤدي الى ارباك الاداء واستنزاف الطاقات • ضعف الية التنسيق بين المؤسسات او المعاهد البحثية على الصعيد الوطني او العالمي
الرؤية تتمثل بمكافحة السرطان والسيطرة عليه بصورة عامة و سرطاني الثدي و عنق الرحم بصورة خاصة في العراق والدول العربية المجاورة من خلال تطبيق الاستراتيجبة الوطنية لمكافحة السرطان وفقاً للمنهجية المتبعة من قبل منظمة الصحة العالمية و التي تشمل الوقاية و الكشف المبكر و العلاج والرعاية التلطيفية. ان التقديرات الاخيرة لمنظمة الصحة العالمية تشير الى ان السرطان هو رابع الاسباب المؤدية الى الوفاة بين السكان البالغين فى بلدان اقليم شرق المتوسط، اذ يأتي تاليا بعد الامراض القلبية و الامراض المعدية و الاصابات، وان من المتوقع ان تزداد خطورة السرطان على مر السنين ليكون في طليعة مشاكل الصحة حيث سيأخذ بالتزايد والانتشار مع تقدم السكان في العمر و تكاثرهم في العدد و الارتفاع في نسبة تعرضهم الى المواد المسرطنة. وقد ثبت عالمياً ان أربعين فى المئة من جميع الوفيات الناجمة عن السرطان ممكن توقيها اذا ما انخفض تعاطي التبغ و تحسنت التغذية و زاد النشاط البدني و تم التخلص من العوامل المسرطنة في مكان العمل، كما ان قطاعاً كبيراً من حالات السرطان يمكن شفاؤها اذا ما اكتشفت فى مراحل مبكرة ولا سيما اذا ما خضعت الى تدبير علاجى فعال مع ايلائها الرعاية التلطيفية الملائمة. و يأتي سرطان الثدي و سرطان عنق الرحم والجهاز الهضمي في مقدمة السرطانات التي يمكن السيطرة عليها عن طريق الكشف المبكر. يعتبر سرطان الثدي من اكثر السرطانات شيوعاً عند الاناث في العالم بصورة عامة و العراق بصورة خاصة، فهو يمثل حوالي ثلث نسبة السرطانات التي أصيبت بها المرأة العراقية وفقا لما هو مدون في سجل السرطان العراقي الاخير الذي تصدره وزارة الصحة العراقية Iraqi Cancer Registry، والذي اوضح ان سرطان الثدي يحتل المرتبة الاولى نسبة الى السرطانات التي يصاب به الفرد العراقي. كما لوحظ خلال السنوات الاخيرة تزايداً واضحاً في نسبة الاصابة بهذا المرض حيث بينت البحوث و الدراسات المحلية ان معظم الحالات التي تصيب المرأةالعراقية عادة ما تكتشف في مراحل متأخرة يصعب التحكم فيها بواسطة العلاج، وان كثبر من ضحايا هذا المرض هن اناث فى مقتبل العمر، وهذه حالة نادرة الحدوث في المجتمعات والدول الغربية
الرؤية يلي ذلك سرطان الرئة و الدم و الغدد اللمفاوية و الجهاز الهضمي. اما سرطان عنق الرحم فهو من ابرز أنواع السرطانات التي تصاب بها المرأة (بعد سرطان الثدي) في أقطار العالم النامية حيث يعتبر من أهم أسباب الوفيات عند النساء في منتصف العمر. تزداد نسبة الإصابة بهذا المرض بصورة عامة عند النساء بعد سن الخامسة والثلاثين، لتبلغ قمة الاصابة عند المريضات في الخمسينات من العمر. وعلى الرغم من ان نسب الاصابة بهذا المرض في العراق كما في معظم اقطار العالم الإسلامي تعتبر ضئيلة نسبياً, إلا ان هذه الحالات غالباً ما تُشخص في مراحل متقدمة يكون فيها العلاج مستعصيا. ولكن ما يدعو الى التفاؤل ان هذا النوع من السرطان يتميز بخواص تجعل امر اكتشافه يسيراً: وذلك يتمثل بنموه البطي ليتطور من آفة محتملة التسرطن الى مرحلة السرطان الغزوي، ويعزى السبب الاساسي للاصابة بتلك الآفات الى العدوى بفيروس الورم الحليمي البشري. و تعتبر من اهم اسباب ارتفاع معدلات الاصابة و الوفيات من تلك السرطانات في البلدان النامية: • ضعف الوعي بمخاطر الاصابة بالسرطان عند السكان و مقدمي خدمات الرعاية الصحية و راسمي السيايات • انعدام برامج الكشف المبكر عن الآفات المنذرة بحدوث السرطان مما يؤدي الى تشخيص الورم في مراحل متقدمة حيث يكون العلاج مستعصيا. • قلة الفرص المتاحة للوصول الى خدمات الرعاية الصحية الأولية و المراكز التخصصية.
الاهــداف الاستـراتيجية • اجراء البحوث الطبية و المختبرية ذات العلاقة و التي تتناول معلمات الاورام السرطانية و القيام بالدراسات السريرية و التطبيقية التي تشمل برامج المسح الصحي للمريضات و متابعة انحداراتهم الاجتماعية وتاريخهم العائلي و المرضي و غذائهم اليومي وطريقة معيشته ومكان عملهم. • تطبيق نظام خزن المعلومات (الذي استحدثناه للمريضات العراقيات) في بعض مراكز السرطان المرموقة في الوطن العربي و في بعض البلدان الغربية المتطورة و ذلك لمقارنة الخصائص الديموغرافية و الكلينيكية و الباثولوجية و نتائج العلاج عند المريضات المصابات بسرطان الثدي في اقليم شرق المتوسط . • ترويج عملية التوعية الجماهيرية و الثقافة الصحية بين النساء العراقيات من خلال تنظيم ندوات توعية تستعرض العوامل المساعدة على الاصابة بالسرطان و أهمية الوقاية من السرطان و الطرق المتبعة للكشف المبكر عن الاورام. • تدريب الكوادر العاملة في وزارات الدولة المختلفة و منظمات المجتمع المدني و على رأسها الكادر التمريضي و الطبي من وزارتي التعليم العالي و الصحة حول الطرق المتبعة عالميا في الكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم (كل وفق اختصاصه) وذلك من خلال تنظيم الندوات والمؤتمرات العلمية و ورش العمل ذات العلاقة للكوادر الطبية من جميع المحافظات. الغاية الرئيسية من عملية التدريب هي تخريج مدربات ماهرات يشكلن نواة لتدريب زميلاتهن في المستقبل، و يتضمن التدريب على طرق الكشف المبكر عن السرطان باتواعها المختلفة.
المخـطط الهنـدسي للمـركز يتكون المركز من طابقين رئيسيين، يحتوي الطابق الاول على الاستعلامات وقاعة الاجتماعات ووحدة الموارد البشرية وقاعة كبيرة للمؤتمرات و الندوات العلمية و الدورات التدريبية تستوعب 120 شخصا. اما الطابق الثاني فيحتوي على غرفة الادارة المركزية و السكرتارية وقسم الفحص السريري ومختبر الفحص الخلوي وغرف للباحثين ووحدة الاعلام والمعلوماتية. كما يحتوي المركز على طابق ثانوي ارضي يحتوي على المخزن ومختبر معلملت الاورام . و سوف يتم اضافة طابق جديد للمركز بالتعاون مع قسم الشؤون الهندسية / جامعة بغداد لاستيعاب الاقسام العلمية و الشعب و الوحدات الادارية المستحدثة وفقا للهيكل التنظيمي للمركز
المختـبرات اجراء التحاليل و الفحوص المختبرية الخاصة بتشخيص أنواع السرطان و الكشف المبكر عنه و قياس مستوى الاستجابة للعلاج والتى تتضمن: مختبر الفحص الخلوي: الكشف المبكر عن سرطان الثدي وعنق الرحم و المثانة والرئة عن طريق فحص الرشف بالابرة الدقيقة و مسحات بابانيكولاو وفحص الخلايا المتقشعة من اجهزة الجسم المختلفة. مختبر معلمات الاورام: صبغ الشرائح الزجاجية وقولب الشمع التي تحتوي على الانسجة والخلايا المصابة بالدلائل المختبرية المناعية وفحصها لدراسة نسبة تواجد معلمات الاورام المختلفة. مختبر الفحص النسيجي: فحص العينات النسيجية والخلوية المستحصلة عن طريق العمليات الجراحية او جهاز التروكت و فحصها نسيجياً لتشخيص امراض السرطان العيــــادات للمركز عيادتان تابعتان لقسم الفحص السريري والذي بدوره يقوم باجراء البحوث السريرية والتطبيقية على المرضى من خلال نتائج الفحوص السريرية ، وهما: عيادة الاشعة التشخيصية: القيام بالفحوص الشعاعية الخاصة بالكشف المبكر عن امراض السرطان بصورة عامة وسرطان الثدي بصورة خاصة عيادة النواظير: القيام بالفحوص السريرية الخاصة بالكشف المبكر وتشخيص حالات سرطان عنق الرحم والجهاز الهضمي والاورام الاخرى بواسطة النواظير
أهم الانجـازات التـي حققـها البرنامج و المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان • استحداث وحدة بحثية للكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم في كلية طب بغداد – شكلت نواة لاستحداث المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان التابع الى جامعة بغداد • بناء قاعدة نظام معلومات خاصة بالبرنامج البحثي بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان IARC حرصنا على شمولها لكافة البيانات الخاصة بالمريضات المصابات. • تنظيم قاعدة بيانات خاصة بالمعارف والممارسات تجاه الكشف المبكر عن سرطان الثدي لدى النساء العراقيات. • ترويج عملية التوعية الجماهيرية بالثقافة الصحية في مجال الكشف المبكر عن السرطان بصورة عامة و سرطاني الثدي و عنق الرحم بصورة خاصة من خلال الاصدارات التي يروجها البرنامج و ندوات التوعية و الدورات التدريبية المستمرة للكوادر المعنية في بغداد و المحافظات الاخرى. • تسمية اعضاء ارتباط للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من الاختصاصيين التدريسيين في كليات الطب و المعاهد التقنية التابعة الى جامعات المحافظات كافة لمتابعة فعاليات البرنامج على صعيد القطر و لتأمبن الاشراف على عملية جمع و فرز المعلومات المطلوبة. • تسمية اعضاء ارتباط للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من الاختصاصيين العاملين في مجال بحوث السرطان في وزارات الصحة و العلوم و التكنولوجيا و البيئة و العمل و الشؤون الاجتماعية لمشاركة الوزارات ذات العلاقة و ضمان التعاون في هذا المجال.
أهم الانجـازات التـي حققـها البرنامج و المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان • الايعاز الى وزارات الدولة كافة و المؤسسات البحثية التايعة لها المعنية ببحوث السرطان (و على راسه جامعات و كليات وزارة التعليم العالي و البحث العلمي) بأعلام البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطانعن نتائج كافة الابحاث العلمية المنجزة داخل العراق في حقل تشخيص و علاج و متابعة مرضى السرطان و ذلك لتغذية قاعدة المعلومات الخاصة بالبرنامج, على ان تكون الوحدة البحثية النواة للمركز البحثي في كلية طب جامعة بغداد هي المشرفة على عملية جمع و فرز و تحليل البيانات الواردة. • تشكيل لجنة عليا لتأمين تحقيق اهداف البرنامج و وضع استراتيجية وطنية شاملة في مجال بحوث السرطان تحت اشراف الامانة العامة لمجلس الوزراء و مجلس النواب و عضوية كل من وزارة التعليم العالي و اليحث العلمي (المشرف المباشر على المشروع البحثي) و وزارة الصحة و وزارات البيئة و العلوم و التكنولوجيا و العمل و الشؤون الاجتماعية و الهيئة العليا للسيطرة على المصادر المشعة. • التأكيد على تضمين المادة العلمية لموضوع الكشف المبكر عن سرطان الثدي في المناهج الدراسية للمراحل الاعدادية و الثانوية في وزارة التربية (والتي تمت صياغتها عام 2009 من قبل المدير التنفيذي للبرنامج في دائرة البحث و التطوير بالتعاون مع اللجنة العليا للتوعية بمكافحة سرطان الثدي التابعة الى الامانة العامة لمجلس الوزراء). • مفاتحة بعض مراكز السرطان المرموقة في الوطن العربي للتعاون في هذا المجال من خلال تطبيق نظام خزن المعلومات المستحدث لمقارنة الخصائص الديموغرافية و الكلينيكية و الباثولوجية و نتائج العلاج عند المريضات المصابات بسرطان الثدي: مثل مركز الحسين للسرطان في الاردن و الاتحاد اللبناني ضد السرطان و معهد القاهرة القومي للسرطان, و من الجدير بالذكر ان إدارات المراكز المذكورة قامت بارسال كتب تأييد رسمية معنونة الى معالي وزير التعليم العالي و البحث العلمي في العراق ترحب بفكرة التعاون ببن الاقطار الشقيقة و تؤكد دعمها و مؤازرتها المطلقة لانجاح المشروع و تبين استعدادها الكامل لوضع كافة خبراتها و امكانياتها العلمية و البحثية تحت تصرف ادارة البرنامج.
أهم الانجـازات التـي حققـها البرنامج و المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان • مفاتحة المنظمات الدولية المعنية بمكافحة السرطان لتقديم الدعم اللازم و التي ابدت استعدادا و ترحيبا للتعاون مع ادارة البرنامج لانجاح المشروع البحثي و في مقدمتها : منظمة الصحة العالمية WHOو الوكالة الدولية لبحوث السرطان IARC، و الوكالة الدولية للطاقة الذرية و برنامجها المعني بعلاج السرطانIAEA/PACT و الشبكة الدولية لعلاج و بحوث السرطان INCTR و منظمة كومن لعلاج سرطان الثدي Suzan G Komen for the Cure • تنظيم اجتماع اقليمي تحت اشراف و ادارة البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية و الوكالة الدولية لبحوث السرطان و عضوية العراق و لبنان و الاردن و مصر لمناقشة خطة عمل "برنامج دولي لبحوث و دراسات سرطان الثدي". • المبادرة للشروع بتنفيذ "الاستراتيجية الوطنية للسيطرة على سرطان عنق الرحم و الكشف المبكر عنه"، و رفع مقترح لخطة بحثية متكاملة الى وزارة الصحة (مجلس السرطان) للتنسيق و التعاون في هذا المجال. • التنسيق مع اقليم كردستان العراق لتشكيل فريق بحثي و استحداث وحدة بحثية للكشف المبكر عن سرطان الثدي في كلية طب اربيل/ جامعة هولير الطبية تعمل بالتعاون مع وزارة الصحة في الاقليم وتحت اشراف ادارة البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان. • تنظيم دورات تدريبية متعددة للكوادر الطبية المختصة في مجال تشخيص و معالجة السرطان • نشر العديد من البحوث و الدراسات منذ تأسيس البرنامج معظمها تم نشرها في مجلات عامية ذات تأثير عالمي عالي. • تنظيم و الاشراف على ندوات و ورشات عمل ومؤتمرات عديدة على المستوى الوطني و الاقليمي و العالمي تبين خطة عمل المشروع • تنفيذ ندوات علمية و توعوية في محافظات عديدة في المحافظات الوسطى و الشمال و الجنوب ترتب عليها المبادرة باستحداث وحدات بحثية تابعة للبرنامج الوطني.
أهم الانجـازات التـي حققـها البرنامج و المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان • تنظيم “ورشة العمل الوطنية الأولى لأعضاء ارتباط البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من محافظات العراق كافة" 19 و 20 اذار 2012 داخل القاعة الرئيسية لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي و برعاية و اشراف معالي الوزير تمخضت عن توصيات هامة منها استحداث وحدات بحثية تابعة للبرنامج الوطني لبحوث السرطان في محافظات الشمال و الوسط و الجنوب لمتابعة تشخيص و علاج الحالات السرطانية. شمل الحضور 160 طبيبا اختصاصيا من وزارتي التعليم العالي و الصحة كممثلين لكليات الطب التابعة الى الجامعات العراقية و دوائر الصحة على صعيد القطر, حيث شاركت 14 محافظة في العراق بفريق من الأطباء المختصين في فروع علم الامراض و الاشعة التشخيصية و الجراحة و علم الاورام و طب المجتمع, و تضمن ذلك الكادر التدريسي العامل في كليات طب الجامعة العراقية المختلفة ودوائر صحة في محافظة بغداد. في اليوم التالي و في المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان تم التدريب العملي على نظام قاعدة المعلومات الخاصة بخزن بيانات المريضات العراقيات المصابات بسرطان الثدي والذي استحدثته ادارة البرنامج بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان (ليون/فرنسا). • التقييم العملي و التطبيقي للاجهزة العلمية الطبية المصنعة من قبل الوزارات الاخرى (مثل وزارة العلوم و التكنولوجيا) والخاصة بالكشف المبكر عن سرطان الثدي و اجراء البحوث التطبيقية المناظرة مقارنة بنتائج الفحص السريري. • رسم سياسة البحث العلمي الطبي و تنفيذ خطط عمل المراكز و الوحدات البحثية ذات التخصصات الطبية من خلال ترأس المدير التنفيذي للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان للجنة التخصصات الطبية في هيئة البحث العلمي. • التنسيق مع دوائر الصحة المختلفة في مجال فعاليات و بحوث السرطان من خلال ترأس المدير التنفيذي للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان (كممثل لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي) لمجلس التنسيق و التعاون مع وزارة الصحة . • المبادرة بعقد اتفاقيات التعاون الدولي مع الجامعات الرصينة في الدول العالمية في مجال بحوث السرطان و تحت اشراف هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي.
نشاطات المركز البحثي في خدمة المجتمع • اجراء دراسات عن معارف وممارسات النساء في الجامعات العراقية حول الفحص الذاتي للثدي نشرت في مجلة منظمة الصحة العالمية ساهمت في ترويج التوعية و المعرفة حول الطرق المثلى لمكافحة سرطان الثدي في العراق. • القيام باجراء التحاليل الخاصة بالكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم مجانا الى جميع المراجعات الزائرات للمركز و المتضمنة الفحص السريري و الفحص بواسطة السونار و ناظور عنق الرحم و الفحص المختبري الخلوي و معلمات الاورام السرطانية • توفير القيام باجراء التحاليل الخاصة بالكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم مجانا الى الملاك النسوي العامل في الكليات و المعاهد التابعة الى رئاسة جامعة بغداد • قيام الكادر العامل في المركز باجراء ندوات التوعية الجماهيرية للسيدات و المراجعات حول اهمية طريقة الفحص الذاتي للثدي في السيطرة على ذلك السرطان و على مستوى بغداد و المحافظات • القيام بندوات علمية و دورات تدريبية للكادر التمريضي التابع الى كليات و معاهد التمريض في بغداد و المحافظات حول طرق الكشف المبكر عن السرطان و طريقة الفحص الذاتي للثدي • متابعة المريضات اللواتي يتم نشخيصهن بمرض السرطان في مسنشفى الاشعاع الذري و الطب النووي والعيادات التخصصية في الاورام - لتأمين عملية العلاج و لتغذية قاعدة المعلومات و نظام خزن البيانات الذي استحدثته ادارة المركز في 2009 و بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان في ليون / فرنس • توفير اثداء صناعية مجانا للمريضات اللاتي يتم استئصال اثدائهن بعد تشخيص مرض سرطان الثدي من فبل ادارة المركز