180 likes | 808 Views
للصف التاسع مادة الدراسات الاجتماعية. الاقتصاد و الموارد البشرية. بعض المصطلحات. عملية التنمية الاقتصادية: أن يكون للدولة أكثر من مورد للدخل، مثل:الزراعة والصناعة و التجارة و النفط و السياحة. العائد المادي: الربح النقدي.
E N D
للصف التاسع مادة الدراسات الاجتماعية الاقتصاد و الموارد البشرية
بعضالمصطلحات عملية التنمية الاقتصادية: أن يكون للدولة أكثر من مورد للدخل، مثل:الزراعة والصناعة و التجارة و النفط و السياحة. العائد المادي: الربح النقدي. النشاط الاقتصادي: عمل السكان في جوانب الاقتصاد المختلفة مثل: الزراعة والصناعة. الموارد الاقتصادية: كل ما يساعد على زيادة الدخل و تنويع الاقتصاد. القوة الاقتصادية: قوة الصادرات و زيادتها بحيث تكون أقل من الواردات. الناتج المحلي: الصناعات المحلية و الصادرات. الدخل القومي: هو كل ما يدخل إلى خزينة الحكومة من الصادرات و من الضرائب. النمو الاقتصادي: هو زيادة مشاريع الاقتصاد و الاستثمارات. القوى البشرية: العمالة البشرية المدربة. الكفاءة الانتاجية: قدرة القوى البشرية على الانتاج. السوق المحلي: السوق الوطني. التوظيف الذاتي: قدرة الكوادر البشرية على القيام بأعمال خاصة و التي تساعد على تنشيط الاقتصاد للفرد و الدولة.
المقصود بالاقتصاد: هو مجموعة الأنشطة التي يمارسها السكان بهدف الحصول على العائد المادي، و تتمثل هذه الأنشطة في الزراعة و الصناعة و التجارة و المواصلات و الخدمات. ماذا تعتبر هذه الأنشطة ؟
يعتمد النشاط الاقتصادي إلى موارد التي تصنف إلى: • موارد طبيعية: (و هي متوافرة في البيئة و يعمل الإنسان على استغلالها). • موارد بشرية: (و تتمثل في الإنسان بكل ما يمتلكه من ذكاء و قدرات و خبرات)
أهمية الموارد البشرية • كلما ارتقى الإنسان بنفسه علميا و فنيا و مهاريا أدى ذلك إلى زيادة الدخل.
الموارد البشرية: هي حجم عدد السكان لبلد ما، و يشكل عدد كبير منهم القوى العاملة التي تشكل بدورها مصدر الدخل. • القوى العاملة: هي مجموع السكان الذين هم في سن العمل، سواء كانوا يعملون أو يبحثون عن عمل.
العوامل المؤثرة في الموارد البشرية • مستوى الدخل: كلما زاد الإنتاج زاد الدخل. (والعكس صحيح). 2. التحضر: يقصد به تحول السكان من الريف أو البادية إلى المدن و الاستقرار فيها، و القيام بالأنشطة الاقتصادية الموجودة في المدينة.
المقصود بتنمية الموارد البشرية • مساعدة الفرد على تنمية قدراته و إتاحة الفرص و الخيارات له لأداء عمله بشكل أفضل و ذلك لتطوير الاقتصاد الوطني.
أهداف تنمية الموارد البشرية • تنمية القدرات الإدارية و التقنية و المالية للعمانيين. • زيادة علاقاتهم و كفاءاتهم مع الاقتصاد العالمي. • تشجيع و توجيه اتجله التوظيف الذاتي و المنشآت الفردية من خلال المناهج المدرسية. • دعم البرامج التي تهدف إلى تعزيز و نشر أنشطة الشباب. • منح الثقافة و التراث اهتماما خاصا. • رفع عدد الذين يتم قبولهم في مؤسسات التعليم العالي و العمل على تطوير و نشر التعليم.
جوانب الاهتمام في برامج تنمية الموارد البشرية 1- التعليم • يعد المستوى التعليمي للسكان، بالإضافة إلى تقدمهم العلمي و التقني، مرتكزا مهما في بناء القوة الاقتصادية للدولة، فعدد السكان ليس كافيا لبناء قوتها، إذ لا بد من توفير الخبرات العلمية و الفنية لهؤلاء السكان و لا يتم ذلك إلا بالتعليم. و تكمن أهمية التعليم في قدرة المتعلم على توسيع مداركه و تشجيع الابتكار و روح المبادرة. و الخبرات التعليمية في الوقت الحاضر أصبحت لها أهمية كبيرة من مجرد الأعداد البشرية القادرة على العمل، فهناك علاقة قوية بين مستوى تعليم السكان و معدل الناتج المحلي للدولة. و تنفق أموالا طائلة من دخلها القومي لتطوير البحوث و التجارب و متابعة التطورات العلمية.
2- التدريب • يقصد به الجهد المنظم و المخطط لتزويد القوى البشرية في المنظمة بمعارف معينة على تحسين و تطوير مهاراتها و قدراتها، و تغيير سلوكها و اتجاهاتها بشكل إيجابي و بنّاء. و هذا يساعد على تحسين نوعية الحياة لدى الفرد و رفع كفاءته الإنتاجية. و للتدريب أهمية كبيرة في عصرنا الحالي نظرا للتطورات السريعة التي تشهدها كافة المجالات، من هنا نجد أن الدول تسعى لتقديم البرامج التدريبية المتنوعة و المختلفة لتواكب التطورات التي يمر بها العالم و لتلبي حاجة السوق المحلي.
3- الصحة • إن الاهتمام بصحة الإنسان المعيشية و العقلية و الجسدية يؤثر على إنتاجه، و ينعكس الوضع الصحي للفرد مباشرة على النمو الاقتصادي للدولة، من خلال تأثير ذلك على الإنتاجية، حيث إن الصحة تعطي الفرد المقدرة على بذل مجهود أكبر خلال فترة قصيرة. 4- الغذاء • لا شك في أن الغذاء الجيد يؤثر على إنجاز الفرد لأعماله، و في الوقت نفسه يعد الجانب الاقتصادي و درجة تقدمه في الدولة عاملا مؤثرا على المستوى الغذائي للفرد.
dam3et wafaa إعداد العضوة