300 likes | 677 Views
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. البحث العلمي في علم النفس بين الواقع واحتياجات المجتمع الاسلامي. Scientific research in psychology between reality and the needs of the Muslim societies. Prof. Hamdy Ali Al- Farmawy Educational Psychology Menoufia University Egypt.
E N D
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البحث العلمي في علم النفس بين الواقع واحتياجات المجتمع الاسلامي Scientific research in psychology between reality and the needs of the Muslim societies. Prof. Hamdy Ali Al- Farmawy Educational Psychology Menoufia UniversityEgypt أ.د حمـدى علـى الفرمـــــاوى أستاذ علم النفس التربوى جامعة المنوفية ج.م.ع
أسئلة البحث • ما هو واقع البحث العلمي في علم النفس فى مجتمعاتنا؟ • وما هى آليات البحث المطلوبة كى تكون نتائج البحث في علم النفس أكثر فائدة للمجتمع؟ • وما أبرز الاحتياجات التقدمية لمجتمعاتنا التى يمكن أن يسهم فيها هذا العلم؟ • ثم، ما دور البحث في علم التفس في التعامل مع الظواهر النفسية المستجدة لشعوب المجتمعات الاسلامية وتعزيز الهوية ؟
Questions • What is the reality of scientific research in the field of psychology in our societies? • What are the mechanisms for the search criteria so the results of research in psychology more useful to society? • What is the most progressive needs of our societies, which may contribute by this science? • Then, what the role of research dealing with the psychological phenomena of the peoples of Muslim communities and promote of there identity?
أولا : واقع دراسات علم النفس وبحوثه في مجتمعاتنا . • تتصف بعدم الشمولية ، ذلك على مستوى النظرية والتطبيق فى آن واحد. • مازال يعانى العزلة فى المجتمع، وربما العزلة بين المتخصصين فيه أيضا، كذلك بين مؤسساته المختلفة. • هناك أدوات القياس النفسى التى يكون من الصعب أحيانا تقنينها. • يوجد نوع من الازدواجية فى تناول علم التفس وبحوثه داخل المجتمع الواحد.
First: the reality of psychological studies and research in our societies. If we look at an overview of the studies of psychology in the Arab countries in particular, and Islamic countries in general, we may find that it is characterized by lack of inclusiveness, and social isolation in society, and perhapsisolation among the specialists as well, as well as between different institutions. And a lack of understanding of what is screened is required on psychometric assessment as a result of a low level of education or culture, there is also a kind of double standards in dealing with Altvs science and research within the same society.
ثانيا : تطويرآليات للبحث في علم النفس أكثر فاعلية . ولتحقيق هذا الهدف يتم ذلك كالآتى : • أن يتعاون المتخصصون فى علم النفس وأن يلحوا فى هذا التعاون مع الهيئات والمؤسسات المختلفة لعرض ما يتوصلون إليه من نتائج فى ميادين علم النفس المتعددة . • أن يتم البحث فى علم النفس بطريقة " الفرق البحثية" Researchgroup أو " المشروعات البحثية" Researchprojects.
Second: • To cooperate specialists in psychology and in the press for cooperation with bodies and institutions to present their findings in the various fields of psychology. • The search is in psychology in a "research teams" Research group, or "research projects"
أن تنزع التجربة فى علم النفس نحو تبسيط الإجراءات ، ولكن ليس على حساب منهجية البحث. • أن يتم عرض نتائج البحث بصورة مبسطة وتكاملية في ضوء قضايا واضحة .
Tend to experiment in psychology towards simplifying procedures. • The search results are displayed in a simple and complementary in the light of the issues.
استخدام أدوات للقياس مستوردة من ثقافات مختلفة لابد أن تجعلنا نتوخى الحذر. • تغيير في منهج البحث العلمي في علم النفس. ربما من خلاله نحاول أن تتلمس طريق الاستقلال الفكرى والثقافى ، وهذا الاستقلال يكون طريقا للفصل بين التحديث بمعنى التغيير فى كل شئ حتى على حساب الذات المميزة للمجتمع ، والتحديث بمعنى الأخذ بالجديد متفاعلا مع التراث الثقافى والحضارى للمجتمع
ثالثا: أبرزالاحتياجات التقدمية لمجتمعاتنا ومساهمات علم النفس. مجالين تقدميين يمكن أن يساهم فيهما علم النفس، وهما :- • نقل واستخدام التكنولوجيا Transferring and usetechnology • الرعاية الصحية Health care
Third: Progressive needs and the contributions of psychology. The reality of psychology in our societies calls for a kind of dialogue - as mentioned - about the need to adapt it to community service, as a model progressive Older areas which can contribute to psychology, namely: • - The transfer and use of technology • - Health care
نقل واستخدام التكنولوجيا Transferring and use technology • التدريب على الآلات الحديثة المستوردة. • استيعاب معين وتقبل مطلوب لهذه التكنولوجيا.. • تحليل للمهارات المعرفيةCognitive skillsوطرق التفكيرModes of thinking. • تطويع النظم التعليمية فى دول العالم الاسلامي ، لتسهم فى إكساب المتعلم القدرة على ملاحقة التطور المستمر. • الأخذبالتكنولوجياالنووية(التكيفالتكنولوجىTechnological adaptation)
مجال الرعاية الصحية • عملية التخطيط للخدمة الصحية . • انتقاء العاملين فى هذا المجال . • تدريب العاملين فى مجال الصحة . • خطة للرعاية الصحية.لإلفي ضوء الثقافة السائدة • تصور عن الأسباب النفسية والاجتماعية وراء أمراض معينة وخاصة عند الأطفال. • تقييم هذه الخطة محددا لنواحى القصور ودراسة لصدى إنجازها.
الأدوات السيكولوجية التى يقيس بها المهارةوالاستعداد ، والقدرة ، وإمكانية التنبؤ بالنجاح فى العمل • تدريب وتوزيع المختصين على الأعمال المختلفة الملائمة. • دراسات نفسية واجتماعية لعادات وثقافة المجتمع فى سبيل القضاء على ما يعوق الأخذ بوسائل الوقاية الصحية السليمة.
رابعا : دور البحث في علم التفس في التعامل مع الظواهر النفسية المستجدة لشعوب المجتمعات الاسلامية وتعزيز الهوية. • انعكاس مشكلات العالم الاسلامي والعربي ونظمه السياسية على سمات أفراده. • مشكلات الفقر والمجاعة والأمراض المزمنة. • أصبحوا فى حالة شبه دائمة من الاكتئاب فلا يملكون إرادة التغيير. • الصحة العقلية Mental health أو العجز العقلى Mental disorders.
Fourth:The role of research in the science in dealing with the psychological phenomena of the peoples of the emerging Islamic societies and promote identity: In this area could be considered a more objective manner to: • A reflection of the problems of Islamic and Arab world and organized by the political attributes of its members, to see that they have become semi-permanent in the case of depression do not have the will to change. That view went to talk about mental health or mental disorders, which constitute an important area of the role of psychology in order to mental health.
سيادة القطاع "الحديث" الذي انعكس على النظم التربوية السائدة فى بعض المجتمعات العربية والاسلامية مما أبعدها فى الغالب عن الطابع الثقافى والحضارى للبيئة الاسلامية الأصيلة • ولعل ذلك يثبته ما يمكن أن نطلق عليه عمليات "ترقيع التعليم " وليس تطويره ، الذى يقوم على مجرد استيراد فكرة غربية لصرف منحة مالية من هنا ومن هناك ، ومرة فيما يطلق عليه " جودة التعليم " بمعايير غربية ، في الوقت الذي بعدنا فيه عن معايير الجودة التي حثتا عليها الاسلام .
The rule of the sector, "modern", which is reflected in the educational systems prevailing in some Arab and Islamic societies, which to cast mostly for the cultural character of the authentic Islamic environment.
التقدم الهائل لتكنولوجيا الاتصالات الذي يتطلب اتجاه المتخصصين فى علم النفس والعلوم الاجتماعية بصفة عامة إلى دراسة الآثار النفسية لاستخدامات الإنترنت والفنيات الأفضل لاستخدامها. • سيادة لغة حوار جديدة ( لغة المحمول ).
The great progress of communications technology, which requires the direction of specialists in psychology and social sciences in general to study the psychological effects of Internet usage and techniques is best to use, especially among young children and adolescents, as well as the study of behavioral phenomena that have accompanied the use of mobile and cultural changes and values and the rule of the language of a new dialog (language laptop).
سادت في السنوات الاخيرة بعض الظواهر السلوكية الغريبة التي تتطلب من المتخصصين دراستها بعمق وموضوعية، من هذه السلوكيات: العنف والتطرف وتغلب ظاهر الدين في السلوك على جوهره، وظاهرة الفتاوى التي باتت تحكم المجتمعات الاسلامية وتعوق نموها وتقدمها ، فرجال الدين أو مدعينه.
Prevailed in recent years, some phenomena, alien behavior that require specialized study in depth and objective of these behaviors: violence,extremism and overcome the phenomenon of religion in the behavior rather than the deep, and it performs that control has become the Muslim community and late the growth and progress.
البحث العلمي في علم النفس يجب أن يقوم على أساس من فهم عميق للطبيعة الانسانية ، تلك التي تهدينا اليها الآيات القرانية الكريمة ، ذلك في سيبل تنقية بعض نظريات علم النفس الغربية من شوائبها وابراز الجيد منها ، ومن ثم تعزيز الهوية الاسلامية ، ولكى يتم ذلك : • يتم دون افتعال أوعصر للاية القرانية لاستخراج ما نريده من مفاهيم وأبعاد نفسية ، فذاك يؤدي الى أثر عكسي. • يجب أن يكون الباحث النفسي مثقفا في أمور دينه ، على دراية بالتفسير، مستعينا بالمتخصصين.
Research in psychology must be based on the basis of a deep understanding of human nature, those that guide us to the Qranic verses that kind, for purification of some theories of the psychology of impurity and highlight the good ones, thus enhancing the Islamicidentity, and so is this: • Done without the mandate of fabricating Ooasr Quran what we want to extract the concepts and dimensions of psychological, the same is lead to the opposite effect. • We must be a scientist educated in matters of religion, the familiar interpretation, assisted by specialists.
يجب أن تتولى المؤسسات العلمية في مجتمعاتنا مسؤلياتها في تبني المحاولات الناجحة من هذا النوع في النشر والترويج لها . • يجب أن لانروج لما يردده البعض "علم نفس اسلامي" لكن اذا اضطررنا لتحديد منحى البحث فليكن علم نفس "من منظور اسلامي" فذاك هو التعبير الأكثر علمية ، والعلم عموما ليس له هوية أو دين معين ، والأصح لنا هو أن نجعل مفاهيمنا النفسية الاسلامية تذهب الى أهدافها المرجوة دون أن تلقى هجوما ومقاومة من قبل قرائتها وتذوقها ، ان ديننا هو دين الفطرة الانسانية وسوف تصل مفاهيمنا النفسدينية اذا قدمناها دون تزمت ، بل بموضوعية وفي اطار المنهج العلمي الصحيح .
Should be the responsibility of scientific institutions in our societies, its responsibilities in the adoption of successful attempts of this kind in the publishing and promotion. • We must unuse the title "The Islamic Psychology " but if we have to determine the direction of research so be aware of the same "from an Islamic Perspective"
نماذج للباحث من دراسات نفسية من منظور إسلامي • نظرية الركائز الأربعة للبناء النفسي (فهم سلوك الانسان في ظلال الفرقان ) كتاب منشور في دار صفاء بالأردن . **"دراسة في آليات الدفاع النفسية" التي قدمت الى المؤتمر الثالث لجامعة الأقصى بعنوان الاعجاز العلمي في القران الكريم عام 2001. • تعديل هرمية ماسلو(من منظور اسلامي) بحث قدم الى مؤتمر الرابطة العالمية لعلماء النفس المسلمين بالشارقة عام 2009.
شكراً لحسن استماعكم Thank you