800 likes | 1.5k Views
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. ولاية أدرار. مديرية السياحة والصناعة التقليدية. تقرير عن نشاطات مديرية السياحة والصناعة التقليدية. ديسمبر 2013. الفهـــرس. تقديم الولاية المميزات الكبرى للولاية (خصوصيات الولاية) عناصر الجذب السياحي إمكانات النشاط السياحي بالولاية
E N D
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ولاية أدرار مديرية السياحة والصناعة التقليدية تقرير عن نشاطات مديرية السياحة والصناعة التقليدية ديسمبر 2013
الفهـــرس • تقديم الولاية • المميزات الكبرى للولاية (خصوصيات الولاية) • عناصر الجذب السياحي • إمكانات النشاط السياحي بالولاية • المسالك السياحية المقترحة للتهيئة • الهياكل والمؤسسات السياحية الموجودة بالولاية *الهياكل الإدارية *الهياكل السياحية • هياكل الإيواء السياحي • النشاط السياحي • وضعية البرامج التنموية • العقار السياحي بالولاية • الإستثمار السياحي الخاص • توقعات عدد الأسرة آفاق 2030 • معوقات التنمية السياحية • إقتراحات للدفع بالترقية السياحية والتنمية المستدامة • الآفاق • قطاع الصناعة التقليدية
تقديــم الولايــة : • تشغل ولاية أدرر أكبر قسم من الجنوب الغربي للجزائر بمساحة تقدر بـ 427968 كلم2 ما يمثل 17 % من مجموع المساحة الجزائرية يسكنه حسب إحصائيات 2008 حوالي 406.318 نسمة بكثافة تقدر بـ 0,4 ساكن في (01) كم2 وتشكل إدارياً من 11 دائرة إقليمية في مجموع 28 بلدية وأكثر من 296 قصر (تجمع سكاني). • محصورة حدوديا بين : • من الشمال ولاية البيض. • من الشمال الغربي ولاية بشار. • ومن الغرب ولاية تيندوف. • من الجنوب دولة مالي. • من الجنوب الغربي دولة موريتنيا. • ومن الجنوب الشرقي ولاية تمنراست. • من الشمال الشرقي ولاية غرداية. البيض بشار غرداية تندوف أدرار تمنراست موريتانيا مالي
وينقسم إقليم ولاية أدرار إلى أربع مناطق إقليمية رئيسية هي : • منطقة قورارة أقصى شمال الولاية. • منطقة توات التي تشكل نواة الولاية. • منطقة منطقة تيديكلت التاريخية. • منطقة تنزروفت منفذ الولاية على دول الساحل.
GOURARA TOUAT T I D I K E L T TANEZROUFT
ويتميز مناخ الولاية بالمميزات التالية : مناخ صحراوي يعرف بإختلاف كبير في المقياس الحراري ما بين الفصول الأربع للسنة. من 5° درجات إلى 27 ° في الشتاء. من 30 ° إلى 47 ° درجة في الصيف . التساقط المطري ضعيف حيث لا يتعدى 50 ملم سنوياً مع بعض الإستثناءات التي قد تحدث من حين لآخر مع الزوابع الرملية والرياح التي تجتاح الولاية من حين لآخر وخاصة خلال فترة (فيفري ، مارس ، أفريل) نسبة الرطوبة ضعيفة جداً مما يفتح المجال لمناخ صحراوي جاف طيلة فصول السنة الأربع.
أما من ناحية الوضعية الجغرافيا فإن ولاية أدرار تحتل منطقة إستراتيجية هامة في الجزائر تتضح أهميتها في ما يلي : • وضعية إستراتيجية هامة تشكل تقاطع جغرافي بين الجزائر ودول الساحل الإفريقي وتشكل بوابة الجزائر الجنوبية. • إرتباط الولاية بمحاور الطرق الكبرى بالجزائر. • الطريق الوطني رقم 1 العابر للصحراء. • الطريق الوطني رقم 51 الرابط بولاية غرداية. • الطريق الوطني رقم 06 شريان الجنوب الغربي. • الطريق الوطني رقم 52 الذي يربط الشرق بالغرب.
بالإضافة إلى وجود ثلاثة مطارات : • مطار أدرار - الشيخ سيدي محمد بلكبير- تمت ترقيته إلى مطار دولي. • مطار- تيميمون - الذي هو قيد التأهيل ليصبح دولي قابل لإستعاب الطائرات الكبرى. • مطار- برج باجي مختار- الإستراتيجي.
المميزات الكبرى للولاية (خصوصيات الولاية) : • توجه فلاحي بحكم المؤهلات الفلاحية التي تحتوي عليها الولاية من أراضي للإستصلاح ومياه جوفية وتقاليد فلاحية . • المؤهلات والخصوصيات التي تمتاز بها في مجال الطاقات المتجددة ومصادر الطاقة التقليدية والإكتشافات الحديثة في مجال المعادن النفيسة. • أكثر من 1200 كلم حدود دولية ذات آفاق إقتصادية هائلة . • ذات طابع سياحي بإمتياز نظراً لما تملكه من متاحات ومواقع سياحية وإرث تاريخي إجتماعي ضارب في القدم بالإضافة إلى موروثها الثقافي الغير مادي المتنوع والغني بالطبوع المختلفة. • ميزة تجارية بحكم موقعها الإستراتيجي مع إفريقيا ودول الساحل ومحور التجارة التبادلية بين دولة مالي ، موريتانيا ، النيجر.
عناصر الجذب السياحي : • تمتلك ولاية أدرار عبر إقليمها الشاسع ثروة سياحية لا يمكن تجاهلها فخزانها السياحي الطبيعي ، التاريخي ، الثقافي مكنها من إحتلال منطقة إستراتيجية بالصحراء الجزائرية والذي يشكل منتوج سياحي متعدد ومختلف وغني بالمتاحات السياحية الفريدة من نوعها تمثل أساساً في : • أكثر من 296 قصر (تجمع سكاني). • حوالي 400 عيد محلي تقليدي (الزيارات ، الوعدات). • أكبر سلسلتين جبلية رملية (عرق شاش ، العرق الغربي) والذي يفوق طول كثبانها الرملية 100 م علواً. • نظام سقي تقليدي فريد من نوعه (الفقارات) الذي يرجع تاريخه للقرن السابع. • هضبة تادميت. • هضبة تانزروفت.
مواقع مصنفة تراث وطني. • صناعة تقليدية متنوعة وغنية توارثتها الأجيال عبر القصور. • فولكلور ثقافي متعدد. • تراث غير مادي مصنف تراث عالمي من طرف (UNESCO) • مكتبات شعبية ومخطوطات قديمة وزوايا قرآنية ضاربة في التاريخ . • غطاء نباتي حيواني صحراوي مميز في بيئة صحراوية خاصة.
إمكانات النشاط السياحي بالولاية : • رحلات سياحية بالسيارات ذات الدفع الرباعي (4x4) والتي من أشهرها: • * المسلك السياحي الكبير قورارةتيديكلت. • * المسلك السياحي عرق شاش وعرق الراوي. • * المسلك السياحي العرق الغربي الكبير. • * المسلك السياحي قصور قورارة. • * المسلك السياحي واحات توات. • * المسلك السياحي أوقروت. • رحالات بالجمال عبر العرق الغربي : • * مسلك المنيعة تبلكوزة. • * مسلك البنود تبلكوزة. • * مسلك تازليزاطلمين. • * مسلك زاوية الدباغ أولاد سعيد. • * مسلك إغزرصمجان.
مسالك سياحية عبر القصور والواحات بالحافلات والسيارات السياحية : • * طريق المسلك السياحي قصور قورارة. • * طريق المسلك السياحي قصور توات . • * طريق المسلك السياحي قصور تيديكلت. • * طريق المسلك السياحي قصور بودة. • بالإضافة إلى العديد من المسالك السياحية عبر واحات المنطقة تتخللها مواقع طبيعية سياحية عبر كافة المناطق الأربعة التي تشكل إقليم الولاية (قورارة، توات ، تيديكلت ، تنزروفت).
المسالك السياحية المقترحة للتهيئة : ملاحظة : نقترح تهيئتها في إطار المخططات البلدية.
الهياكل والمؤسسات السياحية الموجودة بالولاية : • *الهياكل الإدارية : • مديرية السياحة الصناعة التقليدية إنجاز حديث. • مركز الإعلام والتوجيه السياحي إنجاز حديث. • مركز الصناعة التقليدية عبر كل دوائر الولاية. • مقر السويقة إنجاز حديث. • مقر لمركز الدمغ إنجاز جديد.
*الهياكـل السياحيــة : • مؤسسات الإستقبال : • يوجد بالولاية (10) وكالات سياحية مخصصة للإستقبال منها (04) وكالات تنشط في شكل مؤسسات إستقبال متخصصة في تسويق رحلات لصالح الأجانب ومنها ما يقتصر نشاطه على إصدار التذاكر النقل الجوي وعموما يبقى نشاطها ضعيف نظراً لأسباب متعددة. • هياكل الإيواء : • إن مجموع مؤسسات الإيواء بالولاية حتى سنة 2013 يقدر بـ 19 مؤسسة بقدرة إستعاب إجمالية تقدر بـ 962 سرير وبعدد العمال 156/176 موزعة كما يبين الجدول التالي :
هياكل الإيواء السياحـي : • بلدية أدرار:
النشاط السياحي : خلال الفترة الأخيرة (2000-2012): يمكن تحليل هذا الأخير من خلال تتبع التدفق السياحي على المنطقة بمختلف أنواعه داخلي (وطني) خارجي (دولي) حسب الإحصائيات الرسمية والفعلية المتحصل عليها من المؤسسات السياحية خلال الفترة والمتمثلة في الجدول التالي :
إن المتتبع للجدول يلاحظ أن التدفق السياحي على المنطقة في مجمله في تطور مستمر وخاصة في الفترة الخمس سنوات الأولى أين تطور في جميع أشكاله خارجي وداخلي إلا أنه خلال الفترة الأخيرة من الجدول يلاحظ أن التدفق الداخلي في إرتفاع مستمر عكس التدفق الخارجي الذي بدأ ينحدر إلى السلبي ويرجع ذلك حسب المتعاملين في القطاع إلى الأسباب التالية : • نقص في البرامج الترقوية العمومية الموجهة لصالح القطاع السياحي على غرار باقي القطاعات. • غلاء التذاكر الجوية المطبقة من طرف الشركة الوطنية بالمقارنة مع الشركات والوجهات الدولية الأخرى. • تأثير الإعلام الأخير في تضخيم الأحداث التي تجري في دول الساحل الإفريقي. • ضعف التحفيزات الإقتصادية والجبائية الموجهة لصالح الإستثمار السياحي. • الإجراءات الأمنية المشددة وغلق بعض الوجهات السياحية المشهورة مثل عرق شاش والراوي. • ضعف الإعتمادات المالية الموجهة لصالح جمعيات المجتمع المدني التي تنشط في الترقية السياحية. • ضعف في سياسة لتسويق المنتوج السياحي المحلي والدولي.
وضعية البرامج التنموية 1- وضعية برامج التنمية القطاعية حسب الخماسي (2004-2009): • * البرنامج الخاص بمناطق الجنوب (P.S.S 2006) :
* البرنامج التكميلي لدعم النمو (P.C.S.C 2006): * برنامج الصندوق الخاص لتنمية مناطق الجنوب(F.S.D.R.S 2005) :
2- وضعية برامج التنمية القطاعية حسب الخماسي (2010-2014) : * برنامج دعم النمو الاقتصادي (P.C.C.E 2010) :
برنامج التجهيز لسنة 2014 : • لقد إستفادت مديرية السياحة والصناعة التقليدية من (04) عمليات في إطار برنامج التجهيز القطاعي لسنة 2014 :
العقار السياحي بالولاية : • بموجب المرسوم الرئاسي رقم 88-232 المؤرخ في 25 ربيع الأول عام 1409 الموافق لـ 05 نوفمبر سنة 1988 المحدد لمناطق التوسع السياحي فإنه يوجد خمسة مناطق للتوسع السياحي بولاية أدرار هي : • منطقة التوسع السياحي بربع بأدرار. • منطقة التوسع السياحي تادلس بتيميمون. • منطقة التوسع السياحي زاوية الدباغ بتنركوك. • منطقة التوسع السياحي تاوريرتبرقان. • منطقة التوسع السياحي الشارف سيدي عيسى أولف. • وموزعة كما في الجدول التالي :
إلا أن غالبيتها لا تتوفر على عناصر الجذب المطلوبة لجلب المستثمرين ما عدا منطقة التوسع السياحي تادلسبتيميمون التي تم إنجاز دراسة التهيئة الخاصة بها من طرف السلطات العمومية التي أشرفت عليها مصالح الوكالة الوطنية للتنمية السياحية والتي يمكن أن تستقبل المشاريع الإستثمارية المستقبلة عند إنجاز تهيئتها.
الأثر الإجتماعي والإقتصادي على المستوى المحلي يتمثل خاصة في إنشاء مناصب شغل مباشرة مرتبطة بإنجاز المشروع. • على أساس الوصفات الدولية التي يجب تطبيقها على عدد مناصب شغل المتوقعة هي : • 0,75 منصب شغل مباشر لكل سرير . • 1,25 منصب شغل غير مباشر لكل سرير.
1700 سرير سوف تنشأ على 36,75 هكتار الذي يمثل المنطقة التي سوف تهيأ لإستقبال المؤسسة الفندقية المستقبلية في تدلست. كثافة الأسرة في الهكتار تكون 46 سرير في الهكتار.
كما اقترحت مناطق توسع ومواقع سياحية جديدة من خلال دراسة المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية لولاية أدرار المصادق عليه من طرف المجلس الولائي للولاية كما هو موضح في الجدول أدناه :
الإستثمار السياحي الخاص : إن مجموع الإستثمارات المسجلة والمحصلة على الموافقة المبدئية من طرف وزارة السياحة والصناعة التقليدية توجد خارج مناطق التوسع السياحي وأن مجموع الإستثمارات المسجلة حتى سنة 2013 موزعة حسب الجدول التالي : • المشاريع السياحية المعتمدة من طرف اللجنة الولائية لترقية الاستثمار وتحديد الموقع حسب بلديات الولاية :
المشاريع السياحية المعتمدة من طرف اللجنة الولائية لترقية الاستثمار وتحديد الموقع (CALPI ) والمتحصلة على الموافقة المبدئية من مصالح الوزارة في طور الانجاز:
المشاريع السياحية المعتمدة من طرف اللجنة الولائية لترقية الاستثمار وتحديد الموقع التي هي على مستوى الوزارة من أجل الدراسة ومنح الموافقة المبدئية :
الهياكل السياحية على أراضي ملك للخواص: • الهياكل السياحية على أراضي ملك للخواص لدائرة أدرار في طور الانجاز:
الهياكل السياحية على أراضي ملك للخواص لدائرة تيميمون في طور الانجاز:
المشاريع الاستثمارية على أراضي ملك للخواص والتي هي على مستوى الوزارة من أجل الدراسة ومنح الموافقة المبدئية : • حصيلة المشاريع الاستثمارية السياحية والتي هي في طور الانجاز للولاية :
المشاريع السياحية الخاصة بالولاية :
توقعات عدد الأسرة آفاق 2030 حسب توجيهات المخطط التوجيهي للسياحة لولاية أدرار : ملاحظة : الجهود متواصلة لتوجيه الإستثمارات السياحية لتغطية العجز المسجل في جنوب الولاية.
معوقات التنمية السياحية محلياً: • الإيواء يبقى محدود من حيث النوع والكم بإستثناء المؤسسات المنجزة مؤخراً التي تستجيب للمواصفات الدولية. • تدهور العرض السياحي للمنطقة لأسباب مختلفة. • نقص في اليد العاملة المؤهلة في القطاع السياحي. • منتوج سياحي يبقى في غالبيته مركز حول منطقة قورارة وتوات دون المناطق الأخرى. • نقص الإعتمادات الموجهة لترقية الوجهة السياحية للولاية. • ضعف المنتوج السياحي وبساطته تؤثر في قدرته التنافسية. • ضعف الأهمية الإقتصادية للقطاع السياحي بالنسبة للمستثمرين . • نقص في إستغلال التراث الغير مادي والمادي المتواجد بالمنطقة.
نقص في صيانة وإعادة الإمتياز للمواقع السياحية الطبيعية والتاريخية. • نقص في الوعي الثقافي السياحي لدى الجمهور العام. • غياب الثقافة السياحية لدى الجيلين المحلين . • غياب التنسيق بين مختلف القطاعات المواكبة للقطاع السياحي نظراً لعدم وجود إستراتيجية تنمية موحدة. • نقص في الخبرة المهنية لدى المتعاملين في القطاع السياحي وخاصة ما يتعلق بالجانب التسويقي وغياب إستراتيجية التسويق لدى الخواص. • الظروف التي تمر بها الدول العربية ودول العالم الثالث. • تأثير الأزمة المالية العالمية والركود الإقتصادي على النشاط السياحي.
إقتراحات للدفع بالترقية السياحية والتنمية المستدامة: • ضرورة تنفيذ المخطط التثميني الخاص بالمناطق الأربعة للولاية لإعتباره محور إستراتيجي للتنمية السياحية المشار إليه في الدراسة السياحية التي أنجزها المركز الوطني للدراسات والتحاليل الخاص بالسكان والتنمية. • العمل على إعداد دراسة جيدة للمواقع السياحية الرئيسية المتواجدة بالولاية من أجل إحداث توازن في التنمية السياحية عبر كامل تراب الولاية. • إعداد ميثاق الإنسجام المحلي للسياحة من أجل تحديد المبادئ والسلوكيات التي تضمن الإنسجام بين السياحة والبيئة من خلال إنشاء المجلس المحلي للسياحة. • وضع دليل خاص بالممارسات البيئية السليمة لإستخدامها من قبل المهنيين في قطاع السياحة.
مراجعة الإجراءات الأمنية المنبعثة من أجل التخفيف منها والعمل على كيفية إخفائها عن أعين السواح حتى لا تعطي صورة خاطئة يمكن أن تؤثر سلبا على التدفق السياحي. • العمل على مضاعفة المبالغ المعتمدة للترقية السياحية بمختلف أشكالها (داخلية، خارجية). • تقديم دعم أكثر لصالح الحركات الجمعوية والمجتمع المدني المهتم بترقية السياحة محلياً. • إستكمال دراسة التهيئة لكل مناطق التوسع السياحي الموجودة وإقتراح مناطق أخرى بديلة عن تلك التي لا تتوفر على عناصر الجذب.
الآفـــــاق : • يتطلع القطاع إلى آفاق واعدة في المستقبل وهي : • التكوين : إنجاز معهد وطني للتكوين في تقنيات الفندقة والسياحة سيعة 300 مقعد بيداغوجي مع فندق تطبيقي لتكوين وتوفير اليد العاملة المتخصصة في مجال الفندقة والسياحة الذي أعلن عنه السيد معالي الوزير الأول اثناء زيارته إلى ولاية أدرار. • هياكل الإستقبال السياحي : توقع دخول الإستثمارات السياحية حيز الإستغلال آفاق 2015 إلى 2020 ، والذي من شأنه أن : • * رفع طاقة الإستقبال السياحي ويعزز الحضيرة الفندقية بالولاية . • * تحسين الخدمات السياحية كماً ونوعاً. • * تطوير وإنعاش النشاطات السياحية : • - السياحة الثقافية والدينية. • - السياحة الرياضية والشبانية. • - السياحة البيئية. • - السياحة الإستكشافية. • - سياحة الأعمال والتسوق. • مساهمة قطاع السياحة والصناعة التقليدية في تحريك وتيرة التنمية المحلية في توفير مناصب الشغل والخدمات وإزدهار العائدات والفوائد الإقتصادية.
جدول تلخيصي لهياكل قطاع الصناعة التقليدية المنجزة:
جدول تلخيصي لهياكل القطاع في طور الإنجاز: جدول تلخيصي لهياكل القطاع في طور الدراسة:
صور هياكل الصناعة التقليدية بولاية ادرار