2.82k likes | 3.03k Views
قراءات الجمعة 4 ابريل 2014 الموافق 26 برمهات 1730 ش. قراءات اليوم الخامس من الاسبوع السادس من الصوم الكبير. باكر. تكوين 22 : 1 - 18. 1 وحدث بعد هذه الأمور أن الله امتحن إبراهيم ، فقال له : يا إبراهيم . فقال:هأنذا 2 فقال : خذ ابنك وحيدك ، الذي تحبه ، إسحاق ، واذهب إلى أرض المريا ،.
E N D
قراءات الجمعة 4 ابريل 2014 الموافق 26 برمهات 1730 ش قراءات اليوم الخامس من الاسبوع السادس من الصوم الكبير
تكوين 22 : 1 - 18 1 وحدث بعد هذه الأمور أن الله امتحن إبراهيم ، فقال له : يا إبراهيم . فقال:هأنذا2 فقال : خذ ابنك وحيدك ، الذي تحبه ، إسحاق ، واذهب إلى أرض المريا ،
تكوين 22 : 1 - 18 وأصعده هناك محرقة على أحد الجبال الذي أقول لك 3 فبكر إبراهيم صباحا وشد على حماره ، وأخذ اثنين من غلمانه معه ، وإسحاق ابنه ، وشقق حطبا لمحرقة،
تكوين 22 : 1 - 18 وقام وذهب إلى الموضع الذي قال له الله 4 وفي اليوم الثالث رفع إبراهيم عينيه وأبصر الموضع من بعيد 5 فقال إبراهيم لغلاميه : اجلسا أنتما ههنا مع الحمار ،
تكوين 22 : 1 - 18 وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد ، ثم نرجع إليكما 6 فأخذ إبراهيم حطب المحرقة ووضعه على إسحاق ابنه ، وأخذ بيده النار والسكين . فذهبا كلاهما
تكوين 22 : 1 - 18 معا 7 وكلم إسحاق إبراهيم أباه وقال : يا أبي . فقال : هأنذا يا ابني . فقال : هوذا النار والحطب ، ولكن أين الخروف للمحرقة 8 فقال إبراهيم : الله يرى له
تكوين 22 : 1 - 18 الخروف للمحرقة يا ابني . فذهبا كلاهما معا 9 فلما أتيا إلى الموضع الذي قال له الله ، بنى هناك إبراهيم المذبح ورتب الحطب وربط إسحاق ابنه ووضعه
تكوين 22 : 1 - 18 على المذبح فوق الحطب 10 ثم مد إبراهيم يده وأخذ السكين ليذبح ابنه 11 فناداه ملاك الرب من السماء وقال : إبراهيم إبراهيم . فقال : هأنذا12 فقال :
تكوين 22 : 1 - 18 لا تمد يدك إلى الغلام ولا تفعل به شيئا ، لأني الآن علمت أنك خائف الله ، فلم تمسك ابنك وحيدك عني 13 فرفع إبراهيم عينيه ونظر وإذا كبش وراءه
تكوين 22 : 1 - 18 ممسكا في الغابة بقرنيه ، فذهب إبراهيم وأخذ الكبش وأصعده محرقة عوضا عن ابنه 14 فدعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه . حتى إنه يقال اليوم : في
تكوين 22 : 1 - 18 جبل الرب يرى 15 ونادى ملاك الرب إبراهيم ثانية من السماء 16 وقال : بذاتي أقسمت ، يقول الرب ، أني من أجل أنك فعلت هذا الأمر ، ولم تمسك ابنك
تكوين 22 : 1 - 18 وحيدك 17 أباركك مباركة ، وأكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر ، ويرث نسلك باب أعدائه 18 ويتبارك في نسلك
تكوين 22 : 1 - 18 جميع أمم الأرض ، من أجل أنك سمعت لقولي . مجداً للثالوث الاقدس .
اشعياء 45 : 11 - 17 11 هكذا يقول الرب قدوس إسرائيل وجابله : اسألوني عن الآتيات من جهة بني ومن جهة عمل يدي أوصوني 12 أنا صنعت الأرض وخلقت الإنسان
اشعياء 45 : 11 - 17 عليها . يداي أنا نشرتا السماوات ، وكل جندها أنا أمرت 13 أنا قد أنهضته بالنصر ، وكل طرقه أسهل . هو يبني مدينتي ويطلق سبيي ، لا بثمن ولا
اشعياء 45 : 11 - 17 بهدية ، قال رب الجنود 14 هكذا قال الرب : تعب مصر وتجارة كوش والسبئيون ذوو القامة إليك يعبرون ولك يكونون . خلفك يمشون . بالقيود يمرون
اشعياء 45 : 11 - 17 ولك يسجدون . إليك يتضرعون قائلين : فيك وحدك الله وليس آخر . ليس إله 15 حقا أنت إله محتجب يا إله إسرائيل المخلص 16 قد خزوا وخجلوا كلهم . مضوا
اشعياء 45 : 11 - 17 بالخجل جميعا ، الصانعون التماثيل 17 أما إسرائيل فيخلص بالرب خلاصا أبديا . لا تخزون ولا تخجلون إلى دهور الأبد. مجداً للثالوث الاقدس .
امثال 9 : 12 - 18 12 إن كنت حكيما فأنت حكيم لنفسك ، وإن استهزأت فأنت وحدك تتحمل 13 المرأة الجاهلة صخابة حمقاء ولا تدري شيئا 14 فتقعد عند باب بيتها على
امثال 9 : 12 - 18 كرسي في أعالي المدينة 15 لتنادي عابري السبيل المقومين طرقهم 16 من هو جاهل فليمل إلى هنا . والناقص الفهم تقول له 17 المياه المسروقة حلوة ، وخبز
امثال 9 : 12 - 18 الخفية لذيذ 18 ولا يعلم أن الأخيلة هناك ، وأن في أعماق الهاوية ضيوفها . مجداً للثالوث الاقدس .
ايوب 36 : 1 - 33 1 وعاد أليهو فقال 2 اصبر علي قليلا ، فأبدي لك أنه بعد لأجل الله كلام 3 أحمل معرفتي من بعيد ، وأنسب برا لصانعي 4 حقا لا يكذب كلامي . صحيح المعرفة
ايوب 36 : 1 - 33 عندك 5 هوذا الله عزيز ، ولكنه لا يرذل أحدا . عزيز قدرة القلب 6 لا يحيي الشرير ، بل يجري قضاء البائسين 7 لا يحول عينيه عن البار ، بل مع الملوك يجلسهم
ايوب 36 : 1 - 33 على الكرسي أبدا ، فيرتفعون 8 إن أوثقوا بالقيود ، إن أخذوا في حبالة الذل 9 فيظهر لهم أفعالهم ومعاصيهم ، لأنهم تجبروا 10 ويفتح آذانهم للإنذار ، ويأمر بأن
ايوب 36 : 1 - 33 يرجعوا عن الإثم 11 إن سمعوا وأطاعوا قضوا أيامهم بالخير وسنيهم بالنعم 12 وإن لم يسمعوا ، فبحربة الموت يزولون ، ويموتون بعدم المعرفة 13 أما
ايوب 36 : 1 - 33 فجار القلب فيذخرون غضبا . لا يستغيثون إذا هو قيدهم 14 تموت نفسهم في الصبا وحياتهم بين المأبونين 15 ينجي البائس في ذله ، ويفتح آذانهم في الضيق
ايوب 36 : 1 - 33 16 وأيضا يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه ، ويملأ مؤونة مائدتك دهنا 17 حجة الشرير أكملت ، فالحجة والقضاء يمسكانك 18 عند غضبه لعله
ايوب 36 : 1 - 33 يقودك بصفقة . فكثرة الفدية لا تفكك 19 هل يعتبر غناك ؟ لا التبر ولا جميع قوى الثروة 20 لا تشتاق إلى الليل الذي يرفع شعوبا من مواضعهم 21 احذر .
ايوب 36 : 1 - 33 لا تلتفت إلى الإثم لأنك اخترت هذا على الذل 22 هوذا الله يتعالى بقدرته . من مثله معلما 23 من فرض عليه طريقه ، أو من يقول له : قد فعلت شرا 24 اذكر
ايوب 36 : 1 - 33 أن تعظم عمله الذي يغني به الناس 25 كل إنسان يبصر به . الناس ينظرونه من بعيد 26 هوذا الله عظيم ولا نعرفه وعدد سنيه لا يفحص 27 لأنه يجذب
ايوب 36 : 1 - 33 قطار الماء . تسح مطرا من ضبابها 28 الذي تهطله السحب وتقطره على أناس كثيرين 29 فهل يعلل أحد عن شق الغيم أو قصيف مظلته 30 هوذا بسط نوره على
ايوب 36 : 1 - 33 نفسه ، ثم يتغطى بأصول اليم 31 لأنه بهذه يدين الشعوب ، ويرزق القوت بكثرة 32 يغطي كفيه بالنور ، ويأمره على العدو 33 يخبر به رعده ، المواشي أيضا
ايوب 36 : 1 - 33 بصعوده . مجداً للثالوث الاقدس .
ايوب 37 : 1 - 24 1 فلهذا اضطرب قلبي وخفق من موضعه 2 اسمعوا سماعا رعد صوته والرمزمة الخارجة من فيه 3 تحت كل السماوات يطلقها ، كذا نوره إلى أكناف الأرض 4 بعد
ايوب 37 : 1 - 24 يزمجر صوت ، يرعد بصوت جلاله ، ولا يؤخرها إذ سمع صوته 5 الله يرعد بصوته عجبا . يصنع عظائم لا ندركها 6 لأنه يقول للثلج : اسقط على الأرض . كذا لوابل
ايوب 37 : 1 - 24 المطر ، وابل أمطار عزه 7 يختم على يد كل إنسان ، ليعلم كل الناس خالقهم 8 فتدخل الحيوانات المآوي ، وتستقر في أوجرتها 9 من الجنوب تأتي
ايوب 37 : 1 - 24 الأعصار ، ومن الشمال البرد 10 من نسمة الله يجعل الجمد ، وتتضيق سعة المياه 11 أيضا بري يطرح الغيم . يبدد سحاب نوره 12 فهي مدورة متقلبة بإدارته ،
ايوب 37 : 1 - 24 لتفعل كل ما يأمر به على وجه الأرض المسكونة 13 سواء كان للتأديب أو لأرضه أو للرحمة يرسلها 14 انصت إلى هذا يا أيوب ، وقف وتأمل بعجائب الله
ايوب 37 : 1 - 24 15 أتدرك انتباه الله إليها ، أو إضاءة نور سحابه 16 أتدرك موازنة السحاب ، معجزات الكامل المعارف 17 كيف تسخن ثيابك إذا سكنت الأرض من ريح
ايوب 37 : 1 - 24 الجنوب 18 هل صفحت معه الجلد الممكن كالمرآة المسبوكة 19 علمنا ما نقول له . إننا لا نحسن الكلام بسبب الظلمة 20 هل يقص عليه كلامي إذا تكلمت ؟
ايوب 37 : 1 - 24 هل ينطق الإنسان لكي يبتلع 21 والآن لا يرى النور الباهر الذي هو في الجلد ، ثم تعبر الريح فتنقيه 22 من الشمال يأتي ذهب . عند الله جلال مرهب
ايوب 37 : 1 - 24 23 القدير لا ندركه . عظيم القوة والحق ، وكثير البر . لا يجاوب 24 لذلك فلتخفه الناس . كل حكيم القلب لا يراعي . مجداً للثالوث الاقدس .
طوبيا 1 : 1 - 25 1 كان طوبيا وهو من سبط ومدينة نفتالي التي في الجليل الاعلى فوق نحشون وراء الطريق الاخذ غربا والى يسارها مدينة صفت 2 قد جلي في عهد
طوبيا 1 : 1 - 25 شلمناسر ملك اشور الا انه مع كونه في الجلاء لم يفارق سبيل الحق 3 حتى كان كل ما يتيسر له يقسمه كل يوم على من جلي معه من اخوانه الذين من جنسه
طوبيا 1 : 1 - 25 4 ومع انه كان احدث الجميع في سبط نفتالي لم يكن على شيء من شؤون الاحداث 5 وكان اذا قصدوا كلهم عجول الذهب التي عملها ياربعام ملك اسرائيل
طوبيا 1 : 1 - 25 يتخلف وحده عن سائرهم 6 فيمضي الى اورشليم الى هيكل الرب وهناك كان يسجد للرب اله اسرائيل ويوفي جميع بواكيرهواعشاره 7 واذا كانت السنة
طوبيا 1 : 1 - 25 الثالثة كان يجعل جميع اعشاره للدخلاء والغرباء 8 وعلى هذا وامثاله كان مثابرا منذ صبوته على وفق شريعة الله 9 ولما ان صار رجلا اتخذ له امراةمن
طوبيا 1 : 1 - 25 سبطه اسمها حنة فولد له منها ولد فسماه باسمه 10 وادبه منذ صغره على تقوى الله واجتناب كل خطيئة 11 ولما جلي مع امراته وولده الى مدينة نينوى
طوبيا 1 : 1 - 25 حيث كانت كل عشيرته 12 وقد كانوا كلهم ياكلون من اطعمة الامم كان هو يصون نفسه ولم يتنجس قط بماكولاتهم 13 ولاجلانه كان يذكر الرب بكل قلبه اتاه