481 likes | 876 Views
أسماء الطالبات : أمينه الهويمل أريج الصبيحي ساره العتيبي أروى كعبي أروى الكريديس. مقرر : اصول الفقه - 3 -شعبة: 3028 مقدم لـ: د.وفاء العيسى. ( العام ). اضافة. ألفاظ العموم خمسة :. القسم الأول :
E N D
أسماء الطالبات : أمينه الهويمل أريج الصبيحي ساره العتيبي أروى كعبي أروى الكريديس مقرر: اصول الفقه - 3 -شعبة: 3028 مقدم لـ: د.وفاء العيسى
اضافة ألفاظالعمومخمسة : القسم الأول : كل اسم عرف بالألف واللام لغير المعهود وهو ثلاثة أنواع 1- ألفاظ الجموع كالمسلمين والمشركين والذين 2- أسماء الأجناس وهو ما لا واحد له من لفظه كالناس والحيوان والماء والتراب 3- لفظ الواحد كالسارق والسارقة والزاني والزانية و { إن الإنسان لفي خسر } القسم الثاني : من ألفاظ العموم ما أضيف من هذه الأنواع إلى معرفة كعبيد زيد ومال عمرو
اضافة ألفاظالعمومخمسة : القسم الثالث : أدوات الشرط كمن فيمن يعقل وما فيما لا يعقل وأي في الجميع وأين وأيان في المكان ومتى في الزمان ونحوه كقوله تعالى ” ومن يتوكل على الله فهو حسبه“ { ما عندكم ينفد وما عند الله باق } { أينما تكونوا يدرككم الموت } وقوله عليه السلام أيما امرأة أنكحت نفسها بغير إذن وليها
اضافة ألفاظالعمومخمسة : القسم الرابع : كل وجميع كقوله تعالى { كل نفس ذائقة الموت } { ولكل أمة أجل } { الله خالق كل شيء } القسم الخامس : النكرة في سياق النفي كقوله تعالى { ولم تكن له صاحبة } { ولا يحيطون بشيء من علمه } قال البستي الكامل
مثل الكلمات التالية : كل , وجميع , وكافة , وقاطبة , وعامة . ومن ذلك قوله تعالى : )إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) (القمر:49), (وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ( الزمر:76) , (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا) (البقرة:29). وهذه الصيغة هي أقوى الصيغ في الدلالة على العموم , وذلك لأنها تشمل العاقل وغير العاقل , والمذكر والمؤنث , المفرد والمثنى والجمع .
مثل قوله تعالى : • ) مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ)(الجاثـية:15) , • ) وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)(البقرة:115) , • ) فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ)(البقرة: ا115) , • (وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ الله) ( البقرة: 197) . • وأدوات الشرط هي : من , وما , وأين , ومتى , وأي
كقوله تعالى : • )وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) (الزمر:33), • (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ) (النور:4) , • ( وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ) (الطلاق:4) , • (وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) (الطلاق:4) • والأسماء الموصولة هي : • الذي , والتي , والذَيْن , واللتين , والذِيْن , واللائي , وأولات , ونحوها .
مثالها في سياق النفي : قوله تعالى : (وَمَامِنْ إِلَـهٍ إِلَّا اللَّـهُ)(آل عمران: 62). وحديث :" لاضرر ولا ضرار " . مثالها في سياق النهي : قوله تعالى : )وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً)(النساء: الآية36) , (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ ءَاثِمًاأَوكَفُورًا) (الإنسان:24). ومثالها في سياق الاستفهام : قوله تعالى : ) مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ)(القصص: الآية71). ومثالها في سياق الشرط : قوله تعالى : )إِنْ تُبْدُوا شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (الأحزاب:54) .
مثال المفرد : قوله تعالى : (وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ)(المائدة: 7) , (وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا) (ابراهيم:34) . مثال الجمع : قوله تعالى : (فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (الأعراف:69).
مثال المفرد : قوله تعالى : (وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً)(النساء: الآية28) , (إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ) (العصر:2) . مثال الجمع : قوله تعالى : )وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ)(النور: الآية59) , (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ) (البقرة:228) . مثال المثنى : حديث " إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار " .
مثال مالا دليل على تخصيصه : • قوله تعالى : (فَمَن كَانَ مِنكُم مّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مّن رّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) (البقرة:196) • فاللفظ عام , وسبب وروده خصوص سؤال كعب بن عجرة –رضي الله عنه- عن هوام رأسه التي تؤذيه وهو محرم . • آيات الظهار . فإنها عامة , وسبب نزولها ظهار أوس بن الصامت –رضي الله عنه- .
مثال ما دل الدليل على تخصيصه : • حديث "هو الطهور ماؤه ... " فقد ورد على سبب خاص وهو سؤال المدلجي أنتوضأ بماء البحر ؟ . • قوله:(ليس من البر الصيام في السفر) • فإن سببه أن النبيكان في سفر ،فرأى زحاما ،ورجل قد ضلل عليه ،فقال : (ما هذا ؟) قالوا :صائم.فقال: (ليس من البر الصيام في السفر) • فهذا العموم خاص بمن يشبه حال هذا الرجل –وهو من شق عليه الصيام في السفر – بدليل أن النبي كان يصوم في السفر ,حيث كان لايشق عليه .وهو لايفعلماليس ببر .مع قوله في الحديث الآخر :(ذهب المفطرون اليوم بالأجر)ولم يعب على من صام معه.