90 likes | 336 Views
التّكوين من المنظور الإدماجي. التّكوين عامل أساسي في تجسيد الإصلاحات التّربويّة. التّكوين يعزّز انضمام الأطراف إلى كلّ عملية تغيير يجريها النّظام التّربوي يطوّر تمثّلهم لعملهم، يجوّد ممارساتهم التربوية، يضمن للمدرّسين نقل الكفايات المكتسبة إلى داخل الأقسام.
E N D
التّكوين عامل أساسي في تجسيد الإصلاحات التّربويّة • التّكوين يعزّز انضمام الأطراف إلى كلّ عملية تغيير يجريها النّظام التّربوي • يطوّر تمثّلهم لعملهم، • يجوّد ممارساتهم التربوية، • يضمن للمدرّسين نقل الكفايات المكتسبة إلى داخل الأقسام. مصوغة تكوين المكوّنين الجهويين في بيداغوجيا الإدماج، 102
مفهوم التّكوين وفق المنظور الإدماجي التّكوين من المنظور الإدماجي يعني تنميّة مجموعة من الكفايات لدى المدرّسين قصد تأهيلهم لتغيير ممارساتهم البيداغوجية، مع الأخذ بعين الاعتبار عوامل عديدة، منها: • حاجات النّظام التّربوي، • حاجات المتعلّمين، • ظروف العمل، • استعداد الأطراف للتّغيير، • ... مصوغة تكوين المكوّنين الجهويين في بيداغوجيا الإدماج، 102
خصائص التّكوين من المنظور الإدماجي • يستغرق التّكوين من المنظور الإدماجي أياما متصلة أو منفصلة. ويقوم على الأسس التّالية: • إشراك المدرّسين أو فريق منهم في ضبط توجّهات التّكوين الكبرى. • ضبط كفايتين مهنيتين أو ثلاث على أقصى تقدير قصد تنميتها لدى المدرّسين خلال الدّورة التّكوينية. • الانطلاق في التّكوين من معالجة وضعيّة مشكلة أو مندراسة حالة. • تحتل العروض حيّزا قصيرا من الزّمن. مصوغة تكوين المكوّنين الجهويين في بيداغوجيا الإدماج، 102
خصائص التّكوين من المنظور الإدماجي (تابع) • يقوم المشاركون بأنشطة ضمن مجموعات صغيرة قصد اكتساب مضامين التّكوين المقرّرة وينجزون أعمالا داخل الورشات تفضي إلى إنتاج شخصيّ، يشفع بتوليف بين الأعمال. • الأعمال ذات طابع مركّب، • تشهد الأعمال ذات الطابع المركّب على اكتساب الكفايات المهنيّة المستهدفة. • اعتماد ثلاثة أنواع من التّقويم: تقويم يتخلّل الدّورة التّكوينية قصد تعديل المكتسبات، وتقويم الكفايات المكتسبة في نهاية الدّورة وتقويم أثر التّكوين على الميدان بعد انتهاء الدّورة التّكوينية. مصوغة تكوين المكوّنين الجهويين في بيداغوجيا الإدماج، 102
خلاصة التّكوين النّاجح هو ما ترك، في ممارسات المستفيدينمنه، أثرا قابلا للملاحظة والقياس في الأسابيعوالأشهر الّتي تلي الدّورة التّكوينية مباشرة. مصوغة تكوين المكوّنين الجهويين في بيداغوجيا الإدماج، 102