Download
1 / 32
621 likes | 3.51k Views
الفكر التربوي في مصر القديمة. يُرجع بعض المؤرخين فجر ثقافة المصريين الأوائل إلى ما بين 10,000 و 8,000 سنة قبل الميلاد ومنذ هذا التاريخ توالت إبداعات الحضارة المصرية التي ما تزال آثارها قائمة ليومنا هذا. أهم العوامل التي ساعدت على قيام الحضارة المصرية :. 1- الموقع الجغرافي المتميز
E N D
الفكر التربوي في مصر القديمة يُرجع بعض المؤرخين فجر ثقافة المصريين الأوائل إلى ما بين 10,000 و 8,000 سنة قبل الميلاد ومنذ هذا التاريخ توالت إبداعات الحضارة المصرية التي ما تزال آثارها قائمة ليومنا هذا .
أهم العوامل التي ساعدت على قيام الحضارة المصرية : 1- الموقع الجغرافي المتميز 2- اعتدال المناخ 3- وجود نهر النيل الذي أتاح قيام الزراعة
هدف التربية: أ- سعت التربية المصرية القديمة إلى تنمية المثل والقيم عند التلاميذ ب- سعت إلى التدريب المهني
العوامل المؤثرة في النظام التربوي • أولاً : نظام الطبقات فقد تكون المجتمع المصري القديم من عدة طبقات اجتماعي ة هي: • الطبقة المالكة . • طبقة الكهنة . • طبقة الجند وقادة الجيش . • طبقة كبار التجار وأصحاب المهن . • طبقة الحرفيين والرعاة والفلاحين وبناة السفن والملاحين .
العوامل المؤثرة في النظام التربوي اهتمام الشعب وفراعنته بالأرباب العديدين وطقوسهم قد ساعد على تكوين طوائف كثيرة من كهنة المعابد . • وظيفة الكهانة الرئيسية أن يطرقوا سبيل التعلم للقيام بأعمالهم . • كتابات المعابد والمقابر والتوابيت استلزمت الإقبال على التعلم . • اعتقد المصريون في آلهتهم العلم والمعرفة ، فقد رأوا في التعلم نوعاً من التعبد في الدنيا وقرباناً يتقربون به إلى الآلهة في الآخرة . • ثانياً : الحياة الدينية
كان من أهم الأفكار التي تدور حولها العبادة المصرية (فكرة الموت) فقد اعتقدوا أن الموت فترة انتقال وأن الإنسان يبعث بعد موته ليستأنف حياة خالدة .
الآلـــهـــــة تعدد الآلهة مثل: • المعبود تحوتي • المعبودة حتحور • المعبود مونتو • المعبود مين • المعبود رع • المعبودة موت • المعبود خنسو • المعبود خنوم • المعبودة سخمت • المعبود ست • المعبود آمون • المعبود بتاح • المعبودة ماعت • المعبود حورس • المعبودة إيزيس • المعبود أنوبيس • المعبود أوزير • المعبودة نفتيس • المعبود بس • المعبود نخبت
التحنيط • الحضارة المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتعود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوسيريس إله الموت.كما اقتنعوا بأن الإنسان مشكل من عدة عناصر كما كان هناك اتصال مباشر بين حماية هذه العناصر وهيكل الموت. • هذه العناصر هي: • هيكل الجسد هيت (خيت) • الروح ب(با) تمثل بطائر له رأس الموت. • ك(كا) مضاعفة إنها تشبه الموت. • القلب إيب(أي-ب) وهو مصدر الخير والشر. • الاسم (رن) اسم الموت. • الظل (شوت) وهو يرافق الجسد والروح. • (النفس أو الروح الحسنة )أخ
التحنيط وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة والأطباء أو الفيزيائيين في أماكن خاصة وفقاً للطقوس الدينية الجوهرية الخاصة بالدفن.كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات: • الملك والملكة. • طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية. • طبقة الجنود(نفر) من الناس. • طبقة الناس الفقراء.
العوامل المؤثرة في النظام التربوي • اعتقد المصريون بأن الملك الفرعون لا يموت فعلاً كما يموت بقية الناس وإنما تترك روحه لتحل في جسد ابنه . • لقد كان سلطان الدين والدنيا في أول عهد المصريين بالحياة مركزاً كله بين يدي فرعون وكان الناس يرون فيه ظل الله الممدود على هذه الأرض . • من أشهر فراعنة مصر القديمة خوفو وخفرع ومنقرع وهم بناة الأهرامات الثلاثة بالجيزة . • ثالثاً : نظام الحكم
الملك رمسيس الثالث الملك رمسيس الثاني الملك خع سخموي الملك سامورع الملك دجد كارع الملك ببي الثاني أمنمحات الأول الملك أمنمحات الثالث الملك تحتمس الأول الملك تحتمس الرابع الملك مينا زوسر الملك خوفو الملك خفرع الملك ببي الأول الملك منتحوتب الأول الملك سنوسرت الأول سنوسرت الثالث أحمس الأول حتشبسوت الملك تحتمس الثالث الملك أمنحتب الرابع (أخناتون) الملوك
الأهرامات الأهرامات
هرم خوفو(الأكبر) الهرم الأكبر من أهرامات الجيزة الثلاثة، يعتبر أعظم بناء حجري في العالم، ينسب الملك خوفو الأسرة الرابعة، بناه المهندس (حم أونو)، قاعدة الهرم مربعة الشكل طول كل ضلع في الأصل 230 متراً، وكان ارتفاعه في الأصل 146 متراً، وأصبح الآن 137 متراً، زاوية بنائه 5،51 درجة، بني هذا الهرم بطريقة ضغط الهواء، عدد الأحجار التي استخدمت في بنائه حوالي 2300000 كتلة حجريّة ووزنها في المتوسّط 5،2 طن، وطبقاً للإحصائيّات يتضح أن مساحة هذا الهرم تتسع لمجلس البرلمان وكاتدرائيّة القديس (بولس) في انجلترا، وإحصائيّة أخرى توضح أن المساحة تكفي تشييد كاتدرائيات (فلورنسا) و(ميلانو) و(القديس بولس)، ولو أن الأحجار التي شيّد بها الهرم قطعت إلى أجزاء يصل حجم كل منها قدم مربعة ووضعت بجانب بعضها لأصبح طولها ثلثي طول الكرة الأرضية عند خط الاستواء، أطلق عليه خوفو اسم الأفق.
الهرم المدرج شيّد في منطقة سقارة، ينسب الى (الملك زوروس) الاسرة الثالثة، يعتبر أثلاثة متاريس هرم يبنى من الحجر، ويعتبر أوّل خطوة للوصول لشكل الكامل للهرم، بناه(المهندس إميوحتب)، استطاع أن يحوّل المقبرة من مصطبة واحدة فوق الأرض كما كانت ْ قبل عصره إلى عدة مصاطب فوق بعضها مستخدماً الحجر لأوّل مرّة، ومازالت هذه المجموعة الجنائزيّة محتفظة وأجزائها مكتملة حتّى الآن، وسورها الخارجي مثّل عليه دخلات وخرجات تمثّل أبواب وهميّة، أمّا الباب الأصلي فيوجد في الناحية الجنوبيّة من الجهة الشرقيّة يرجع تاريخ هذا الهرم إلى2780 ق.م شيد من احجر المحلّي عبارة عن 6 مصاطب حجرية فوق بعضها، طول الهرم 140 متر الشرق إلى الغرب وعرضه 118 من الشمال إلى الجنوب وارتفاعه حوالي 60 متراً، ويعتبر أقدم بناء حجري في التاريخ.
هرم منكاورع(المقدس) الهرم الثالث من أهرامات الجيزة، طول كل ضلع من أضلاعه 5،108 متراً وارتفاعه في الأصل 5،66 متراً وزاوية ميله 51 درجة، أمّا مدخله في الناحية الشمالية يرتفع نحو أربعة أمتار فوق مستوى الأرض، ويؤدي إلى ممر هابط طوله31 متراً، وزاوية انحداره بسيطة، سقفه من الجرانيت ثم بعد ذلك نجد دهليزاً مبطناً بالأحجار، ويؤدي إلى ممر أفقي فيه ثلاثة متاريس،وبعد ذلك نصل إلى حجرة الدفن، وعثر على تابوت خشبي عليه اسمه وبه مومياؤه محفوظة بالمتحف البريطاني أطلق (منكاورع) على هرمه اسم المقدّس.
هرم أوناس (الأماكن الجميلة) شيد هذا الهرم في سقارة، ينسب للملك (أوناس) الأسرة الخامسة، الارتفاع الحالي للهلام19 متراً، وكان ارتفاعه الأصلي 44 متراً، وهو مهدم هدماً كبيراً، وهو مازال محتفظاً بجزء من كسائه في الناحية الشمالية والشرقية، مدخل هذا الهرم يقع في الجهة الشمالية منحوت في الصخر طوله 14,35 متراً ينتهي بردهة ثم ممر أفقي طوله 18 متراً يؤدي إلى ردهة سقفها جمالوني مثلث، وفي الجهة الشرقية من هذه الردهة نجد دهليزاً يؤدي إلى ثلاث فجوات، وفي الجدار الغربي دهليز يؤدي إلى حجرة الدفن سقفها جمالوني مزين بنجوم منقوشة نقشاً بارزاً. وترجع أهمية هذا الهرم أته يحتوي على نقوش الكتاب (متون الأهرام) وأطلق (أوناس) على هرمه اسم (نفر ستو) أي الأماكن الجميلة..
هرم خفرع(العظيم) الهرم الثاني من أهرامات الجيزة الثلاثة، ما زال محتفظاً بجزء من كسائه في قمته حتى الآن، يبلغ ارتفاعه 143,5 متراً وطول كل ضلع 215,5 متراً، وزاوية ميله 53,10ْ، يقع في مستوى سطح الأرض، والمدخل يؤدي إلى ممر هابط، سقفه من الجرانيت وزاوية انحداره 22ْ، ينتهي عند متراس ندخل منه إلى ممر أفقي، ثم ممر منحدر يؤدي إلى حجيرة يطلق عليها خطأ حجيرة الدفن وهي فارغة منحوتة في الصخر، ويستمر الدهليز إلى متراس آخر نجده يرتفع إلى أعلى بممر أفقي ينتهي بحجيرة الدفن، وهذه الحجرة سقفها جمالوني مشيد بالحجر الجيري، وتكاد تكون منتصف الهرم، أطلق خفرع على هرمهعلى هرمه اسمالعظيم.
هرم سنفرو(المضيء) يقع في منطقة دهشور يطلق عليه (الهرم المنكسر) نظراً لخطأ وقع به المهندس وهو تقدير زاوية الميل فاضطر في منتصف العمل إلى تغيير زاوية الميل وهذا الهرم يعتبر المحاولة الجادة والوسطى للوصول لشكل الهرم الكامل، مشيّد من الحجر الجيري المحلّي، وله كساء من الحجر الجيري الأبيض حيث احتفظ بكثير من كسائه حتّى الآن،الهرم مربع الشكل، طول كل ضلع من أضلاعه 60،188 متراً وارتفاعه حوالي 101 متر وزاوية ميله هي 54 درجة حتى ارتفاع 49 متر ثم تغيّرت إلى 43 درجة وهذا هو السبب وراء شكله غير المألوف، ولذلك أنه لو اكتمل بناؤه بالزاوية الصحيحة لأصبح البناء ثقيل مما يؤدي لهدمه، مدخل الهرم يقع في الجهة الشمالية ويرتفع 80،11 متراً عن سطح الأرض، ولقد سمّى الملك (سنفرو) هذا الهرم (خع) بمعنى المضيء.
هرم سامورع(تشرق الروح) ينسب هذا الملك الى الملك سامروع الأسرة الخامسة، يقع مدخله في مستوى سطح الأرض، جدران المدخل وسقفه من الجرانيت الأسود، ويؤدي إلى ممر طوله حوالي 8 أمتار يؤدي إلى متراس ومنه إلى ممر يسير بارتفاع قليل حوالي 25 متراً، ويؤدي إلى حجرة الدفن، ومستوى أرضيتها في مستوى قاعدة الهرم، وسقف هذه الحجرة جمالوني ويتكوّن من ثلاث طبقات من كتل الحجر الجيري الضخمة، وكل واحدة منها أكبر من التي تحتها، وأصبح هذا النوع من سقف الحجرة طرازاً متبعاً في أهرام الأسرة الخامسة، ولقد أطلق(سام-ورع) عليه اسم (خع با) بمعنى تشرق الروح.
هرم ببي الثاني (يبقى العائش) شيّد هذا الهرم في سقارة، وينسب للملك ببي الثاني الأسرة السادسة، ومازال محتفظاً بجزء من كسائه الخارجي، ارتفاع الهرم 52 متراً وطول كل ضلع من قاعدته 76 متراً وزاوية ميله 53 درجة، مدخله في مستوى سطح الأرض، ويقع في الجهة الشمالية،يؤدي إلى ممر في منحدر طوله 16 متراً وزاوية انحداره 25 درجة، في منتصفه متراس وفي نهاية الممر دهليز زيّن سقفه بالنجوم، وعلى جدرانه منقوشة نصوص الأهرام، بعد ذلك نجد ممراً أفقيّاً طوله حوالي 38 متراً ينتهي بحجرة سقفها جمالوني، وفي الجهة الغربيّة نجد ممراً يؤدي إلى حجرة الدفن، وجدرانها مغطاة بنصوص الأهرام ولقد سمّى ببي الثاني هرمه (من عنخ) أي (يبقى العائش).
أبـــو الـــهــــول كان بالأصل عبارة عن هضبة صخرية صغيرة، وقفت في طريقهم عندما كانوا يبنون، النحات نحته بشكل يكون كأسد مضطجع برأس وهيأة (تشيفرين) والأسد كان رمزاً للقوة. أبو الهول كان يلاحظ كحارس لمقبرة كبيرة. في النقوش القديمة كان يصور أسدين مضطجعين كحارسين للعالم السفلي. أبو الهول هو صورة للإله رع إله الشمس. التمثال كان مصنوعاً من الحجر الكلسي. بعض التحطيمات في الوجه والذقن ما زالت واضحة. بين القدمين (الحيوانيتين) يوجد لوح من الغرانيت لتحوتمس السادس يسمى (لوح الحلم) الذي سجل عليه حلم تحوتمس السادس وأبو الهول يعده بحكم مصر إن هو أزال الرمل الذي يغطي الجسد. وعندما حكم تحوتمس السادس أزال الرمال وأقام هذا اللوح. طوله الحالي حوالي 70 متراً، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً.
العوامل المؤثرة في النظام التربوي • كان الأب وليس الأم هو من اتجهت التعاليم إلى إبراز أثره التربوي . • كان الأب المصري يدعو ولده إلى تحكيم ما يرضي به الاله ومالا يرضاه في أمر نفسه وفي أمره مع الناس ويبصره بحساب الآخرة . • كان الأطفال هم مصدر إعتزاز الأبوين ، لذلك اهتم المصريون أشد الإهتمام بمحاربة العقم ومحاولة معرفة السر في خصب المرأة أو عقمها . • رابعاً : النظام الأسري
العلم والمعرفة والتعليم: ما من شعب قديم آثر التعلم وأهله وقدر التعليم ومؤسساته أكثر من المصريين القدماء وكان من يبعد عن التعليم في نظر المصريين القدماء لا يعتبر من الأحياء بل من كتب عليهم الموت وهم أجنة في الأرحام.
الكتابة • اعتبرت ضرورية لتصريف شؤون الدولة والمجتمع . • تنمية المثل والقبم عند التلاميذ عن طريق الحكم والأمثال المتوازنة عن الحكماء والأجداد • سعت إلى التديب المهني وبخاصة على مستوى الدراسات العليا .
اعتبرت الكتابة مهنة عظيمة تجلب لصاحبها الحظ والثروة والسعادة ، فالكاتب عند الفراعنة هو الشخص المحظوظ الذي أوصت بمكانته الإجتماعية النصوص القديمة والكتاب هم المنفردون بالترشيح إلى العمل في بلاط الفرعون .
عرفت مصر القديمة ثلاثة مراحل للتعليم يتعلم الصبي فيها اللغة الهيروغليفية القديمة والقصص والأغاني والحساب والرقص ومبادئ الاخلاق والسباحة ، وتحصيله فيها يؤهله لان يعمل موظفاً صغيراً في دواوين الحكومة . مدة التعليم في هذه المرحلة تتراوح بين 4 – 5 سنوات . • المرحلة الأولى
عرفت مصر القديمة ثلاثة مراحل للتعليم يتاح للتلاميذ الذين أتمموا تعليمهم في المرحلة الأولى أن يتدربوا تدريباً مهنياً خاصاً على العمل الذي سيوقومون به في أجهزة الدولة على أيدي طائفة من قدماء الموظفين وذوي الخبرة . وقد كانت هناك مدارس خاصة بأبناء الملوك والأمراء والكهنة وكبار الكتاب . • المرحلة المتوسطة
عرفت مصر القديمة ثلاثة مراحل للتعليم مرحلة الإستزادة من الدرس والتحصيل وقد كانت المعابد مقر هذا النوع المتقدم من التعليم وكانت بذلك تعتبر جامعات العصر القديم . اشتهرت تلك المعابد في الآفاق ونخص بالذكر منها معبد أون ( عين شمس ) . • المرحلة الثالثة
طرق التدريس: تقويم على التقليد والمحاكاة والحفظ و الممارسة العملية . الأدوات المستخدمة في الكتابة : - ألواحاً من الخشب أو الفخار . - ورق البردى . - أقلام من البوص .
المرأة المصرية • كان المصريون أول من آمن برسالة المرأة ودورها في المجتمع فقدروها وأعطوها حقوقها ومنحوها جانباً كبيراً من الحرية ، فالزوجة شريكة للزوج لها ماله وعليها ما عليه من حقوق . • فقد رسمت المرأة في الصور والنقوش الفرعونية دائماً إلى جانب الرجل وقد سمح للمرأة بالوصول إلى أعلى مراتب الحكم فنالت لقب فرعون مثل حتشبسوت في أواسط الألف الثاني قبل الميلاد . • كذلك جمعت كاهنات معبد آمون بين السلطتين الروحية والزمنية . • وقد كان حظ المرأة المصرية القديمة من التعليم مثل حظ الرجل انطلاقاً من مبدأ المساواة في الحقوق والواجبات .
