380 likes | 674 Views
الحفل الختامي لمشروع دليل التجمعات السكانية في محافظة الخليل، وتقييم الاحتياجات بحسب برنامج أزاهار ( المياه، البيئة، والزراعة) معهد الأبحاث التطبيقية- القدس (أريج) 29/7/2009. خريطة: موقع وحدود محافظة الخليل. حقائق عن محافظة الخليل.
E N D
الحفل الختاميلمشروع دليل التجمعات السكانية في محافظة الخليل، وتقييم الاحتياجات بحسب برنامج أزاهار ( المياه، البيئة، والزراعة) معهد الأبحاث التطبيقية- القدس (أريج) 29/7/2009
حقائق عن محافظة الخليل • محافظة الخليل هي اكبر محافظة في الضفة الغربية من حيث المساحة وعدد السكان. • بلغت مساحة المحافظة قبل الحرب الإسرائيلية العربية عام 1948، حوالي 2076 كيلومترا مربعا، وبعد ترسيم خط الهدنة عام 1949، فقدت المحافظة مساحة تقدر بحوالي 51% من مساحتها الكلية. • تبلغ مساحة محافظة الخليل الحالية حوالي 1067 كيلومترا مربعا، وهذه تمثل حوالي 19% من إجمالي مساحة الضفة الغربية. • يوجد حالياً حوالي 182 تجمعا سكانيا في محافظة الخليل، منها 17 بلدية. وبالمقارنة بعام 1994، فقد كان هناك 4 بلديات فقط. • بين تعداد السكان الفلسطيني الذي جرى في عام 2007، أن عدد سكان محافظة الخليل 552,164 نسمة. ويشكل عدد السكان في محافظة الخليل حوالي 23.6% من مجموع سكان الضفة الغربية. • وفقا لتصنيفات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فان حوالي 85.3% من مجموع سكان محافظة الخليل يعيشون في مناطق حضرية، 12.1% يعيشون في مناطق ريفية، و2.6% يعيشون في مخيمات اللاجئين. • بينما حسب التصنيفات للتجمعات السكانية التي كانت متبعة عام 1994، فإن 42% من مجموع سكان محافظة الخليل كانوا يسكنون في مناطق ريفية. • تشكل مساحة المناطق السكنية الفلسطينية الحالية حوالي 7.9٪ من المساحة الكلية لمحافظة الخليل، مقارنة مع 3.6٪ في العام 1994. • في العام 2008، احتل قطاع الزراعة المرتبة الأولى من حيث عدد القوى العاملة، فقد بلغت نسبة العاملين فيه 21.7%، يليه قطاع المحاجر، والذي بلغت نسبة العاملين فيه 18.8%.
حوالي 36% من مجموع الفلسطينيين الذين يعيشون في محافظتي بيت لحم والخليل يعانون من الفقر والحرمان. • في عام 2008، ارتفع معدل البطالة في محافظة الخليل ليصل إلى 25.9٪ من إجمالي القوى العاملة في المحافظة مقارنةً مع 10٪ في عام 1999. • أظهرت نتائج المسح حول الامن الغذائي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الذي قام به برنامج الغذاء العالمي للأمن الغذائي عام 2008، أن حوالي 32٪ من الأسر في محافظة الخليل لا تتمتع بالأمن الغذائي، وان 12.1٪ قد تصبح عرضة لانعدام الأمن الغذائي، مقارنة مع 21.5٪، و10.1٪ في الضفة الغربية، على التوالي • ويبلغ المعدل السنوي لهطول الأمطار في محافظة الخليل حوالي 473.4 ملم. وقد شهد عام 2007/2008، تأخراً واضحاً في موعد سقوط الأمطار وسوء في التوزيع، فكانت سنة جفاف، حيث ان معدل الامطار التي سقطت على المحافظة وصل إلى 321.4 ملم، وهذا يشكل فقط 67.9% من معدل الامطار السنوي. • ان نسبة العاملين رسمياً في قطاع الزراعة ارتفعت لتصل إلى حوالي 22.6% في العام 2008، مقارنة مع عام 2000 الذي وصلت فيه النسبه الى حوالي 11%. • حوالي 30.4٪ من الأشخاص في محافظة الخليل يصنفون بأنهم الأكثر فقرا، مقارنة مع 19.5٪ في الضفة الغربية. وهكذا فان محافظة الخليل تعتبر واحدة من أفقر المحافظات في الضفة الغربية. • يوجد حاليا حوالي 14,949 دونما مناطق حرجية في محافظة الخليل، وهذه تشكل 22% من اجمالي المساحة الحرجية في الضفة الغربية.
-حاليا، 17% من مجموع السكان في محافظة الخليل لا تتوفر لديهم شبكة مياه، حيث يعتمدون على مياه الآبار المنزلية وصهاريج المياه. • تحتل محافظة الخليل المرتبة الأولى من حيث نقص المياه من بين جميع محافظات الضفة الغربية، فلديها عجز حقيقي في كمية المياه المخصصة لها بلغ 13.31 مليون متر مكعب في عام 2007. - متوسط إمدادات المياه في محافظة الخليل لا يتجاوز 84 لترا في اليوم للفرد الواحد، مقارنة مع 100 لتر من المياه العذبة/فرد/يوم كحد ادنى حسب توصيات منظمة الصحة العالمية. • نوعية المياه في معظم التجمعات المحلية في محافظة الخليل تعاني من مسببات الأمراض ذات العلاقة بالمياه. • ان شبكات الصرف الصحي في المحافظة تخدم فقط حوالي 27٪ من سكان محافظة الخليل، وما تبقى من السكان يستخدمون الحفر الامتصاصية والقنوات المفتوحة للتخلص من المياه العادمة. • حوالي 67٪ من النفايات الصلبة يتم جمعها في محافظة الخليل، وتنقل الى 17 مكبا، وهذه المكبات مفتوحة وتستخدم بدون ضوابط، و33٪ المتبقية من النفايات الصلبة يتم طرحها وحرقها على جوانب الطرق، او في الأراضي المفتوحة.
الوضع الجيو- سياسي • وبموجب الاتفاق الذي وقع عام 1995، فان محافظة الخليل قسمت إلى مناطق (أ= 24%)، (ب= 22%)، و(ج= 48)، بالإضافة إلى 6٪ منطقة محمية طبيعية. • في كانون الثاني 1997، وقعت إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية بروتوكول الخليل، والذي قسم مدينة الخليل إلى منطقتين: H1و.H2 • تغطي منطقة H2 ما يقارب 20٪ من مساحة الحدود البلدية لمدينة الخليل. • يطلب من الفلسطينيين الذين يعيشون داخل منطقة H2 التسجيل لدى الجيش الإسرائيلي للوصول إلى منازلهم. • وبسبب القيود التي تفرضها إسرائيل ، فان أقل من 50٪ من الأراضي في محافظة الخليل، يستطيع المزارعون الفلسطينيون استغلالها.
خريطة: التصنيفات الجيو- سياسية ومسار جدار الفصل العنصري في محافظة الخليل
المستوطنات والبؤر الاستيطانية الإسرائيلية • يوجد في محافظة الخليل 28 مستوطنة إسرائيلية؛ وتبلغ مساحة المخطط الهيكلي للمستوطنات 59.2 كم2 (5.5% من المساحة الكلية لمحافظة الخليل)، تضم 17,408مستوطنا. • في السنوات ما بين 1996 و2005، أنشأ المستوطنون الإسرائيليون 44 موقعا استيطانيا في محافظة الخليل، والتي اصبحت تعرف بالبؤر الاستيطانية الإسرائيلية.
جدار الفصل العنصري الاسرائيلي • يبلغ طول جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في محافظة الخليل 130 كم (باستثناء أجزاء من مسار الجدار الشرقي). • لقد تم انجاز حوالي 93 كم من مسار الجدار، بينما 51 كم من الجدار لا تزال في مرحلة التخطيط. • بلغ مجموع المساحة التي دمرت والتي عزلت خلف الجدار 121 كم2 (11.3٪ من إجمالي مساحة محافظة الخليل). • وبلغت مساحة الأراضي الزراعية المعزولة خلف جدار الفصل العنصري 80,954 دونما.
نقاط التفتيش الإسرائيلية والطرق الالتفافية • قبل عام 2000، لم يكن هناك أي نوع من نقاط التفتيش في محافظة الخليل. إلا أن أنواع المعيقات المكانية المختلفة بدأت تتراكم على مدى السنوات التسعة الماضية لتصل إلى 308 نوع من أنواع المعيقات المكانية (من مجموع 669 معيقا مكانيا في الضفة الغربية) عام 2008. • وفيما يتعلق بالطرق الالتفافية، فقد بلغ طول شبكة الطرق الالتفافية في محافظة الخليل 150 كم، موزعة على ستة كيانات منفصلة. مصادرة الأراضي واقتلاع الأشجار: - منذ العام 2001 قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة 37,549 دونم من أراضي محافظة الخليل واقتلاع 101,706 اشجار.
خريطة: المستوطنات الإسرائيلية، والبؤر الاستيطانية، والطرق الالتفافيةفي محافظة الخليل،2008
نشاطات المشروع جمع البيانات:- يوجد تقسيمان إداريان مختلفان للتجمعات السكانية في فلسطين. الأول وضعه البريطانيون زمن الانتداب البريطاني لفلسطين، والثاني وضعته السلطات الإسرائيلية زمن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. - وبالرغم من قدم التقسيم البريطاني، فقد تم اعتماده، لأنه يتناسب أكثر مع الوضع الفلسطيني - ووفقا لهذا التقسيم، تم تصنيف محافظة الخليل إلى 20 منطقة إدارية. ومن ثم تم تصنيف هذه المناطق إلى ثلاث مجموعات؛ منطقة شمال الخليل، ومنطقة وسط الخليل، ومنطقة جنوب الخليل.
التجمعات القروية الرئيسة في محافظة الخليل وفقا للتقسيم الإداري للانتداب البريطاني لفلسطين
تحليل البيانات • تم تعبئة استبيان خاص بالتجمعات السكانية، حيث تم تعبئة استبان من كل تجمع سكاني في محافظة الخليل، بإشراف مختصين في المشروع. • كافة البيانات الواردة في الاستبيان، إضافة إلى البيانات الواردة من الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ووزارة الزراعة، ووزارة التربية والتعليم العالي، تم تحليلها وجمعها في ملف خاص لكل بحيث تضمنت البيانات التالية: السكان، التاريخ، التعليم، الاقتصاد، الموارد الطبيعية، الزراعة، البنية التحتية، والمؤسسات الخدماتية، إضافة إلى الاحتياجات التطويرية. • أعدت وحدة نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في أريج خرائط توضيحية لكل تجمع. وكل ملف منها يحتوي على 3 خرائط؛ وهي خريطة موقع، خريطة معلومات، وخريطة استخدامات الأراضي.
خريطة: استخدامات الأراضي/ الغطاء الأرضي في تفوح
خريطة: استخدامات الأراضي/ الغطاء الأرضي في قرية بيت عمرا
خريطة: المواقع الرئيسة في قرية بيت عمرا
الملفات التي أنجزت خلال المشروع: تم انجاز 90 ملفا تحت عنوان "دليل التجمع السكاني“ حيث غطى جميع المواقع الرئيسة والثانوية في محافظة الخليل. وبالإضافة إلى ذلك، فان كل دليل يحتوي على قائمة للاحتياجات والأولويات التنموية لكل تجمع. ويتضمن هذا الكتاب ملخصات عن هذه الملفات، وجميع هذه الملفات موجودة على شبكة الانترنت. وكل دليل يتضمن المواضيع التالية:- الموقع الجغرافي والخصائص الطبيعية- نبذة تاريخية- السكان - قطاع التعليم - قطاع الصحة - الأنشطة الاقتصادية- قطاع الزراعة- قطاع المؤسسات والخدمات - البنية التحتية والمصادر الطبيعية- أثر إجراءات الاحتلال الإسرائيلي- الخطط والمشاريع التطويرية المنفذة - الأولويات والاحتياجات التطويرية للتجمع
ورشات عمل التقييم السريع بالمشاركة • تم عقد عدة لقاءات، ومقابلات، ومجموعات تركيز مع المزارعين، والسلطات المحلية والمؤسسات الناشطة في المنطقة. كما تم عقد ورشات للتقييم السريع بالمشاركة، والتي تبنى على أساسها جميع خطط التنمية بمشاركة جميع الجهات ذات العلاقة. • الهدف من التقييم السريع بالمشاركة، هو التعرف على المشاكل والاحتياجات والحلول المقترحة المتعلقة بالقطاع الزراعي والموارد الطبيعية، من خلال إشراك ممثلي المجتمعات المحلية والمؤسسات العاملة في هذا المجال، وإتاحة الفرصة للسكان المحليين للمشاركة في التقييم، وتقديم مقترحاتهم وخططهم للحلول.تم عقد ست ورشات عمل من التقييم السريع بالمشاركة، في كل من المناطق التالية: حلحول، دورا، يطا، الظاهرية، وسعير. وتم جمع وتوثيق وتحليل البيانات الناتجة؛ وبناء على النتائج وضعت العديد من الخطط والمشاريع التنموية.
تقييم الاحتياجات التطويرية للتجمعات المحلية من خلال عقد ورشات التقييم السريع بالمشاركة في التجمعات المستهدفة
التحليل المتكامل لنتائج التقييم السريع بالمشاركة والتقييم على مستوى التجمعات للاحتياجات التطويرية على مستوى المحافظة
قائمة بمشاريع التنمية المقترحة لمحافظة الخليل فيمجالات الزراعة والمياه والبيئة
قاعدة بيانات على الإنترنت لقد قامت وحدة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات في أريج، بإنشاء قاعدة بيانات محوسبة باللغتين العربية والانكليزية على شبكة الانترنت، شاملة جميع المعلومات بصورة مبسطة ومتاحة للجميع. وجميع الملفات والخرائط والمؤشرات الرئيسة لجميع التجمعات السكانية موجودة تحت العنوان الالكتروني التالي: http://proxy.arij.org/vprofile/ أو من خلال موقع المعهد الاليكتروني http://www.arij.org