170 likes | 324 Views
إعداد :أبرار نور أحمد تركستاني. 42300324 الرقم التسلسلي: 3 المجموعة:20 التخصص: لغة انجليزيه . إشراف الدكتورة: فاطمة سالم باجابر. التربية المستمرة (المستدامة). مستمرة مدى الحياة سواء كانت نظامية أو غير نظامية مباشرة أو غير مباشرة.
E N D
إعداد :أبرار نور أحمد تركستاني. 42300324 الرقم التسلسلي: 3 المجموعة:20 التخصص: لغة انجليزيه. إشراف الدكتورة: فاطمة سالم باجابر
التربية المستمرة (المستدامة) • مستمرة مدى الحياة سواء كانت نظامية أو غير نظامية مباشرة أو غير مباشرة. • في الوقت الحاضر ونظراً للتغيرات السريعة التي تتعرض لها المجتمعات فإن أى نوع من أنواع التربية أو التعليم غير كاف مهما كانت مدته. ولذلك بات لزاماً على الفرد أن ينمي معارفه ومهاراته باستمرار (عن طريق التعلم الذاتي) وبخاصة في مجال تخصصه حتى يستطيع أن يتكيف مع متغيرات الحياة. • من المهم بالنسبة للتعليم (المدارس) أن تساعد المتعلم أن يصبح قادراً على البحث عن المعرفة وتحصيلها بنفسه بمعنى أن ”تعلم الفرد كيف يتعلم“ وأن تغرس فيه عادات وقيم ايجابية نحو المعرفة والعلم.
لماذا التعليم المستمر وخدمة المجتمع ؟ • الجمود للإنسان هو الموت وترك المجال للآخرين في التحكم به وتسييره كيفما يشاؤون ، والتجدد للإنسان هو الحياة بمعناها الكامل ، واللبنة الأولى في بناء المجتمع هي الفرد ، ولكي نطور المجتمع لابد أن نبدأ بتطوير الفرد ، وهذا التطوير وأي تطوير للإنسان في أي حقبة زمانية لا يكون إلا بالتعلم والخبرة ، كي ينسجم الفرد في مجتمع ينسجم مع المجتمعات الأخرى ويبادر لإمساك زمام القيادة وفي عصر كهذا لن يفوز في سباقه إلا من امتلك المعرفة ووظفها في خدمة التقنية وتعهد كل ما توصل إليه بهدف التجديد والتطوير .
مفهوم التعليم المستمر : • إن مفهوم التعليم المستمر ليس مفهوما جديدا ساقته لنا التربية الحديثة بل هو مفهوم قديم قدم الحضارات ، كما أنه أمر ملازم للديانات السماوية ، إذ نادت بالتربية المستمرة ضمانا لانتشارها بين الأجيال المتعاقبة ، وبقائها في العصور المتعاقبة . • وللتعليم المستمر عدة مصطلحات تطلق عليه منها: • " التربية مدى الحياة " Lifelong Education و التربية المستمرة Continuing Education و" التربية الدائمة " L'Education Permanente و " التعليم المستمر" Continuous Learning . وكل هذه المصطلحات تتفق على أن التربية عملية مستمرة لا تقتصر على مرحلة معينة من العمر ، أو تنحصر في مرحلة دراسية محددة ، متلاحمة مع سياق الحياة. • ومما قاله "جون ديوي" في هذا النوع من التعلم: " إن التعلم الحقيقي يأتي بعد أن نترك المدرسة ، ولا يوجد مبرر لتوقفه قبل الموت".
علاقة التربية الاسلامية بالتعليم المستمر • التربية الإسلامية تربية مطلقة : من حيث الزمانية ، فهي ليست محصورة بمرحلة عمرية معينة ولا حقبة زمنية محددة ، بل ممتدة من المهد إلى اللحد ، وهذا الأمر هو ما تدعو إليه التربية المعاصرة وتضعه ضمن أولوياتها ، والمكان مطلق " اطلبوا العلم ولو في الصين" " الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها أخذها " • تربية تتلاءم مع تغيرات نمو الأفراد وأعمارهم : ففي مرحلة الطفولة تختلف الأساليب في التربية عن الأساليب المستخدمة مع الأعمار الأخرى كما تختلف مع نفس الأعمار في الأجيال المختلفة وفقا للظروف المحيطة ، فنجد الرسول صلى الله عليه وسلم يبين ذلك في قوله " إنهم خلقوا لزمان غير زمانكم " . • تربية تستهدف تكوين المجتمع : فهي تحث أفراد المجتمع على التعلم وبث ذلك في المجتمع بشكل عام ، وفي قوله صلى الله عليه وسلم " طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة " إشارة إلى ذلك ،ولا يفوتنا التأكيد على أن التعلم يشمل المعلم والمتعلم على حد سواء كي تتحقق القدرة على مواكبة التغيير ، وبناء المجتمع المتقدم .
تربية شاملة للإنسان : لا تفرق بين من هو صغير أو كبير ، ذكر أو أنثى ، سليم أو معاق ، فهي أمر مطلق ، كانتالكتاتيب وفي الجوامع والمساجد وعند العلماء والوراقين والأسواق وغير ذلك ، وكذا لم تغفل التربية الإسلامية نصيب المرأة من العلم والتعلم يقول الله تعالى " تعلمونهن مما علمكم الله " ويقول الرسول صلى الله عله وسلم " ارجعوا إلى أهليكم فعلموهم" . • إن التعليم المستمر راسخ في رواسخ حضارتنا الإسلامية نادت به لكل أفراد المجتمع دون تفريق ، وما التسميات الحديثة من تربية مستمرة أو دائمة أو متواصلة إلا فكر قديم بثوب معاصر وجديد.
التربية المستمرة في العصر الحديث • في العصر الحديث تعود التربية المستمرة بجذورها إلى المفكر كومنيوس الذي نادى في كتابه "فن التعليم الأكبر" إلى تربية عامة لكل المهنيين وجميع طبقات المجتمع لا فرق في ذلك بين رجل وامرأة ولا غني وفقير ، لأن في ذلك تحرير لهم من السلبية ، وزيادة لإنسانيتهم التي تنمو بالعقل والفكر والعمل. وقد رفع كومينوس شعارا يردده التربويون وهو " تعليم الكل للكل بشكل كلي ". • وفي الوقت الحاضر نضجت فكرة التعليم المستمر واتضحت مفاهيمه على المستوى العالمي وها هي الدول تسعى إلى إيجاد الإمكانات المناسبة التي تخدم هذا التعليم وتلبي متطلباته إيمان منها بقيمته في مواجهة هذا العصر الذي يوصف أقل ما يوصف أنه انفجار معرفي وعصر سرعة ، لذا نرى بعض نماذج الجامعات المفتوحة والدراسة عن بعد وعن طريق المراسلة والتدريب المستمر لمن هم على رأس العمل ...الخ ) وما إلى ذلك من سبل تحقق أهداف هذا التعليم التي تسعى إلى مواكبة التنمية والتطور السريعين.
خصائص التربية المستمرة: • الكلية أو الشمولية "Totality ": وهذا يعني أنها تشمل جميع مراحل الإنسان من المهد إلى اللحد ، وجميع أنواع التعلم الرسمية وغير الرسمية. • التكامل ""Integration : ويقصد به التكامل بين جميع مصادر المعرفة والتربية من البيت والمجتمع والمدرسة ومراكز التدريب وغيرها مما يشكل عملية التعلم والتربية. • المرونة"Flexibility": متماشية مع متغيرات العصر ومتطلباته في ما يعلم، وكيف يعلم؟ ولم يعلم؟، تؤمن بضرورة التغيير لوجوده أصلا. • الديمقراطية"Democratization": تؤكد على حق جميع الناس في التعلم بغض النظر عن الفروق الاقتصادية الاجتماعية الثقافية والعقلية، فهي تربية للجميع. • تحقيق الذات"ٍSelf-fulfillment" : أي أن هذه التربية أو التعليم تسعى لأن يكون الفرد محققا لذاته ومطورا لها ليعيش عيشة متناسقة مع ما يفرضه المجتمع والعصر ، تكيفه مع العوامل المحيطة وتفتح المجال له للإبداع ، وكل ذلك ينعكس في النهاية على مجتمع متقدم متطور تبعا لتقدم وتطور أفراده.
أهداف التربية المستمرة • إعادة فحص الأفكار وأنماط السلوك السائدة في المجتمع ، بناء على المشكلات الجديدة وتحديد ما تتطلبه عناصر التغيير التي طرأت والسعي إلى تحقيقها . • تضييق الهوة الثقافية الناتجة عن اختلاف السرعة بين النمو المادي والنمو الحضاري في جوانب الحياة الاجتماعية . • التوفيق بين القيم والاتجاهات القديمة و متطلبات العصر الجديد . • مواجهة ما ينتج من مشكلات ناتجة عن التغيير الاجتماعي السريع . • التنمية الاقتصادية وتعزيز موارد دخل المجتمع . • نشر الوعي حول القضايا الكبرى سواء المحلية أو الخارجية . • تلافي الأخطاء السابقة. • وكل هذه الأهداف في مجملها تضع نصب عينيها خدمة المجتمع من خلال تطوير أفراده وهي الفلسفة التي يقوم عليها التعليم المستمر.
الأصول الفلسفية للتعليم المستمر: • لعل أقرب فلسفة في تحديد فكرة التعليم المستمر هي الفلسفة البرجماتية pragmatism وقد ركزت هذه الفلسفة على أهمية التربية في مجال التغيير الاجتماعي ، ويرى "بيرجفن" مع "لندمان" في النظرة إلى الهدف من هذا التعليم أنه التغيير الاجتماعي ، إذ أن الإنسان لا يمكنه الانفصال عن مجتمعه ، كما أن النمو الفردي هدف لخدمة المجتمع.
التعليم المستمر عبر التاريخ: • التربية في الحضارات القديمة والديانات السماوية: نادت بفكرة التربية المستمرة كمطلب وضرورة لاستمراريتها وتعاقبها عبر الأجيال . • التربية في المجتمعات البدائية: تهدف بشكل أساسي إلى تنمية القابلية لمعطيات العصر إذ كانت تعيش على نمط معين من التعليم في المراحل الأولى من العمر تكمن أهدافه الأساسية في معرفة مبادئ العيش وحفظ النفس والدفاع عنها من الأخطار التي قد تحيط بها، وقد نحت العملية التعليمية في ذلك الوقت منحى يرتكز هدفه الرئيس في مواجهة الحياة والتغلب على مصاعبها والبحث عن المطالب الأساسية للعيش بشكل يحاكي فيه الشباب الكبار في أعمالهم من حيث استخدام السلاح ، وتعلم فنون الصيد وركوب الخيل وبناء المسكن وتوفير الغذاء ، وهي أمور لها الاستمرارية التي لا تنقطع لضرورتها في استمرار الحياة ذلك الوقت . • في التربية اليونانية: يتم إعداد المحارب إعداداً خاصاً بعد الدراسة الأولية وذلك بتدريبه على عدة أمور في مجاله. • التربية عند الصينين: لقد كان لزاماً على من يروم ارتقاء المناصب العلية أن يجتاز جملة من المراحل التعليمية والتربوية البالغة الدقة والصعوبة فيما يتعلق بالتاريخ الصيني وخاصة الكونفوشية ، وقد يستغرق مروره بهذه المراحل جزءا ليس باليسير من مراحل حياته ، وعلى الموظف الاستمرارية في التعلم ومن الأقوال المأثورة والمأخوذة من بعض الكتابات القديمة في القرن الثاني الميلادي " إن العقلاء يبحثون عن المعرفة كأنهم لن يموتوا أبداً ، أو لن يشيخوا، ويحصلون على الفضل كأنهم سوف يموتون غداً" وهو أيضا قول مأثور عن أحد الصحابة رضوان الله عليهم .
التربية عند المسلمين • وهكذا تستمر التربية المستمرة أو التعليم المستمر في المسيرة عبر التاريخ مرتدية ثوب الزمان الذي تعاصره ، حتى تصل إلى فجر الحضارة الإسلامية التي جعلتها أساسا من أسسها ، فنجد أن الدين الإسلامي الحنيف وما تبعه من حضارة ملأت الشرق والغرب وبثت النور في كل نواحي الظلمة والظلام ، قد دعا إلى فكرة "التربية المستمرة" _ اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد _ وقد كان التركيز على النمو في مجالات العلم والثقافة جليا وواضحا ، فالعلم يعد من أهم دعائم الدين وطلبه فريضة على كل مسلم ومسلمة ، وهو فرض لا تحده الزمكانية . • وقد أكد الدين الإسلامي على ضرورة التعليم المستمر في حياة المسلم لمواجهة تحديات الزمان والوصول إلى أرقى مراحل الإيمان وتحقيق قول المولى عز وجل " إنما يخشى اللهََ من عباده العلماء " وبذلك يشير الله تعالى في كتابه الكريم " وما أوتيتم من العلم إلا قليلا " " وقل ربي زدني علما" " وفوق كل ذي علم عليم" . • كما أشارت إلى ذلك السنة النبوية المطهرة في مواضع مختلفة ..
بعض معالم الهدي النبوي في هذا الجانب: • 1-قول الرسول صلى الله عليه وسلم " اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد " • 2- " طلب العلم فريضة على كل مسلم مسلمة " • 3- " من سلك طريقاً يلتمس به علماً سهل الله له به طريقا إلى الجنة " 4- ركوب الحسن على ظهر النبي _صلى الله عليه وسلم_ وهو في محرابه أمام أصحابه بين يدي ربه، ويؤخذ منه أهمية الإشباع العاطفي والسلامة من العلل النفسية لقوله: ( فكرهت أن أعجله). 5- مدح النبي صلى الله عليه وسلم لنساء قريش بأنهن خير من ركبت الإبل، ثم قال في المؤهلات ( أحناهن على ولد في صغر) وهذا يفيد في زرع الثقة وتحقيق الأمن والإشباع العاطفي. 6- قوله صلى الله عليه وسلم: ( اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) وهذه إشارة لأهمية العدل؛ لأن غيابه يورث أمراضا وآثارا خطيرة، وتكون نتيجة ذلك التمرد والعناد والبكاء والتبول الليلي، ورفض الطعام والتمارض. 7- اهتمامه بلعب الأطفال، وربما جعلوه هدفاً لهم، وهذا يدرب الطفل على التعامل ويحرك فيه المهارات الكافية ويؤهله للجد والعمل، ويعوده على الصبر على الهزيمة وتقبلها، والانطلاق لتكرار المحاولات وعدم الفرح الزائد بالنصر، والأحاديث والمواقف في هذا الجانب كثيرة. 8- قال أنس رضي الله عنه: ( كنا نلعب مع الصبيان فمر النبي صلى الله عليه وسلم ( فسلم علينا).
9- التربية على الورع.. كخكخ !! للحسن عندما وجد ثمرة ملقاة على قارعة الطريق، وخشي أن تكون من الصدقة؛ لأن الصدقة لا تجوز للنبي وآله. 10- التربية المستمرة, ( مروهم بالصلاة – تستمر في الأمر والتوجيه لمدة ثلاث سنوات تكرر فيها الصلاة في كل يوم خمس مرات). 11- التربية على العفة ,من خلال وفرقوا بينهم في المضاجع، ومن خلال الأمر بغض البصر وستر العورة، وآداب الاستئذان، والنهي في الخلوة بالأجنبية. 12- التربية على العقيدة ,من خلال وصيته لمعاذ أتدري ما حق الله على العباد، ومن خلال وصيته لابن عباس ( إني أعلمك كلمات). 13- تربية الغيرة من خلال قوله: ( أترضاه لأمك) في حوار النبي صلى الله عليه وسلم مع الشاب الذي جاءه يستأذنه في الزنا وهو أحب شيء إلى قلبه فلم يعنفه النبي صلى الله عليه وسلم وإنما حاوره قائلا: أتحبه لأمك؟! والفتى يستنكر. والرسول صلى الله عليه وسلم يسأله أتحبه لأختك؟! أتحبه لعمتك؟! ...و يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم فكذلك الناس لا يحبونه لأمهاتهم ولا لأخواتهم... فينصرف بعد محاورة هادئه وليس شيئا أبغض الى قلبه من الزنا. • وكل الأحاديث الحاثة على طلب العلم غير محدودة بزمان أو مكان ، مما يدل على ضرورة استمرارية التعليم لما تحققه من تمكين للفرد في حفظ دينه ودنياه فيعمل لدنياه كأنه يعيش إلى الأبد ولآخرته كأنه يموت غداً ، وفي استمرار التربية والتعليم ضمان لاستمرارية القيادية والتقدم والوقوف خلف مقود السفينة بكل تمكن للوصول بكل آمان .
بعض القصص التربوية • قال تعالى: { وكان أبوهما صالحا} قال ابن كثير: وكان الجد السابع، فانتفعوا بصلاحه، فلنبدأ مشوارنا في التربية بالتوبة النصوح والاجتهاد في طاعة الله، فإن لطاعة الله أطيب الثمار في نجاح وفلاح الكبار والصغار. • قول أبو الأسود الدؤلى لأولاده: لقد أحسنت إليكم صغاراً وأحسنت إليكم كباراً وأحسنت إليكم قبل أن تولدوا فقال له: أما إحسانك لنا كباراً فقد عرفناه، وأما إحسانك لنا صغاراً فما أنكرناه، فكيف كان إحسانك لنا قبل أن نولد؟ فقال لهم: ( لأنني تخيرت لكم أماً لا تعيرون بها)، فإن أول الخطوات لصلاح الذرية تبدأ بتصحيح النية والتوجه إلى رب البرية. * وإن صلاحنا ينعكس على أبنائنا حتى قال سعيد بن المسيب لولده:( والله أني لأزيد في صلاتي من أجلك)
التربية المستمرة والتحديات المستقبلية ان تبني مفهوم التربية المستمرة كإستراتيجية تفرضه التحديات المستقبلية , كما تفرضه واقع التربية العربية وعجزها عن مواجهة مثل هذه
المراجع - القرآن الكريم. - السنهالنبويه. - موقع اسلام ويب-استشارات الشبكة-الاسرة والمجتمع- د.أحمد الفرجابي. - ابن خلدون ، عبد الرحمن بن خلدون (1993م) . مقدمة ابن خلدون . دار الكتب العلمية ، بيروت - بركات ، علي بركات . التعليم المستمر والتثقيف الذاتي ، دار الفكر العربي ، القاهرة - الحميدي، عبد الرحمن الحميدي (1992م). مدخل إلى علم تعليم الكبار .كلية التربية . جامعة الملك سعود . الرياض - أبو العينين ، خليل مصطفى و ويحيى ، محمد عبد الرزاق وبركات ، محمد يونس (2003م). الأصول الفلسفية للتربية ( قراءات ودراسات ) دار الفكر، عمان - السنبل، عبد العزيز بن عبد الله. التربية المستمرة في عالم عربي متغير. تعليم الجماهير، 200م - العجمي, محمد عبد السلام العجمي. الطبعة الاولى عام 1427هـ -التربية الاسلامية الاصول والتطبيقات- ص145. دار الناشر الدولي, الرياض.