240 likes | 546 Views
ملتقى أسواق المال العربية الأزمة المالية وإنعكاسها على الأسواق المالية أبريل 2010. الأزمة المالية العالمية / الأسواق المالية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تأثرت معظم الأسواق المالية والأنظمة الإقتصادية فى جميع أنحاء العالم
E N D
ملتقى أسواق المال العربية الأزمة المالية وإنعكاسها على الأسواق المالية أبريل 2010
الأزمة المالية العالمية / الأسواق المالية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا • تأثرت معظم الأسواق المالية والأنظمة الإقتصادية فى جميع أنحاء العالم • توضح النظرة الأولية أن الأنظمة الإقتصادية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سوف تتأثر بنسب أقل من بقية الأنظمة الإقتصادية العالمية • تأثر المناخ الاستثماري والاستهلاكي سلباً فى جميع أنحاء العالم، بما فى ذلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا • تراجع فى الإنفاق الإستهلاكي / إنخفاض مبيعات تجارة التجزئة • تراجع شديد فى حركة التجارة على الصعيد العالمي / قناة السويس • كان أداء أسواق المال العربيةمراَة لحالة إنخفاض الثقة بالأسواق التى إنتابت المستثمرين بأسواق المال العالمية • ولكن السيولة فى دول مجلس التعاون الخليجي (الإنفاق الحكومي) بالإضافة إلى السيولة فى القطاع الخاص فى شمال أفريقيا ودول الليفانت خففت من حدة التأثر بالأزمة
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر مصر – المغرب – تونس • مصر إنخفض السوق منذ بداية الأزمة حتى مارس 2009 بـ 55%، وإرتفع السوق منذ مارس 2009 حتى مارس 2010 بـ 114% • المغرب أنخفض السوق منذ بداية الأزمة حتى يناير 2009 بـ 26% ولكن عاود بالصعوج منذ يناير حتى مارس 201 بـ 21% • تونس – تراجع أولي (منذ بداية الأزمة حتى يناير 2009 بـ 15%) ولكن تحسن قوي جدا (منذ يناير 2009 حتى مارس 2010 بـ65%)، نظرا للطلب المتزايد من قبل المستثمرين المحليين والأجانب
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر الكويت – عمان – المملكة السعودية العربية – قطر • تراجع مشابه فى البورصات الخليجية، ولكن تحسن قوي فى مؤشرات معظم الأسواق
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر دبي – أبو ظبي • كانت دبي الأكثر تأثراً بالأزمة المالية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث إنخفض السوق منذ بداية الأزمة فى سبتمبر 2008 وحتى مارس 2009 بنسبة 65%. وتأثر قطاعي العقارات والبنوك تماشياً مع حركة التصحيح العالمة • تراجع حركة التحسن نظرا لكبر حجم الديون فى الجهات التى تتبع الحكومة كليا وجزئيا بالإضافة إلى عمليات إعادة الهيكلة • تماشت حركة سوق أبى ظبي بأداء معظم أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكانت حركة تعافيها مماثلة لها – ودعمتها الإيرادات القوية للبترول فى أبى ظبي، بالإضافة إلى الإنفاق الحكومي الحالي والمتوقع
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر الأردن – لبنان • تراجعت البورصة توازيا مع الاتجاه الإقليمي • تراجع أداء البورصة الأردنية بسبب الظروف المحلية – توقعات بتباطؤ حركة النمو الاقتصادي • دعمت حركة التدفقات النقدية البنوك اللبنانية، بالإضافة إلى التحسن الاقتصادي المستمر فى لبنان، خاصة فى مجال السياحة والخدمات، مما أدى إلى تحسن المناخ الاستثماري
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي – إعادة بناء قيمة المؤشرات • لا تزال أسواق دول مجلس التعاون الخليجي تحاول استعادة مستوياتها قبل الأزمة
أداء البورصة من يناير 2008 إلى الوقت الحاضر دول شمال إفريقيا والليفانت – إعادة بناء قيمة المؤشرات • بينما تحاول الأسواق استرداد مستوياتها قبل الأزمة، وصلت تونس ولبنان –بل وتخطت- هذه المستويات • شهدت مصر تحسنا ملحوظا فى عام 2010 حيث إرتفع المؤشر بنسبة 23% حتى تاريخة،ولكن تراجعت البورصة المصرية من أعلى معدلاتها فى مارس 2008 يشير إلى أن السوق لا تزال تحتاج إلى المزيد من التحسن أكثر من أسواق المنطقة للرجوع إلى هذه المستويات
مقارنة بين أداء المؤشرات من 2008 حتى تاريخةمصر – الولايات المتحدة الأمريكية – إنجلترا
مقارنة بين أداء المؤشرات من سبتمبر 2008 حتى تاريخةمصر – الولايات المتحدة الأمريكية – إنجلترا
مقارنة بين أداء المؤشرات من 1995 حتى 2010مصر – الولايات المتحدة الأمريكية – إنجلترا
تقسيم قيمة التداول مصر (شهريا) • تراجعت مساهمات الأجانب فى السوق، حيث بلغ متوسط مساهمتهم شهرياً فى الفترة من يناير 2008 إلى أغسطس 2008 نحو 30.7 %، مقابل 22.3 % فى الفترة من سبتمبر 2008 حتى يونيو 2009، و22،3% فى الفترة من ديسمبر 2009 حتى فبراير 2010 • بلغ متوسط حجم التداول شهرياً 39.6 مليار جنيه فى 2008، مقابل 27.8 مليار جنيه فى 2009، و 24.5 مليار جنيه لأول شهرين من عام 2010
تقسيم قيمة التداول المملكة العربية السعودية (شهريا) • فى الوقت الذى شهد حجم التداول المحلي تراجعاً خلال الأعوام القليلة الماضية (من 163.6 مليار ريال شهرياً فى 2008 إلى 105.3 مليار ريال شهرياً فى 2009 و63.5 مليار ريال شهرياً فى الربع الأول لعام 2010)، نشاهد الاَن زيادة نصيب المستثمرين الأجانب (من 0.1 % شهرياً فى 2008، إلى 0.9 فى % شهرياً فى 2009، و1.9% شهرياً فى الربع الأول من عام 2010)
تقسيم قيمة التداول دبي (شهريا) • تراجع إجمالى قيمة التداول خلال العامين الماضيين من 25.4 مليار درهم شهرياً فى 2008 إلى 14،5 مليار درهم شهرياً فى 2009 و 6،9 مليار درهم شهرياً فى أول شهرين من عام 2010، ولكن الاستثمار العربي شهد تزايداً من 15،1 فى المائة فى 2008 إلى 21.1 فى المائة فى 2009 و24،3 فى المائة فى 2010
تقسيم قيمة التداول قطر (شهريا) • بينما لم يشهد تقسيم قيمة التداول تباينا واضحا خلال العامين الماضيين، يوجد اهتماما متزايدا فى السوق القطرية – أكثر من معظم أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تقسيم قيمة التداول الكويت (شهريا) • لم تشهد تقسيمة قيمة التداول تغيرا أكثر من نقطة أو نقطتين فى المائة خلال العامين الماضيين. لا يزال المستثمرين المحليين والمؤسسات هم المستثمرين الرئيسيين فى السوق الكويتية والتى تشهد أداءا ضعيفا مقارنة بأسواق المنطقة (نظرا لظروف محلية)
تقسيم قيمة التداول عمان (شهريا) • تزايدت نسبة مساهمة المستثمرين المحليين فى حجم التداول من 68.3 فى المائة شهرياً فى الفترة من نوفمبر 2008 إلى يونيو 2009 إلى 76.2 % فى الفترة من يوليو 2009 إلى يناير 2010
تقسيم قيمة التداول الأردن (شهريا) • لم يسترد مؤشر الأردن قوته بعد مثلما فعلت أسواق المنطقة • لا يزال المستثمرون المحليون هم الأغلبية فى الإسهام فى إجمالى حجم التداول، فبلغت مساهمتهم فى الفترة من يناير 2008 إلى أغسطس 2008 حوالى 81.5 فى المائة، بينما وصلت إلى 78.8 فى المائة فى الفترة من سبتمبر 2008 إلى مارس 2010
حركة التجارة العالمية - قناة السويس من سبتمبر 2008 حتى فبراير 2009 (-37،1%) • يوضح الرسم البيانى ان التجارة العالمية كانت عند قمتها فى أغسطس 2008 حيث مرت 1993 سفينة من قناة السويس وسجلت ادنى نقطة لها فى فبراير 2009 حيث مرت 1272 سفينة مسجلا إنخفاض بنسبى 32،6% عن اغسطس 2008 • بالرغم من ان عدد السفن التى تمر بقناة السويس ارتفع منذ الأزمة المالية وهذا يعتبر مؤشرا عن ان أداء التجارة العالمية فى تحسن ولكن المؤشر لم يعد الى المستويات التى كان عليها قبل حدوث الأزمة المالية
مبيعات السيارات فى مصر من سبتمبر 2008 حتى يناير 2009 (-54%) • تراجعت مبيعات السيارات فى مصر بنسبة ضئيلة بلغت 2.8 فى المائة من يناير 2008 إلى سبتمبر 2008، ولكنها شهدت انخفاضا كبيرا بعد ذلك، حيث ترجعت المبيعات بنسبة 54 % فى الفترة من سبتمبر 2008 حتى يناير 2009 • ساهم برنامج إحلال التاكسى فى تحسن سوق السيارات المصرى فى عام 2009، حيث زادت مبيعات السيارات من فبراير 2009 إلى ديسمبر 2009 بنسبة 66.1 % • بدأ عام 2010 بداية قوية من حيث المبيعات حيث إرتفعت مبيعات السيارات بنسبة 96 % فى يناير 2009 مقارنتاً بيناير 2010 وبنسبة 68.3 % فى فبراير 2010 مقارنتاً بفبراير 2009؛ مما يعكس تحسن اتجاهات المستهلكين
تدفق صناديق الاستثمار فى الأسواق العالمية الناشئة • كان تدفق صناديق الاستثمار العالمية فى الأسواق الناشئة خلال العامين الماضيين إيجابيا • شهدت الأشهر القليلة الماضية تزايدا فى التدفق فى الأسواق الناشئة، خاصة فى ظل قوة الحركة الاقتصادية فى الأسواق الناشئة مقارنة بالأسواق المتقدمة
التحسن واسترداد القوة • تشهد الأنظمة الاقتصادية فى منطقة الشرق الأوسط نموا بمعدل أعلى من المتوسط العالمي، مثل مصر: 5% • تدعم إيرادات البترول هذا النمو من خلال الإنفاق المرتفع فى مشروعات البنية التحتية (الإسكان / التعليم / الرعاية الصحية / الكهرباء والمياه) إما من خلال مشاريع إستثمارية خاصة أو من برامج الشراكة بين القطاعين الخاص والعام • هناك أسباب كثيرة تعزز ثقة المستثمرين فى إقتصاديات المنطقة العربية منها الإرتفاع المستمر للإيرادات الحكومية والقوة المالية فى المنطقة بصورة عامة وإرتفاع مستويات السيولة فى القطاع الخاص مع إنخفاض مستوى المديونيات فى معظم دول المنطقة • تشهد الأنظمة الإقتصادية بالمنطقة نموا سريعا، مما أدى إلى طفرات فى القطاعات التالية: الإنشاءات، الإنفاق الاستهلاكي، الاستثمارمما له أثرة على النمو الاقتصادي وبالتالى دعم المناخ الاستثماري • يتم إنشاء سوق داخلي وإقليمي ضخم للمرة الأولي – مما يدعم حركة التجارة المحلية والإقليمية وما ينتج عن ذلك من آثار إيجابية تنعكس على حركة النمو فى القطاع الخاص • تتوقع بلتون حدوث عمليات طرح أولي فى عامى 2010 و2011 مما سوف يؤدى إلى تزايد الإهتمام بالاستثمار فى أسواق المنطقة • من المتوقع أن يؤدى تدفق الاستثمارات العالمية فى المنطقة إلى تزايد عدد صناديق الاستثمار فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفى إفريقيا خاصتاً بعد التزايدا ملحوظا فى إنشاء صناديق الاستثمار فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفى إفريقيا • لقد قامت مجوعة Goldman Sachsبإصدار تقرير جديد قاموا فيه بتحديد البلاد التى قاموا بتسميتها الأسواق النامية القادمة وعددهم 11 بلد ومن ضمن تلك البلاد مصر. وسوف يترتب على ذلك التقرير زيادة إهتمام الأسواق العالمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا