السرطان

1. السرطان • د. عبد المنعم بطيحة Dr. Abdul-MonimBatiha Assistant Professor Critical Care Nursing • المرجع: الجمعية العلمية الملكية للتوعية الصحية

2. مزاعم و حقائق عن السرطان: • السرطان مرض قاتل و لا سبيل للشفاء منه • الحقيقة: ممكن علاج السرطان و الشفاء منه تماما،خصوصا اذا تم كشفه مبكرا. • أدوية العلاج الكيماوي عادة تسبب الموت و تجنبها أفضل. • الحقيقة: يعتبر العلاج الكيماوي امنا عند اعطائه على أيدي الخبراء. و نادرا ما تحدث مضاعفات خطيرة. فأخصائيي السرطان و الأورام يتجنبون استخدام العلاج الكيماوي الا اذا كان ضروريا. ان اختيار عدم استخدام العلاج هو خيار شخصي، يؤدي الى استمرار انتشار الخلايا السرطانية و في النهاية الى الموت.لذلك قبل اتخاذ هذا القرار يجب استشارة الاخصائيين. • 3. معظم السرطانات وراثية. • الحقيقة: فقط 5%-10% من السرطانات بسبب الوراثة.

3. مزاعم و حقائق عن السرطان: 4. لا استطيع أن أفعل شيئا لمنع الاصابة بالسرطان. الحقيقة: عبارة خاطئة. يمكن الوقاية من ثلثي السرطانات اذا تجنبت التدخين، و تناولت غذاءا صحيا،و تمرنت بشكل دوري، قمت بحماية نفسك من أشعة الشمس، تجنبت تناول الكحول، و أجريت اختبارات تقصي المرض باستمرار. 5. انا مدخن منذ 20 سنة، و قد حدث الضرر فاصبح الحقيقة: من المتاخر أن اتوقف عنه الان. ان الاقلاع عن التدخين لمن هم دون سن الخمسين، يقلل خطر الموت الى النصف مقارنة مع الذين يستمرون في التدخين خلال ال15 سنة القادمة. 6. الناس الذين تتوفر لديهم عوامل الخطورة للاصابة بالسرطان هم فقط من يجب عليهم اجراء تقصي المرض. الحقيقة: يجب على كل البالغين اجراء فحص تقصي السرطان لأن الكشف المبكر يعطي فرصة أكبر للاستجابة للعلاج والشفاء التام.

4. حسب السجل الوطني للسرطان لعام 2007: • تشكل الحالات المسجلة من المصابين بالسرطان من الاردنيين 4332 حالة. • يحتل السرطان المرتبة الثانية من مسببات الوفاة في الأردن حسب احصائيات عام 2006.

5. اما ترتيب السرطانات حسب النسب الأعلى فالأدنى: • سرطان الثدي (19.1%) • سرطان القولون و المستقيم (12.1%) • سرطان العقد الليمفاوية (7.8%) • سرطان الرئة (6.9%) • سرطان الدم (5.5%) • سرطان المثانة (4.2%) • سرطان البروستات (3.6%) • سرطان المعدة (3.5%) • سرطان الدماغ و الجهاز العصبي المركزي (3.3%) • سرطان الغدة الدرقية (3.2%)

6. الاناث: • سرطان الثدي ( 8ر35% ) • سرطان القولون والمستقيم (10.6%) • سرطانات الرحم (5.5%) • الذكور: • سرطانات القولون والمستقيم (13.7%) • 2. سرطان الرئة (11.9%)

7. ما هو السرطان؟ السرطان ينتج عن خلل في خلايا الإنسان الطبيعية، فتنمو بشكل خارج عن السيطرة وتفرز مواد تتدخل في وظائف الجسم الطبيعية. الخلل ينتج عن اصابات متكررة للجينات داخل الخلايا قد تسببها مواد مسرطنة. تقليل خطورة الإصابة بالسرطان ليس هناك طريقة مضمونة للوقاية من السرطان ولكن يمكنك تقليل فرص الإصابة إذا غيرت نمط حياتك الذي يعرض خلايا جسمك للخطر، وهذا ما يصفه العلماء بعوامل الخطورة القابلة للتعديل.

8. وهذه هي الخطوات السبعة الأساسية لتقليل خطورة الإصابة بالسرطان: لا تدخن ولا تستنشق دخان الغير. حافظ على الوزن المثالي. مارس التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة على الأقل يومياً. ابتعد كلياً عن اللحوم المصنعة وتناول كمية أقل من اللحوم الحمراء (مرتين في الأسبوع) وأكثر من الخضار

9. والفاكهة الطازجة (خمس مرات في اليوم). • إذا كنت تتـناول المشروبات الكحولية، فتناولها بكميات محدودة (الحد الأقصى: كأس واحد يومياً للنساء وكأسين للرجال). • احمي نفسك من الإصابة بالالتهابات المنقولة جنسياً وبعض الفيروسات التي تسبب تشمع وسرطان في الكبد (يوجد مطعوم للكبد الوبائي نوع "ب"). • احمي جلدك من التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة (المعدل المثالي هو نصف ساعة يومياً) وتجنب مصادر الأشعاعات الأخرى.

10. هل يمكن الشفاء التام من السرطان؟ تصل نسبة الشفاء التام لبعض أنواع سرطان الدموالليمفوما وسرطان الجلد الى أكثر من 95%. حيث أثبتت الدراسات فوائد الكشف المبكر عن أنواع من السرطان مثل سرطان الثدي والقولون، وأهمية الإسراع في مراجعة الطبيب عند وجود أعراض لهذا المرض حيث أن علاج هذه الأنواع في مراحله الأولى يعطي فرصة أكبر للاستجابة للعلاج والشفاء التام.

11. الكشف المبكر عن السرطان • إن أهم أهداف الكشف المبكر عن السرطان هي: • تقليل عدد الناس الذين يصابون بالمرض • زيادة نسب نجاح العلاج • تقليل عدد الذين يموتون من هذا المرض.

12. أهمية الكشف المبكر عن السرطان تعتبر بعض فحوصات الكشف مثل الفحوصات الخاصة بكشف سرطان عنق الرحم، الأمعاء أو الثدي (وتشمل فحص الثدي الشعاعي) ذات أهمية واضحة، فعلى سبيل المثال: فإن الفحوصات للكشف عن سرطان القولون تقلل من نسبة الوفيات بهذا المرض إلى النصف تقريبا .

13. تشخيص وعلاج السرطان • يتم تشخيص السرطان عن طريق أخذ الخزعة (العينة الحية) من الجسم مثل خزعة من الجلد، الثدي أو الكبد. معظم الخزعات يتم أخذها في عيادة الطبيب ومن ثم يتم فحص خلايا الجسم مجهريا. • أما اختيار العلاج فيعتمد على: • موقع الورم • درجته • ومرحلة المرض • كما يعتمد كذلك على الوضع العام للمريض.

14. تشخيص وعلاج السرطان • تختلف درجة السرطان حسب نوعه و تتمثل بشكل عام بالمراحل التالية: • المرحلة الأولى : يكون السرطان صغيرا ومتمركزا في نفس العضو الذي بدأ فيه . • المرحلة الثانية : السرطان ما زال متمركزا في نفس العضو ولكنه أكبر مما كان عليه في المرحلة السابقة . • أحيانا تعني المرحلة الثانية أن الخلايا السرطانية بدأت بالانتشار الى العقد اللمفاوية المقاربة للورم. • المرحلة الثالثة : يكون السرطان أكبر ، قد يبدأ بالانتشار الى الأنسجة المجاورة ويوجد خلايا سرطانية في العقد اللمفاوية في منطقة الورم . • المرحلة الرابعة : انتشار السرطان من العضو الذي بدأ فيه الى عضو اخر .

15. إن هدف العلاج هو إزالة السرطان بشكل كامل دون إلحاق الأذى ببقية الجسم. من أكثر أنواع العلاجات المستخدمة: • الجراحـة • قد يكون هدف العلاج إما إزالة الورم فقط أو إزالة كامل العضو وبعدها يقوم اخصائي الأمراض باختبار العينة الجراحية مجهريا لتحديد إذا تم استئصال الورم كاملاً. • 2) العلاج بالأشعـة • يمكن إستخدام العلاج بالأشعة لعلاج جميع أنواع الأورام الصلبة تقريبا وتشمل: سرطان الدماغ، الثدي، عنق الرحم، الحنجرة، الرئة، البنكرياس، البروستات، الجلد، المعدة، الرحم. كما تستخدم الأشعة في علاج بعض أنواع من الأورام غير الصلبة كسرطان الدم وسرطان الليمف (الليمفوما). يتضمن العلاج جلسات متكررة لتسليط الأشعة على الورم مما يؤدي الى موت خلاياه غير الطبيعية.

16. 3) العلاج الكيماوي هو علاج السرطان بالأدوية المضادة للسرطان والتي يمكن أن تدمر الخلايا السرطانية. إن معظم أنواع العلاج الكيماوي تستهدف جميع الخلايا سريعة الإنقسام وهي غير محددة للخلايا السرطانية، وعليه فإن العلاج الكيماوي يمكن أن يؤذي الأنسجة الطبيعية. تقوم هذه الخلايا بالشفاء لوحدها بعد الانتهاء من العلاج الكيماوي. و بذلك لا يجب الخوف من العلاج الكيماوي. 4) العلاج البيولوجي هذا علم حديث يستعمل مطاعيم خاصة وأجسام مضادة لافرازات الخلايا السرطانية. هذا النوع من العلاج ما زال في بداياته ويستعمل حاليا في سرطان الكلى وسرطان الجلد (ميلانوما).

17. سرطان الثدي يعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً عند النساء. إن العديد من الأورام تكون حميدة ولكن هناك أنواع معينة من الخلايا غير الطبيعية قد تبدأ بالإنقسام بشكل خارج عن السيطرة وتصبح خبيثة. عندما يكون ورم الثدي سرطاني، فيمكن أن ينتشر من مكان حدوثه الأول إلى الأنسجة المجاورة او من خلال الدم الى أي منطقة اخرى كالكبد.

18. عوامل الخطورة • العمر: يحدث مرض السرطان بشكلرئيسي في النساء فوق عمر 50 عاما. أما في الأردن فيحدث عادة في أواخر الأربيعينات . • التاريخ المرضي للعائلة: وجود قرابة من الدرجة الأولى يضاعف من خطورة الإصابة. • العرق: إن النساء البيض لديهن أكبر نسبة إصابة بسرطان الثدي. • تناول الكحول بكثرة. • زيادة الوزن. • عدم ممارسة الرياضة. • التعرض للسموم: مثل التدخين لسنوات عديدة. • الإصابة السابقة بسرطان الثدي.

19. العلامات المحذرة لسرطان الثدي • عادة يكون سرطان الثدي بلا أعراض، إلا أن هناك دلائل معينة تحذر منه. عند قيامك بفحص الثدي الشهري، انتبهي لشكل الثدي واستشيري طبيبك في حال ملاحظة أية تغييرات مثل: • اختلاف حجم ثدي عن الآخر • وجود كتلة جديدة • إفرازات من الحلمة • أو ملاحظة أن الحلمة مقلوبة للداخل.

20. تشخيص سرطان الثدي • من بعض الفحوصات المستخدمة للتشخيص: • فحص الثدي السريري: عند الطبيب سنوياً. • الرنين المغناطيسي. • الفحص بالأمواج فوق الصوتية. • فحص الثدي الإشعاعي (الماموغرام): سنوياً ابتداءاً من سن الأربعين. أما النساء اللواتي لديهن درجة خطورة أكبر بسبب التاريخ المرضي للعائلة وغيرها فينصحن بالبدء بهذا الفحص في عمر أصغر. • الفحص النووي لأشعة جاما . • خزعة الثدي.

21. الفحص الذاتي للثدي: • الخطوة الأولى: • الفحص بالنظر قفي أمام مرآة وراقبي ثدييك لملاحظة أيّ تغيرات على الثدي وذلك بالخطوات التالية: • ضعي يديك على خصرك. • ضعي يديك على خصرك وشدّي عضلات الصدر. • ارفعي ذراعيك للأعلى (مضمومتان فوق رأسك). • ضعي يديك على خصرك مع الانحناء إلى الأمام من منطقة الخصر.

22. الفحص الذاتي للثدي: • الخطوة الثانية: الفحص باليد • استلقي على ظهرك مع وضع وسادة تحت كتفك الأيمن. • تفحّصي ثديك الأيمن بباطن الأصابع الثلاثة الوسطى ليدك اليسرى لتحسس وجود أيّ كتل أو أورام. • افحصي بدرجات ضغط مختلفة وذلك بشكل خفيف ثم متوسط ثم عميق لكل جزء في الثدي. • تابعي الفحص بشكل دائري واحرصي على أن يشمل الثدي كاملاً بما فيه منطقة الإبط. • كرّري الخطوات نفسها بفحص الثدي الأيسر باليد اليمنى. • يمكنك إعادة خطوات الفحص باليد خلال الإستحمام، حيث أن الصابون يخفّف الإحتكاك ويعمل على تسهيل الإحساس بالكتل.

23. سرطان القولون • يحدث سرطان القولون عندما تتكاثر الخلايا في القولون بشكل خارج عن السيطرة • الأعراض • لا يصاحب سرطان القولون في مراحله الأولى أية أعراض، إن الأعراض المحذرة لوجود المرض والتي تستدعي مراجعة الطبيب تشمل: • تغير على حركة الأمعاء وتشمل: الإمساك أو الإسهال المزمن، الشعور بعدم القدرة على إفراغ الأمعاء بشكل كامل أو نزيف مع البراز (براز أحمر أو أسود). • نزول البراز بشكل طويل ودقيق مثل القلم. • الإعياء بدون سبب أو فقدان الشهية أو فقدان الوزن.

24. عوامل الخطورة • العمر: يحدث هذا المرض عادة بعد سن الخمسين. • التاريخ المرضي للعائلة: وجود قرابة من الدرجة الأولى يضاعف من خطورة الإصابة. • مرض التهاب الأمعاء المزمن • استهلاك اللحوم المصنعة واللحوم الحمراء بكثرة • زيادة الوزن • تناول الكحول بكثرة • عدم ممارسة الرياضة • والتدخين.

25. الكشف المبكر عن سرطان القولون إذا كنت فوق سن الخمسين، ينصح بعمل فحوصات الكشف المبكر بشكل منتظم (مثل تنظير القولون كل 5 أعوام). إن الفحوصات الدوريةتساعد في منع حدوث السرطان بالكشف عن النمو غير الطبيعي (النتوءات) والتي يمكن أن يزيلها الطبيب من خلال التنظير قبل تحولها للسرطان.

26. السرطان و الحياه • الدعم النفسي لمرضى السرطان: • رد الفعل الأولى للسرطان هو الخوف من فقد الحياة ؛ "السرطان يعادل الموت" . فالموت هو أول ما يفكر به الأفراد الذين يعانون من السرطان. وتنهال الأسئلة" • هل سأموت...!!؟ • ما هو العلاج المناسب؟ • كيف يمكننى أن اختار بين العلاجات المختلفة؟ • هل العلاج سيكون فعال؟ • ما الذى يتوجب على فعله لكى أتغلب على المرض؟. • .............................................؟ الخ.

27. أن مرضى السرطان الذين يتعرضون للدعم النفسي قد أظهروا تحسن في نمط الحياة وكذلك تحسن في مستوى الصحة البدنية . فالعلاج الجمعي الهادف والتدريب على الاسترخاء قد اظهروا تحسن في الحالات المزاجية للمرضى ، كما عملت على خفض الضغوط الانفعالية وتحسين قدرتهم على مواجهة المرض.

28. السرطان و الحياه • عندما يشخص المريض بأنه مصاب بالسرطان ، أو الشريان التاجي ، أو الإيدز أو .. الخ ؛ فأول ما يشعر به المريض الأسى ، والحزن ، والخسارة ، والخوف وهو شعور طبيعي تماما. • ويهدف الدعم النفسي إلى مساعدة المريض للشعور بهذه الانفعالات السلبية كاملة ، ثم يساعدهم في تجاوزها حتى يكونوا أقوى وأقدر على التحكم فى هذه المشاعر. • التحدث إلى أخصائي نفسي قدير عامل مهم جداً ، فالمريض يناضل من أجل الشفاء ، ويحتاج إلى من يدفعه ويشجعه ويفهمه ويستمع إليه ؛ وكثير من المرضى يشعرون بعدم الراحة من كثرة الأسئلة الموجهة لهم وهنا يكون دور الأخصائي النفسي في إعطائه إجابات مختصرة وشافيه ، وتعويده على المرور بخبرة الأسئلة ومهارة الرد عليها دون الشعور بالألم ، والمشاعر السلبية المختلفة.

29. أيضاً بعض المرضى لا يستطيع أخذ قرار بالعلاج الكيميائي إلا بعد مشورة نفسية متخصصة ودعم مستمر وذلك لمواجهة الأعراض الجانبية للعلاج الكيميائي. فالدعم النفسي يوازن بين احتياجات النفسية والطبية للمريض. • كما أن الأخصائي النفسي يساعد الأفراد في إدارة الألم وذلك بمنحهم اللغة التي يعبرون بها عن هذا الألم سواء لأنفسهم أو للأطباء على سبيل المثال: هل يندفع الألم فجاء؟ أو هل يحدث تخديرا فى الجسم؟ أو يُمكِّنُه من أن يقترح استخدام الأدوية المفيدة ، أو ... الخ

30. للتقليل من احتمالية الاصابة بالسرطان ينصح باتباع نمط حياة صحي يشمل: • عدم التدخين • المحافظة على الوزن المثالي • ممارسة النشاط الرياضي يوميا • تناول الغذاء الصحي الذي يحتوي على الألياف • عدم تناول اللحوم المعلبة والمصنعة والمدخنة • التقليل من تناول اللحوم الحمراء • حماية الجلد من التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة.

31. طوّر الطب طرقاً وأساليب علاجية فعّالة لمرض السرطانأدت الى ارتفاع معدلات الشفاء خاصة عند الكشف المبكر عن المرض الأمر الذي يلعب دورا مهما في فعالية العلاج،ويتحقق ذلك بمراجعة الطبيب دون تأخير عند الشعوربأية أعراض غير طبيعية.

32. الفحص الدوري للكشف عن سرطان الثدي يتضمن: • الفحص الذاتي الشهري ابتداءا من سن العشرين. • الفحص الشعاعي (الماموغرام) مرة كل سنتين ابتداءا من عمر الأربعين. • الفحص الشعاعي (الماموغرام) سنوياً ابتداءا من عمر الخمسين. • علماً بأن وجود كتلة في الثدي لا تعني بالضرورة الاصابة بالسرطان.

33. ان الكشف المبكر عن سرطان القولون يساعد على زيادة فعالية العلاج، لذا ينصح بعمل تنظير للقولون كل 5 سنوات ابتداءا من عمر 50 عاماً. كما يجب مراجعة الطبيب فورا عند ملاحظة أي تغيير على الحركة الاعتيادية للأمعاء (كالامساك أو الاسهال) أو في حال وجود دم في البراز. وللمساعدة في الوقاية من الاصابة بسرطان القولون ينصح بتناول الغذاء الصحي الذي يحتوي على الألياف.