70 likes | 234 Views
نتائج ندوة الإبداع والابتكار في سبل تشغيل الشباب: برنامج تمكين الأسر الفلسطينية المنتجة نموذجا. 3 جمادى الأولى 1432 - الموافق 7 إبريل 2011م دمشق ـــ الجمهورية العربية السورية. الندوة منصة تعاون بين الفكر والخيال والمال التمكين – هو الأساس.
E N D
نتائج ندوةالإبداع والابتكار في سبل تشغيل الشباب: برنامج تمكين الأسر الفلسطينية المنتجة نموذجا 3 جمادى الأولى 1432 - الموافق 7 إبريل 2011م دمشق ـــ الجمهورية العربية السورية
الندوة منصة تعاون بين الفكر والخيال والمال التمكين – هو الأساس • أولا – إضافة قيمة حقيقية مستجيبة للتحولات والتحديات: • ثانيا – منظورالارتقاء بالمستفيدين: • أفرادا من الفقر إلى الاكتفاء ثم العطاء، وتدريب الطاقات الشابة . • ومؤسسات من العجز والاتكال على المعونة إلى الاقتدار المستدام، • ثالثا – قابلية الاستنساخ والتطوير والنقل:
التمكين - إضافة قيمة حقيقية، مستجيبة لمقتضى الحال ومتطلبات المآل، وللتحولات والتحديات: • قيم معنوية: المكانة المجتمعية- بالكرامة والأمان الاجتماعي والنفسي، بالترقي من تلقي المعونات إلى ريادة الأعمال، • قيم حضارية: الثبات في المكان: الاستمساك بالحقوق في الأرض المقدسة، ومقاومة هجرة الريف للمدن والاطمئنان فيه. جيوب الفقر • قيم معرفية: كفاءة طواقم التنفيذ والتصميم والإدارة الرشيدة- نواة المأسسة- • قيم مادية في الملكية: قفزة في مستوى دخل المستفيد، وفي ربحية الشركاء، من مؤسسات القطاع الأهلي أو الأعمال الخاصة. • قيم الأمل: فرص العمل للعاطلين عن ضرورة جائحة أو غيرها، وتشغيل الموارد العاطلة: الزيتون والثروة الحيوانية المتجددة بالغذاء والكساء والتشغيل والتصدير. • قيك تنافسية – قدرات السوق • تحقيق الترافع بين النمو الاقتصادي والتنمية المجتمعية، والتربح مع الفقراء، وتوزيع ثمرة النمو والربح .
ثانيا – منظورالفطام عن العون والارتقاء من الفقر للاكتفاء ثم العطاء • ينبغي شفع الإبداع في التشخيص بإبداع في تصميم الحلول ثم في ترجمة ما نصمم إلى نتائج على الأرض. • في هذا السياق هناك أفكار تنبت ثم تختفي أو تتلاشى بمجرد احتباس الدعم الخارجي عنها. • الاستدامة تبحث على مستويين : على مستوى البرنامج نفسه بالاستغناء عن التمويل الدوري: الوقف التنموي. آليات لضمان القروض الصغيرة. الاستخدام الكفي للموارد العامة – الزكاة – والموارد الخاصة في التمكين، والتمويل الخلقي. تشجيع العرض في التمويل – وتفعيل التمويل الأسلامي والخلقي – نظم المعلومات والخبرات
ثانيا – منظورالفطام عن العون والارتقاء من الفقر للاكتفاء ثم العطاء • وعلى مستوى المستفيد: التحول به من حال إلى حال؛ من وحل الحوجاء إلى فضاء الاكتفاء، ثم نعمة العطاء؛ في أمد زمني محدود. • الموازنة المثلى بين المعونة، بحيث تخصص الإعانة للإنقاذ والحماية وتفادي السقوط في درك أسفل من الفقر، • العمل مع الفقير لتصميم مشروعه وتطوير الأعمال معه وتعريفه بأساسيات نجاح المشروع • التكامل مع الاستثمار في رأس المال البشري والمادي، وطنيا، وكذلك أسريا بربط المعونة بالتزامات تنموية محددة، تخرج الأسرة من حلقة الحاجة المفرغة. • مراعاة الأسر غير القابلة للتمكين، وتفعيل رأس المال الاجتماعي- مفهوم الأسر؛ وحسن إدارة حالات الأطفال المتسربين أو بعد المدارس أو المركز الصحي.
ثالثا – قابلية الاستنساخ والتطوير والنقل للغير. • تحديات التعميم وطنيا، وأبعد من ذلك. الإسهام في إعادة بناء مناهج العمل من الأساس، • قابلية توظيف النجاح لنمذجة أسلوب جديد لإحداث أثر جذري، ليكون إرهاصا لما ينبغي أن يكون عليه العمل بعد التحولات الساحة العربية. • هدية ونموذجا لمنتجات النهج الجديد للعمل التنموي القاعدي. • التواصل اغتنام الإعلام - الترويج من أجل التعريف وليس الدعاية . • الحذر من الجمود على تقليد التمويل التقليدي، والتركيز على العقود المستندة إلى اصول وأملاك قيم إنتاجية.
دعوة للتواصل والتشاور بين الدول العربية ومع الصناديق العربية والمؤسسات الدولية- • التهنئة والتقدير والتهنئة للمشاريع السورية والفلسطينية الرائدة وتشجيع الحوار وظيف هذا النجاح لتمكين مئات آلاف الأسر العربية . • دعوة لمزيد لاستشراف سبل إسهام البرامج السورية والفلسطينية التي عرضت، • فحص الإبداع في التشخيص بإبداع في تصميم الحلول ثم في ترجمة ما نصمم إلى نتائج على الأرض وإن من حسن البصيرة وسداد التوفيق اهتمامكم بمكافحة الفقر والبطالة من خلال التنمية الاجتماعية، فالأحداث من حولنا والتحولات التي تشهدها الساحة العربية حالياً تدعو إلى جهد قوي فاعل، وعمل مشترك لتوظيف كل الطاقات من أجل إحداث فرص العمل ورفع مستوى التدريب المهني للطاقات الشابة وتطوير المشاريع التي تستوعب القدرات البشرية والمعرفية والإبداعية المتنامية بين فتياتنا وفتياننا في الساحة العربية.