310 likes | 899 Views
استخدام الحاسوب في التعليم. عمل الطالبة: روان الجويسري . اشراف : د .راوية الحميدان. استخدام الحاسوب في التعليم. ما هو الحاسوب . مجالات استخدام الحاسوب في العملية التعليمية. مزايا استخدام تكنولوجيا الحاسوب في العملية التعليمية. تجارب استخدام الحاسوب في التعليم.
E N D
استخدام الحاسوب في التعليم عمل الطالبة: روانالجويسري. اشراف: د.راوية الحميدان.
استخدام الحاسوب في التعليم • ما هو الحاسوب . • مجالات استخدام الحاسوب في العملية التعليمية. • مزايا استخدام تكنولوجيا الحاسوب في العملية التعليمية. • تجارب استخدام الحاسوب في التعليم. • استخدام الحاسوب في مجال التربية الخاصة. • مشاكل استخدام الحاسوب في التعليم. • حاجة استخدام الحاسوب في التعليم. • ما هو التعليم الإلكتروني؟ • فيديو عن التعليم الإلكتروني. • مفهوم التعليم الإلكتروني باختلاف الخلفية الأكاديمية والمهنية. • أهداف التعليم الإلكتروني. • مميزات وفوائد التعليم الإلكتروني.
ما هو الحاسوب: يعرف الحاسوب بأنه جهاز الكتروني مصمم بطريقة تسمح باستقبال البيانات واختزانها ومعاملتها، وذلك بتحويل البيانات إلى معلومات صالة للاستخدام واستخراج النتائج المطلوبة لاتخاذ القرار. يتضح من التعريف السابق أن الحاسوب ما هو إلا آلة تتلقى الأوامر من الإنسان ويقوم بتنفيذها عن طريق برامج متعددة ثم يقوم بتحويلها إلى ما هو مطلوب سواء معلومات أو رسوم أو أشكال وغيرها..... صور للحاسوب
مجالات استخدام الحاسوب في العملية التعليمية: : • مجال المدرسة الإلكترونية . • مجال المكتبة الإلكترونية . • مجال التعليم الافتراضي . • مجال الفصول الذكية . • مجال المدرسة الإلكترونية . • مجال المكتبة الإلكترونية . • مجال التعليم الافتراضي . • مجال الفصول الذكية .
مجال المدرسة الإلكترونية حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
مجال المكتبة الإلكترونية وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة أو من خلال الانترنت . صور المكتبة الإلكترونية
مجال التعليم الافتراضي حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها: - وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
مجال الفصول الذكية وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعلمية. وهو الآن يستخدم في البلدان المتقدمة على نطاق واسع في شتى الأعمال المدرسية ابتداءً بالإدارة وانتهاءً بتدقيق الاختبارات
مزايا استخدام تكنولوجيا الحاسوب في العملية التعليمية: - تنمية مهارات الطلاب لتحقيق الأهداف التعليمية وإمكانية حل المشكلات التي تواجه المعلم داخل الفصل كزيادة عدد الطلاب أو قلة الوقت المخصص للدراسة . - تنمية اتجاهات الطلاب نحو بعض المواد المعقدة كمادة الرياضيات و إجراء العديد من المناقشات المثمرة بين المعلم وطلابه. • عرضالموضوعات ذات المفاهيم المرئية أو المصورة Visual Concepts كالخرائط وأنواع الحيوانات والنباتات والصخور والرسوم البيانية بألوانها الطبيعية و بالبعد الثالث إذ أن تدريسها بالطرق التقليدية لا يتفق مع الهدف من دراستها. - تشجيع الطلاب على العمل لفترة طويلة ودون ملل وذلك لأن البرامج التي تعتمد على العمل الجماعي تُعتبر اكثر فعالية
تجارب استخدام الحاسوب في التعليم : بدأت هذه التجارب في مدارس الدول المتقدمة نتيجة لما أشارت له العديد من أدبيات الموضوع حول إمكانية تحسين تعلم التلاميذ باستخدام التقنيات الحديثة، وقد شرعت بعض الدول في استخدام الحاسوب في التعليم حيث أظهرت الدراسات أن فرنسا أدخلت الحاسوب على التعليم سنة 1970م، وبريطانيا سنة 1980م، أما في نيوزيلندا فكان دخول الحاسوب في بداية السبعينات، وفي أمريكا بدأ استخدامه في التربية في العقد الخامس من القرن العشرين، وبالنسبة للدول العربية فقد تم إدخال الحاسوب في عملية التعليم إلى دولة الكويت سنة 1988م، وفي الإمارات سنة 1989م، وفي مملكة البحرين سنة 1983م وفي الأردن أدخل سنة 1984م. ( القريوتي، 2002).
استخدام الحاسوب في مجال التربية الخاصة: بدأ الاهتمام في السنوات الأخيرة ينصب على استخدام الحاسوب في التربية الخاصة، وساعدت التطورات في المجالات الاجتماعية والتربوية والصحية والقانونية والتكنولوجيا في زيادة الاهتمام بتقديم أفضل البرامج لهؤلاء الأفراد، وتتمثل استخدامات الحاسوب في مجال التربية الخاصة فيما يلي:- استخدام الحاسوب في مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة صعوبات التعلم في القيام بواجباتهم المدرسية.- تطبيق الخطة الفردية التربوية.- مساعدة الطلاب في حل بعض المشاكل كمشكلة القراءة والاستيعاب القرائي والكتابة والحساب
استخدام الحاسوب في مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة • استخدام الحاسوب للمكفوفين
مشاكل استخدام الحاسوب في التعليم: • المشكلة الحضارية . • المشكلة البيئية . • مشكلة الموارد البشرية والمالية . • مشكلة التوافق مع المنهج الدراسي . • مشكلة التقبل وتكوين الوعي . • مشكلة الأجهزة .
المشكلة الحضارية لايوجد طريقة موحدة وعامة في بعض الدول العربية لإدخال الحاسب في مجال التعليم. - ويمكن التغلب على هذه المشكلة: إبراز النجاح الكبير الذي حققته التقنية التعليمية وأنه مشجع.
المشكلة البيئية - إن الاعتبارات البيئية تنشأ لكون أجهزة الحاسب حساسة للعوامل المناخية مثل: الرطوبة,الحرارة , الغبار . - كما أنها حساسة للعوامل الفيزيائية مثل: الاهتزاز والصدمات الميكانيكية والكهربائية. - ومن المشكلات الأخرى توافر مصادر الطاقة الكهربائية. ويمكن التغلب على المشكلات البيئية بإتباع مايأتي:- -التحكم في البيئة التي يستخدم فيها الحاسب من ناحية تكييف الهواء. -شراء أجهزة حاسب مقاومة بشكل أفضل للمصاعب البيئية. -استخدام حاسبات تعمل على متطلبات أدنى من الطاقة العادية,لحل مشكلات الطاقة الكهربائية.
مشكلة الموارد البشرية والمالية من أهم المشكلات التي تقف أمام تطبيق الحاسب في التعليم هي :- - نقص في الموارد البشرية. - ارتفاع تكلفة تطبيق الحاسب الآلي في التعليم ويمكن التغلب على مشكلة الموارد بالتالي:- -تأهيل كوادر بشرية عن طريق الدورات التدريبية. -توفير تطبيقات التعليم المستند على الحاسب. -تدريب المعلمين على إنتاج البرامج التعليمية. -القيام بدراسة مفصلة للتكلفة قبل اتخاذ أي قرار بشأن التنفيذ.
مشكلة التوافق مع المنهج الدراسي إن مشكلة تطابق برامج الحاسب التعليمية(البرمجيات المناسبة مع المناهج التعليمية) تظل قائمة , فلكي تصبح برامج الحاسب جزءاً من منهج معين فيجب أن تحقق بعض الشروط الخاصة بعملية التوافق. وللتغلب على مشكلة التوافق مع المنهج المدرسي يمكن القول: -عدم الاعتماد على علماء الحاسب دون استشارة المعلمين المؤهلين. -برامج الحاسب التعليمية يجب أن تطور محلياً, وذلك لاختلاف القيم الاجتماعية والأخلاقية والمناهج بين ثقافة البلدان.
مشكلة التقبل وتكوين الوعي لا بد من الأخذ بعين الاعتبار توجهات ومواقف المستخدمين لبرامج الحاسب التعليمية داخل مجتمع المدرسة وخارجها, وذلك قبل تطبيق تقنيات الحاسب. وللتغلب على مشكلة عدم التقبل لتقنيات الحاسب داخل مجتمعنا نقوم بالآتي: -أنيتصدى فريق من الخبراء وتشجيعهم على ذلك, سيؤدي إلى تضيق الهوة في مستوى التعليم ونوعيته. -تكثيف البحوث والدراسات التي تؤكد فاعلية الحاسب التعليمي.
مشكلة الأجهزة معظم مشكلات الأجهزة شائعة ومتشابهة لأنها مشكلات فنية مثل: - عدم التطابق بين الأنواع المختلفة. - عدم توفر الصيانة وقطع الغيار. - تطور تكنولوجيا الحاسب بشكل جذري وسريع. وللتغلب على مشكلة الأجهزة نتبع سياسة خاصة بالأجهزة وهي: -إنشاء مصانع محلية لدى كل دولة, أو على الأقل تصنيع بعض القطع الصغيرة. -أن يوجد في كل وزارة للتربية والتعليم معمل خاص بتركيب قطع الحاسب.
ما هو التعليم الإلكتروني؟ التعليم الإلكتروني هو طريقة التعليم والتعلم باستخدام الوسائط الإلكترونية في عملية نقل وإيصال المعلومات بين المعلم والمتعلم مثل الحواسيب والشبكات. والوسائط مثل الصوت والصورة، ورسومات، والمكتبات الإلكترونية، والإنترنت وغيرها. وقد يكون هذا الاستخدام بسيطاً كاستخدام هذه الوسائل الإلكترونية في عرض ومناقشة المعلومات داخل القاعات، وقد يتعداه إلى ما يسمى بالفصول الافتراضية التي تتم فيها العملية التعليمية من خلال تقنيات الشبكات والفيديو وغيرها. وهو ما يعرف اصطلاحاً بالتعليم عن بُعد. ففي كل الأحوال فإن التعليم الإلكتروني لا يلغي دور المعلم وبالتالي دور المؤسسة التعليمية ولكنه يعيد صياغة دور كل منهما. ويشار إلى أن الحاسب الآلي هو عصب التعليم الإلكتروني، إذ يستخدم كوسيلة مساعدة في التعليم وكمصدر للمعلومات فضلاً عن استخدامه في التدريب والتحليل والتقييم وقد بيّنت العديد من الدراسات والتجارب تفوق مستخدمي الحاسب الآلي في العملية التعليمية على غيرهم من غير المستخدمين له.
مفهوم التعليم الإلكتروني باختلاف الخلفية الأكاديمية والمهنية: • فالتربويين يرون أن التعليم الإلكتروني هو التعليم الذي تستخدم فيه الأجهزة الإلكترونية. • بينما المختصين في الحاسب وعلومه يرون أن التعليم الإلكتروني هو الذي تستخدم فيه أجهزة الحاسبات وملحقاتها وشبكاتها. • وينظر الفيزيائين إل التعليم الإلكتروني على أنه التعلم الذي يستخدم فيه الإلكترون (الكهرباء).
أهداف التعليم الإلكتروني • توفير مصادر متعددة ومتباينة للمعلومات تتيح فرص المقارنة والمناقشة والتحليل والتقييم. • إعادة هندسة العملية التعليمية بتحديد دور المُعلم والمُتعلم والمؤسسة التعليمية. • استخدام وسائط التعليم الإلكتروني في ربط وتفاعل المنظومة التعليمية (المُعلم، والمُتعلم، والمؤسسة التعليمية، والبيت، والمجتمع، والبيئة). • تبادل الخبرات التربوية من خلال وسائط التعليم الإلكتروني. • تنمية مهارات وقدرات الطلاب وبناء شخصياتهم لإعداد جيل قادر على التواصل مع الآخرين وعلى التفاعل مع متغيرات العصر من خلال الوسائل التقنية الحديثة.
مميزات وفوائد التعليم الإلكتروني • سرعة تطوير المناهج والبرامج بما يواكب متطلبات العصر. • تقليل تكلفة تطوير المناهج والبرامج. • سهولة وصول المادة العلمية (المناهج، والمراجع،...) إلى الطلاب سواء في الحضر أو في الأرياف. • سعة أفق ومدارك الطلاب من خلال تنوع مصادر المعلومات.