إعداد سامي الخطيب 2011

1. مركز البحوث التربوية و مكتبة لبنان ناشرون القياس التربوي للتنمية المهنية المستدامة أساليب الإشراف التربوي وموقف المشرفين والمعلِّمين من فعاليتها اللغة العربية نموذجاً إعداد سامي الخطيب 2011

2. عناصر البحث: • مفهوم الإشراف التربوي • أساليب الإشراف التربوي • دراسة ميدانية: • بطاقة وتعريف بالمعلمين والمشرفين • وجهة نظر المعلمين والمشرفين من الأساليب الإشرافية المستخدمة • وجهة نظر المعلمين والمشرفين من فائدة الأساليب الإشرافية وجدواها • ملاحظات ومقترحات

3. مفهوم الإشراف التربوي: • تاريخ الإشراف • التفتيش: بحث، تحرٍّ، رقابة، تصيد أخطاء، فوقية.. تلقين • الإشراف: "النشاطات التربوية المنظمة التعاونية المستمرة، التي يقوم بها المشرفون التربويون (المنسقون) ومديرو المدارس والمعلمون أنفسهم بغية تحسين مهارات المعلمين التعليمية وتطويرها، مما يؤدي إلى تحقيق أهدافالعملية التعليمية التعلمية”.

4. مفهوم الإشراف: • عملية: التكامل في العمل • فنية:بناء المهارات لتحسين العملية • تعاونية: تكامل لا يلغي الخصوصية • تشاورية:الاحترام وتهيئة الفرص • قيادية:المرجعية والقدرة على التأثير • إنسانية:الفرادة والاستثمار • شاملة:استهدافات عامة

5. أساليب الإشراف: • الزيارات الصفية • المقابلة الفردية • الاجتماعات التربوية • تبادل الزيارات بين المعلِّمين • الدروس النموذجية • الدورات التدريبية • متابعات الأداء الإدارية • النشرات التربوية

6. البحث الميداني: • دراسة ميدانية لواقع الإشراف التربوي وآليات تطبيقه في المدارس اللبنانية، عيِّنة واسعة من مدارس البقاع الغربي الخاصة والرسمية • بيئة البحث: مدارس البقاع الغربي الرسمية والخاصة • الهدف: دراسة واقع الإشراف وأساليبه وموقف المشرفين والمعلمين • العيِّنة: 35% من مدارس قضاء البقاع الغربي الرسمية والخاصة • الأداة: استمارات بحثية

7. البيئة والعينة:

8. بطاقة تعريفبالمعلمين:

9. بطاقة تعريفبالمشرفين:

10. استخدام أساليب الإشراف وفائدتها في المدرسة الرسميةمن وجهة نظر المعلمين:

11. استخدام أساليب الإشراف وفائدتها في المدرسة الخاصةمن وجهة نظر المعلمين:

12. استخدام أساليب الإشراف بينمعلمي الرسمي والخاص:

13. فائدة الأساليب بين الرسمي والخاصعند المعلمين:

14. استخدام أساليب الإشراف وفائدتها في المدرسة الرسميةمن وجهة نظر المشرفين:

15. استخدام أساليب الإشراف وفائدتها في المدرسة الخاصةمن وجهة نظر المشرفين:

16. استخدام أساليب الإشراف بينمشرفي الرسمي والخاص:

17. فائدة الأساليب بين الرسمي والخاصعند المشرفين:

18. بطاقات التعريف: • في المعلمين: • التخصصات الجامعية في الخاص أفضل منها في الرسمي (الثانوي والماستر) • نسبة التعاقد الزائدة في الرسمي تشير إلى سوء الإدارة • فتوة معلمي الخاص (نسبة 4% إلى 54% للعاملين أقل من خمس سنوات) • الخاص أكثر استقطاباً للمعلم النوعي شهادة وعمراً. • في المشرفين: • الغلبة لحملة شهادة الاختصاص في الخاص، ولغير المتخصصين في الرسمي • لا وجود لحملة الماستر في الرسمي • رجحان النسبة في سنوات الخبرة للخاص على خلاف المعلمين.

19. استخدام أساليب الإشراف وفائدتهامن وجهة نظر المعلمين: • العلاقة بين القناعة والاستخدام أكثر توازناً في الخاص • لا فروق بين الرسمي والخاص مهمة في النظرة إلى الزيارة الصفية والمقابلة الفردية والدروس النموذجية (استخداماً وقناعة ) • الاهتمام بالنشرات التربوية في الخاص أكثر منه في الرسمي • قناعة معلمي الرسمي والخاص بجدوى الزيارات الصفية والدروس النموذجية لا يرتقي إلى قناعتهم بجدوى بقية الوسائل، وقد انعكس ذلك على التطبيق • العناية بالتدريب في الرسمي أكثر منه في الخاص استخدماً وقناعة.

20. استخدام أساليب الإشراف وفائدتهامن وجهة نظر المشرفين: • النشرات التربوية والدروس النموذجية وتبادل الزيارات بين المعلمين، وجودها أقل من المأمول، في الرسمي والخاص • تتطابق النظرة إلى زيارة الصفية والاجتماعات والمقابلة في الاستخددام والفائدة بين مشرفي الخاص والرسمي • قناعة الرسمي بأهمية بالدورات والنشرات وتبادل الزيارات أكبر من قناعة الخاص، فيما ممارستهم لها • الدروس النموذجية مهمة جداً (100%) في الرسمي والخاص، لكن تطبيقها في الخاص أعلى • تطابق كبير في استخدام الزيارة الصفية والمقابلة الفردية والاجتماعات بين الرسمي والخاص • الهوة كبيرة في الممارسة لتبادل الزيارات والدروس النموذجية والدورات والنشرات وأدوات المتابعة لصالح الخاص.

21. بين المشرفين والمعلمين: • المشرفون أكثر إيماناً بأهمية الإشراف من المعلمين • يرى المعلمون في الخاص أن الدروس النموذجية وتبادل الزيارات لا تمارس بالشكل الكافي، بينما يرى المشرفون أنها تتحقق بنسبة عالية. • يرى مشرفو الخاص أن المعلمين بحاجة لتدريب أكبر. • يؤمن المعلمون والمشرفون في الرسمي بأهمية المتابعات الإدارية لكن المعلمين يرون أن تطبيقاتها ضعيفة • جدية الإشراف في الخاص تظهر من خلال التوازن الذي نراه في النظرة إلى الوسائل وتطبيقاتها.

22. مع تمنياتي للجميع بالتوفيق سامي الخطيب principal@aec-lb.com