340 likes | 806 Views
ما هي حقيقة ضياع اللغة العربية في دولة قطر ؟ العام الدراسي 2011/2012م. القسم / المادة : اللغة العربية أرقام المعايير : ( 12- 3- 3 و 12- 3- 4 ) إعداد الطالبتين ميسر مروان بشرى إسماعيل تحت إشراف : أ/ تـــالا السعيد مدرسة لغة عربية و أ/ رولا سلمان وادي
E N D
ما هي حقيقة ضياع اللغة العربية في دولة قطر ؟العام الدراسي2011/2012م
القسم / المادة : اللغة العربية أرقام المعايير : ( 12- 3- 3 و 12- 3- 4 ) إعداد الطالبتين ميسر مروانبشرى إسماعيل تحت إشراف : أ/تـــالاالسعيد مدرسة لغة عربية و أ/رولاسلمان وادي المرشدة الأكاديمية
مقدمة البحث ”إنا أنزلناه قرآناَ عربيا لعلكم تعقلون“ سورة يوسف (2) إيمانا منا بأهمية اللغة العربية وأهمية حمايتها والحفاظ عليها فقد قمنا بهذا البحث لاستقصاء الأسباب التي جعلتها لغة ثانية في أرض هي منبع العروبة ونور الإسلام وحفاظاًمنا على إرثنا وحقنا في لغتنا كانت لنا هذه الوقفة لدراسة كل عامل وسبب جعل اللغة العربية ضائعة في المجتمع القطري . فوضعنا فروضا لبحثنا وقمنا بعرض مكانة اللغة العربية في الإسلام وكيف فقدنا هويتنا من خلال ضياع اللغة العربية وقمنا بوصف كيف باتت اللغة العربية في مدارس دولة قطر عديمة الأهمية ولغة ثانوية وحاولنا أن نستنتج الأسباب الرئيسية التي جعلت اللغة العربية ضائعة في الدولة وفي ختام البحث عرضنا التوصيات والخلاصة والنتائج التي وصلنا إليها من خلال بحثنا .
أهمية البحث الواقع المرير وتأثيره علينا كم سمعت وشاهدت من شكوى أمهات من عدم قدرة أطفالهن على الكتابة والقراءة باللغة العربية مع تفوقهم باللغة الانجليزية . تأثر أبناء المجتمع القطري بالعمالة الوافدة التي اقتحمت حياتنا وأصبحت موجودة في كل منزل ومكان . فوجدت نفسي محاطةبالقنوات والبرامج الأجنبية – أسماء المتاجر – الهواتف العديد من الكلمات التي دخلت على لغتنا .فوقفت وقفة لأسأل وأبحث عن الحقيقة التي جعلت لغتنا وهويتنا في خطر
أهداف البحث نهدف من خلال بحثنا هذا إلى : 1) البحث والتقصي في مظاهر ضياع اللغة العربية . 2) وضع أسباب لضياعها . 3) بحث عن سبل للحفاظ عليها . 4) تقديم توصيات للمسؤولين حول الحفاظ على اللغة العربية كلغة رسمية للدولة .
مشكلة البحث إهمال لغتنا وضعف الجيل الجديد فيها تحدثا وكتابةًبالإضافة إلى دخول عدد من المصطلحات غير عربية وتكسير اللغة بطريقة غير لائقة وتأويلها إلى لغات أخرى. وجعل اللغة العربية لغة ثانية على أرض هي نبع العروبة والإسلام .
فروض البحث 1) افترضنا أن اللغة العربية قد ضاعت في دولة قطر نتيجة استخدام نظام التعليم باللغة الانجليزية . 2) افترضنا أن اللغة العربية قد ضاعت بسبب التكنولوجيا باللغة الإنجليزية . 3) افترضنا أن اللغة العربية قد ضاعت بسبب الخدم والعمالة الوافدة .
الجانب النظري (الدراسات السابقة ) لمعرفة مكانة اللغة العربية في الإسلام وتاريخها العربي قمنا بالاستعانة بكتاب (عوامل التحدي ومقومات النهوض وبشائر التمكين)للدكتورحمدي والي . اللغات عمومًا على الأرض كلها تحظى بعناية أصحابها, وتحتل في حياتهم المكانة الكبرى والعظمى،واللغات هي وسيلة التخاطبوالتفاهم, لا يستغنيعنها أحد, واللغة العربية هي عندنا كذلك, لكنها تزيد على ذلكأنها عبادة, فممارسة اللغة عبادة, والتعامل بهذه اللغة إحياءً لأصولها وحرصاًعلىسلامتها مع استشعار هذه النية نوع من أعظم العبادات, وتأتي أهمية اللغة العربيةأنها لغة القرآن الكريم, وهي لغة الإسلام, وترتباللغة العربية في حياة المسلمين جميعًا بأداء الشعائر, فهي لغة تستمد عظمتها منمكانة القرآن والإسلام, والقاعدة الشرعية تقول: ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب, ولما كانت قراءة القرآن واجبة والتعرف على أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم واجبة, والتعرف على قواعد العبادات والعقائد أمورًا واجبة, وكان لا يمكن التوصل إليها إلاباللغة العربية - كانت اللغة العربية لها درجة الوجوب نفسها التي تجب لكتاب اللهتعالى وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم, من هنا كانت اللغة العربية تمثل لهذهالأمة هويتها, وتمثل لها استمراريتها في الحياة, وتمثل كذلك عمقها الإيماني وعمقهاالروحي, وارتباطها التاريخي, فنحن لا نستطيع أن نميز أو أن نفصل بين الأمة العربيةوبين اللغة العربية إلا إذا أمكنناأن نفصل بين الروح والجسد, فهي لغة تمتزج بكيانالأمة, وتستمد الأمة منها سيادتها وتميزها وهويتها وعمقها الحضاري.
”فكما تعهد الله سبحانه وتعالىبحفظ كتابه الكريم فقد تعهد بحفظ اللغةلأن اللغة هي وعاء القرآن التي شملت القرآن والتي وعت أسراره وقواعده وأحكامه“ .(د.أبوالفتوح حسن عقل) فيكفي أن الله عز وجل قداختارها وعاءً للقرآن, للتعبير عن أدق معاني الذكر الحكيم, وحينما نزل القرآن بلغةالعرب كانت اللغة العربية في قريش قد وصلت إلى درجة النضج والاكتمال, وكانت في ذلكالوقت في أبهى أثوابها, نظرًا لأن لهجة قريش هي اختيار موفق من لهجات ومفرداتوأساليب العرب كانت قريشتنتقي من هذه اللهجات معجمها اللغوي, وفي الوقت الذي نزل فيه القرآن الكريم كانتلهجة قريش وكانت اللغة العربية في قريش قد وصلت إلى أبهى درجات الاكتمال.
ومن مقال للدكتور يوسف القرضاوي (مسلم يجهل اللغة العربية ) أكد فيها رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين أنه لا يصح لمسلم أن يجهل اللغة العربية، لغة قومه ودينه ويتعلم لغة أجنبية. وطالب الحكومات والدول العربية بأن تعتني بتعليم اللغة العربية لأبنائها بصفتها اللغة الرسمية. ودعا المسؤولين في قطر أن ينفذوا ما جاء في الدستور من أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، وأن يلتزموا بالقرارات والقوانين التي تنص على ضرورة أن تكون المراسلات والمكاتبات باللغة العربية. وانتقد الشركات والمؤسسات والبنوك التي تتعامل باللغة الإنجليزية.وحذر القرضاوي في خطبة من خطبه يوم الجمعة من تزايد زحف اللغة الأجنبية على التعليم في قطر، مشيراًإلى ما يحدث بالمدارس المستقلة والجامعات التي تركز على التعليم باللغة الإنجليزية أكثر من العربية. ونبه إلى خطورة غلبة اللغة الانجليزية فيتعاملات الشركات والمؤسسات والبنوك. وأكد أن العربية هي لسان الثقافة الإسلامية وهي لسان التفاهم المشترك بين المسلمين، واللسان العربي ينبغي أن يكون القاعدة العامة وقاعدة التفاهم بين المسلمين.وأبدى الشيخ القرضاوي أسفه لأن العرب لم يعطوا اللغة العربية العناية الكافية. ودلل على تقصير العرب في حق اللغة العربية بما يفعله كثير من الآباء بتعليم أبنائهم وبناتهم في المدارس الأجنبية فيتحدث الأطفال لغة غير لغتهم. وعاب على أغنياء المسلمين ووجهائهم وأصحاب الطبقات العليا أنهم يرسلون أولادهم إلى المدارس الأجنبية لتعلم لغات غير العربية يتحدثون بها ويفكرون بها، ولا يستطيعون فهم القرآن ولا يجيدون فهم لغة دينهم ودين آبائهم وأجدادهم.
وقال إنه لا يجوز لبلد عربي يعتز بعروبته وإسلامه أن يفقد هويته ويضيع لغته أمام زحف اللغات الأجنبية. وشدد على ضرورة التفكير في حل لمشكلة إهمال اللغة العربية، مطالباً«أهل الحل وأصحاب القرار، بأن يراجعوا أنفسهم ويعيدوا للغة العربية مكانتها وصدارتها». وذكر أن التعليم في قطر قبل نصف قرن كان يعتمد على اللغة العربية في المدارس والجامعة وتخرجت أجيال من المتفوقين الذين تم ابتعاثهم للدراسة بالخارج وأثبتوا جدارتهم وكفاءتهم في الجمع بين الثقافة العربية أولا ثم الثقافة الأجنبية.
وبالاستناد إلى مقال فضيلة الدكتورالعلامة يوسف القرضاوي التي دعا بها المسؤولين في قطر أن ينفذوا ما جاء في الدستور من أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية في الدولةرجعنا إلى الدستور وبالأخص . دستور قطر الباب الأول: الدولة وأسس الحكم المادة (1) قطر دولة عربية ذات سيادة مستقلة. دينها الإسلام، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي لتشريعاتها، ونظامها ديمقراطي، ولغتها الرسمية هي اللغة العربية. وشعب قطر جزء من الأمة العربية.
فقدان الهوية في ظل ضياع اللغة العربية كم هو مؤسف و محزن بُعدنا عن لغتنا العربية الجميلة ،ليس فقط باستخدامناألفاظ عامية ركيكة ، بل للأسف ميلنا للتشدق بعبارات ومصطلحات و تعبيرات بلغات أجنبية بلا داعي أو مبرر . ( لغتنا العربية لغة جزلة ثرية وراقية أشمل و أعم من سائر اللغات وهي لغة البلاغة والإيجاز و يكفي أنها لغة القرآن الكريم المعجزة السماوية من رب العباد (. أتعجب عند مخالطتي للأصدقاء والأقارب والمعارف أن الكثيرين يميلون لاستخداممصطلحات من لغات أخرى في حياتنا اليومية ،بل الأدهى إن هناك بعض العائلات يخاطبون أطفالهم باللغة الإنجليزية مثلا ، ألا يكفي إلحاقهم بمدارس اللغات و تحدثهم بها في المدارس ، فإن كنا سنتوقف عن استخداماللغة العربية في المدرسة وفي المنزل فأين سنستخدمها ، ورأيي الشخصي إن ما يحدث هو تقليد أعمى ينم عن جهل مطبق وعدم وعي بأهمية لغتنا و اكتسابنا هويتنا منها ومن يقوم بذلك يتخيل أنه يصل بنفسه إلى مصاف المتقدمين وإلى العالمية ولكن على العكس تماماً ، نجد أن علماء و مفكرين و مبدعين عاشوا أغلب سنوات عمرهم خارج مصر وهم أكثر تمسكاً و التزاماًبلغتنا العربية . فكلنا نعرف أديبنا الكبير نجيب محفوظ لم يصل للعالمية و يحصد جائزة نوبل في الأدب بتقليد أو اقتباس من الأدب العالمي بل بالاستغراق التام في مصر بأحيائها الشعبية فخرج من أعماق المحلية إلى قمة العالمية . و أستاذي المفكر المبدع سفير السلام دكتور محمد حسن كامل رئيس اتحاد الكتاب والمثقفين العرب يقيم في فرنسا منذ حوالي ثلاثين عاماًو تجده أحرص ما يكون على اللغة العربية فأقول كفى هراء وجهلا بأهمية لغتنا العربية وكفانا انبهاراًزائفا باللغات الأخرى ، نتعلمها نعم ، نتحدث بها في مجالها فلكل مقام مقال.
الجانب العملي ولدراسة الظروف والوقائع فقد استخدمنا عدد من الأدوات البحثية منها: 1) الملاحظة :من خلال جمع صور لما حولنا من الصحف والمجلات والمحلات والتي وجدنا فيها عدداً هائلاًمن الأخطاء الإملائية واللغوية .
2) الاستبانة :دائما لمن حولنا ولمجتمعنا دور هام في بحثنا لمعرفة ما يدور حولنا وللتحقق من الفرضيات ودراسة الأسباب المؤدية لهذا التحول الذي أدى إلى فقدان الهوية والبعد عن لغتنا الحبيبة , فقمنا بتوزيع الاستبانة على مختلف فئات المجتمع لأخذ رأيهم في بعض الأسئلة والتي هي من واقع الحياة . فكانت الفئة الأولى المستهدفة تتكون من 212 شخص من طالبات ومعلمات وإداريات من مدرسة رابعة العدوية . والفئة الثانية تتكون من 230 شخص من المجتمع القطري من مواطنين ومقيمين خارج إطار المدرسة ليكون مجموع الأشخاص 442.
الاستبانه أخي الطالب الاسم : ............................. الصف : .............................
3) المقابلة قمنا بإجراء مقابلة مباشرة مع الدكتورة . أمية صالح يوسف بكالريوس لغة عربية ماجستير ودكتوراة في الإدارة التعليمية , ذكرت لنا أهم العوامل والأسباب التي جعلت اللغة العربية ضائعة في دولة قطر فقالت : ضعف اللغة العربية يعود الى : • التركيز في المؤسسات التعليمية والجامعات على اللغة الانجليزية . • الثأثربالعمالة الأجنبية الوافدة في شتى المجالات ومخاطبتها بلغتها . • وأكدت أن أهم عامل هو الإعلام والصحافة ومذيعي البرامج الذين يروجون للتكنولوجياوالتقدم فللإعلام دور كبير في ارتقاء اللغة أو انحدارها . • الأخطاء الإملائية الشائعة في الشوارع والمحلات والمجلات والجرائد اليومية وعدم الرقابة . أيضا قمنا بإجراء مقابلة مع منسقة اللغة العربية : أ . فتحية الصواف فهي تقول أن هناك فرقاً كبيراً بل شاسعاً جدا بين الأجيال التي قمت بتدريسها من اهتمام بالتعلم ومدى حرصهم على الوصول إلى أعلى الدرجات .ولاحظت في الجيل الحالي أنه يعاني من ضعف في مهارات اللغة العربية وهذا كله يرجع إلى بعد الطالبات عن التحدث باللغة العربية الفصحى وعدم تأسيسهم منذ المرحلة التعليمية الأولى بالإضافة إلى اهتمام جميع المؤسسات والشركات باللغة الإنجليزية .
النتائج وجدنا العديد من الصعوبات والتحديات التي تواجه اللغة العربية منها : • عدم اعتراف وإنكار بعض المسؤولين والتربويين بأن اللغة العربية أصبحت في المرتبة الثانية في دولنا العربية . • قلة وجود مراجع تربوية و علمية باللغة العربية لمعظم العلوم الحديثة. • صعوبة وجود مراجع إلكترونية ذات قيمة قوية باللغة العربية فمعظم المادة الموجودة على الإنترنت باللغة الإنجليزية . • عصر العولمة (التكنولوجيا) وبرامج البرمجة لأجهزة الحاسوب جميعها باللغة الإنجليزية .
ملخص البحث • بعد التجول في بعض أماكن الدولة وملاحظة ماتم ملاحظته وبعد البحث في صدق المقولة بأن اللغة العربية قد ضاعت في دولة قطر واستناداً على نتائج الاستبانات التي أجريناها وكذلك المصادر والمراجع التي استعنا بهاوجدنا أن اللغة العربية قد بدأت بالانهيار. • ولكن كلنا أمل بحكومة قطر وسياساتها الرشيدة بأن تتخذ الإجراءات اللازمة لصيانة لغة أمتنا وديننا . • نتيجة لحرصنا وخوفنا على لغتنا أولاً وثقافتنا ثانياً وهويتنا العربية ثالثاً فإننا نتوجه إلى الحكومة القطرية أن تنفذ ما جاء في الدستور من أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة وأن تلتزم بالقرارات والقوانين التي تنص على ضرورة أن تكون المراسلات والمكاتبات باللغة العربية .
التوصيات • أولاً : على صعيد المؤسسات التعليمية : • أن تولي اللغة العربية في المدارس اهتماماً وعناية أكثر وذلك من خلال ترسيخها في المناهج الدراسية أي إدخالها بالتدريج على الطلبة وعدم الاعتماد على اللغة الإنكليزية بشكل رئيس. • يجب على المجلس الأعلى وهو المسؤول الأول والأخير عن اللغة العربية في المدارس عليه أن يحض إدارة المدارس بل ويفرض عليها إجراء مشاريع أو أنشطة متعلقة باللغة العربية لزيادة اهتمام الطلبة بها كما فعل ببرنامج القراءة وهي فكرة بدت ناجحة كثيراً .
ثانيا : على صعيد المؤسسات الحكومية: • تفعيل دور الأنشطة والمحاضرات والندوات والمهرجانات التي تعتني باللغة العربية على أن يكون ذلك في الحدائق العامة ومختلف الأماكن الترفيهية في الدولة حتى تطال مختلف فئات المجتمع . • ضرورة تعريب جميع المعاملات الحكومية . • وضع قوانين صارمة للحد من انتشار اللغة الإنكليزية في الشوارع وعلى أسماء المحلات والمجمعات التجارية . • إجراء دورات تدريبية لغير الناطقين باللغة العربية كما فعلت جامعة قطر ولكن يشترط على جميع الوافدين الاشتراك في هذه الدورة . • على الدولة أن تنشئ لجاناً ودوراً لتعليم اللغة للوافدين وجعلها إجبارية لكل وافد , ونحن قادرون على ذلك إذا نظرنا وقارنا أنفسنا بدولة كألمانيا التي قامت بفرض عقوبة على من لا يتكلم الألمانية على أراضيها . • نطالب بتأسيس جمعية قطرية للدفاع عن اللغة العربية حفاظاً على هويتنا الثقافية والوطنية . • إنشاء مكتبات ومؤسسات تهتم بترجمة كتب العلوم الحديث للغة العربية .
ثالثاً على صعيد الفردي والأسري: • على كل عربي مسلم أن يفتخر بلغته العربية ويحافظ عليها من الضياع . • واجب على كل مسؤول وتربوي أن يقوم بتنشئة جيل قوي يتحدث اللغة العربية ويحافظ عليها. • الأسرة هي المعلم والمربي الأول فيقع الدور الأكبر على عاتق الأب والأم فمنذ الصغر عليهم تربية أبنائهم وتعليمهم أصول اللغة العربية ومخاطبتهم بها للعمل على تقوية مهاراتهم وقدراتهم على إتقان هذه اللغة العريقة التي لا نستطيع أن نصفها بسطور فهي لغة أهل الجنة .
(قائمة المصادر والمراجع) - (عوامل التحدي ومقومات النهوض وبشائر التمكين) للدكتورحمدي والي - الإسلام والتحدي الحضاري دار الفكر ص 122. - جريدة الراية القطرية العدد 243 . - أهمية اللغة العربية ومناقشة دعوى صعوبة النحو )لأحمد الباتلي) دار العلوم ص 145 صفحات الانترنت : - موقع مسلم http://almoslim.net/node/111747 - موقع الديوان الأميري : www.diwan.gov.qa/arabic/Qatar/constitution.htm - جامعة قطرhttp://www.qataru.com/vb/archive/index.php/t-109766.html - جريدة الرياضhttp://www.alriyadh.com/2008/07/29/article363557.html www.mrame.net/vb/showthread.php