الفصل الخامس الحمص

1. الفصل الخامسالحمص أهداف الفصل: 1-تعريف الطالب بأهمية الحمص وقيمته الغذائية. 2-تعريف الطالب بالمركز الإحصائى للحمص فى مصر والعالم. 3-تعريف الطالب بالإحتياجات المناخية والأرضية والمائية والسمادية اللازمة لزراعة محصول الحمص. 4-تعريف الطالب بأصناف الحمص الحديثة عالية الإنتاجية. 5-تعريف الطالب بجميع المعاملات الزراعية - بداية من تجهيز الأرض للزراعة وميعاد الزراعة وحتى الحصاد والتخزين – اللازمة لتعظيم إنتجية وحدة المساحة من الحمص. 6-تعريف الطالب بأهم الأمراض والآفات والحشائش التى تصاحب الحمص وكيفية مكافحة هذه الآفات والحشائش

2. الحمصChick pea Cicer arietinum, L.Fam. Fabaceae • الحمص محصول بقولي شتوي يزرع منه سنويا نحو 10 مليون هكتار, تتركز زراعته في أمريكا وحوض البحر الأبيض المتوسط و شرق إفريقيا والشرق الأوسط و آسيا واستراليا ففي البلاد المتقدمة يمثل احد المحاصيل التصديرية الهامة . وهو محصول يمكن زراعته بدون ري حيث يكتفي برية الزراعة فقط في الأماكن الممطرة حتى ولو كانت كمية الأمطار قليلة بها وهو من المحاصيل عالية التحمل للجفاف، ويندرج تحت جنس الحمص cicer نحو 9 أنواع حولية و34 نوع معمر

3. استخدامات الحمص للحمص استخدامات عديدة منها : أكل بذوره جافة بعد معاملتها بالحرارة فيما يعرف بالحمص المجوهر يدخل في صناعات مثل تغذية الأطفال وكبار السن تستخدم السيقان والأوراق الجافة كعليقه للحيوان تستخدم البذور الخضراء في تغذية الإنسان

4. أنواع ا لحمص • يحتوى هذا الجنس على حوالى 40 نوع من الأعشاب والشجيرات الصغيره ثمانيه منها حولى ويتوقف ذلك على زراعتها.(Polhill) C.arietinum . ولقد تم جمع الأنواع البريه للحفاظ عليها والعنايه بدراستها وعلى الرغم من ذلك فإن هناك دراسات لتفسير أصول الحمص C.arietinum حيث النوع C.judaicum بمقاومته للذبول الفيوزامى بينما النوعينC.reticulatum, C.bijugum فهما مقاومان للتبقع البنى على الرغم من أن التهجين بين الأنواع البريه والمنزرعه بصفه عامه يكون غير ناجح إلا أن النوعC.reticulatum يمكن تهجينه مع النوع C.artietinum . للحصول على تهجينات حيث يلاحظ إنخفاض ضئيل فى تكوين الكروموسومات وخصوبة حبوب اللقاح وعقد البذور. ويمكن الحصول على هجن من تهجينات النوع C.echinosperum مع النوعين ( Ladizinsky , 1975 ) C.reticulatumk , C.arietinum ، إلا أن التهجين بين كل من النوعين C.judaicum, C.bijugum مع النوع (Ladizinsky,1975) C.pinnatifidum وكذلك بين كل من النوعين. cuneatum , C.judaicum يكون التهجين الناتج عقيم. ويعتبر النوع C.reticulatum أحسن الأنواع فى صفات غطاء البذره والبروتين بالبذره(Ladizinsky , 1976) عن الأنواع المنزرعه الأخرى.

5. الأصناف • 1- جيزة 1: من الأصناف كبيرة الحجم، يبدأ في التزهير بعد 75 يوم من الزراعة وينضج بعد 150- 170 يوم ويبلغ متوسط إرتفاع النبات 63سم ومتوسط عدد الفروع 8 فروع للنبات وهو من الأصناف الحساسة لمرضى الذبول وعفن الجذور ويبلغ وزن ال 100 بذرة 25 جرام . • 2- جيزة 2: من الأصناف صغيرة الحجم المبكرة ويدخل في صناعة الحمص المجوهر ويبدأ في التزهير بعد 70 يوم من الزراعة وينضج بعد 150-160 يوم من الزراعة . وتجود زراعته في أراضى الوجه القبلى ويتراوح وزن 100 بذرة بين 14- 16 جرام .

6. 3- جيزة 195: من الأصناف الجديدة المبشرة وتجود زراعته في الأراضي الخفيفة والرملية والكالسية ويتفوق في المحصول على الصنف جيزة 1 بنسبة 12-14% وهو من الأصناف التى تتأخر قليلاً في التزهير حيث يبدأ التزهير بعد 85 يوم من الزراعة وينضج بعد 175 يوم من الزراعة ويتحمل الأصابة بمرض لفحة الاسكوكتيا ومرض الذبول وعفن الجذور ومقاوم لعفن الساق ، وتتميز بذوره بصفات يتقبلها المستهلك . 4-جيزة 531: صنف مبشر جديد وهو من الأصناف التى تجود زراعتها في جميع الأراضي ونباتاته قوية النمو ويبلغ إرتفاع النبات من 62-66سم ويبدأ التزهير بعد 72 يوم من الزراعة و ينضج بعد 165يوم من الزراعة ويتفوق في المحصول على الصنف جيزة 1 بنسبة 15% و البذور يتقبلها المستهلك لجودة صفاتها . وهى كبيرة الحجم ويتراوح وزن الـ100بذرة من 23-25 جرام وتتميز النباتات بتحمل الإصابة بمرضى الذبول وعفن الجذور وهى مقاومة لمرض عفن الساق .

7. 5-جيزة 3 : وهو صنف صغير حجم البذور وأعلى الأصناف إنتاجية والنباتات ذات نمو قائم ويحمل في المتوسط 2-3 أفرع . ويزهر في المتوسط بعد 78 يوماً وينضج بعد 158 يوماً والأزهار ذات لون أبيض وهو مقاوم لمرض الذبول ويتحمل مرض عفن الجذور والساق ولكن قابل للإصابة بمرض لفحة الأسكوكتيا.

8. الاحتياجات البيئية يناسب الحمص الجو البارد الجاف وينمو جيداً في التربة الرطبة في بداية فصل الشتاء في المناطق شبه الحارة والمعتدلة في نصف الكرة الشمالى وفي داخل تلك المناطق يواجه محصول الحمص تعدد الظروف البيئية والحيوية والتى تؤثر تأثيراً كبيراً في نمو المحصول من حيث نموه وإنتاجيته مثل درجة الحرارة والضوء والرطوبة النسبية

9. أ- درجة الحرارة يحتاج الحمص لدرجات حرارة منخفضة في بداية نموه ويتحمل درجات الحرارة المعتدلة التى تميل إلى الارتفاع خلال مراحل النمو ، ودلت الأبحاث على أن سرعة إنبات الحمص تزيد بتعريض بذور الحمص المبتلة لدرجات حرارة منخفضة وأيضاً سرعة تحول النباتات من النمو الخضرى إلى النمو الثمرى وبالتالى زيادة المحصول . وتعتبر درجة الحرارة 30-35 م5 هى المثلى للنمو الخضرى ويتحمل الحمص الارتفاع في درجة الحرارة حتى 35 م5 خلال فترة النضج الثمرى. ب- الضوء لقد وجد أن طول الفترة الضوئية يؤدى إلى زيادة ارتفاع النباتات وزيادة المادة الجافة المتكونة وزيادة امتصاص العناصر الغذائية مثل النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم بينما انخفاض شدة الإضاءة يقلل إنتاج المادة الجافة وامتصاص العناصر الغذائية من التربة. وقصر الفترة الضوئية يعمل على إطالة الفترة اللازمة للتزهير وعلى وجه العموم يحتاج الحمص إلى حوالي 16 ساعة ضوئية للإزهار الجيد حيث أنه يعتبر من نباتات النهار الطويل Long day plant.

10. الفترة بين التزهير والعقد وعلاقتهم بعملية الإرتباع فى الحمص

11. جـ- الرطوبة النسبيةيحتاج الحمص إلى ارتفاع في الرطوبة النسبية عند فترة الإزهار والنضج لأن الجفاف مع ارتفاع في درجة الحرارة يزيد من تساقط الأزهار وتقليل عدد القرون وبالتالى انخفاض كمية المحصول. لذلك يراعى الزراعة في الميعاد الأمثل. التربة الملائمة ينمو الحمص في جميع أنواع الأراضي سواء كانت طينية أو طميية ومن متعادلة إلى قلوية ، في مصر ينمو الحمص في جميع الأراضي المصرية ما عدا الأراضي القلوية سيئة الصرف وعلى هذا تعتبر التربة الرملية جيدة الصرف مناسبة جداً لزراعة المحصول وتنخفض نسبة الإنبات إذا زرع الحمص في التربة الثقيلة . ولا تجود زراعته في الأراضي الملحية أو الغدقة.

12. زراعة الحمص فى الأراضى الجديدة

13. التلقيح البكتيرى يلقح الحمص باللقاح البكتيري المناسب (R. ) سنوياً خاصةً في الأراضي الجديدة، ويلاحظ أن تتم معاملة البذور باللقاح البكتيرى قبل الزراعة مباشرة. وكذلك فإن نبات الحمص قادر على تحويل النيتروجين الجوى إلى آمونيا قابلة للذوبان حيث يستطيع النبات استخدامها مباشرة وكذلك تفيد في زيادة خصوبة التربة للمحاصيل اللاحقة. الدورة الزراعية الحمص محصول شتوي يزرع عقب المحاصيل الصيفية مثل الذرة الرفيعة، الذرة الشامية، القطن، فول الصويا. كمية التقاوى يلزم لزراعة محصول الحمص حوالي 40 كجم بذور في حالة الزراعة العفير وتزداد إلى 50 كجم في حالة الزراعة الحراثى. كما تختلف كمية التقاوى في محصول الحمص على حسب النوع والصنف وميعاد الزراعة والكثافة النباتية

14. العلاقة بين الكثافة والمحصول

15. ميعاد الزراعة يزرع الحمص خلال النصف الأخير من شهر أكتوبر في محافظات الوجه القبلى بينما يزرع في خلال النصف الأول من شهر نوفمبر في محافظات الوجه البحرى. ويجب عدم التأخير في زراعة الحمص لأن التأخير في الزراعة يعرض النباتات لدرجات حرارة مرتفعة طريقة الزراعة 1- الزراعة في سطور يزرع الحمص في سطور على أبعاد 30سم مع سرسبة البذور ، بحيث تكون البذور على أبعاد 10سم من بعضها . ويمكن زراعته بواسطة الميكنة وفي هذه الحالة يجب زيادة المسافة بين السطور لتصل إلى 40 - 50سم 2- الزراعة في خطوط يفضل زراعته حراتى على خطوط في الأراضي الثقيلة بمعدل 12خط/القصبتين وذلك لإحكام الرى وتجنب أمراض عفن الجذور والذبول مع مراعاة أن تتم الزراعة على الريشتين وفي جور على أبعاد 10سم. والخف على نبات واحد وهذه الطريقة تعمل على تقليل كمية التقاوى وزيادة نسبة الإنبات وتقليل منافسة الحشائش وسهولة مكافحتها والحصاد باستخدام الميكنة

16. تأثر المحصول بميعاد الزراعة

17. علاقة حجم البذور بالصنف وكمية التقاوى

18. العلاقة بين الصنف وكمية التقاوى ومحصول الحمص

19. شكل يوضح طرق زراعة الحمص

20. الرى يعتبر الحمص من أكثر المحاصيل حساسية لمياه الرى ويتم الرى بإحكام وعلى الحامى . يراعى التبكير بريه المحاياه على أن تكون رية خفيفة ( تجريه ) بعد 7 أيام من الزراعة بالأراضي الجديدة . ويوالى الرى بعد ذلك كل 10-12 يوم في الأراضي خفيفة القوام وينصح بإعطاء ريتين على الحامى وقت الإزهار ونمو القرون وعموماً يروى المحصول من 6-8ريات في الأراضي الرملية أما الأراضي القديمة فيعطى من 2-3 ريات. وينصح بتجنب الرى خلال مرحلة التزهير خاصةً إذا وجدت رياح شديدة تجنباً لحدوث تساقط للأزهار.

21. التسميد أ-يضاف السماد الفوسفاتى قبل الزراعة على أن يكون سرسبة في باطن الخط قبل مسح الخطوط بمعدل 150 كيلوجرام سوبر فوسفات الكالسيوم 15% وتزداد هذه الكمية بنسبة 20% في الأراضي الرملية والجيرية . ب-في الأراضي القديمة يضاف جرعة تنشيطية من السماد النيتروجينى مقدارها 15 وحدة نيتروجين للفدان في صورة نترات نشادر 33.5% أو نترات الجير 15.5% وذلك سرسبة في باطن الخط أثناء عملية الزراعة تزداد إلى 20 وحدة بالأراضي الجديدة عند الزراعة ويتم الكشف عن العقد البكتيرية بعد 25-30 يوم من الزراعة فإن وجد أكثر من 8 عقدة على الجذور يكون التلقيح ناجحاً ولا يضاف أى سماد نيتروجينى بعد ذلك . أما في حالة عدم تكوين العقد البكتيرية الفعالة بالأراضي الجديدة فتضاف 20 وحدة نيتروجين أخرى على دفعتين متساويتين قبل الريتين التاليتين . ج-ينصح باستخدام 50 كيلوجرام كبريتات بوتاسيوم (48% K2O) في الأراضي الجيرية أو الرملية وتضاف عند ريه المحاياه. ولا يتم التسميد البوتاسى في أراضى الوادى.

22. التسميد بالعناصر الصغرى يسمد الحمص ورقياً بالعناصر الصغرى عند زراعته في الأراضي الجديدة أو تواجد نقص بهذه العناصر بأراضى الوادى. وذلك في صورة مخلبية بالنسبة لكبريتات (الحديد-الزنك-المنجنيز) بمعدل 1/2 جرام /لتر ماء ويكون الرش مرتين أو ثلاثة حسب درجة نقص العنصر بالتربة أو النبات حيث تجرى الرشة الأولى عند اكتمال النمو الخضرى وتكون الرشة الثانية مع بداية الإزهار والرشة الثالثة عند عقد القرون وذلك في الصباح الباكر أو قبل الغروب. مقاومة الحشائش تقاوم الحشائش في حقول الحمص يدوياً أو بالعزيق مرة أو مرتين حسب درجة انتشارها بالتربة وتجرى العزقة الأولى بعد 35 يوم من الزراعة والثانية بعد 35 يوم من الأولى وفي حالة توفر مبيدات الحشائش يمكن استخدام مبيد الأجران بمعدل 1 كجم للفدان تذاب في 200 لتر ماء في حالة استخدام الرشاشة الظهرية بعد الزراعة وقبل الإنبات ولقد أثبتت البحوث أن استخدام رشة واحدة من مبيد الأجران مع إجراء عزقة واحدة بعد 50-60يوم من الزراعة تؤدى إلى زيادة المحصول بنسبة 30% على الأقل .

23. الحصاد وعلامات النضجيمكث الحمص حوالي 150-180 يوماً حتى حصاده ويتوقف ذلك على حسب الصنف والنوع. ومن أهم علامات النضج في الحمص إصفرار القرون والسوق حيث يجب الحصاد قبل تمام الجفاف للقرون تجنباً لإنفراط البذور ويتم الحصاد اليدوى حيث تكوم النباتات في اكوام صغيره لتجف تحت الشمس وينبغى ترك النباتات بعد النضج الفسيولوجى حيث تصل لدرجة الجفاف المناسب للبذره (10% رطوبه ) ومن علامات النضج أيضاً جفاف القرون السفلى وإبتداء جفاف العرش من أسفل وتلونه باللون الأصفر الذى يميل إلى اللون البنى. الدراس يتم الدراس إما يدوياً بالدق بالعصى وهذا يتم في المساحات الصغيرة أو باستخدام ماكينات الدراس في المساحات الكبيره ثم يغربل الناتج ويعبئ في الأجولة ويخزن مع إجراء تبخير البذره للوقاية من حشرة خنافس البقول

24. الحصاد الآلى فى الحمص

25. كمية المحصوليتراوح متوسط محصول البذور في الحمص من 5-7 أردب للفدان ووزن الإردب في الحمص 150 كجم وذلك في الحمص كبير الحجم و 155 كجم في الحمص صغير الحجم . ومحصول التبن يتراوح من 4-5 أحمال تبن ووزن حمل التبن 250 كجم. ويختلف ذلك على حسب النوع والصنف وميعاد الزراعة والكثافة النباتية والعمليات الزراعية المثلى.

26. الوصف النباتي 1- الجذر وتدي متعمق حيث يتكون من جذر وتدي أصلي وجذور ثانوية عديدة منتشرة عليها العقد البكتيرية . ويصل عمقه إلى 1 متر وذلك حسب عدة اعتبارات مثل نوع التربة والصنف المنزرع و العديد من العوامل الأخرى 2- الساق الساق قد يكون قائم أو مفترش يبلغ طول النبات حوالي 100 سم . وتنشأ فروع ابتدائية وثانوية وثلاثية عند قاعدة النبات والتي تكون غالبا أضخم من الساق الرئيسي

27. 3- الورقة مركبة ريشية فردية تحتوي على 11- 18 وريقة توجد متقابلة والوريقات بيضاوية الشكل ذات حافة مشرشرة 5-الأزهار تنشأ الأزهار مفردة في آباط الأوراق والزهرة ذات تويج وردي في أنواع Desi وابيض في أنواع kabouli وتكون بداية التزهير على الساق الرئيسية والفروع القاعدية وعدد العقد في بداية التزهير يكون حوالي 14 عقدة على الساق الرئيسي في النباتات المبكرة أو 13 عقدة أو أكثر في النباتات المتأخرة التزهير

28. 7- البذور البذور ذات شكل كروي غير منتظم ولها قمة مدببة ويختلف لون القصرة مثل اللون الأسود والبني و البرتقالي و الأصفر والأبيض أو الأخضر, ونسيج القصرة قد يكون أملس أو خشن ونادرا ما يكون درني 6- الثمرة الثمرة قرن متفتح يحتوي على 2- 4 بذور وفي بعض الأحيان تحتوي علي 6 بذور ويختلف العدد على حسب العوامل البيئية

29. أسئلة الفصل الخامس 1-تكلم عن الأهمية الإقتصادية والقيمة الغذائية للحمص. 2-وضح المركز الإحصائى للحمص فى مصر والعالم. 3-وضح الإحتياجات المناخية لمحصول الحمص. 4-وضح بإيجاز النقاط التالية فى الحمص: ميعاد الزراعة – كمية التقاوى – طريقة الزراعة – الاحتياجات السمادية – الإحتياجات المائية – ميعاد وطريقة الحصاد. 5-إذكر أهم الحشائش المصاحبة للحمص وكيفية مكافحتها. 6-أكتب الإسم العلمى والإنجليزى والعائلة وموسم النمو الحمص. 7-وضح بالرسم تركيب الورقة والزهرة والثمرة فى الحمص. 8-وضح فى جدول: وزن الأردب – أهم الأصناف – نوع الثمرة – نوع الورقة – نوع التلقيح فى محصول الحمص.

30. ضع علامة صح أو خطأ 1-تحتوى بذور الحمص على 21% بروتين. 2-السلالة البكترية المخصصة على الحمص هى R.legumincsarum 3-يعتبر الحمص من محاصيل البقول الشتوية. 4-يعتبر الحمص من محاصيل النهار القصير. 5-أفضل ميعاد لزراعة الحمص منتصف أكتوبر حتى منتصف نوفمبر • أختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين 1-الورقة فى نبات الحمص مركبة (راصية – ريشية - ثلاثية) 2-الوريقة (كاملة الحافة – مسننة الحافة – أبطيه). 3-النورة فى الحمص (طرفية – طرفية كاذبة – أبطية). 4-الزهرة فى الحمص ريشية خنثى تحتوى على (5-9-10) أسدية 5-الثمرة فى الحمص قرن متفتح يحتوى على (2-4 بذور- 5-9 – 5-10 بذور)