180 likes | 514 Views
مجلة نيسان. إعداد طالبات لجنة المكتبة مدرسة فاطمة سرور الثانوية للبنات. مجلة نيسان مدرسة فاطمة سرور الثانوية للبنات إعداد طالبات لجنة المكتبة نيسان شهر الشهداء والأحداث المؤلمة. محتويات المجلة. المقدمة الشهيد عبد القادر الحسيني. مجزرة دير ياسين
E N D
مجلة نيسان إعداد طالبات لجنة المكتبة مدرسة فاطمة سرور الثانوية للبنات
مجلة نيسان مدرسة فاطمة سرور الثانوية للبنات إعداد طالبات لجنة المكتبةنيسان شهر الشهداء والأحداث المؤلمة
محتويات المجلة المقدمة الشهيد عبد القادر الحسيني. مجزرة دير ياسين شهداء عملية الفردان أمير الشهداء خليل الوزير(أبو جهاد الشهيد عزت أبو الرب مجزرة جنين ونابلس عام (2002) استشهاد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي(2004)
مجزرة دير ياسين في ليلة 9 أبريل/نيسان 1948، الإرجون حاصروا قرية دير ياسين، الواقعة على أطراف القدس. هاجم إرهابيو مناحيم بيغن القرية التي سكانها حوالي 700 شخص، قتل منهم 254 أغلبهم من العجائز والنساء والأطفال وجرح 300 آخرون. ترك الإرهابيون العديد من الجثث في القرية، واستعرضوا بما يزيد عن 150 امرأة وطفل مأسورين في القطاع اليهودي من القدس. الهاجانا والوكالة اليهودية، الذي شجبا بشكل عامّ هذا العمل الوحشي بعد كشف التفاصيل بعد بضع أيام، عملا على منع الصليب الأحمر من التحقيق في الهجوم. سمح بعد ثلاثة أيام من الهجوم من قبل جيش الصهاينة للسيد جاك رينير، الممثل الرئيسي للجنة الصليب الأحمر الدولية في القدس، بزيارة القرية المحاصرة بجيش الصهاينة. وقّع القرويّين من دير ياسين معاهدة عدم اعتداء مع زعماء الجوار اليهود، ووافقوا على منع أفراد جيش المجاهدين العرب من استعمال القرقاعدة لعملياتهم. بيان جاك رينير الممثل الرئيسي للجنة الدولية للصليب الأحمريوم السبت، 10 أبريل/نيسان، بعد الظهر، أستقبلت مكالمة هاتفية من العرب يستجدونني للذهاب حالا إلى دير ياسين حيث ذبح السكان المدنيين العرب في القرية بالكاملة. علّمت بأنّ متطرّفين من عصابة الإرجون يحمون هذا القطاع، الواقع قرب القدس. الوكالة اليهودية ومقر عام الهاجانا العامّ قالوا بأنّهم لا يعرفون شيء حول هذه المسألة وعلاوة على ذلك بأنه يستحيل لأي احد اختراق منطقة الإرجون. وقد طلبوا من بأنّ لا أشترك في هذه المسألة للخطر الممكن التعرض لة إذا ذهبت إلى هناك. ليس فقط أنهم لن يساعدونني لكنّهم يرفضون تحمل أي مسؤولية لما سيحدث بالتأكيد لي. أجبت بأنّني سوف أذهب إلى هناك حالا، تلك الوكالة اليهودية سيئة السمعة تمارس سلطتها على الأقاليم التي تحت أيادي اليهودي والوكالة مسؤولة عن حريتي في العمل ضمن تلك في موقع اتفقنا علية في اليوم التالي في السّاعة السّابعة صباحا وللأخذ في سيارتي الشخص الذي سيكون هناك. في اليوم التركني لوحدي. خرجت من حدود القدس، تركت الطريق الرئيسي والموقع العسكري الأخير ومشيت في طريق متقاطفهمت منهم أنه يجب أن أترك السيارة للتفتيش الجسماني. ثمّ أفهمني أحدهم بأنّي سجين لدية. و لكن الآخر أخذ بيدّي، كان لا يفهم الإنجليزية ولا الفرنسية، لكن بالألمانية فهمته تماما. أخبرني أنه سعيد برؤية مندوب من الصليب الأحمر، لكونة سجينا سابقا في معسكر لليهود في ألمانيا وهو يدين بحياته إلى بعثة الصليب الأحمر التي تدخّلت لإنقاذ حياته. قال بأنّي أكثر من أخّ له وبأنّه سوف يعمل أي شئ أطلبة. لنذهب إلى دير ياسين.
الشهيد عبد القادر الحسيني ما زال تاريخُ القضية الفلسطينية يقدم لنا النماذجَ الرائعة من الرجال المجاهدين الأفذاذ، الذين أخلصوا لقضية بلادهم، ووقفوا بكل قوة في وجه الأطماع الاستعمارية والصهيونية في أرض القدس والأقصى، وأعلنوا الجهادَ المقدس دفاعًا عن أرضهم وديارهم وأوطانهم وعلى رأس هؤلاء يأتي البطل والمجاهد الفلسطيني (عبد القادر الحسيني)، الذي ارتبط اسمُه بتاريخ مدينة القدس، وكانت له بصماتٌ واضحة في سجل لمحاولات تهويد فلسطين وتزييف تاريخ هذه الأرض العربية الإسلامية ولد "عبد القادر بن موسى كاظم باشا الحسيني" في مدينة القدس عام 1908م، وفي هذه البيئة الثائرة نشأ وتشبع بروحها ومبادئها، ثم اندرج في سلك الوطنيين الذين تأججت جذوةُ الحرية في قلوبهم وقد درس هذا المناضل في كلية روضة المعارف، وأنهى دراسته الثانوية في مدرسة صهيون العربية بالقدس، ثم سعى لمعايشة الحركة الوطنية المصرية التي كانت في أَوْجِها حينئذ، فانطلق إلى القاهرة، ليحيا في رحاب العروبة والإسلام، ويتعرَّف تاريخَه الإسلامي المجيد في كنف الأزهر الشريف، وليتم تعليمه الجامعي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إذ اجتازها. اختباراتها بنشاط وفي صبيحة سبعة نيسان عام 1948استشهد القائد اعبد القادر لحسيني ودفن بجانب قبر والدة موسى الحسيني في مدينة القدس
يوم الأسير الفلسطيني يحيي الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف يوم 17نيسان و هو اليوم الذي أطلق فيه سراح أول أسير فلسطيني (محمود بكر حجازي )في صفقة لتبادل الأسرى بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل حيث تم ابعادة إلى لبنان بعدها أ صبح هذا اليوم تضامن مع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي
كمالعدوان قيادي فلسطيني عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ولد في بربره عام 1935 ودرس في غزة والقاهرة. اشترك في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي لمدينة غزة عام 1956، وسجن حتى نهاية الاحتلال، عمل في السعودية وقطر في قطاع البترول. من أوائل المؤسسين لحركة فتح،واختير عضواً في أول مجلس وطني فلسطيني عام 1964، تفرغ للعمل الثوري في فتح وتول مسؤولية جهاز الإعلام، واستطاع بجهده ودأبه أن يقيم جهازاً إعلامياً، له صحيفته وعلاقاته العربية الدولية اشترك في معارك أيلول ثم انتقل إلى جرش ودبين، ثم إلى دمشق وبيروت مواصلاً النضال بلا كلل أو ملل حتى استشهاده في منزله بشارع فردان في العملية الإجرامية التي نفذتها المخابرات الصهيونية
الشهيد كمال ناصرا.. سياسي ومناضل وشاعر وُلد كمال بطرس إبراهيم يعقوب ناصر في العاشر من نيسان عام 1924( وللمفارقة فانه استشهد في نفس يوم ذكرى ميلاده). ومع أنه ينتمي إلى إحدى أشهر أسر بير زيت في الضفة الفلسطينية، إلا أنه ولد في مدينة غزة حيث كان يعمل أبوه. درس في الجامعة الأمريكية. وتخرج منها في بيروت بإجازة العلوم السياسية عام 1945. اشتغل في حقل التعليم فترة من عمره، فقام بتدريس اللغة الإنكليزية مع أنه لم يجد نفسه إلا في الصحافة ليعبر عن أفكاره السياسية ويلبي بعض طموحه الثقافي. ولم يلبث أن تعاون مع هشام النشا شيبي وعصام حماد على إصدار صحيفة "الجيل الجديد" عام 1949 في القدس. وفي العام التالي وجد نفسه يشارك في تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي في رام الله لتبدأ مرحلة جديدة في حياته تنتقل به من السجن إلى المجلس النيابي الأردني حيث انتخب نائباً عن دائرة رام الله عام 1956، ولا يمكن إغفال دوره في جريدة "البعث" وهي غير الجريدة الشهيرة التي تحمل هذا الاسم وتصدر في دمشق. فقد أصدر عبد الله الريماوي هذه الجريدة في الضفة الفلسطينية ناطقة باسم ا لتنظيم الفلسطيني للحزب هناك. وكان كمال من أركانها. وقد واصل جهوده الصحفية من خلال صحيفة "فلسطين" التي كانت تصدر في القدس. توجه إلى دمشق. ليشهد الوحدة العربية الوحيدة التي ولدت في القرن العشرين وانتهت بعد سبعة أشهر وثلاث سنوات من ولادتها. وهي الجمهورية العربية المتحدة برئاسة الزعيم المصري جمال عبد الناصر. وبعد انفصال الوحدة بين سورية ومصر توجه إلى القاهرة حيث تلقى وساماً تقديرياً من الرئيس عبد الناصر. وما إن تسلم حزب البعث مقاليد السلطة عام 1963 حتى وجد مكانه الطبيعي في دمشق. وبذل جهوداً شخصية لتضييق شقة الخلاف بين حزبه الحاكم في سورية وبين الرئيس جمال عبد الناصر .
اعتقل ناصر عام 1966 في دمشق، ومن يومها سجل انسحابه من حزب البعث. وفر من السجن إلى بيروت ومن هناك إلى العاصمة الفرنسية باريس، عاد أثرها إلى ارض الوطن في الضفة الغربية، ولكن بعد هزيمة حزيران /يونيو عام 1967 ابعد من الضفة إلى الأردن. كان كمال ناصر عضواً في أول لجنة تنفيذية بقيادة ياسر عرفات، وذلك في شتاء 1969 وسرعان ما أسس كمال ناصر دائرة التوجيه والإعلام في م.ت.ف. ومع أنه أتى على كلمة "الضمير" كصفة له في إطار الجماعة، إلا أن من أطلق عليه اسم "الضمير" في الثورة الفلسطينية، وكان يناديه بهذا الاسم دائماً هو الشهيد أبو إياد، وسرعان ما أصبح زملاؤه في القيادة الفلسطينية ينادونه بهذا الاسم وكأنه اسمه الشخصي. وفي عام 1971 عقد الكما لان ناصر وعدوان مؤتمراً صحفياً أعلنا فيه عن تأسيس الإعلام الفلسطيني الموحد ناطقاً باسم فصائل المنظمة ومنظماتها الشعبية وشخصياتها الوطنية. ولتأكيد استبعاد الصبغة الحزبية قام كمال ناصر بتحويل اسم مجلة "فتح" إلى "فلسطين الثورة". عندما استشهد الكاتب والمفكر والقائد غسان كنفاني،كطفل كبير "غار" كمال ناصر من جنازة غسان، وقال: "يا سلام. هكذا يكون عرس الكاتب الشهيد " وتساءل: ترى هل ستتاح لي هذه الجنازة يوماً؟ وفي العاشر من نيسان 1973. اهتزت الدنيا على وقع استشهاد القادة الثلاثة. وكان لكمال ناصر جنازة تغص بعشرات آلاف المشيعين كالتي اشتهاها، مع إضافة تليق به. فقد تبين أنه أوصى منذ استشهاد غسان بأن يدفنوه إلى جانبه. وهكذا دفن كمال ناصر المسيحي البروتستانتي في مقبرة الشهداء الإسلامية. ترك مجموعة من الأعمال الأدبية الشعرية والنثرية مثل افتتاحيات فلسطين الثورة، وجراح تغني، وأنشودة الحق، وأناشيد البعث، وأغنيات من باريس ومسرحية التنين، مصرع المتنبي، والصح والخطأ. كان شعاره دائماً الوحدة الوطنية ووحدة القوى الثورية قولاً وعملاً، وكان إيمانه دائما أن القضية الفلسطينية هي محور التاريخ العربي المعاصر. الشهيد كمال ناصرا.. سياسي ومناضل وشاعر
الشهيد محمد يوسف النجار (أبو يوسف) قيادي فلسطيني الجنسية عضو اللجنة المركزية لحركة فتح واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ورئيس اللجنة السياسية لشؤون الفلسطينيين في لبنان ولد في يبنا عام 1930، ودرس في القدس ولجأ إلى رفح بعد النكبة عمل مدرساً بالقطاع حتى عام 1956، وانتسب إلى الأخوان المسلمين حتى عام 1958، اعتقلته السلطات المصرية في القطاع عام 1954، لقيادته مظاهرة تطالب بالتجنيد الإجباري، وفي عام 1955 لقيادته مظاهرة احتجاجية على مشروع التوطين في شمال غرب سيناء. غادر غزة في مركب شراعي عام 1957 إلى سورية ثم إلى قطر ليعمل في وزارة المعارف، تفرغ للعمل الثوري عام 1967،وتولى مسؤولية جهاز الإعلام وجهاز الأمن والدائرة السياسية، وشارك في الكثير من المؤتمرات العربية الدولية. وقد كان دائماً يؤكد على رفض القرار (242)، ويصر على القتال حتى النصر.
أمير الشهداء خليل الوزير(أبو جهاد) في اليوم 16\4\ 1988 وقبل 24 عاماً اغتال الموساد الإسرائيلي الشهيد القائد خليل الوزير ( أبو جهاد ) ... فالشهيد أبو جهاد كانت شخصيته ومازالت نموذجاً للقائد الفتحاوي الوطني الملتزم، حيث جسد معاني الإيمان بقضية شعبه بإخلاص، ودافع بقوة عن حقوقه الوطنية المشروعة، وظل متمسكاً بأهداف شعبنا الفلسطيني وحقه بالمقاومة المشروعة، فمارسها فعلاً وقولاً حتى اللحظة الأخيرة من حياته، فشهدت جملته :– لنستمر في الهجوم حتى النصر - التي خطها قبل استشهاده بلحظات على إيمانه بقدرة الشعب الفلسطيني على إبداع وسائل المقاومة والنضال وتأمين الديمومة للكفاح الوطني حتى تتحقق أهدافه الوطنية في الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
الشهيد القائد عزت أبو الرب (خطاب) اشادت أمانة سر المجلس الثوري لحركة فتح، بمناقب الشهيد القائد عزت أبو الرب (خطاب) عضو المجلس الثوري، وعبرت عن تقديرها العظيم لنضاله وعطائه، وإيمانه بمبادئ الحركة التي جسدها سلوكا وفعلا نضاليا نموذجيا وأكدت الأمانة في بيان لها اليوم الأربعاء في ذكرى استشهاد خطاب، 'أنه كان من الرجال الوطنيين الذين كرسوا شبابهم وحياتهم في النضال من أجل انتصار فلسطين وقضيتها، وقد شهدت أحراش جنين على قيادته لمجموعات العمل الفدائي منذ التحاق خطاب في صفوف الحركة أثناء مرحلة العمل السري وأشارت الأمانة إلى الإنجازات التي سجلها خطاب في حياته، وتأثيرها الإيجابي في توجيه المناضلين الفتحاويين وتعبئتهم سياسيا ووطنيا وفكريا وثقافيا واعتبرت فتح خطاب من مناضليها الأوائل الذين استطاعوا حشد التضامن والتأييد والدعم للثورة الفلسطينية التي أطلقتها حركة فتح، فقد وطد علاقات الحركة مع أحزاب وحركات ودول ذات أهمية كبيرة وعظيمة بتجربتها الكفاحية، فقدمت دعمها للشعب الفلسطيني في كل مراحل كفاحه، وما زالت بصمات خطاب حاضرة في دعم هذه الدول لفلسطين حتى اليوم.وحيت أمانة السر في ختام بيانها روح الشهيد خطاب، مجددة العهد له ولكل المناضلين، الذين استشهدوا على درب الفداء على الاستمرار بدرب النضال حتى تحقيق الحرية والاستقلال.
مجزرة جنين ونابلس (عام2002) مجزرة جنينهو اسم يطلق على عملية التوغل التي قام بها الجيش الإسرائيلي في جنين في الفترة من 1 إلى 12 أبريل/نيسان 2002. وتشير مصادر الحكومة الإسرائيلية وقوع معركة شديدة في جنين، مما اضطر جنود الجيش الإسرائيلي إلى القتال بين المنازل. بينما تشير مصادر السلطة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمات دولية أخرى أن القوات الإسرائيلية أثناء إدارة عملياتها في مخيم اللاجئين قامت بارتكاب أعمال القتل العشوائي، واستخدام الدروع البشرية، والاستخدام غير المتناسب للقوة، وعمليات الاعتقال التعسفي والتعذيب، ومنع العلاج الطبي والمساعدة الطبية وقد كانت هذه العملية ضمن عملية اجتياح شاملة للضفة الغربية، أعقبت تنفيذ عملية تفجير في فندق في مدينة نتانيا، وقد هدفت عملية الاجتياح القضاء على المجموعات الفلسطينية المسلحة التي كانت تقاوم الاحتلال، وكانت جنين وبلدة نابلس القديمة مسرحاً لأشرس المعارك التي دارت خلال الاجتياح، حيث قرر مجموعة من المقاتلين الفلسطينيين محاربة القوات الإسرائيلية حتى الموت، الأمر الذي أدى إلى وقوع خسائر جسيمة في صفوف القوات الإسرائيلية، ومن ثم قامت باجتياح مخيم جنين في محاولة للقضاء على المجموعات المقاتلة حيث تم قتل واعتقال الكثير منهم، كما قامت القوات الإسرائيلية بعمليات تنكيل وقتل بحق السكان - حسب المصادر الفلسطينية ومعظم المصادر الإخبارية العالمية المحايدة والجمعيات الدولية أدى إلى سقوط العشرات، فيما حملت إسرائيل المقاتلين الفلسطينيين مسؤولية تعريض حياة المدنيين للخطر.
ذكرى استشهاد القيادي في حماس الدكتور عبد العزيز الرنتيسي • تاريخ الحدث :: 2004-04-17 • وُلِد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان و يافا) . لجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة و استقرت في مخيم خان يونس للاجئين و كان عمره وقتها ستة شهور . نشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة و أختين . تعليمه : التحق و هو في السادسة من عمره بمدرسةٍ تابعة لوكالة غوث و تشغيل اللاجئين الفلسطينيين و اضطر للعمل أيضاً و هو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمرّ بظروف صعبة . و أنهى دراسته الثانوية عام 1965 ، و تخرّج من كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972 ، و نال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال ، ثم عمِل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خان يونس) عام 1976 .