270 likes | 771 Views
الابتسامة أقدم وأسرع طريقة للمواصلات عرفها الإنسان واللغة الوحيدة التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمان !!!. الثامن من آذار 2013 يوم المرأة العالمي. السيد عمر بدارنة المدير العام للمدارس الأهلية البشائرية للعلوم
E N D
الابتسامة أقدم وأسرع طريقة للمواصلات عرفها الإنسان واللغة الوحيدة التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمان !!!
الثامن من آذار 2013 يوم المرأة العالمي
السيد عمر بدارنة • المدير العام للمدارس الأهلية البشائرية للعلوم • يستقبل طلاب ابتدائية البشائر في“ يوم المرأة العالمي“
الورود من أجمل شيء بالوجود
رئيس بلدية سخنين السيد مازن غنايم • يستقبل • طلاب • ابتدائية • البشائر • الاهلية • للعلوم • في • اليوم • العالمي • للمرأة
لا يهمني أن أكون أغنى امرأة في العالم قدر ما يهمني , أن أعود للفراش في المساء وأنا أشعر انني قمت بشيء رائعومميز لهؤلاء الطلابفي ابتدائية البشائر !!!!
الأم هي المخلوق الوحيد الذي نجده أمامنا في الحياة صادقة الابتسامة رقيقة الغضب.
تعلمت النجاح ليس كل شيء ، إنما الرغبة في النجاح هي كل شيء
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـما إِيْــرَاقِ الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
اليوم العالمي للمرأة باشرت مربيات ومعلمات ابتدائية البشائر بتوزيع وردة رمزية للنساء في كلية سخنين ,البلدية وبنك مركنتيل,تقديرا لاعمالهن وجهودهن الجبارة في تنشئة وبناء مجتمع راق يسوده العلم والثقافة والتربية التي لا مثيل لها . ولا بد لنا في يوم المرأة العالميّ أن نبعث ببطاقة تقدير وإكبار للمرأة احتراما وتقديرا لدورها المقدس,باعتبارها قلب المجتمع النابض في كل الاتجاهات.. فابتدائية البشائر بإدارتها وهيئتها التدريسية تحييها ,أمًّا، زوجة، أختًا، بنتًا، ربة بيت،حبيبة, عاملة، طالبة علم، لان هذا اليوم في حقيقته مكرّس لإبراز منظومة التحديات التي كانت ولا تزال شرائح عريضة من نساء العالم يشعرن أنهن يواجهنها على كافة الصعد الحياتية، أهداف,,, ما زالت تسعى المرأة لترجمتها على أرض الواقع، وضعتها نصب أعينها بغية تحقيقها في هذا السياق، فلا أحد يستطيع ان ينكر أن المرأة العربية، قد حققت إنجازات ومكاسب كثيرة في العديد من المجالات. وأخذت تنطلق إلى آفاق لم تكن تتسنى لها في السابق. فلا يسعنا الااننقول :إنها انطلاقة تقضي ولو شيئا فشيئا على بؤر التباين والتفاوت في المكانة والحقوق العامة بينها وبين الرجل, هذه القضية بالذات لا ينبغي أن ينظر إليها من زاوية أنها معركة بين الرجل والمرأة؛ إنها ببساطة متناهية منظومة حقوق مشروعة, والعلم بالنسبة لها هو سلاحها للخروج إلى الحياة، وعليها أن تشهره، حيث تثبت من خلالها قدراتها وكفاءاتها.
فالمرأة , تستحق أن يكون لها يوما عربيا خاصا يؤكد على عروبة قضاياها ووحدتها قبل عالميتها. فلا يجوز الإقلال من شأنها ,وفي اعتقادنا أيضا أن قضايا المرأة لا يمكن أن تحل في معزل عن الرجل في جو من التشنج، أو التعصب اللذين لا مبرر لهما، فالحل هنا يفترض به أن يكون مشتركا ومبنيًّا على أسس من التفاهم. وهو بطبيعة الحال تدريجي ويخضع للمتغيرات الثقافية والتربوية والتعليمية والاقتصادية ,والتوعوية, هنا لا ينبغي التركيز على الرجل، باعتباره العنصر المانح تأشيرة مرور للمرأة، دون ذكر إنجازات حققتها المرأة في مجالات التربية والتعليم، والثقافة،، والوعي العام لحقيقة شراكتها، ودورها في تطوير المجتمع. وطبعا لولا هذه الإنجازات لظلت المرأة العربية حبيسة جدران التخلف التي كانت مفروضة عليها ردحًا من الزمن، وتحديدًا فيما يخص الحقوق السياسية كحقها في تقلد المناصب السياسية وكذلك في السلطات المؤسسات التربوية وكما قيل عن الام : ألام مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
وكلمة أخيرة تقدمها الادارة والهيئة التدريسية في الابتدائية للنساء : في يوم المرأة العالمي، نتمنى أن يكون للمرأة العربية يوم عربي على الأجندة العربية، تكرس فيه فعاليات مساندة لكفاح المرأة الذي يجب أن يشارك الرجل فيه، بغية رفع مستواها في كافة النواحي، ولجعل احترام حقوقها ومكانتها ثقافة تسود المجتمعات العربية وبالذات في الاطر التربوية التعليمية الثقافية. هذه الثقافة لا يتسنى لها التكريس، ما لم يبدأ بها من المرأة ذاتها. فهي الأقدر على نشرها، كونها هي العنصر الرئيسي في تربية النشء، وتشريبه القيم والاتجاهات السليمة تعتمد الصدق. ونحن هنا لا ننكر دور المدرسة والمناهج التعليمية، ولا دور كل شرائح المجتمع المثقفة. فالمرأة هي روح المجتمع، وبدونها يصبح المجتمع أحادي القطب. بمعنى آخر فإن تطور المرأة هو الذي يقضي على آفات التخلف، ذلك أن المرأة شئتم أم أبيتم هي المقياس والمعيار الأساسيان لتقدم المجتمعات البشرية. والمرأة قبل هذا وذاك هي الأم والأخت والابنة والزوجة والحبيبة. وهي الجمال والرقة بكل معانيهما وأشكالهما. واقول كل عام والمرأة بألف خير وتقدم وازدهار. باحترام- دمياناابو سنة
أمي ,, لن اسميك القمر, بل اسمك ” زينة البشر“