510 likes | 1.3k Views
بسم الله الرحمن الرحيم. إعـداد نجاح رعـد اشراف أ.د. نوال يس. عرض نموذج عالمي في بناء المناهج. ( نموذج تابا ). المصممة : هيلدا تابا. منظرة و مصممة مناهج أمريكية ولدت تابا في قرية صغيرة جنوب شرق أستونيا في وقت كانت فيه البلاد تمر بمرحله انتقاليه سياسيا
E N D
إعـداد نجاح رعـد اشراف أ.د. نوال يس عرض نموذج عالمي في بناء المناهج
المصممة: هيلدا تابا • منظرة و مصممة مناهج أمريكية • ولدت تابا في قرية صغيرة جنوب شرق أستونيا في وقت كانت فيه البلاد تمر بمرحله انتقاليه سياسيا • عرضت افكار التقدميه للتعليم في جامعة تارتو • عملت أستاذ الفلسفة في الفترة التي تلت الثورة الروسية عندما عرض جون ديوي افكاره عن الديمقراطية والتعليم في روسيا وأوروبا الشرقية • وحصلت على الماجستير في التربيه من كلية برلين عام 1927هـ حول "العلاقة بين الديمقراطيه والمناهج الدراسية " • وحصلت على الدكتورة من كلية المعلمين بجامعة كولومبيا عام 1932 م • وضعت نموذجها عام 1962 م عودة
أهم أفكارها التربوية في المناهج • تتبع التنظيم المتمركز حول الطفل " المتعلم " وحاجاته واهتماماته . • تعتقد أنه يجب أن يشارك في بناء المنهج اللذين يعلمون المهج وينفذونه • من اللذين يؤمنون بقيمة العمل في الممارسة، ويرون أن المنهج خطة للتعلم • تعتبر ممن أسسوا الفكر السلوكي في المناهج • تذهب إلى أن أي نظرية في المناهج يجب أن تتضمن إطارا مفهوميا، أو نظريا مرجعيا يتضمن كل الفكر اللازم للممارسة والذي في ضوئه يمكن قيادة الممارسات، وترشيدها، وتفسيرها . • وضعت استراتيجيات المنهج للتعلم المثمر متأثرة بأفكار بياجيه في توليف الخبرات وتركيبها في صور أكثر شمولا ، وتعقيدا ، وأكثر المستويات تقدما . • تأثرت بنظرية برونر وآرائه في التربية. • وضعت عددا من الاستراتجيات التعليمية لتطويرعمليات التفكيرالإستقرائى • أجرت بحوثا للتعلم بـالاستكشاف والاستقصاء واعتبرت كل منهما مختلف عن الأخر وأن الاستكشاف قائماً على التفكير التباعدي والتفكير الحدسي . • تعتبر تعليم التلاميذ التفكير هو الهدف الأساسي في التربية عودة
الهدف من بناء النموذج • مراجعة نموذج تايلر و تطويره بقصد إبراز العلاقة بين الحاجات ونواحي السلوك المراد تغييرها من ناحية والأهداف الموضوعية من ناحية أخرى . • نقدها للأساليب الإستدلالية في هندسة المناهج والتي تبدأ بالعموميات وتنتهي بالحالات الخاصة أو التفاصيل . عودة
عناصر النموذج • تحديد الحاجات ونواحي السلوك المراد • صياغة الأهداف • اختيار المحتوى • تنظيم المحتوى • اختيار الخبرات التعليمية • تنظيم الخبرات التعليمية • تحديد ما سيقوم وكيفية تقويمه • التتابع والتوازن لكل خطوة في النموذج عودة
اعتبارات النموذج • المعلمون هم مصممو المنهج ، وعندهم تبدأ عملية بناء المنهج بتحديد حاجات الطلاب الذين يخطط لهم المنهج ، كما تقع عليهم "المعلمون" مسؤولية اختيار خبرات التعلم • التوازن والتتابع لكل خطوة من الخطوات الثمانية لإنتاج الوحدة • تحديد معايير لكل خطوة عودة
العلاقة بين الأبعاد الرئيسية للمنهج • يتم تكوين الأهداف المراد تحقيقها بناء على الحاجات التي يحددها المعلمون • يختار المحتوى على أساس الأهداف التي تم تحديدها ، بحيث يكون هناك تزاوج لين الأهداف والمحتوى ، وكذلك لابد من تحديد صدق المحتوى ، وأهميته • اختيار المحتوى يكون على أساس الأهداف التي تم تحديدها بحيث يكون هناك تزاوج لين الأهداف والمحتوى . أما تنظيم المحتوى يعتمد على الخطوة الأولى للنموذج وهي تشخيص حاجات المتعلمين • اختيار خبرات التعلم يكون بتقديم المحتوى بحيث ينخرط فيه الطلاب • تنظم أنشطة التعلم يكون في تتابع عن طريق المحتوى نفسه بحيث يؤخذ في الاعتبار أن الطلاب هم المعنيون بالتعلم . • ترتبط جميع مكونات المنهج بالأهداف المراد تحقيقها عودة
مكونات النموذج المٌدخلات : الأهداف التعليمية المشتقة من حاجات المتعلم العمليات : اختيار المحتوى وتنظيمه واختيار الخبرات التعليمية وتنظيمها المُخرجات : التقويم وعملياته والتتابع والتوازن عودة
المآخذ على النموذج نموذج خطي العلاقة بين عناصره أي أنه ذو اتجاه واحد وليس دائريا أي لم تكتمل دائرة التفاعل بين تلك المكونات نموذج تخطيطي يخدم المستوى العام للتخطيط لا المستوى التدريسي لم يتناول عمليات التنفيذ وعمليات التغذية الراجعة بين مختلف العناصر والتي تأتي من التقويم المستمر مع كل خطوة وليس مع التقويم النهائي عودة
اعتبار عناصر المنهج في النموذج مكونةً من ثمان خطوات بينما يمكن دمجها في أربع عناصر فقط هي : الأهداف التعليمية، المحتوى ، الخبرات التعليمية " طرق التدريس والأنشطة التعليمية " ، التقويم . • أشارت في نموذجها إلى ضرورة وضع متطلبات الثقافة والمجتمع ، إضافة لحاجات التلميذ كمصادر عند تخطيط البرنامج كله ، ولكنها لم تذكر عند التخطيط للوحدات سواء حاجات التلميذ • يوجد تداخل بين المكونات والعمليات في النموذج