650 likes | 804 Views
بسم الله الرحمن الرحيم. أنفلونزا الطيور H5N1 بين الحقيقة والوهم أ. د. منصور فارس حسين. المؤتمر العربي الأول حول صحة وسلامة الغذاء. 1417 مرض معدى في الإنسان. 870 منها أمراض مشتركة بين الإنسان والحيوان. 75% من الأمراض الجديدة مصدرها الحيوانات.
E N D
أنفلونزا الطيور H5N1 بين الحقيقة والوهمأ. د. منصور فارس حسين المؤتمر العربي الأول حول صحة وسلامة الغذاء
1417 مرض معدى في الإنسان. • 870منها أمراض مشتركة بين الإنسان والحيوان. • 75%من الأمراض الجديدة مصدرها الحيوانات. • حالياً يظهر مرض بشرى جديد سنوياً مصدره الحيوانات. • أخطر الأمراض المعدية في الإنسان مشتركة (وأهمها منقولة بواسطة الغذاء). • أسباب ظهور الأمراض الجديدة والمتجدّدة عديدة وفي طليعتها: الأخطاء البشرية وسلوك الإنسان
بعض الأمراض الفيروسية الجديدة والمتجدّدة
الاختلافات بين أنواع فيروسات الأنفلونزا
تصنيف الأنفلونزا A حسب النويع (النوع المصلي) • 16صنفاً من البروتين السطحي H (H1-H16) • 9 أصناف من البروتين السطحي N (N1-N9) • يحتوي كل نوع مصلي من الفيروس علي صنف واحد H وصنف واحد N (مثلاً H5N1؛ H5N2؛ H1N1؛ H3N2 ....). • عليه يوجد 144 نوع مصلي من فيروس الأنفلونزا A.
دورات الفيروسAالخفية في الطبيعة • اختباء بعض الطرز الوراثية للفيروس بطريقة ما و يفقد الناس مناعتهم. • لا يعرف كيف يختبئ الفيروس (ربما في عائل آخر أو يتجمد). • تختلف أطوال دورات الفيروس من نوع لآخر (مثلاً تقدر دورة H2N2 بحوالي 69 عاماً ودورة H1N1 بحوالي 27 عاماً)
أنواع أنفلونزا Aالتي سادت في الإنسان
فيروس الأنفلونزا A متعدد السلالات (النويعات) متعدد الطرز الوراثية أشكاله المرضية متعدّدة متعدد العوائل سريع الطفرات كلي التواجد مخزون بشكل واسع في البرية قادر علي إعادة التشكّل يسبّب عدوى موسمية وأوبئة و أوبئة فاشية دورية فيروس الأنفلونزا B: الإنسان فيروس الأنفلونزا C: الإنسان والخنزير؛ نادر وطفيف • فيروسات الأنفلونزا ضعيفة خارج الجسم • شديدة الحساسية للحرارة والمنظفات والمطهرات
الجنوح الوراثي طفرات صغيرة (نقطية) بطيئة مستمرة الأنفلونزا الموسمية الإبدال وإعادة التشكّل تغيرات كبيرة سريعة مفاجئة الأنفلونزا الوبائية والفاشية
تصنيف الأنفلونزا A حسب المرض الطيور الإنسان • عالية الضراوة (طاعون الدجاج) HPAI • منخفضة الضراوة LPAI • أنفلونزا موسمية • أنفلونزا وبائية • أنفلونزا فاشية • الأسبانية • الآسيوية • هونج كونج
الفروق بين الأنفلونزا الموسمية والفاشية
أوبئة الأنفلونزا الفاشية في القرن العشرين
أوبئة أنفلونزا الدواجن الضارية في 50 عاماً الماضية 1995, 2001 & 2004 –Pakistan, H7N3 1997-Australia, H7N4 1997-Italy, H5N2 1996-To date – Global , H5N1 (Largest panzootic in 50 yrs) 1999-2000 - Italy, H7N1 2002 - Chile, H7N3 2003 – Netherlands, H7N7 2004 – USA, H5N2 2004 – Canada, H7N3 2004 – S. Africa, H5N2 2005 – N. Korea, H7N? 1959-Scotland, H5N1 1961-S. Africa, H5N3 1963-England, H7N3 1966-Canada, H5N9 1975-Australia, H7N7 1979-England, H7N7 1983-84 - USA, H5N2 1983-Ireland, H5N8 1985-Australia, H7N7 1991-England, H5N1 1992-Australia, H7N3 1994-Australia, H7N3 1994-95-Mexico, H5N2
فيروسات أنفلونزا الطيور في الإنسان
الإصابات البشرية بفيروس H5N1 ( 1997-2008م)
التوزيع الجغرافي لأوبئة أنفلونزا الطيور H5N1
الأنفلونزا في الطيور • وصفت للمرة الأولي عام 1878م في إيطاليا وسبّبت خسائر هائلة في الدواجن. • لم يكن المسبّب معروفا لذا سمّيت طاعون الدجاج • اتضح لاحقاً أن مسببها فيروس الأنفلونزا A وأن هناك سلالات (نويعات) عديدة مختلفة الحدّة. • لذا قسم المرض في الطيور إلى نوعين:
أنفلونزا الطيور • منخفضة الإمراضيةLPAI: شائعة ومنتشرة فيالعالم. • عالية الإمراضيةHPAI: نادرة نسبياً؛ تنشأ من الأنواع منخفضة الإمراضية. ولها تعريف محدد(IVPI; Mortality; AA Sequence) • جميع انفلونزا الطيور عالية الإمراضية تسبّبهانويعاتH5وH7ولكن ليست جميع نويعات H5 و H7عالية الإمراضية.
العوائل الأساسية لأنفلونزا الطيور الطيور البريّة (حسب الأهميّة): • ِAnatidiae(البط ؛ الأوز ؛ البجع) • Charadriform (النوارس والطيور الساحلية) • Passeriform (العنادل؛ الغربان) الدواجن (حسب القابلية): • الرومي • الدجاج • مختلف الدواجن المائية والأرضية الأخرى • أصبح للبط دور رئيس كحامل لفيروس H5N1 في المزارع.
المسؤول والضحية • دواجن الأحواش • الأسواق ”اللينة“ • الدواجن الرعوية • الطيور البرية • طيور الزينة والطيور المنزلية.
صناعة الدواجن الحديثة • كتلة ضخمة من العوائل القابلة (المغنطيس) • تسريع الانتشار • تضخيم الوباء • تسريع نشوء الطفرات وما يترتب على ذلك. • المذنب الأكبر والخاسر الأكبر
دور الطيور البرية • الطيور البرية هي خازنة فيروس الأنفلونزا A • نشأت فيها كافة أنواع الفيروس ومن ثم تطورت منها أنواع متخصصة في الإنسان أو الطيور الخ. • تتمركز تلك الفيروسات فى القناة الهضميّة للطيور البرية المائية وتفرز في برازها بدون أن تسبّب أعراض. • تشكل دورة الفيروس في الطيور المائية مخزوناً هائلاً في الطبيعة لا يمكن استئصاله.
دور الطيور البرية في الانتشار الحالي لأنفلونزا الطيور H5N1 • رصد الطيور البرية مهم لكونها خازنة لكن يجب التفرقة بين خازن الفيروس وبين تحوّره للأسوأ وأسبابه وطرق انتشاره الوبائي. • لا يوجد دليل قاطع بأن الطيور البريّة قامت بدور مهم في نقل فيروس H5N1 وانتشاره بين الدول الآسيوية. • لم يتوافق نمط انتشار المرض بين الدول الآسيوية مع نمط هجرة هذه الطيور واتجاهها . • ارتبطت جميع الأوبئة التي بُحثت في جنوب شرق آسيا بحركة الدواجن المريضة ومنتجاتها وأدواتها.
الطيور المهاجرة المصابة بعدوى H5N1 كانت إصابتها بالغة الحدّة وماتت جراء العدوى أو كانت محتضرة عند اكتشافها؛ لذا لا يمكنها الهجرة بعيداً. • توافق انتشار الوباء بين الدواجن في الصين ومنغوليا وكازخستان مع خطوط السكك الحديدية والطرق البرية (أي خطوط التجارة) لا مع خطوط طيران الطيور المهاجرة. • حدثت معظم الأوبئة في تلك البلدان في الصيف (موسم القلش لمعظم أنواع الطيور المهاجرة).
توافقت الأوبئة في بعض الدول الأوربية مع بعض الخطوط الرئيسة لهجرة الطيور (دلتا نهر الدانوب). • وتزامنت مع انخفاض درجة الحرارة. • يعد ذلك مؤشراً علي احتمال وصول الفيروس بواسطة طيور مهاجرة. • لكن مصدر الأوبئة لم يتحدد حتى الآن ولم يثبت علميا وهنالك تفسيرات أخري بديلة لنشوء تلك الأوبئة منها مثلاً: انبعاث عتر كانت أصلاً موجودة بالمنطقة.
أهم الأمراض المنقولة بواسطة الطيور البريّة • التهابات الدماغ الفيروسية (حمي غرب النيل؛ التهاب الدماغ الخيلي الشرقي والغربي وسنت لويس) • سل الطيور • عدوى الملتويات (مرض لايم) • حمي الطيور (حمى الببغاء) • عدوى بكتريا القولون والميكروبات المعوية الأخرى
طرق انتشار الأنفلونزا في الدواجن بين المناطق والمزارع • حركة الدواجن ومنتجاتها وروثها ووسائطها المختلفة من أدوات وحاويات ومركبات ملوثة بإفرازات الطيور المريضة. • أيادي العاملين في مزارع الدواجن وملابسهم وأرجلهم. • لا يشكّل الهواء والرياح وسيلة مهمة لانتشار المرض بين المزارع تحت الظروف العادية.