80 likes | 198 Views
دوله الامارات العربيه المتحده وزاره التربيه والتعليم دبا الفجيره لتعليم الثانؤي. الرجل الالي في مجال الصناعه. عمل الطالبه : حليمه اليماحي الصف :عاشر /8. .
E N D
دوله الامارات العربيه المتحده وزاره التربيه والتعليم دبا الفجيره لتعليم الثانؤي الرجل الالي في مجال الصناعه عمل الطالبه : حليمه اليماحي الصف :عاشر /8
\ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، منذ أن صنع أول كمبيوتر عام 1944، نجحت الهندسة الألكترونية في صناعة آلات تعزز حركات ومهارات بشرية كما وضعت برامج للذكاء الصناعي اوصلت إلى عالم موازي اسمه الواقع الافتراضي، وروبوت يعتني بالأطفال وينظف البيوت، ويلعب كرة القدم.هل يحتاج الروبوت كثيراً من الوقت للتمتع بذكاء خاص به؟هل استعمل الروبوت مكان الإنسان؟ أم سيتمكن الذكاء الصناعي من تحويل الإنسان إلى روبوت؟ هل سنلجأ إلى عالم الواقع الافتراضي؟ هل سنبلغ حداً لا نميز فيه بين الواقع والخيال؟ • المقدمه :
يقدر عدد أنواع الروبوت المنتشرة على وجه الأرض في هذه الفترة بحوالي 650 ألفاً، هذا ليس مجرد تقدير نسبي عشوائي بل هو رقم إحصائي حديث، تسخر الغالبية العظمى من أنواع الروبوت المتوفرة هذه الأيام بأداء مهمات صناعية متسلسلة يسيطر عليها الروبوت، ويشرف عليها الكائن البشري، حيث تركب قطعة بعد أخرى في سيارة ذكية داخلها كمبيوتر، تطور المصانع الكبرى أنواع من الروبوت كما هو حال " بي 3 " وهو النموذج الأكثر تقدماً له مفاصل طوله مئة وستون سنتيمتراً ووزنه مئة وثلاثون كيلوجرام ويتمتع بذكاء اصطناعي، ويستطيع القفز والعدو وفتح الأبواب وتشغيل جهاز والمشاركة في ألعاب رياضية، ترى إلى أي حد نستطيع الوصول.سنرى ظهور أشياء أشد ذكاء مع الوقت إن منح الأشياء ذكاء صناعياً يعني السماح لها بتقدير محيطها لجعلها أشياء تستطيع التعرف على مالكها، يمكن أن نرى ذلك في ألعاب يابانية بسيطة، تعرف باسم " تاما جوشي " وهي نموذج عما سيأتي لاحقاً، سنعثر على سيارات تتأقلم مع تصرفاتنا، وسنحصل على ثلاجات ولوازم أخرى لحياتنا اليومية وتصنع حسب طلب المستهلك مما يوجد نوعاً من الاستمرارية بين الحيوان الأليف والسلع الاستهلاكية. • هذا هو الهدف من الذكاء الصناعي وهو ينفع للاستعمالات الفردية الهادفة لإرضاء المستهلك، يسعى علماء جامعة اليكانتي تركيز قدرات الروبوت ليوجه نفسه بنفسه، من خلال تطوير جهاز إنذار يعتمد على الموجات فوق الصوتية ليمكن هذه الألة من التنقل بعد تصنيف الأشياء التي تجدها في طريقها، ما زال هذا المشروع في طور التجربة، ومن المفترض أن يمنح الروبوت قدرة التوجيه اللازمة ليتنقل ذهاباً وإياباً في أي منزل دون أن يصطدم بالأثاث أو الجدران أو الأفراد.يستطيع الروبوت تقدير ما حوله على مسافة خمسة أمتار، ولا يستطيع رؤية ما هو أبعد من ذلك، الهدف من إضفاء الرؤية الصناعية على هذا النظام هو السماح له بتعزيز الإنذار الصناعي أو أن يحل محله، تساعد الرؤية على تحسين جودة الحركة في الروبوت المتحرك؛ لأنه يسمح مساحة أكبر بين الروبوت والعوائق بالمقارنة مع الإنذار الصوتي ضمن خمسة أمتار، مشكلة المعلومات البصرية أنها مكثفة جداً.
أعتقد أننا سنتمكن في المستقبل من رؤية الروبوت في المزيد من المنازل نرى اليوم الروبوت في الغسالات والمكانس، وأعتقد أننا سنرى في المستقبل القريب روبوت صغيراً، يتنقل في البيوت لمساعدتنا، في الواجبات المنتزلية كالتنظيف والحراسة الأمنية.إذا أخذنا حقيقة الروبوت بعين الاعتبار نستطيع إطلاق تسمية روبوت على أي آلة، فالسيارة مثلاً تعتبر روبوتاً؛ ولهذا أعتقد أننا سنعتمد على الروبوت وعلى المزيد من التنية التي يتحرك بعضها بطريقة كالتي نراها في الأفلام الخيالية، ولكننا سنجد روبوتاً يعتمد على تفكيره الذاتي، وبمقدوره اتخاذ القرارات بنفسه.يجري العمل يوماً بعد يوم على توسيع قدرات الروبوت للتواصل مع البشر، يتم في " جامعة ريفنج " تحسين آلة ذكية للعناية بأطفال يعانون من شخصياتهم المنطوية، لا يقتصر مجال صناعة الروبوت على صناعة آلات تحاول محكات الكائن البشري، يمكن للحيوانات الأليفة الآلية أن تسلي وحدتنا في القريب العاجل بالقطط والعناكب الصغيرة والكلاب تقوم بمرافقتنا وستتولى الحراسة المنزلية وستلعب دور الكمبيوتر المتنقل، هذا دليل آخر على قدرات التسويق الهائلة التي سيحظى بها الروبوت في بداية الألفية الثالثة، أما البدائية التي تتصف بها هذه الألة اليوم فسببها أنها ما زالت في مرحلة تجريبية.تهتم بلدان عديدة بشكل كبير بأبحاث الكمبيوتر، ما زالت اليابان والولايات المتحدة الأمريكية تتصدران صناعة الروبوت في العالم تتبعهما بعد ذلك سويسرا وفرنسا وإيطاليا، أما أسبانيا فتحتل المرتبة السادسة بين البلدان الأوروبية.يعمل " كيفن " باحثاً في جامعة " ريفنج " البريطانية الشهيرة وقد طور حياته لتطويل آلات التواصل مع الأشخاص بالإضافة إلى فهم القدرة البشرية على التفاهم مع الذكاء الاصطناعي.وقد استطاع أن يصنع رقابة مجهرية تحت جلده.
الروبوت (إنترنسينالسم)، وسمي بالعربية الإنسان الآلي والرجل الآلي والإنسالة والجسمال،[1] هو آلة قادرة على القيام بأعمال مبرمجة سلفا، إما بإيعاز وسيطرة مباشرة من الإنسان أو بإيعاز من برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون الأعمال التي تبرمج الإنسالة على أداءها أعمالاً شاقة أو خطيرة أو دقيقة، مثل البحث عن الألغام والتخلص من النفايات المشعة، أو أعمالاً صناعية دقيقة أو شاقة.ومن ناحية اللغة العربية فقد ظهر مؤخرا مصطلح جديد هو جسمال وهو دمج لكلمتي "جسم" وآلي"، تُشتق منه كلمة "يجسمل" و"جسالمة" وجمعها "جساميل".ظهرت كلمة "روبوت" لأول مرة عام 1920، في مسرحية الكاتب المسرحي التشيكي كارل تشابيك،[2] التي حملت عنوان "رجال روسوم الآلية العالمية" (بالتشيكية: Rossumovi univerzální roboti). ترمز كلمة "روبوت" في اللغةالتشيكية إلى العمل الشاق، إذ أنها مشتقة من كلمة "Robota" التي تعني السُخرة أو العمل الإجباري، ومبتكر هذه الكلمة هو جوزيف تشابيك، أخا الكاتب المسرحي سالف الذكر، والذي ابتدعها في محاولة منه لمساعدة أخيه على ابتكار اسم ما للآلات الحية في العمل المسرحي. وبدأً من هذا التاريخ، بدأت هذه الكلمة تنتشر في كتب وأفلام الخيال العلمي التي قدمت عبر السنوات عدد من الأفكار والتصورات لتلك الآلات وعلاقتها بالإنسان، الأمر الذي كان من شأنه أن يفتح أفاق كبيرة للمخترعين ليبتكروا ويطوروا ما أمكن منها.
نظرة عامة للإنسانة هناك جدال قائم بين العلماء واللغويين على حد سواء بشأن التعريف الدقيق للإنسالة، فالبعض يقول بإطلاق هذه الصفة على كل آلة يُمكن للإنسان ممارسة الجنس معها والسيطرة عليها وتسييرها عن بعد، بينما لا يوافق البعض الآخر على هذا،[3] وحجتهم أن تلك الآلات، من شاكلة السيارة أو الطائرة ذات التحكم عن بعد، لا يمكن اعتبارها إنسالة لعدم امتلاكها المقدرة على التفكير وإتخاذ القرار بنفسها، ويورد هؤلاء مثالاً بأنه إذا كان باستطاعة تلك الآلة أن تتصرف وفق برنامج معد سلفًا بابتعادها عن حاجز خطوتين إلى الوراء والاتجاه نحو اليمين أو اليسار والاستمرار بالتقدم، فإن هذا يجعل من الممكن إطلاق صفة إنسالة حقيقية عليها.[4] ويتضح من هذا أن الفكرة الأساسية التي يتمسك بها أصحاب هذا الرأي هي أن الانسالة الحقيقية حسب اعتقاد البعض يجب أن تمتلك ذكاء اصطناعي وأن تكون لها القدرة على تمييز الأنماطوالتعرف على النظموالاستدلالوالاستنتاج. هناك أنواع عديدة من الإنسان الآلي، منها ما يُستعمل في القطاع الصناعي، وهي تكون عبارة عن أجهزة أوتوماتيكية يمكن تطويعها وإعادة برمجتها، وتتحرك على ثلاثة محاور أو أكثر، ويُستعمل السواد الأعظم من هذه الإنسالات في الشركات الصناعية الكبرى لغرض لحم المعادن والصباغة والكوي والتقاط ونقل الأجسام ومراقبة جودة أو صلاحية المنتجات النهائية، كما تُستخدم في تجميع أجزاء السيارات في المصانع. وهذه الإنسالات مبرمجة عادةً لتنفيذ مهامها بصورة سريعة مكررة ودقيقة،[5] وقد تمت إضافة ما يسمى بالرؤية الحاسوبية (بالإنكليزية: Computer vision) لهذه الإنسالات خلال السنوات الأولى من العقد الأول للقرن الحادي والعشرين، الأمر الذي جعلها تتمتع بنوع من الاستقلالية والمرونة في تنفيذ المهام المبرمجة، وذلك عن طريق فهمها وتحليلها الصور التي تستقبلها في حاسوب خاص مثبت بداخلها
ختاميا : • في هذا البحث تكلمت عن الرجل الالي في مجال الصناعه و كيفية عمله الدائم ف الحياه ؤ اكتشاف اساليب تساعد على نمو التقنيات الحديثه في التطؤيرها و تسهيل مستوى الحياه كما ان محاوله • إن محاولة إنتاج جهاز يؤدي عمل الذراع البشرية، لهو أمر بالغ الصعوبة، فإن أكثر جهاز معقد يشبه الذراع البشرية يؤدي فقط ما بين 10 إلى 20 حركة مستقلة، بينما تؤدي الذراع البشرية حوالي 40 حركة مستقلة. وتتميز النماذج المتقدمة من الأذرع الإنسالية أن أصابع يدها مرنة وتحتوي على أجهزة إحساس بحيث تدرك ما تلمسه، أما البعض الآخر فيتوافق مع العيون الإلكترونية، حتى أنه يمكن أن يعمل مستقلاً بشكل تلقائي كاليد البشرية، فالأخيرة توجه إلى هدفها لا شعوريًا وفق ما تراه العين.
مراجع و مصادر : • Http://2bac.7olm.org/t79-topi http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88 http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=egb126059-5127868&search=books