430 likes | 748 Views
ورشة وزير التربية والتعليم حدود ومعالم. إشراف سعادة الدكتور مشعل بن سليمان العدواني. أولاً: التعريف بالورشة ◄ المنصب القيادي ( وزير التربية والتعليم ). تقديم مخرجات إثرائية لتطوير مجالات تعليمية. رؤية فريق العمل.
E N D
ورشة وزير التربية والتعليم حدود ومعالم إشراف سعادة الدكتور مشعل بن سليمان العدواني
أولاً: التعريف بالورشة ◄ المنصب القيادي ( وزير التربية والتعليم)
تقديم مخرجات إثرائية لتطوير مجالات تعليمية رؤية فريق العمل
تشخيص واقع وزارة التربية والتعليم وفق مجالات محددة، وتحديد أبزر نقاط الضعف فيها. • مناقشة الرؤية المستقبلية لوزارة التربية والتعليم. • صياغة رؤية مقترحة لوزارة التربية. • مناقشة نقاط الضعف في وزارة التربية والتعليم من واقع نتائج الأبحاث والدراسات العلمية، والاستفادة من التجارب الناجحة في التعليم. • تقديم مخرج إثرائي في موضوع الورشة ( منصب وزير التربية والتعليم). أهداف الورشــــــــة
ثانيا- خطة عمل الفريق: 1- مرحلة التهيئة: • الهيكل التنظيمي لوزارة التربية والتعليم. • الرؤية المستقبلية لوزارة التربية والتعليم. • دراسات وأبحاث ناقشت قضايا متعلقة بوزارة التربية والتعليم. • سيرة تاريخية لوزارة التربية والتعليم. • لوائح وأنظمة حديثة صادرة من وزارة التربية والتعليم. • خبرات وتجارب عالمية وعربية ناجحة في وزارة التعليم • خبرات تربوية، مكتوبة في التعليم • كل ما نشر صحفيا عن وزارة التربية والتعليم. تحديد احتياجات الفريق
تنوعت وتعددت مهام الفريق ما بين: • تحديد رؤية لفريق عمل الورشة • وضع أهداف للورشة، وخطة زمنية لتحقيقها. • تحليل البيئة الداخلية والخارجية لوزارة التربية والتعليم بأسلوب التحليل الرباعي (SWOT Analysis). • جمع ما يلزم من مراجع ووثائق، ولوائح تنظيمية. • جمع ما يلزم من دراسات وأبحاث علمية حسب المجالات التي تمت مناقشتها. • تقديم ورقة علمية في كل مجال تناقش أبرز نقاط الضعف التي يعاني منها كل مجال، مع تقديم حلول مقترحة. مهام الفـــريـــــــق
مناقشة رؤية الوزارة المستقبلية، وتقديم مقترحات حولها. • تصميم استبانة إلكترونية؛ لاستطلاع الرأي العام حول مهارات القيادة، ومستوى توجه وزارة التربية والتعليم نحو الشراكة المجتمعية. • تقديم سيرة تاريخية عن وزارة التربية والتعليم. • مناقشة التحديات التي تواجهها وزارة التربية والتعليم. • تقديم حلول مقترحة لمنصب وزير التربية والتعليم في مواجهة التحديات المختلفة حسب كل مجال. • جمع وترتيب، وتنظيم وإخراج محتويات الكتيبات الإثرائي في موضوع الورشة، منصب وزير التربية التعليم. مهام الفـــريـــــــق
جماعية - فردية • أدوات العمل: استبانة إلكترونية. أساليب العمل وأدواته
ثانيا- مرحلة الإعداد • تمثلت مرحلة الإعداد في الآتي: • الوقوف على نشأة وزارة التربية والتعليم، وأبرز من رأسها من القيادات والوزراء. • تشخيص واقع وزارة التربية والتعليم • مناقشة الرؤية المستقبلية لوزارة التربية والتعليم • تحليل واقع وزارة التربية والتعليم في عدة مجالات، هي: (مجال الطالب - مجال المعلم - مجال القيادات - مجال المباني والتجهيزات - مجال المقررات) • مناقشة جوانب الضعف في المجالات من واقع الرسائل والأبحاث العلمية. ثانيًا- مرحلة الإعداد
ثانيا- مرحلة الإعداد • إنشاء مديرية المعارف: عام 1344هـ. • تطور وزارة المعارف: أنشئت الوزارة عام 1373هـ. • إنشاء الرئاسة العامة لتعليم البنات: في عام 1380هـ . • دمج الرئاسة العامة لتعليم البنات في وزارة المعارف في عام 1423هـ. • تعديل اسم الوزارة وإعادة هيكلتها: في عام 1424هـ. نشأة وزارة التربية والتعليم وتطورها
ثانيا- مرحلة الإعداد • وزارة المعارف: • الملك فهد بن عبدالعزيز ال سعود، (1373هـ).خادم الحرمين الشريفين) رحمه الله • الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ - رحمه الله • الشيخ حسن بن عبدالله ال شيخ،(1390هـ)رحمه الله. • الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن عبداللهالخويطر،(1395). • الدكتور محمد بن أحمد الرشيد،(1416هـ).ويعتبر أول وزير للتربية والتعليم بعد تعديل مسماها أبرز قيادات وزارة التربية والتعليم
ثانيا- مرحلة الإعداد • الرئاسة العامة لتعليم البنات. • - فضيلة الشيخ عبدالعزيز الناصر الرشيد، من عام (1380هـ -1381هـ (. • فضيلة الشيخ ناصر بن حمد الراشد، وتولى شئون تعليم البنات بوزارة المعارف من (1381هـ - 1398ه) • معالي الشيخ راشد بن صالح بن خنين(1398هـ-1403هـ( • معالي الشيخ محمد بن عبدالله بن عودة (1403هـ - 1409هـ( أبرز قيادات وزارة التربية والتعليم
ثانيا- مرحلة الإعداد • الرئاسة العامة لتعليم البنات. - فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن المسند )1409هـ) - معالي الشيخ الدكتور عبدالملك بن عبدالله بن دهيش(1410هـ -1416ه)ـ. - معالي الدكتور علي بن مرشد المرشد(/1416هـ( - معالي الدكتور خضر بن عليان القرشي نائب وزير المعارف لشئون تعليم البنات. أبرز قيادات وزارة التربية والتعليم
ثانيا- مرحلة الإعداد • الدكتور محمد بن أحمد الرشيد،(1423هـ). • عبدالله بن صالح العبيد،(1425-1430هـ) استمر في منصبه(5) سنوات. • الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود(1430) وحتى الوقت الحالي. أبرز قيادات وزارة التربية والتعليم
ثانيا- مرحلة الإعداد • ( رحلة الوزارة الزمنية):
ثانيا- مرحلة الإعداد • ( رحلة الوزارة الزمنية):
ثانيا- مرحلة الإعداد • مكونات الرؤية: ورقة عمل (1) • وجهة نظرك في مكونات رؤية الوزارة المستقبلية، ومناقشتها. الرؤية المستقبلية لوزارة التربية والتعليم
ثانيا- مرحلة الإعداد ورقة عمل 2 (15 دقائق) تحديد نقاط الضعف في المجالات التالي: (مجال الطالب - مجال المعلم - مجال القيادات مجال المباني والتجهيزات - مجال المقررات) تشخيص الواقــــــــــــــــــــــــــــــــــع
ثانيا- مرحلة الإعداد ◄مجال الطالب: • ضعف مستوى الطالب التحصيلي. • تسرب الطالب النسبي من المدرسة والمتمثل في كثرة الغياب ( الجماعي والفردي). • ضعف دافعية الطالب للتعلم. ◄مجال المعلم: • ضعف مستوى المعلم المهني، والمعرفي. • انصراف المعلم عن تطوير مهاراته في مهنته،والتشاغل بأنشطة غير تعليمية أو تربوية. • ضعف مستوى الرضا الوظيفي لدى المعلم، وعدم الثقة بقرارات الوزارة. • قلة الدورات التدريبية التي تركز على المهارات الأساسية في المعلم، أوعدم قياس أثر التدريب بعد حضورها.
ثانيا- مرحلة الإعداد ◄ مجال القيادة: • ضعف المهارات القيادية لدى كثير من المدراء في الإدارات ؛ التنفيذية أوالوسطى. • جهل كثير من المدراء بالأسلوب الصحيح في التخطيط، أوعدمإداكهم لأهميته. • ندرة الدورات التدريبية في تنمية مهارات القيادية، أو جعلها اختيارية خاضعة للرغبات. ◄ مجال المناهج: • التركيز في المقررات على الجانب النظري، وضعف الجانب التطبيقي. • عدم التوازن بين كم المعلومات المقدم للطالب في المقرر،ونصاب المقرر من الحصص. • محتوى المقررات في غالبة يركز على جانب المهارات الدنيا، ويغفل إلى حد كبير مهارات التحليل،التركيب، التقويم. ◄ مجال المباني المدرسية: • تصميم المباني المدرسية يخلو من الإبداع الهندسي الجاذب للطلاب. • ضعف أعمال الصيانة والتجهيزات في المباني الحديثة أو المستأجرة. • عدم استثمار مرافق المدرسة كمراكز للأنشطة المسائية.
ثانيا- مرحلة الإعداد • أعلنت وزارة التربية والتعليم بشفافية ووضوح، عن أبرز التحديات التي تواجهها في مسيرتها الوزارية، وكانت تلك التحديات على نوعين: (تحديات داخلية وخارجية) ثالثاً: تحديات تواجه الوزارة في رؤيتها المستقبلية
ثانيا- مرحلة الإعداد • تحديات خارجية؛ تتمثل في: ( العولمة – التنافسية – الثورة المعرفية)
ثانيا- مرحلة الإعداد تحديات داخلية تواجه الوزارة في رؤيتها المستقبلية
تحديات داخلية؛ تتمثل في الآتي:- بطء اتخاذ القرارات والإجراءات الحكومية.- الحجم الكبير للوزارة، حيث يتجاوز عدد الموظفين 50%من موظفي الدولة المدنيين المسجلين في وزارة الخدمة المدنية. - تدني مستوى نسبة المعلمين، ويصعب تحويل وظائفهم. ثانيا- مرحلة الإعداد • صعوبة الحصول على الأراضي المدرسية. • تعدد المهام التي تقوم بها الوزارة: النقل المدرسي، التغذية المدرسية،إنشاء مباني مدرسية وتجهيزها، وترميمها. • النظر للوزارة من فئة من الناس على أنها جهة توظيف، وإغفال كونها جهة تعليم. • مقاومة بعض الفئات داخل الوزارة وخارجها للتغيير والتطوير. • ضعف دور الأسرة ومشاركتها مع المدرسة. • سلبيات الطرح غير المنطقي في الصحف ومواقع الإنترنت، وتضخيم القصور، وتجاهل الإنجازات.
لو كنت وزيراً للتربية والتعليم، كيفستعالج نقاط الضعف؟ وكيف ستواجه تلك التحديات؟ ثانيا- مرحلة الإعداد
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال الطالب: • اختبارات تحصيلية بعد كل مرحلة دراسية لقياس مستوى الطالب، ومن لا يجتاز يخضع لفصول علاجية حسب المهارة التي تنقصه، في مدة لا تزيد عن سنة، ولا تقل عن ثلاثة أشهر. • تحويل حصص النشاط اللاصفي إلى وقت ينمي فيه الطالب مهاراته الشخصية، عبر دورات قصيرة تقام داخل المدرسة. • الرعاية الصحية للطالب من خلال كشف سنوي شامل على صحة الطالب يجدد بناء عليه سجله الصحي، أو يحال حسب حالته الصحية. • توفير فصول لذوي الاحتياجات الخاصة في كل مدرسة، ومنحهم الرعاية الصحية والعلمية الكافية. • اكتشاف الطلاب الموهوبين بحيث لا تقتصر الموهبة على المجال العلمي، وتقدم لهم الرعاية الكاملة لتنمية موهبة من خلال ساعات محددة. • مساعدة الطالب في الكشف عن مواهبة في وقت مبكر،وتحديد ميوله، ومن ثم إلحاقه ببرنامج متكامل يتابع تقدم الطالب، ونمو مهاراته.
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال المعلم: • إصدار لائحة بمواصفات المعلم ومعايير ترشيحه للمهنة. • إجراء اختبارات قبول لقياس مهارات المعلمين تختلف حسب تخصصاتهم، وتجدد كل أربع سنوات؛ لاستمرار المعلم أو لاستبداله. • اعتماد لائحة تتضمن المكافآت والجزاءات التي تناط بالمعلم، وتعريفه بها في بداية خدمته. • تنظيم رحلات تعليمية للمعلمين المميزين زيارة المدارس المتميزة داخل وخارج المملكة، والتعرف على الخبرات الناجحة في المهنة. • تقديم مجموعة من البرامج التدريبية للمعلم المقصر لإعادة تأهيلة بشكل متكامل، بحيث يُلزم المعلم بحضورها، وبعدها يقيم وفق مستوى محدد من المهارات المهنية. • استحداث نظام ترقية للمعلم ، على أن تربط الترقية بكفاءة المعلم في أدائه. • تقييم المعلم يكون تشاركيا، بحيث تشترك فيه ثلاث عناصر( الطالب، وولي الأمر، والمدير).
ثانيا- مرحلة الإعداد • في مجال المعلم: • تقديم رعاية شاملة للمعلين تعينهم على التفرغ لمهنتهم، تشمل: تأمين صحي، ومعونة سكنية، ورعاية أسرية،وبطاقة تميز تيسر إجراءاته في الدوائر الحكومية. • دعوة المعلم للحضور والمشاركة في مؤتمرات للمعلمين سنوية محلية ودولية لاكتساب خبرات جديدة، وتقديم ما لديهم من خبرة. • تخصيص قناة تواصل خاصة بالمعلمين مرتبطة بجهة مسؤولة في الوزارة؛ للأخذ برأيهم،وسماع مقترحاتهم وشكاواهم. • يعاد النظر في اشتراطات الترشيح لـ (المرشد الطلابي والصحي)، بحيث لا تمنح هذه المهنة إلا لمن يجتاز عدد محدد من البرامج والدورات التأهيلية لشغل هذا الموقع.
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال القيادات: • وضع حد أدنى من المهارات الإدارية والمعرفية لمن يتولى مركزا قياديا، وتقاس تلك المهارات من خلال: اختبارات تحريرية، ومقابلة شخصية، ومواقف افتراضية يدرب من خلالها على اتخاذ القرارت، على أن تختلف تلك المهارت حسب المستوى الإداري الذي يرشح له. • تدريب القيادات التربوية على حزمة من الدورات التدريبية قبل توليه منصب القيادة. • تحديد مهام القيادات الإدارية في جمعي المستويات قبل توليهم المنصب القيادي. • تكيليف المنصب القيادي يكون بمدة أربع سنوات قابلة للتجديد، تكون السنة الأولى تجربة للمكلف.
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال القيادات: • تحديد مهام القيادات الإدارية في جمعي المستويات قبل توليهم المنصب القيادي. • تكيليف المنصب القيادي يكون بمدة أربع سنوات قابلة للتجديد، تكون السنة الأولى تجربة للمكلف. • يشترط في من يتتولى منصب قيادي ( التكامل- الإنتاجية-المبادأة-التنظيم-السيطرة-التواصل).
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال المناهج: • التركيز في عرض الموضوعات على الجانب التطبيقي، وتقديم أكثر من مقترح للتطبيق. • تنظيم لقاءات إثرائية للمعلمين في موضوعات المقرر على مستوى الوزارة، وعرض التجارب المميزة، والوسائل المبتكرة في تقديم بعض الموضوعات. • تشجيع المعلم على تنفيذ أسلوب( التحضير المشترك) على مستوى زملائه في المدرسة، أو إدارة التعليم، بمتابعة جهة إشرافية؛ لإثراء موضوعات المقرر بالخبرة والمعلومات والوسائل. • تحديث مفردات المقرر كل فترة بعد الاستئناس برأي المعلمين عبر لقاءات علمية منظمة، ومحددة الهدف.
ثانيا- مرحلة الإعداد - في مجال المباني والتجهيزات: • تحويل البيئة المدرسية لبيئة جاذبة للمتعلم، تسمح له بممارسة الأنشطة الرياضية والتعليمية،والترفيهية. • التحول عن تصميم المبنى المدرسي التقليدي إلى تصاميم هندسية حديثة، بالاستفادة من الخبرات العالمية في ذلك. • إعادة النظر في كيفية استثمار الساحات الخارجية للمباني القائمة، بما يسمح بممارسة الأنشطة المتنوعة.
ثانيا- مرحلة الإعداد - مقترحات أخرى: ( بطء اتخاذ القرارات والإجراءات الحكومية، وحجم الوزارة الكبير)، يمكن أن يتغلب عليه بالآتي: المسارعة في تطبيق التعاملات الإلكترونية داخل الوزارة، وبين الوزارات والقطاعات المختلفة. • (قيام الوزارة بمهام متعددة كالنقل المدرسي، والتغذية المدرسية، وإنشاء المباني وتجهيزها وصيانتها)،يمكن التغلب على هذا التحدي من خلال: الاتجاه الجاد نحو الخصخصة وفق ضوابط ومواصفات تحددها الوزارة لضمان جودة الخدمات المقدمة، عدم المتاجرة بالتعليم أوجعل المؤسسات التعليمية سلعة ربحية، ومن جهة أخرى تحقق الخصخصة للوزارة التخفف من بعض لتتفرغ لرسالة التعليم والتربية.
ثانيا- مرحلة الإعداد • ( النظر من فئات عديدة أن الوزارة جهة توظيف)، يمكن التغلب على ذلك من خلال: مشاركة الوزارة للمجتمع والرأي العام عبر وسائل الإعلام المختلفة( المسموعة، مرئية، مقرؤة) ونشر الوعي بدورها الرئيس، وأولويات اهتمامها ومهامها التي تتحملها. • (مقاومة بعض الفئات داخل الوزارة وخارجها للتغيير ...)، ويمكن التغلب على ذلك من خلال: استقطاب الوزارة لبعض الشخصيات المؤثرة في المجتمع وإشراكها لهم في المجالس الاستشارية، ولقاءات الوزارة والاستنارة بمشورتهم في بعض القرارات؛ لتكسب ثقة الرأي العام والمجتمع الداخلي.
ثانيا- مرحلة الإعداد • (سلبيات الطرح غير المنطقي في الصحف، ومواقع الإنترنت....)، - مبادأة الوزارة في طرح قضاياها وهمومها على الرأي العام، والمجتمع وإشراكه في طموحاتها وتطلعاتها، وعدم انتظار هجوم المجتمع لتقوم هي بدور المدافع. - إعلان وزارة التربية والتعليم لخططها المستقبلية وطلب رأي لمجتمع في المشاركة لحل بعض الصعوبات التي قد تواجهها. - ظهور الوزارة للرأي العام عبر قنوات الإعلام ، وحرصها على شفافية الطرح. - أيجاد أكثر من قناة تواصل بين الوزارة ممثلة في مسؤوليها في مختلف المستويات، وبين المجتمع بمختلف شرائحه واهتماماته. -الثقة بالمجتمع الداخلي للوزارة سواء الطلاب، أو المعلمين، أو مدراء ووكلاء المدارس من خلال إشراكهم في صياغة خطط الوزارة، ورسم المناهج، أو تنظيم اللقاءات التربوية.
ثانيا- مرحلة الإعداد • (ضعف دور الأسرة ومشاركتها مع المدرسة)،يمكن التغلب على ذلك من خلال: • إقامة مسابقة سنوية( الأسرة الفاعلة/الصديقة) على مستوى الوزارة تشجع فيها الأسر على التعاون مع الوزارة وفق شروط واضحة. • تنفيذ دورات تدريبية مسائية في المدرسة؛ لأولياء الأمور لتنمية مهاراتهم، والاستفادة من خبراتهم، وتحسين انطباعهم عن المدرسة. • تنظيم لقاءات ودية بين المدرسة والأسرة داخل المدرسة، يقوم بها مدير المدرسة،والمرشد الطلابي ، وبعض المعلمين المتميزين؛ لتحقيق أهداف إنسانية، واجتماعية، وتثقيقية، وتوعوية...
ثالثًا- مرحلة التنفيذ مخرجات الورشة: من خلال ما تم استعراضه ومناقشته من تحديات تواجه وزارة التربية والتعليم رأى فريق العمل أن مفهومي (الشراكة المجتمعية)و(تأهيل القيادات التربوية)، يمكن أن يساهم في تقدم بعض الحلول التي تنهض بمستوى وزارة التربية والتعليم في أداء رسالتها التعليمية، وفي هذين الموضوعين كانت مخرجات الورشة
المخرج الأول/ • الهدف منه:( تقريب مفهوم الشراكة المجتمعية من خلال عرض عدد من صور الشراكة في مجال التعليم). • التربية والتعليم شراكة مجتمعية ويحتوي العناوين التالية: • مفهوم الشراكة المجتمعية. • أهمية الشراكة المجتمعية. • واقع الشراكة بين وزارة التربية والتعليم والمجتمع. • أسس الشراكة المجتمعية. • مستويات الشراكة المجتمعية في مجال التعليم. • شراكة وزارة التربية والتعليم مع الوزارات الأخرى. • شراكة مؤسسات التعليم مع مؤسسات المجتمع. • الشراكة بين المدرسة والأسرة. • الشراكة بين المدرسة والمدارس الأخرى. • المؤسسة التعليمية ماذا يمكن أن تقدم للمجتمع؟ • مقترحات لتعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية في مجال التعليم. التربية والتعليم شراكة مجتمعة
المخرج الثاني/ (حزمة تدريبية للقيادات التربوية) • الهدف منه: • تقديم عدد من البرامج التدريبية تساهم في رفع كفاءة القيادات التربوية • ويحتوي العناوين التالية: • أولا-مفاهيم: • (القيادات التربوية العليا) • (وزير التربية والتعليم) • (وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية) • أهداف وزارة التربية والتعليم. • ثانيا: • - تصنيف القيادات التربوية حسب مستويات الإدارة. • ممثلو القيادات التربوية في وزارة التربية والتعليم. • مهام القيادات التربوية. • مهارات القيادات التربوية. • ثالثا:حزمة تدريبية مقترحة للقيادات التربوية. حزمة تدريبية للقيادات التربوية
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات