540 likes | 946 Views
سلطنة عمان جامعة السلطان قابوس قسم مناهج وطرق تدريس التربية الإسلامية. التحديات الناجمة عن التقانات الحديثة. عمل الطالبة : كريمة بنت عبدالله بن محمد السعدي مقدم للدكتور: محسن السالمي. http://islam4ll.weebly.com/.
E N D
سلطنة عمان جامعة السلطان قابوس قسم مناهج وطرق تدريس التربية الإسلامية التحديات الناجمة عن التقانات الحديثة • عمل الطالبة:كريمة بنت عبدالله بن محمد السعدي مقدم للدكتور:محسن السالمي
التحديات : جمع لكلمة تحدي ،وهي تعني تهديد أواستفزاز ،أو تحريض أو إثاره وتقرن دائما بالصعوبات وقد استخدمها البعض بمعنى مجموعة المستحدثات المتوقع حدوثها في المستقبل.
تقانات التعليم الحديثة هي تلك التي جاءت نتيجة التقدم التقاني والتغيير السريع في مجال الأجهزة والمواد المستخدمة في التعليم. فهي كل ما تقدمة التقانات لأغراض تعليمية وتعلمية. وهي عبارة عن الأجهزة والأدوات التي تستخدم لأغراض تعليمية وتشمل إلى جانب ذلك تخطيطا وتطبيقا وتقويما لمواقف تعليمية صالحة وناجحة وقادرة على تحقيق أهداف تعليمية .
أما تقانات المعلومات فهي تقانات جديدة تستخدم في التوصل إلى معلومات جديدة وتخزينهاواختيارها ونقلها وتوزيعها على أشكال وأنماط مختلفة. تعريف اليونسكو لتقاناتالمعلومات : أنظمة علمية وتقانية وهندسية وتكنيكات إدارية تستخدم في توصيل المعلومات ومعالجتها وتطبيقاتها كالحاسوب وتفاعله مع الإنسان والآلة بما يتماشى مع النواحي الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمجتمع. ويعتبر الحاسوب ووسائل الاتصال السلكية واللاسلكية أهم مكونات تقاناتالمعلومات.
مفهوم التقنية والتعليم: تبنت منظمة اليونسكو(UNESCO) تسمية تقنية المعلومات والاتصالات في التعليم Information and communication Technology in Education وتعرف اختصارا ب (ICT in Education) بينما تستخدم الجمعية الدولية للتقنية في التعليم (ISTE) تسمية التقنية في التعليم Technology in Education للدلالة على جميع الجوانب التربوية والتعليمية التي يمكن أن تتأثر بالتقنية.
تقانات التعليم الحديثة: مرت في مراحل متعددة: أول هذه المراحل الوسائل التعليمية التي اعتمدت على الحواس المستخدمة في التعليم والتعلم ،وأطلق على هذه الوسائل بالوسائل السمعية والبصرية والسمعية البصرية، وسميت أيضا بالوسائل المعينة،وسائل الإيضاح .و كان الهدف من استخدام هذه الوسائل هو لأغراض تعليمية بحثة. المرحلة الثانية: نظرت للوسائل على أنها وسائل اتصال، غرضها نقل الرسالة التعليمية من المعلم إلى المتعلم وإحداث نوع من التفاهم بين طرفي عملية الاتصال (المعلم و المعتلم). المرحلة الثالثة: فقد نظرتللوسائل ،ضمن مفهوم أسلوب النظم، على أنها وسائل تعمل على تحقيق أهداف تعليمية ضمن نظام متكامل ،وإنه يجب التخطيط المسبق لهذه الوسائل ثم استخدامها بشكل فعال طبق استراتيجية واضحة وتقويمها طبق أساليب محددة ،وهنا أطلق عليها تقاناتالتعليم . • المرحلة الرابعة : فهي تنظر للوسائل على أنها وسائل لنقل المعلومات عبر تقانات حديثة متقدمة أطلق عليها تقاناتالمعلومات. فهي أجهزة ومواد تعليمية تعمل على نقل المعلومات لمختلف أطراف العملية التعليمية ومحاولة الإستفادة من هذه المعلومات والتعامل معها بشكل أسرع وبأقل جهد.
لماذا نستخدم التقنية في تدريس الطلاب؟ • العالم تغير ... الاتصال تغير... المعرفة تغيرت ... الأدوات تغيرت ... الأطفال تغيروا ... والتعليم تغير • ((Peggy&others.2000
مفهوم دمج التقنية في التعليم : استخدام التقنية من قبل الطلاب والمعلمين لتحسين التعليم والتعلم ولدعم أهداف المنهج ومقاصده.
آراء متعلقة بإدخال تقانات المعلومات في التعليم : إن ادخال تقانات المعلومات في التعليم بشكل سريع ومباشر، خلق نوعا من التحديات ،وعلى الرغم من المزايا التي تتصف بها هذه التقانات وقدرتها على تقديم الكثير إلا أنها في مجال التربية والتعليم ،مازالت تحتاج إلى دراسة واعية تؤكد مدى قدرة هذه التقانات على تحسين مستويات التعليم .
آراء متعلقة بإدخال تقانات المعلومات في التعليم : ويعتبر دمج التقانات الحديثة في التعليم مؤشرعلى ضرورة تحديد ما نريد من المعلم في المستقبل. تعمل التقانات الحديثة على تزويد المعلم على جميع المستويات بكل ما يحتاج في التعليم. أنها أداة لإصلاح أنظمة التعليم . فباستخدام التقانات الحديثة يمكن رفع مستويات التعليم ووضعها في المستويات العالمية العالية . ويساعد استخدام التقانات المتعددة :البرامجوالأقراص المضغوطة في التعليم على تزويد المعلمين بقواعد المعارف الأساسية التي تؤدي إلى التعليم والتعلم.
وقفة • في بحث علمي قدم لأحد المؤتمرات عرض الباحث وبشيء من التفصيل الآثار السلبية للانترنت على المجتمعات وخصوصا في تهديدها للضروريات الخمس التي أمر الإسلام بحفظها(الدين والنفس والعقل والمال والعرض)؛ وحث فيه المؤسسات التعليمية على تعليم الطلاب الاستخدام النافع لها وتجنب الاستخدام الضار، كما أوصى المؤسسات الدعوية والتربوية إلى بث الوعي العلمي والديني لحماية المجتمع بها ووقايته من خلالها (حنفي ، 2004). • حنفي ، اسماعيل محمد حنفي(2004) آثار الانترنت السالبة على المستخدمين، مؤتمر القانون والحاسوب، عمان، المملكة الأردنية الهاشمية.
تجسيد القدوة الحسنة في معلمي التربية الإسلامية عند استخدام التقنية الحديثة والإفادة منها. • مراعاة انجذاب الطلاب المتزايد إلى استخدام التقنية الحديثة من خلال مبادرة معلم التربية الإسلامية لمواكبة تطلعاتهم في تملك المهارات الجديدة. • استكشاف المخاطر التي قد يقع فيها الطلاب من خلال الاستخدام السيئ للتقنية واقتراح الحلول العملية لها.
أثر دمج التقنية الحديثة في تدريس التربية الإسلامية • يوفر دمج التقنية بالتعليم مجالا خصبا لتطوير تدريس التربية الإسلامية وزيادة الأثر الإيجابي لمحتواها، من خلال: • سهولة البحث عبر المصادر التقنية في آلاف المصادر والدراسات الشرعية والعلمية القديمة والحديثة والتي ترتبط بها مواضيع محتوى التربية الإسلامية ودروسها. • رفع مستوى اهتمام الطلاب بدروس التربية الإسلامية من خلال ربطها بالواقع الذي يعيشه الطلاب ضمن مجتمع المعرفة وتشجيع الطلاب على حل المشاكل والابتكار.
معايير دمج التقنية في التعليم معايير المعلم • تتركز منطلقات تطبيق إستراتيجية دمج التقنية في التعليم بحسب جمعية (ISTE) في خمسة معايير ترشد المعلم عند تخطيطه وتنفيذه للدروس وتقويم تعلم الطلاب باستخدام إستراتيجية دمج التقنية في التعليم: • 1- تحفيز الطلاب للتعلم والإبداع. • 2- تطوير قدرات التعلم وتقييمها . • 3- بناء نموذج العمل والتعلم في عصر المعرفة. • 4- تعزيز المواطنة والمسؤولية. • 5- الحفاظ على القيادة والنمو المهني.
المقال يبرز تجربة ماليزيا في استخدام تقنية المعلومات والاتصالات في التعليم
التحديات التي تواجه استخدام تقانات التعليم الحديثة : • يمكن ان تتجسد التحديات التي تواجه استخدام تقانات التعليم الحديثة في الدول العربية في الأسئلة التالية : • كيف يمكن تصميم بيئة تعليمية في مدارس مزودة بحواسيب يتوفر عليها معلومات كبيرة؟ • ما نوع المعرفة التي يحتاجها المتعلمين عندما تصبح معرفة الحقائق سهلة الوصول إليها وسهلة في نقلها أو حتى معاملتها وتخزينها؟ • إذا كان بوسع حواسيب الجيل الخامس أو أكثر من ذلك أداء كل ما يمكن عمله من عمليات ذكائية وحتى مستعصية بالنسبة للإنسان العادي، فكيف يمكن النظر إلى المخرجات التي تطمح إليها المؤسسة التعليمية ؟
التحديات التي تواجه استخدام تقانات التعليم الحديثة : • كيف يمكن للمعلم العادي الموجود بالمدرسة تناول مصادر المعرفة المتعددة والمتوفرة عبر أجهزة الوسائط المتعددة وأجهزة الانترنت؟ • مع توفر العديد من مصادر المعرفة ووسائل الحصول عليها من الذي سيحدد قنوات الاتصال وطبيعة هذه المصادر؟ • مع توفر شبكات المعلومات العالمية والمحلية وقنوات الاتصال ومصادر المعرفة المتعددة ،هل ما زالنانحتاج إلى مؤسسات تعليمية ترعى التعليم؟
مشكلات استخدام التقانات الحديثة : هناك العديد من المشكلات التي تواجهها تقانات التعليم الحديثة والتي تعيق الاستخدام الفعال لهذه التقانة، ومعظم هذه المشكلات ينطبق على الدول العربية : • المشكلات التربوية : • عدم توفر البرامج التربوية عبر تقانات التعليم الحديثة بشكل متكافئ لجميع المتعلمين ولجميع المؤسسات التعليمية. • الاعتماد على تقانات التعليم كوسيط في التعليم وليس الأساس في التعلم. • عدم رغبة المعلمين في المشاركة في إحداث التغيير المطلوب من تقانات التعليم والمعلومات في المؤسسات التعليمية وعدم التعاون مع هذه التقانة لإحداث التغيير. • تعمل التقانات الحديثة على زيادة الهوة بين المتميزين وبطيئ التعلم في المدارس.
المشكلات الاجتماعية والسياسية : • تخوف الناس من كل ما هو جديد وعدم تقبله بالسهولة والسرعة المطلوبة. • تأثر بعض المؤسسات والوسائل الإعلامية الأخرى التي لا تستخدم بها تقانات المعلومات مثل الكتب والمجلات والجرائد. • الخلاف بين المؤسسات الخاصة والمؤسسات الحكومية حول ملكية تقانات المعلومات وطرق السيطرة عليها. • المشاكل الاجتماعية التي قد تظهر عبر هذه التقانة. المشكلات الاقتصادية : التكلفة العالية لتقانات التعليم الحديثة لدرجة لا تستطيع المؤسسات التعليمية توفيرها.
المشكلات الفنية: • صعوبة صيانة وإصلاح الأجهزة الخاصة بتقانات التعليم الحديثة. • صعوبة الحصول على البرامج التعليمية المناسبة عبر تقانات التعليم الحديثة وبالذات اللغة الوطنية . • عدم قدرة الكثير من الناس على استخدام هذه التقانات الحديثة وعدم الاستفادة من كل الخيارات المعلوماتية المتاحة لهم .
التحديات : إن دمج التقانة الحديثة بالتعليم في أي مؤسسة تعليمية يواجه صعوبات كثيرة ،ومن أهمها عدم قدرة المعلم أو رغبته في استخدام التقانات الحديثة. وتكمن المشكلة أساسا في مرحلة إعداد المعلمين حيث يتم التركيز في مرحلة الإعداد على استخدام وسائل تعليمية تقليدية، وعندما يعين المعلمون في المدارس يقومون بتقليد معلميهم الذين دربوهم بتوظيف نفس الوسائل التقليدية التي كانوا يستخدمونها. ولاستخدام التقانات الحديثة في التعليم لابد من التأكيد على أهميتها في مرحلة التدريب قبل وأثناء الخدمة وتوضيح دورها في العملية التعليمية.
التحديات : يشير تقرير التنمية الإنسانية العربية إلى عدم وجود نظم فعالة للإبتكار ولإنتاج المعرفة في البلدان العربية ،وغياب سياسات رشيدة تضمن تأصيل القيم والأطر المؤسسية الداعمة لمجتمع المعرفة ،وقد عمق هذه المشكلة الاعتقاد الخاطئ بإمكانية بناء مجتمع المعرفة من خلال استيراد نتائج العلم دون الاستثمارفي إنتاج المعرفة محليا.
التطور السريع للمعرفة والتكنولوجيا نتج عنهما فجوة معرفية وتكنولوجية بين المنتج والمتلقي. ذلك بما تتصف به مجريات العالم اليوم وأحداثه من نقلة نوعية وسريعة في مصادر الحصول على المعرفة ، مما شكل تحديا كبيرا للعالم والدول النامية على وجة الخصوص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ذلك لما تعانية من عجز في الإمكانات المادية ،ولاشك أن ذلك انعكس بشكل أو بآخر على العملية التعليمية وكيفية اكتساب المعرفة من مصادرها المختلفة وتقنياتها المتعددة ، التي تحتاج إلى نظرة مستقبلية لتطوير مجالات التقنية العلمية والبحثية لمواكبة التطورات السريعة في العالم.
نشاط: الموقع
- تدفق المعلومات بصورة غزيرة وتعدد مصادرها وصعوبة متابعتها من قبل المعلمين والمتعلمين. يتصف هذا العصر بعصر المعلومات وغزارتها وتدفق المعلومات بكثرة تجعل المعلمين في حيرة دائمة فيما يأخذون وماذا يتركون من هذه المعلومات وأي المصادر يعتمدون في الحصول على المعرفة والعلم. ويخلق تعدد الشبكات العالمية لمصادر المعلومات وظهور الجديد من هذه الشبكات نوع من التقصير والشعور بعدم الرضا لدى المؤسسات التعليمية في عدم قدرتها على ملاحقة ومتابعة كل ما تقدمة هذه الشبكات. والمطلوب تشجيع المعلمين على الاستفادة قدرالإمكان من مصادر المعلومات وقواعدها والدخول على الشبكات العالمية للمعلومات بغية التجديد والتطوير.
إن التربية كغيرها من المجالات الأخرى مثل الهندسة والصناعة والاتصالات الحديثة والصحة والمال والأعمال تحاول استخدام التقانات الحديثة المناسبة للتعامل مع تحديات القرن الحادي والعشرين. وهذه التقانات لها الأثر الأكبر في إحداث ثورة تعليمية . ولإحداث الثورة التعليمية لابد من دمج تقانات التعليم مع تصميم وتصوير المنهج، واختيار وتطبيق تقانات تعليمية حديثة ودمجها في استراتيجيات التعليم المتبعة، وتعزيز دورها كنظام متميز ، وتحديد دور كل من المعلم والمتعلم. ولقد أصبحت تقانات التعليم الحديثة في الوقت الحالي تأخذ دور قيادي في العملية التعليمية وتستطيع بسهولة الاندماج في المنهج المدرسي لتحقيق أهداف معينة. ولقد أكد هذا التوجه «بورنستينوألفورد» بضرورة دمج تقانات التعليم الحديثة في الاستراتيجية والأساليب التعليمية وعدم النظر إليها على أنها وسائل لنقل المعرفة والعلم فقط .
عدم تغير المناهج الدراسية لفترات طويلة وعدم تمشيها مع المستجدات العلمية والتقانية، وعدم مسايرتها لكل ما هو جديد وعدم قدرتها على مواكبة التغير والتقدم السريع في مجال المعلومات وغزارتها. ما يؤخذ على المناهج إنها تقليدية ولا تتغير إلا بعد سنوات طويلة ،كما أنها مغلقة على نفسها ولا تفتح نفسها لرياح التجديد والتغيير. فهي مطالبة بقبول التغيير والتجديد والتمشي مع التقدم العلمي وغزارة المعرفة والاستفادة من مصادر وقواعد المعلومات .
الأعداد الغفيرة من المتعلمين الراغبة في التعليم في مراحل التعليم الأساسية والفئات الأخرى الراغبة في مواصلة التعليم • واستمراريته من أجل تطوير المهنة والتدريب. تقف الأنظمة التعليمية الحالية عاجزة تماما عن تقديم تعليم كمي ونوعي لهذه • الأعداد الكبيرة من المتعلمين. وفي ظل الإمكانيات المحدودة يصبح الوفاء بالاحتياجات التعليمية شيء مستحيل وللتغلب • على هذه المشكلات لابد من اعتماد التقانات الحديثة وأساليب التعلم عن بعد في مواجهة الأعداد الكبيرة المتزايدة والراغبة • في التعلم والتي يصعب تلبية رغباتها عبر الأساليب التعليمية التقليدية.
-عدم التوازن في التوزيع الجغرافي للمؤسسات التعليمية والتركيز على المناطق المكتظة بالسكان والمناطق الحضرية. عادة تحظى المناطق الحضرية بتعدد وتوافر المؤسسات التعليمية فيها، في حين تفتقر المناطق الريفية والنائية للمدارس والجامعات. وبتوفر التقانات الحديثة يمكن بسهولة التغلب على هذه المشكلة من خلال اعتماد التعليم عن بعد كأسلوب ناجح وكفء. التركيز على الكم بدلا من النوع في التعليم. من الأولويات التعليمية التي تضعها وزارات التربية والتعليم هي بناء المدارس لإيواء أكبر عدد ممكن من المتعلمين وتعيين المعلمين لخدمة هؤلاء المتعلمين،وقلما تركز هذه الوزارات على نوعية وجودة التعليم، حيث أن هذا يأتي في آخر الأولويات.
تغير دور المعلم من المنفذ إلى المخطط ومن المسيطر إلى الموجه والمرشد. لم يعد المعلم المصدر الوحيد للتعلم والمعلومات، فظهور مصادر التعلم والمعلومات الحديثة مثل الشبكات العالمية وشبكات الحاسوب المحلية وقواعد المعلومات وبنوكها أثر بشكل كبيرعلى دور المعلم في العملية التعليمية ، فأصبح المعلم موجها ومرشدا للمتعلمين للاستفادة من مصادر المعلومات وكيفية توظيفها في التعلم. - اعتماد أسلوب التعلم الذاتي في مواصلة التعلم المستمر وحق المتعلم بتعليم نفسه بنفسه واختيار نوع التعليم والأساليب والوقت والمكان الذي يريده في التعلم. وباعتماد هذا الأسلوب لابد من الاستفادة من التقانات الحديثة التي تيسرهذا النوع من التعليم. فتعلم المتعلم بنفسه يحتاج لتقانات معينة تعينه على هذه المهمة .ومن أكثر التقانات الحديثة المستخدمة حاليا في التعليم الذاتي هي الحاسوب والانترنت والوسائل المتعددة الأغراض.
ما رأيك بهذه العبارة : دور المعلم في عصر التكنولوجيا ”تعليم الطالب كيف يتعلم ”
دراسة مشكلات توظيف تقنيات التعليم وسبل التغلب عليها عبد الرحمن بن صالح المشيقح
دراسة مشكلات توظيف تقنيات التعليم وسبل التغلب عليها
النتائج : السؤال الأول:
النتائج : السؤال الثاني: الامكانيات المتاحة تؤثر في الحد من استخدام تقنيات التعليم . الجهل بأهمية واستخدام تقنيات التعليم ،والكسل وعدم الاهتمام وقلة المتابعة من بعض المشرفين والقائمين على متابعة سير الدرس الأثر الكبير في ضعف الاستخدام.
النتائج : السؤال الثالث
دور المعلم في مواكبة تحديات المستقبل من منظور الإسلام ابراهيم الزعبي (2010) مجلة دراسات مستقبلية هدفت الدراسة إلى : 1- التعرف على دور المعلم من منظور إسلامي . 2- التعرف على التحديات التي تواجه المعلم المعاصر. 3- الخروج بتوصيات لتفعيل دور المعلم المعاصر في مواكبة تحديات المستقبل. ولتحقيق أهداف الدراسية تم تقسيم الدراسة إلى عدة مطالب ، ركز المطلب الثاني منها على : أهم التحديات التي تواجه المعلم المعاصر المتمثلة في : 1- التطور التكنولوجي والثورة المعرفية .
نتائج الدراسة : - أن يوظف التقنيات التكنولوجية والمعرفية بطرق واعية وإيجابية لإجراج متعلمين متمكنين من أدوات العصر، والمشاركة في تطويرها وتنميتها، مع المحافظة على هويتهم الثقافية
توصيات الدراسة : التطوير الجاد في منهجية برامج إعداد المعلم وأنشطتها، والتوظيف النوعي لتقنيات التعليم التي تكسب المعلم شتى أنواع مهارات التعلم المطلوبة للمعلم. - استخدام أساليب التدريس الحديثة ووسائل التعلم، حتى تمتد إلى حياة المتعلم ، ويتم اكتساب صفة التعلم المستمر والتعاوني
دراسة: هل ستتغير مهارة المعلم نحو انتاج واستخدام التقنيات التربوية خلال القرن الحادي والعشرين، زكريا يحيى لال. معظم الدراسات ذكرت قلة الوسائل التعليمية. قلة تلقي المعلمين للدورات التدريبية على استخدام التقنيات الحديثة.